من هو عمر بن الخطاب

[احمد سعيد]

<B><FONT face="Simplified Arabic" color=#000080 size=5><SPAN lang=AR-SA style="FONT-FAMILY: Simplified Arabic">الفاروق عمر بن الخطاب

[ادركنا يامهدي]

السلام عليكم
ويش معنى الموضوع
واخوي نصيحة من اخ الى اخوه
اقرا كتب التاريخ
واقراء كتاب اسد الغابة في حوال الصحابة
اولو ممكن تكتب ايميلك عشان اتناقش وياك على الايميل لوحدنا

عجل اقولك
انا بعطيك وياه

========
اخي يمنع وضع الاميلات
النجف الاشرف

[ادركنا يامهدي]

او لاتنسى تعطيني ايميلك
ضفني انا على الهوتمل

[ملاعلي]

<b><font Face="simplified Arabic" Color=#000080 Size=5><span Lang=ar-sa Style="font-family: Simplified Arabic">الفاروق عمر بن الخطاب


اخوي نسيت شئ للعنوان

من هو عمر بن الخطاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لو وضعته يكون افضل

والله حاله بس هذا اللي فالحين فيه تشتيت وحقد

[كيفي!!!]

الفاروق ومن يجهله
الذي أرعب الكفار والمشركين ولازال يرعبهم حتى وهو ميت
والدليل لعنهم وسبهم له
وما الصراخ الا على قدر الألم

تشكر على الطرح

[ولد الموسوي]

من هو عمر بن الخطاب

الجواب / انسان لا دين عنده لا مذهب قمار خمار زاني بعد شنو فيه والله يلعنه ليوم الدين :)

[lover_22]

انسان لا دين عنده لا مذهب قمار خمار زاني بعد شنو فيه والله يلعنه ليوم الدين ?!!!!

آراء المستشرقين في عمر:
نورد هنا بعض آراء المستشرقين في عمر بن الخطاب فمما قاله الأستاذ [ص 62] موير(164) في كتابه "تاريخ الخلافة الإسلامية" ما ترجمته:
"كانت البساطة والقيام بالواجب من أهم مبادئ عمر. وأظهر ما اتصفت به إداراته عدم التحيُّز. والتعبد. وكان يقدر المسؤولية حق قدرها" وقال: "وكان شعوره بالعدل قوياً ولم يحابِ أحداً في اختيار عماله. ومع أنه كان يحمل سوطه ويعاقب المذنب في الحال - حتى قيل: إن سوط عمر أشد من سيف غيره - إلا أنه كان رقيق القلب، وكانت له أعمال سجلت له شفقة. من ذلك شفقته على الأرامل والأيتام".
وقالت عنه دائرة المعارف البريطانية:
"كان عمر حاكماً عاقلاً، بعيد النظر، وقد أدى للإسلام خدمة عظيمة".
وكتب الأستاذ واشنجتون إيرفنج(165) في كتابه "محمد وخلفاؤه":
"إن حياة عمر من أولها إلى أخرها تدل على أنه كان رجلاً ذا مواهب عقلية عظيمة، وكان شديد التمسك بالاستقامة والعدالة، وهو الذي وضع أساس الإمبراطورية الإسلامية، ونفَّذ رغبات النبيِّ صلى اللّه عليه وسلم وثبتها بنصائحه أثناء خلافته القصيرة. ووضع قواعد متينة للإدارة الحازمة في جميع البلاد التي فتحها المسلمون، وإن اليد القوية التي وضعها على أعظم قواده المحبوبين لدى الجيش في البلاد النائية وقت انتصاراتهم لأظهر دليل على كفاءته الخارقة للحكم، وكان ببساطة أخلاقه واحتقاره للأُبَّهة والترف مقتدياً بالنبي وأبي بكر، وقد سار على أثرهما في كتبه للقواد" [ص 65].
-------------------
(164) هو وِلْيَم مُوير (1234هـ - 1323هـ، 1819م - 1905م) مستشرق بريطاني من أصل اسكتلندي، أمضى حياته في خدمة الحكومة البريطانية بالهند، دخل البنغال وعمل في الاستخبارات تعلم الحقوق في جامعتي (جلاسجو وايدنبرج) وكان سكرتيراً لحكومة الهند سنة 1865-1868م، ثم عُيِّن مديراً لجامعة ايدنبرج سنة 1885-1902م له: شهادة القرآن لكتب أنبياء الرحمن، السيرة النبوية، تاريخ الخلافة الإسلامية، تاريخ دولة المماليك في مصر، وله مقالات في شعراء العرب.
(165) هو إيرفينج واشنطن (1783م-1859م) أديب أميركي، من رواد الأدب في أميركا الشمالية. للاستزادة راجع: المنجد في اللغة والأعلام

[lover_22]

انسان لا دين عنده لا مذهب قمار خمار زاني بعد شنو فيه والله يلعنه ليوم الدين ?!!

آراء المستشرقين في عمر:
نورد هنا بعض آراء المستشرقين في عمر بن الخطاب فمما قاله الأستاذ [ص 62] موير(164) في كتابه "تاريخ الخلافة الإسلامية" ما ترجمته:
"كانت البساطة والقيام بالواجب من أهم مبادئ عمر. وأظهر ما اتصفت به إداراته عدم التحيُّز. والتعبد. وكان يقدر المسؤولية حق قدرها" وقال: "وكان شعوره بالعدل قوياً ولم يحابِ أحداً في اختيار عماله. ومع أنه كان يحمل سوطه ويعاقب المذنب في الحال - حتى قيل: إن سوط عمر أشد من سيف غيره - إلا أنه كان رقيق القلب، وكانت له أعمال سجلت له شفقة. من ذلك شفقته على الأرامل والأيتام".
وقالت عنه دائرة المعارف البريطانية:
"كان عمر حاكماً عاقلاً، بعيد النظر، وقد أدى للإسلام خدمة عظيمة".
وكتب الأستاذ واشنجتون إيرفنج(165) في كتابه "محمد وخلفاؤه":
"إن حياة عمر من أولها إلى أخرها تدل على أنه كان رجلاً ذا مواهب عقلية عظيمة، وكان شديد التمسك بالاستقامة والعدالة، وهو الذي وضع أساس الإمبراطورية الإسلامية، ونفَّذ رغبات النبيِّ صلى اللّه عليه وسلم وثبتها بنصائحه أثناء خلافته القصيرة. ووضع قواعد متينة للإدارة الحازمة في جميع البلاد التي فتحها المسلمون، وإن اليد القوية التي وضعها على أعظم قواده المحبوبين لدى الجيش في البلاد النائية وقت انتصاراتهم لأظهر دليل على كفاءته الخارقة للحكم، وكان ببساطة أخلاقه واحتقاره للأُبَّهة والترف مقتدياً بالنبي وأبي بكر، وقد سار على أثرهما في كتبه للقواد" [ص 65].
-------------------
(164) هو وِلْيَم مُوير (1234هـ - 1323هـ، 1819م - 1905م) مستشرق بريطاني من أصل اسكتلندي، أمضى حياته في خدمة الحكومة البريطانية بالهند، دخل البنغال وعمل في الاستخبارات تعلم الحقوق في جامعتي (جلاسجو وايدنبرج) وكان سكرتيراً لحكومة الهند سنة 1865-1868م، ثم عُيِّن مديراً لجامعة ايدنبرج سنة 1885-1902م له: شهادة القرآن لكتب أنبياء الرحمن، السيرة النبوية، تاريخ الخلافة الإسلامية، تاريخ دولة المماليك في مصر، وله مقالات في شعراء العرب.
(165) هو إيرفينج واشنطن (1783م-1859م) أديب أميركي، من رواد الأدب في أميركا الشمالية. للاستزادة راجع: المنجد في اللغة والأعلام

[سيدي محمد]

الفاروق ومن يجهلهالذي أرعب الكفار والمشركين ولازال يرعبهم حتى وهو ميتوالدليل لعنهم وسبهم لهوما الصراخ الا على قدر الألمهههههههههههههههههههههههههههههههههذه احكيها لمالما لما تقولك ويش يعني ابن الحيضاوكي يالوهابي

[lover_22]

دعاء النبي صلى الله عليه وسلم "اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب –

رواه المجلسي في "بحار الأنوار" عن محمد الباقر –


" ["بحار الأنوار" ج4 كتاب السماء والعالم]

وأكثر من هذا أن علياً - وهو الإمام المعصوم الأول عندكم - كان يؤمن بأن عمر من أهل الجنة لما سمعه من لسان خيرة خلق الله محمد المصطفى الصادق الأمين صلى الله عليه وسلم، ولأجل ذلك كان يتمنى بأن يلقى الله بالأعمال التي عملها الفاروق عمر رضي الله عنه في حياته، كما رواه كل من السيد مرتضى وأبو جعفر الطوسي وابن بابويه وابن أبي الحديد:


( لما غسل عمر وكفن دخل علي عليه السلام فقال: ما على الأرض أحد أحب إلي أن ألقى الله بصحيفته من هذا المسجى (أي المكفون) بين أظهركم ) .


["كتاب الشافي" لعلم الهدى ص171، و"تلخيص الشافي" للطوسي ج2 ص428 ط إيران، و"معاني الأخبار" للصدوق ص117 ط إيران].