المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إثبات كفر أبي طالب


lover_22
07-10-2008, 08:12 PM
الكثير من الشيعة في روايات كفر أبي طالب التي في الصحيحين, وهذا الطعن مردود إذ مبني على التعصب والهوى المذهبي ، وعلى عدم الأمانة العلمية وإذا اجتمع التعصب وعدم الأمانة في النقد أصبح البحث أو النقد مردودا لا قيمة له ..

وهذه كتبهم تشهد بذلك, ففي تفسير القمي : علي بن إبراهيم في تفسيره قوله تعالى: { إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ} [ القصص : 56 ] ، قال: نزلت في أبي طالب فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يقول: يا عم قل لا إله إلا الله أنفعك بها يوم القيامة ، فيقول يابن أخي أنا أعلم بنفسي فلما مات شهد العباس بن عبد المطلب عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه تكلم بها عند الموت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أما أنا فلم أسمعها منه وأرجوا انفعه يوم القيامة .. تفسير القمي (( 2 / 142 )) , (( القصص ص: 56 )) والبرهان (( 3 / 230 )) .

وقال فضل الله الراوندي (الشيعي) في كتابه " نوادر الراوندي " (ص10): ( قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أهون أهل النار عذاباً عمي أخرجه من أصل الجحيم حتى أبلغ به الضحضاح عليه نعلان من نار يغلى منهما دماغه ).

وقال المجلسي نقلاً عن ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة: اختلف الناس في إسلام أبي طالب فقال الإمامية والزيدية: ما مات إلا مسلماً وقال بعض شيوخنا المعتزلة بذلك منهم : الشيخ أبو القاسم البلخي وأبو جعفر الإسكافي وغيرهما، وقال أكثر الناس من أهل الحديث والعامة ومن شيوخنا البصريين وغيرهم: مات على دين قومه ويرون في ذلك حديثاً مشهوراً : إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال عند موته: قل يا عم كلمة أشهد لك بها غداً عند الله تعالى، فقال: لولا أن تقول العرب أن أبا طالب جزع عند الموت لأقررت بها عينك، وروي إنه قال: أنا على دين الأشياخ ! وقيل: إنه قال: أنا على دين عبد المطلب وقيل غير ذلك .

وروى كثير من المحدثين أن قوله تعالى:{ مَا كَانَ لِلنَّبِىّ وَالَّذِينَ ءَامَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُوْلىِ قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَـبُ الْجَحِيم وَ مَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَهِيم لأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبِيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لّلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ} [ التوبة : 113-114]، أنزلت في أبي طالب لأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم استغفر له بعد موته .

ورووا أن قوله تعالى:{ إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ} نزلت في أبي طالب .

ورووا أن علياً(ع) جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم! بعد موت أبي طالب فقال له: إن عمك الضال قد قضى فما الذي تأمرني فيه ؟ واحتجوا به لم ينقل أحد عنه أنه رآه يصلي، والصلاة هي المفرقة بين المسلم والكافر، وأن علياً وجعفرا لم يأخذا من تركته شيئا .

ورروا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: إن الله قد وعدني بتخفيف عذابه لما صنع في حقي وإنه في ضحضاح من نار . ورووا عنه أيضاً إنه قيل له: لو استغفرت لأبيك وأمك فقال: لو استغفرت لهما لاستغفرت لأبي طالب فإنه صنع إليّ ما لم يصنعا ،و أن عبد الله وآمنة وأبا طالب في حجرة من حجرات جهنم . انظر كل ذلك في البحار (( 35 / 155 )) .
:d:d:d:d:d:d:d:d:d:d:d

النجف الاشرف
07-10-2008, 09:01 PM
السلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ...

هذا هو الحقد الجاهلي

بلله الان انت وامك وابوك مسلمين وابو طالب كافل الرسول وابو بطل الاسلام كافر ؟؟؟

والا تستحون من انفسكم ؟؟ تحرف وتدلس في روايات الكافي ؟؟؟

هذا هو حقد ابو جهل على رسول الله الموس هند بنت عتبه وعبد الشمس ابو سفيان لعنهم الله مسلمين وابو طالب كافر لعن الله الجهل والزندقه اي والله





أدلـة أيمـان أبي طـالب:-



من الأدلة الثابتة على إيمان أبي طالب ما يرويه ابن أبي الحديد من مصادر الجمهور عن العباس بن عبدالمطلب وعن الخليفة الأول:

"والله ما مات أبو طالب حتى أعطى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من نفسه الرضا فشهد الشهادتين".

شهادة أهل البيت عليهم السلام:

الشهادات التي قامت على إيمان وإسلام أبو طالب شهادات كثيرة ويكفيها فخراً شهادة آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم.

وقبل التطرق إلى شهادة أهل البيت عليهم السلام لابد من طرح أصل من الأصول العملية وهو حجية قول أهل البيت عليهم السلام.

لا يمكن لمسلم يعتقد برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ويعتقد بأن أهل البيت هم كسفينة نوح كما روى ابن حجر من ركبها نجى ومن تخلف عنها هوى وأنهم ثاني الثقلين بنص حديث الثقلين الذي يرويه أحمد في سنده ثم يأتي ويقول أن قول أهل البيت ليس حجة.

ومن شهادة علي بن الحسين عليه السلام حيث سأله سائل عن إيمان أبي طالب وهل مات مشركاً: فقال عليه السلام:

"كيف يكون مشركاً وقد منع الله نبيه أن يفرق مسلمة تحت مشرك".

أي كيف تكون الزوجة المسلمة تحت المشرك؟

فمن الأحكام القانونية إذا أسلمت مسلمة فرّق الإسلام بينها وبين زوجها المشرك كما فرّق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ابنته زينب من زوجها أبي العاص بن الربيع عندما أسلمت وبقي هو على كفره ولم ترجع إليه إلاّ عندما أعلن إسلامه.

فيجيب الإمام السجاد عليه السلام أن لو كان أبو طالب مشرك لفرّق الإسلام بينه وبين زوجته فاطمة بنت أسد. إذن مَن قَبِل حجية أهل البيت عليهم السلام فعليه أن يقبل شهادتهم في أيمان أبي طالب في قِبال قول المغيرة بن شعبة الذي يروى أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: إن أبا طالب في ضحضاح من النار يغلي منه دماغه.

ولو تأملنا في سند هذه الرواية: فإن المغيرة بن شعبة لا يعتبر ثقة لا في علم الرجال ولا عند علماء الجرح والتعديل.

مضافاً لذلك إن هناك خلل في سند هذه الرواية: حيث عُرف المغيرة بعدائه لأهل البيت عليهم السلام ومبغض لعلي عليه السلام وبني هاشم وهذا سبب لعدم قبول روايته حيث لا يخفى على إنسان أنّ في الفقه الإسلامي في باب القضاء إذا كان هناك عداوة بين الشاهد والمشهود عليه تسقط شهادة الشاهد وهذا باتفاق جميع مذاهب المسلمين.

وإذا تأملنا في دلالة الرواية: فإن هذا الأسلوب ليس من أسلوب العرب وهم المبدعون في البلاغة العربية فكيف برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو الذي لا ينطق عن الهوى أن يأتي بهذا الأسلوب الضعيف. حاشا لرسول الله.

ومعنى الضحضاح: هو الحويض القليل من النار والعرب لم يرد لهم في اللغة أن جاءوا بهذا التعبير (نهر من النار).

إذن لا تُقبل بهذه الرواية لا من حيث السند ولا من حيث الدلالة.

بعض الآيات التي قيلت أنها نزلت في شأن أبو طالب

1- البعض قال أن قوله تعالى: (وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ)(الأنعام/26). أنها نزلت في أبي طالب.

ولمناقشة هذا القول يجب أن نسأل: ما هو الدليل؟

يقولون: تفسير قتادة.

وهنا نطرح سؤال هل قول قتادة كقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في القبول؟ هل قول قتادة حجة؟ وهو القائل بأن يزيد مِن أولي الأمر.

وقتادة يروى عن سفيان الثوري الذي قيل عنه في علم الرجال كذاب وضعيف ويقول عنه آخر مغلط مخلط أي كثير الغلط والخلط.

2- في قوله تعالى: (إِنَّكَ لاَ تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ)(القصص56).

والرواية التي تقول أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كان يتمنى هداية أبو طالب ولكنه مات كافراً ويستدل بهذه الآية وهذه الرواية يرويها سعيد ابن المسين.

ونطرح التساءل مرة أخرى: هل قول سعيد حجة؟ وهو الذي قيل له أحضر جنازة علي أبن الحسين زين العابدين يقول: ركعتان أصليهم خير من تشييع جنازة علي ابن الحسين. وكان من الناصرين للحجاج.

3- آية: (مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُوْلِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ)(التوبة/113).

قال فيها بعض المفسرين المقصود من المشركين أبو طالب وأن الرسول كان يستغفر لأبي طالب.

ويمكن مناقشة هذا الرأي من جهتين:

1- هذا الدليل على العكس، كيف؟

باعتراف الكل أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم استغفر لأبي طالب والاستغفار للمشرك غير جائز في الإسلام فكيف يقدم عليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو الذي كان يجسّد أحكام ومفاهيم الله في الوجود ولا يمكن عليه الخطأ والخطيئة على الأقل في التطبيقات المؤثرة على التشريع.

إذن استغفار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لأبي طالب بذاته دليل على إيمان أبي طالب عليه السلام.

2- هذه الآية قد وردت في سورة التوبة وقد نزلت هذه الآية في عام 9 هجري وأبي طالب قد توفي 3 سنوات قبل الهجرة أي بين وفاة أبو طالب ونزول هذه الآية 12 سنة.

إذن ليس كل من فسر بالرأي أو التزم بطرق التفسير الصحيح أخذ بتفسيره إلاّ إذا استند إلى آية أخرى، أو اتبع الطرق الصحيحة في التفسير.

3- مواقف أبو طالب وتصريحاته النثرية والشعرية:

التاريخ ملئ بالتواتر المعنوي عن تصريحات أبو طالب النثرية والشعرية ومواقفه الدفاعية عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعن الرسالة الإسلامية.

فمن خلال أبياته الشعرية نلتمس ثبات موقفه وحبّه للرسول صلى الله عليه وآله وسلم كنبي من أنبياء الله سبحانه وتعالى.

فيقول في أبياته:

يا شـاهـد الله عـليّ فاشـهـد

أنـي عـلى ديـن النـبي أحـمدِ

وفي بيت آخر:

والله لن يصـلوا إليـك بجـمعهم

حـتى أُوسّـد بالتـراب دفـيـنا

فاصدع بأمرك ما عليك غضاضـة

وأبشـر بذاك وقـرّ منك عيونـا

ولقـد عـلمت بأن ديـن محـمد

من خيـر أديـان البـرية دينـا

ألم تعـلموا أن وجدنـا محـمداً

نبيٌ كمـوسى خط في أول الكفد

ومن مواقفه ودفاعه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم عندما ألقت قريش على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم العلهج وهو ساجد في الصلاة، فأحضرهم جميعاً وقبض لحاهم بالدماء وقال للرسول صلى الله عليه وآله وسلم:

أنت النـبي محـمـد

قـرم أغـر مـسـود

لمسـود بـن أكـارم

طـابوا وطاب المـولد

مازالت تنطق بالصواب

وأنـت طـفـل أمـرد

وإصراره وقوله لابنه علي عليه السلام أن يقف بجانب ابن عمه ثم يقول:

إن عـليّـاً وجـعفـراً ثقـتي

عنـد ملّـم الزمـان والنـوب

لا تخـذلا وانصـرا ابن عمكما

أخـي لأمي من بيـنهم وأبـي

تـالله لا أخـذل النـبـي ولا

يخـذلـه من بـني ذو حسـب

وموقفه العظيم حين ينيم ولده علي عليه السلام في فراش النبي صلى الله عليه وآله وسلم في قصة الشعب حتى يحافظ على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا من حيث الرابطة النسبية فالولد في الرابطة النسبية أقرب من ابن الأخ ولكن من حيث الموقف العقائدي الذي يعتقد به أبو طالب حيث يقول لابنه علي عليه السلام:

أصبر يا بني فالصبر أحجى كل حي مصيره لشعوب

قد بذلنـا والبلاء شديد لفـداء الحبيب وابن الحبيب

كل حـيّ وإن تمـلّى زمان آخذ من حمام بنصـيب


فسلام الله على ابو طالب يوم ولد ويوم مات ويوم يبعث حيا

والسلام عليكم

سيدي محمد
07-10-2008, 09:43 PM
حياك الله اخي المدير المدير العزيز


باااااااااااااااااااااااار ك الله فيك


والهم العن عمر ابا بكر وعثمان ومعاوية ومن يحبهم ويدافع عنهم

lover_22
07-10-2008, 09:46 PM
بلله الان انت وامك وابوك مسلمين وابو طالب كافل الرسول وابو بطل الاسلام كافر ؟؟؟

والا تستحون من انفسكم ؟؟ تحرف وتدلس في روايات الكافي ؟؟!!!

هذا الدليل :
تفسير القمي (( 2 / 142 )) , !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
(( القصص ص: 56 )) والبرهان (( 3 / 230 )) .

نوادر الراوندي " (ص10): !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !

البحار (( 35 / 155 )) . !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!

خادم_الأئمة
07-10-2008, 10:13 PM
وهذه كتبهم تشهد بذلك, ففي تفسير القمي : علي بن إبراهيم في تفسيره قوله تعالى: { إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ} [ القصص : 56 ] ، قال: نزلت في أبي طالب فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يقول: يا عم قل لا إله إلا الله أنفعك بها يوم القيامة ، فيقول يابن أخي أنا أعلم بنفسي فلما مات شهد العباس بن عبد المطلب عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه تكلم بها عند الموت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أما أنا فلم أسمعها منه وأرجوا انفعه يوم القيامة .. تفسير القمي (( 2 / 142 )) , (( القصص ص: 56 )) والبرهان (( 3 / 230 )) .

ينقل رواية تدينه.! قمّت .....

(( فلما مات شهد العباس بن عبد المطلب عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه تكلم بها عند الموت))

غيره:D
انظر قمة انزال الراي اني اخترت لك المتن ولم اناقشك بامور خرى تنسف الرواية:cool:





وقال فضل الله الراوندي (الشيعي) في كتابه " نوادر الراوندي " (ص10): ( قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أهون أهل النار عذاباً عمي أخرجه من أصل الجحيم حتى أبلغ به الضحضاح عليه نعلان من نار يغلى منهما دماغه ).

هالكتاب لا يعال عليه لانه يجمع الروايات الشاذه فقط:cool:
هات السند:)


وقال المجلسي نقلاً عن ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة: اختلف الناس في إسلام أبي طالب فقال الإمامية والزيدية: ما مات إلا مسلماً وقال بعض شيوخنا المعتزلة بذلك منهم : الشيخ أبو القاسم البلخي وأبو جعفر الإسكافي وغيرهما، وقال أكثر الناس من أهل الحديث والعامة ومن شيوخنا البصريين وغيرهم: مات على دين قومه ويرون في ذلك حديثاً مشهوراً : إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال عند موته: قل يا عم كلمة أشهد لك بها غداً عند الله تعالى، فقال: لولا أن تقول العرب أن أبا طالب جزع عند الموت لأقررت بها عينك، وروي إنه قال: أنا على دين الأشياخ ! وقيل: إنه قال: أنا على دين عبد المطلب وقيل غير ذلك .


قلت لك احضرت اشياء تدينك:rolleyes:

al-baghdady
08-10-2008, 12:01 AM
أَنتَ الرَسولُ رَسولُ اللَهِ نَعلَمُهُ *** عَلَيكَ نُزِّلَ مِن ذي العِزَّةِ الكُتُبُ
هذا بيت شعري من أشعاره ، أزيدك لما طلب منه مشركي قريش عدم نصرته للنبي الكريم:
يَقولون لي دع نَصرَ مَن جاءَ بِالهُدى ***وَغالِب لَنا غِلابَ كُلِّ مُغالِبِ
وَسَلِّم إِلَينا أَحمَداً وَاِكفَلَن لَنا **** بُنيّاً وَلا تَحفل بِقَولِ المُعاتِبِ
فَقُلتُ لَهُم اللَهُ رَبّي وَناصِري *** عَلى كُلِّ باغٍ مِن لُؤَيِّ بنِ غالِبِ
وإن كانت المصادر من مصادر الشيعه لكن تأكيد العباس بن عبدالمطلب بأنه سمعه ينطق الشهادتين فهي تكفي
رغم كل ما أوردته وأوردهُ الأخوان الأعزاء في ردودهم ..
وهناك مايروى عن سواه (اللقطاء والطلقاء) وتأخذوا بها على أنه قول موثوق !!
تعلم أن من ْيفتري على عبد مسلم ما جزائه ؟ فمابالك بهذا العبد هو عم النبي ومربيه ووالد فارس الإسلام الذي لاينازع علي بن أبي طالب ، هداك الله ..هداك الله

ملاعلي
08-10-2008, 01:59 AM
يكفيه شرف بأن المسلمين اجمع بالسنة التي مات فيه سميت بعام الحزن

وقد حزن النبي صلى الله عليه وآله وسلم على موت عمه أبي طالب وزوجته خديجة في السنة العاشرة للبعثة وسمي ذلك العام عام الحزن. انظر (( التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة )) (1/12) للحافظ السخاوي ، وكتاب (( الاستقصا لأخبار دول المغرب الأقصا )) (1/67) للناصري ، وكتاب (( لسان العرب )) (13/112) لابن منظور .

وهذا دليل من القران فلماذا لا يكون حاله كمؤمن آل فرعون

الذي قال الله تعالى عنه : { وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه أتقتلون رجلاً أن يقول ربي الله وقد جاءكم بالبينات من ربكم وإن يكن كاذباً فعليه كذبه وإن يكن صادقاً يصبكم بعض الذي يعدكم إن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب } غافر : 28 .

جنرال موالي
08-10-2008, 11:54 AM
اخواني الشيعه تحيه للحسن والحسين
اولن حرام عليكم تكفرون اي شخص اخواني

lover_22
08-10-2008, 08:40 PM
هذا الإمام الحادي عشر حسن العسكري عليه السلام يروي عن الإمام علي عليه السلام واقعة الهجرة: إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بعد أن سأل علياً عليه السلام أن ينام في فراشه، قال لأبي بكر الصديق رضي الله عنه: «أرضيت أن تكون معي يا أبا بكر تُطلب كما أُطلب، وتُعرف بأنك أنت الذي تحملني على ما أدّعيه، فتحمل عني أنواع العذاب؟ قال أبو بكر: يا رسول الله! أما أنا فلو عشت الدنيا أعذب في جميعها أشد العذاب، لا ينزل عليّ موت صريح ولا أفرح، وكان ذلك في محبتك؛ لكان ذلك أحب إليّ من أن أتنعم فيها، وأنا مالك لجميع مماليك ملوكها في مخالفتك، وهل أنا ومالي وولدي إلا فداءك. فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (لا جرم أن اطلع الله على قلبك ووجده موافقاً لما جرى على لسانك؛ جعلك مني بمنزلة السمع والبصر والرأس من الجسد، والروح من البدن) ( تفسير الحسن العسكري (ص:164- 165))