هدهد
09-10-2008, 10:45 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ورد أن الزهراء (ع) قد سألت رسول الله (صلى الله عليه وآله الاطهار) ،فقالت : يا أبتاه ما لمن تهاون بصلاته من الرجال والنساء ؟
قال : يا فاطمة منتهاون بصلاته من الرجال والنساء ، ابتلاه الله بخمس عشرة خصلة : ست منها في دارالدنيا ، وثلاث عند موته ، وثلاث في قبره .. وثلاث في القيامة إذا خرج من قبره ..
فأما اللواتي تصيبه في دار الدنيا : فالاولى يرفع الله البركة من عمره ،ويرفع الله البركة من رزقه ، ويمحو الله عز وجل سيماء الصالحين من وجهه ، وكل عمليعمله لا يؤجر عليه ، ولا يرتفع دعاؤه إلى السماء .. والسادسة ليس له حظ في دعاءالصالحين ..
وأما اللواتي تصيبه عند موته فأولهن أنه يموت ذليلاً ،والثانية يموت جائعاً ، والثالثة يموت عطشاناً ، فلو سُقي من أنهار الدنيا لم يروعطشه ..
وأما اللواتي تصيبه في قبره فأولهن يوكل الله به ملكاً يزعجه فيقبره .. والثانية يضيق عليه قبره ، والثالثة تكون الظلمة في قبره ..
وأمااللواتي تصيبه يوم القيامة إذا خرج من قبره : فأولهن أن يوكل الله به ملكاً يسحبهعلى وجهه والخلائق ينظرون إليه ، والثانية يحاسب حساباً شديداً ، والثالثة لا ينظرالله إليه .. ولا يزكيه وله عذاب أليم ..
البحار ج80ص21 أو المستدركج3ص24
منقوول (للأمانة)
ورد أن الزهراء (ع) قد سألت رسول الله (صلى الله عليه وآله الاطهار) ،فقالت : يا أبتاه ما لمن تهاون بصلاته من الرجال والنساء ؟
قال : يا فاطمة منتهاون بصلاته من الرجال والنساء ، ابتلاه الله بخمس عشرة خصلة : ست منها في دارالدنيا ، وثلاث عند موته ، وثلاث في قبره .. وثلاث في القيامة إذا خرج من قبره ..
فأما اللواتي تصيبه في دار الدنيا : فالاولى يرفع الله البركة من عمره ،ويرفع الله البركة من رزقه ، ويمحو الله عز وجل سيماء الصالحين من وجهه ، وكل عمليعمله لا يؤجر عليه ، ولا يرتفع دعاؤه إلى السماء .. والسادسة ليس له حظ في دعاءالصالحين ..
وأما اللواتي تصيبه عند موته فأولهن أنه يموت ذليلاً ،والثانية يموت جائعاً ، والثالثة يموت عطشاناً ، فلو سُقي من أنهار الدنيا لم يروعطشه ..
وأما اللواتي تصيبه في قبره فأولهن يوكل الله به ملكاً يزعجه فيقبره .. والثانية يضيق عليه قبره ، والثالثة تكون الظلمة في قبره ..
وأمااللواتي تصيبه يوم القيامة إذا خرج من قبره : فأولهن أن يوكل الله به ملكاً يسحبهعلى وجهه والخلائق ينظرون إليه ، والثانية يحاسب حساباً شديداً ، والثالثة لا ينظرالله إليه .. ولا يزكيه وله عذاب أليم ..
البحار ج80ص21 أو المستدركج3ص24
منقوول (للأمانة)