انين الذكريات
10-10-2008, 08:03 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الكلمة التي أصبحت في زمننا الحاضر
مجردة من مفهومها ومعناها الحقيقي
بل أصبحت تتحكم فيها المصالح الشخصية
والنوايا السيئة للأسف تغيرت النفوس
وتغيرت القلوب وانقلبت لغة التواصل
وأصبحت الصداقة المسيطرة في هذا الكون
هي صداقة المصلحة ...
تصميم بسيط يعبر عن حالة حزن
بسبب تغير مفهوم الصداقة
... ازرع جميلا ولو في غير موضعه ...
فلا يضيع الجميل حيث ما زرع ...
إن الجميل وإن طال الزمان به ....
فلا يحصده إلا الذي زرعه ....
هيهات ... ثم هيهات أن ترجع الصداقة
تجبرنا الخطوات على الوقوف على عتبات من لا نحبهم ,,,,,,,,,,,
فنظل معهم رغماً عنا ... وكأنه لا يوجد إلا هم؟؟؟
وتستمر حياتنا بهم ومعهم ,,,,,,, ونردد دوماً وبهمس قاتل : كم نكرههم !!!!!!!! ونتظاهر بعكس ما في دواخلنا ... وياليتهم يعلمون !!!!!!!!!
أن الوقت الذي نقضيه معهم لا يعد إلا كمثل طفل أرغم على النوم ,,,,,,,,,, بل الأعظم ماذا نقول اذا ادارو ظهورهم لنا ورحلوا عنا ؟؟؟؟؟؟؟؟
كم من انتقاد يذكر ؟؟؟؟؟ وكم من ضحكة ساخرة تتعالى ؟؟؟؟؟؟؟ وكم وكم وكم
وكل ذاك في غيابهم ..........
أما في حضورهم وبصحبتهم :
نبدع في وصفهم ... ونمتدح أخلاقياتهم ... ونهتف وبصوت مسموع كم نحبكم ؟؟؟؟؟؟؟؟
ويظل السؤال يخنق الفضاء ......
لماذا يظلون في دائرة الصداقة المزيفة يدورون فيها حول أنفسهم ودون انقطاع ماداموا قادرين على الخروج ؟؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الكلمة التي أصبحت في زمننا الحاضر
مجردة من مفهومها ومعناها الحقيقي
بل أصبحت تتحكم فيها المصالح الشخصية
والنوايا السيئة للأسف تغيرت النفوس
وتغيرت القلوب وانقلبت لغة التواصل
وأصبحت الصداقة المسيطرة في هذا الكون
هي صداقة المصلحة ...
تصميم بسيط يعبر عن حالة حزن
بسبب تغير مفهوم الصداقة
... ازرع جميلا ولو في غير موضعه ...
فلا يضيع الجميل حيث ما زرع ...
إن الجميل وإن طال الزمان به ....
فلا يحصده إلا الذي زرعه ....
هيهات ... ثم هيهات أن ترجع الصداقة
تجبرنا الخطوات على الوقوف على عتبات من لا نحبهم ,,,,,,,,,,,
فنظل معهم رغماً عنا ... وكأنه لا يوجد إلا هم؟؟؟
وتستمر حياتنا بهم ومعهم ,,,,,,, ونردد دوماً وبهمس قاتل : كم نكرههم !!!!!!!! ونتظاهر بعكس ما في دواخلنا ... وياليتهم يعلمون !!!!!!!!!
أن الوقت الذي نقضيه معهم لا يعد إلا كمثل طفل أرغم على النوم ,,,,,,,,,, بل الأعظم ماذا نقول اذا ادارو ظهورهم لنا ورحلوا عنا ؟؟؟؟؟؟؟؟
كم من انتقاد يذكر ؟؟؟؟؟ وكم من ضحكة ساخرة تتعالى ؟؟؟؟؟؟؟ وكم وكم وكم
وكل ذاك في غيابهم ..........
أما في حضورهم وبصحبتهم :
نبدع في وصفهم ... ونمتدح أخلاقياتهم ... ونهتف وبصوت مسموع كم نحبكم ؟؟؟؟؟؟؟؟
ويظل السؤال يخنق الفضاء ......
لماذا يظلون في دائرة الصداقة المزيفة يدورون فيها حول أنفسهم ودون انقطاع ماداموا قادرين على الخروج ؟؟؟؟؟