ناديت عليا
10-10-2008, 03:47 PM
الحياة السياسية للسيد الخوئي
من خلال بياناته قبيل انتصار الثورة الإسلامية في إيران
لعل الدور السياسي للسيد الخوئي (رضوان الله تعالى عليه) يعتبر من الأمور المجهولة على العديد – وخاصة من الشباب بل وبعض من ناهز الأربعين من العمر!! ويغلب في أذهانهم أنه (قدس سره) يلتزم منهجا ينأى به عن السياسة وعالمها الملتوي، ولعله مما ساعد على هذا التصور أن العقدين بل العقود الثلاثة الأخيرة من عمره الشريف لم تشهد نشاطا سياسيا ملموسا، فضلا عن أن انتصار الثورة الإسلامية المباركة في إيران بقيادة الإمام الخميني (رضوان الله تعالى عليه) كانت له إفرازات واضحة على مستوى العالم الشيعي، بحيث أن عدم الخوض في الكثير من الأحداث المرتبطة بها يعطي انطباعا عند عامة الناس بأن المتجنب لا يهتم بالسياسة ولايفهم مجرياتها، ناهيك عن طعن بعض الجهلة والمغرضين في شخصه الكريم وإثارتهم للشكوك في بعض مواقفه، كل ذلك ساهم في تعزيز هذا الانطباع.
إن التطرق إلى الحياة السياسية لآية الله العظمى السيد الخوئي (قدس سره) في هذه القراءة السريعة يفتقر إلى عنصر الربط بين أجزائها، كما أنه تنقصه الكثير من الحلقات المفقودة والمعلومات، ومنشأ ذلك يعود إلى عدم المعايشة لشخصه الكريم من قبلي، وفي الحقيقة فإن استعراض النشاط السياسي للسيد الخوئي يجب أن يلقى على عاتق كبار المقربين منه والذين لازموه عن قرب، فهم يعرفون تفاصيل كثيرة من الأمور تساعد في فهم بعض الزوايا الخفية والنقاط التي تكتنفها علامات الاستفهام.
ولكن من جهة أن ما لا يدرك كله لا يترك جله فقد سعيت إلى اعتماد عنصر لا يمكن أن يعتريه الغموض من جهة وضوح مصدره وصراحة لهجته، أي ما صدر منه قدس سره من بيانات وبرقيات مختلفة ضمن أحداث سياسية متنوعة. فهي تعتبر مدخلا موثوقا لقراءة شيء من أفكاره ونظرته تجاه الأحداث، بما يمكن أن نستنتج معه بعض الخطوط العريضة في فهمه السياسي.
وبالرغم من أن السيد الخوئي لا يؤمن بالولاية العامة للفقيه بما ثبت لديه من أدلة في هذا الجانب إلا أن ذلك لم يكن حجر عثرة في مشاركته الفعالة في الأحداث السياسية، وذلك لأن إمكانية المشاركة في العمل السياسي لا تتوقف على القول بالولاية العامة للفقيه، وإن كانت هذه النظرية تسمح لقائلها والمؤمن بها ممارسة أدوار سياسية أكبر، وذلك لأن هناك أبواب فقهية أخرى تندرج تحتها المساهمة السياسية كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدفاع عن بيضة الإسلام. علما بأن ما يذهب إليه السيد الخوئي في ولاية الفقيه هو بطبيعة الحال مستند إلى إثباتات وأدلة اعتمد عليها في الفقه، وهي التي أوصلته إلى رأيه، والأدلة أيضا هي التي جعلته يقول بجواز الجهاد الابتدائي في عصر الغيبة مع أن الإمام الخميني (قدس سره) لا يقول بذلك. فما يخيل إلى أذهان بعض الغافلين أن المسألة تعود إلى الوضع الخاص للسيد الخوئي لهو من الأخطاء الفادحة.
ومما ينبغي الالتفات إليه ضمن هذا العرض المجرد عن التحليل والربط بالأحداث السياسية التي كانت سائدة في حين صدور أي بيان أو برقية أنني لم أستعرض جميع بياناته لضيق الوقت، وما تعرضت له كان مقصورا على الأحداث التي سبقت انتصار الثورة الإسلامية في إيران، كما أنني لاحظت وجود فترات زمنية طويلة نسبيا ليست له فيها أي بيان سياسي وخاصة بعد إبعاد الإمام الخميني من إيران حيث أن الحركة الثورية في إيران قد جنحت إلى الهدوء، لأسباب عديدة ذكر الإمام الخميني في بعض خطبه أن أهمها هو عدم وعي الشعب الإيراني آنذاك بما يكفي لاستمرار حركة 15 خرداد (12 محرم 1383). وفي هذا الأمر لم يختلف السيد الخوئي عن كثير من المراجع والعلماء الذين كانت لهم نشاطات سياسية مماثلة.
وهذه أهم البيانات والبرقيات الصادرة منه (قدس سره) في مناسبات مختلفة وفقا للتسلسل الزمني:
نص البرقية التي وجهها السيد الخوئي للحاج السيد محمد البهبهاني حول إقرار الدولة قانون الاتحادات بتاريخ 18/10/1962
من نص البرقية التي وجهها السيد الخوئي إلى الشاه في شهر أكتوبر من عام 1962 إلى شاه إيران حول إقرار قانون الاتحادات
نص البرقية التي وجهها السيد الخوئي للحاج السيد محمد البهبهاني حول إقامة الاستفتاء الملكي في شهر يناير/فبراير من عام 1963م
نص برقية السيد الخوئي إلى الإمام الخميني في شهر حول فاجعة المدرسة الفيضية
من نص البرقية إلى شاه إيران بتاريخ 7/1/1342 غرة ذي القعدة 1382 هجرية حول فاجعة المدرسة الفيضية وإهانة علماء الإسلام
نص البرقية التي وجهها إلى 24 نفرا من علماء إيران حول إهانة الشاه للمقدسات الإسلامية بتاريخ 8 ذي القعدة 1382
من نص جواب السيد الخوئي على رسالة جمع من علماء إيران حول فاجعة المدرسة الفيضية بتاريخ 14 ذي الحجة الحرام 1382هـ
نص بيان السيد الخوئي حول فاجعة 15 خرداد 1342 هجري شمسي الموافق14 محرم 1383هـ
نص برقية السيد الخوئي إلى الشاه حول إطلاق سراح عن الإمام الخميني وجمع من العلماء من السجن بتاريخ 22/8/1963م الموافق 2ربيع الثاني 1383هـ
نص جواب السيد الخوئي بتاريخ 8 ربيع الثاني 1383 هـ عن جواب على سؤال مقدم له.
نص برقية السيد الخوئي للمرجع السيد الميلاني في مشهد في شهر نوفمبر/ديسمبر 1963م حول اعتقال جمع من علماء محافظة آذربايجان
نص البرقية التي أرسلها السيد الخوئي إلى المراجع في قم وأحد علماء تبريز في شهر نوفمبر/ديسمبر 1963م حول اعتقال جمع من علماء محافظة آذربايجان
نص رسالة السيد الخوئي إلى الشيخ حسن سعيد في شهر نوفمبر/ديسمبر 1963م حول اعتقال جمع من علماء محافظة آذربايجان
نص برقية السيد الخوئي إلى جمع من العلماء المعتقلين في محافظة آذربايجان في شهر نوفمبر/ديسمبر 1963م
نص برقية السيد الخوئي إلى الشيخ محمد تقي الآملي حول اعتقال مجموعة من علماء محافظة آذربايجان
نص برقية السيد الخوئي إلى بعض علماء تبريز في شهر نوفمبر/ديسمبر 1963م حول اعتقال جمع من علماء محافظة آذربايجان
نص البرقية التي أرسلها السيد الخوئي إلى رئيس الوزراء الإيراني حسنعلي منصور بتاريخ 23 شوال 1383 هـ حول إلغاء القوانين المخالفة للإسلام وطلب إطلاق سراح الإمام الخميني وبقية العلماء
نص البرقية التي بعثها السيد الخوئي للسيد المرعشي حول إبعاد الإمام الخميني من إيران
نص برقية السيد الخوئي إلى رئيس الوزراء الإيراني أمير عباس هويدا بتاريخ 28 شهر رمضان 1384 هـ بمناسبة نقض نظام الشاه للقوانين
نص البرقية التي أرسلها السيد الخوئي إلى رئيس الوزراء الإيراني أمير عباس هويدا بتاريخ 26 ذي الحجة 1384 هـ احتجاجا على محاكمة مجموعة من العلماء والحرفيين
نص البيان الذي أصدره السيد الخوئي بتاريخ 11 رمضان 1393 هـ بمناسبة حرب أكتوبر 1973 بين العرب والصهاينة المحتلين
نص الرسالة الجوابية للسيد الخوئي بتاريخ 14 جمادى الثانية 1398 على رسالة شهيد المحراب الشيخ محمد علي الصدوقي الموجهة إلى سماحته بتاريخ 8 جمادى الثانية 1398 حول المفاسد الاجتماعية وجنايات النظام الشاهنشاهي في إيران
نص البيان الذي أصدره الشيخ محمد الآشتياني بتاريخ 24 ذي الحجة 1398 هجرية عن مضمون المكالمة الهاتفية التي أجراها السيد الخوئي معه حول اللقاء الذي جرى بين السيد الخوئي وفرح ديبا زوجة الشاه في 18 ذي الحجة 1398 هـ
نص البيان الذي أصدره السيد الخوئي بمناسبة الأحداث التي سبقت انتصار الثورة الإسلامية بتاريخ آخر ذي الحجة 1398هـ
ملاحظة: البيانات السابقة مستقاة من كتاب " وثائق الثورة الإسلامية" وهو كتاب بالفارسية اسمه "أسناد انقلاب إسلامي" من جمع "مركز وثائق الثورة الإسلامية" الذي كان تحت إشراف السيد حميد الروحاني، وهذه البيانات أغلبها باللغة الفارسية، وترجمتها حسب اطلاعي المحدود في الترجمة من اللغة الفارسية إلى اللغة العربية. وهي كلها مأخوذة من الجزء الأول منه ضمن الصفحات التالية:
27، 30، 60، 75، 80، 85، 94، 101، 124، 178، 181، 212، 221، 222، 223، 224، 225، 235، 272، 283، 285، 361، 463، 583، 588.
من خلال بياناته قبيل انتصار الثورة الإسلامية في إيران
لعل الدور السياسي للسيد الخوئي (رضوان الله تعالى عليه) يعتبر من الأمور المجهولة على العديد – وخاصة من الشباب بل وبعض من ناهز الأربعين من العمر!! ويغلب في أذهانهم أنه (قدس سره) يلتزم منهجا ينأى به عن السياسة وعالمها الملتوي، ولعله مما ساعد على هذا التصور أن العقدين بل العقود الثلاثة الأخيرة من عمره الشريف لم تشهد نشاطا سياسيا ملموسا، فضلا عن أن انتصار الثورة الإسلامية المباركة في إيران بقيادة الإمام الخميني (رضوان الله تعالى عليه) كانت له إفرازات واضحة على مستوى العالم الشيعي، بحيث أن عدم الخوض في الكثير من الأحداث المرتبطة بها يعطي انطباعا عند عامة الناس بأن المتجنب لا يهتم بالسياسة ولايفهم مجرياتها، ناهيك عن طعن بعض الجهلة والمغرضين في شخصه الكريم وإثارتهم للشكوك في بعض مواقفه، كل ذلك ساهم في تعزيز هذا الانطباع.
إن التطرق إلى الحياة السياسية لآية الله العظمى السيد الخوئي (قدس سره) في هذه القراءة السريعة يفتقر إلى عنصر الربط بين أجزائها، كما أنه تنقصه الكثير من الحلقات المفقودة والمعلومات، ومنشأ ذلك يعود إلى عدم المعايشة لشخصه الكريم من قبلي، وفي الحقيقة فإن استعراض النشاط السياسي للسيد الخوئي يجب أن يلقى على عاتق كبار المقربين منه والذين لازموه عن قرب، فهم يعرفون تفاصيل كثيرة من الأمور تساعد في فهم بعض الزوايا الخفية والنقاط التي تكتنفها علامات الاستفهام.
ولكن من جهة أن ما لا يدرك كله لا يترك جله فقد سعيت إلى اعتماد عنصر لا يمكن أن يعتريه الغموض من جهة وضوح مصدره وصراحة لهجته، أي ما صدر منه قدس سره من بيانات وبرقيات مختلفة ضمن أحداث سياسية متنوعة. فهي تعتبر مدخلا موثوقا لقراءة شيء من أفكاره ونظرته تجاه الأحداث، بما يمكن أن نستنتج معه بعض الخطوط العريضة في فهمه السياسي.
وبالرغم من أن السيد الخوئي لا يؤمن بالولاية العامة للفقيه بما ثبت لديه من أدلة في هذا الجانب إلا أن ذلك لم يكن حجر عثرة في مشاركته الفعالة في الأحداث السياسية، وذلك لأن إمكانية المشاركة في العمل السياسي لا تتوقف على القول بالولاية العامة للفقيه، وإن كانت هذه النظرية تسمح لقائلها والمؤمن بها ممارسة أدوار سياسية أكبر، وذلك لأن هناك أبواب فقهية أخرى تندرج تحتها المساهمة السياسية كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدفاع عن بيضة الإسلام. علما بأن ما يذهب إليه السيد الخوئي في ولاية الفقيه هو بطبيعة الحال مستند إلى إثباتات وأدلة اعتمد عليها في الفقه، وهي التي أوصلته إلى رأيه، والأدلة أيضا هي التي جعلته يقول بجواز الجهاد الابتدائي في عصر الغيبة مع أن الإمام الخميني (قدس سره) لا يقول بذلك. فما يخيل إلى أذهان بعض الغافلين أن المسألة تعود إلى الوضع الخاص للسيد الخوئي لهو من الأخطاء الفادحة.
ومما ينبغي الالتفات إليه ضمن هذا العرض المجرد عن التحليل والربط بالأحداث السياسية التي كانت سائدة في حين صدور أي بيان أو برقية أنني لم أستعرض جميع بياناته لضيق الوقت، وما تعرضت له كان مقصورا على الأحداث التي سبقت انتصار الثورة الإسلامية في إيران، كما أنني لاحظت وجود فترات زمنية طويلة نسبيا ليست له فيها أي بيان سياسي وخاصة بعد إبعاد الإمام الخميني من إيران حيث أن الحركة الثورية في إيران قد جنحت إلى الهدوء، لأسباب عديدة ذكر الإمام الخميني في بعض خطبه أن أهمها هو عدم وعي الشعب الإيراني آنذاك بما يكفي لاستمرار حركة 15 خرداد (12 محرم 1383). وفي هذا الأمر لم يختلف السيد الخوئي عن كثير من المراجع والعلماء الذين كانت لهم نشاطات سياسية مماثلة.
وهذه أهم البيانات والبرقيات الصادرة منه (قدس سره) في مناسبات مختلفة وفقا للتسلسل الزمني:
نص البرقية التي وجهها السيد الخوئي للحاج السيد محمد البهبهاني حول إقرار الدولة قانون الاتحادات بتاريخ 18/10/1962
من نص البرقية التي وجهها السيد الخوئي إلى الشاه في شهر أكتوبر من عام 1962 إلى شاه إيران حول إقرار قانون الاتحادات
نص البرقية التي وجهها السيد الخوئي للحاج السيد محمد البهبهاني حول إقامة الاستفتاء الملكي في شهر يناير/فبراير من عام 1963م
نص برقية السيد الخوئي إلى الإمام الخميني في شهر حول فاجعة المدرسة الفيضية
من نص البرقية إلى شاه إيران بتاريخ 7/1/1342 غرة ذي القعدة 1382 هجرية حول فاجعة المدرسة الفيضية وإهانة علماء الإسلام
نص البرقية التي وجهها إلى 24 نفرا من علماء إيران حول إهانة الشاه للمقدسات الإسلامية بتاريخ 8 ذي القعدة 1382
من نص جواب السيد الخوئي على رسالة جمع من علماء إيران حول فاجعة المدرسة الفيضية بتاريخ 14 ذي الحجة الحرام 1382هـ
نص بيان السيد الخوئي حول فاجعة 15 خرداد 1342 هجري شمسي الموافق14 محرم 1383هـ
نص برقية السيد الخوئي إلى الشاه حول إطلاق سراح عن الإمام الخميني وجمع من العلماء من السجن بتاريخ 22/8/1963م الموافق 2ربيع الثاني 1383هـ
نص جواب السيد الخوئي بتاريخ 8 ربيع الثاني 1383 هـ عن جواب على سؤال مقدم له.
نص برقية السيد الخوئي للمرجع السيد الميلاني في مشهد في شهر نوفمبر/ديسمبر 1963م حول اعتقال جمع من علماء محافظة آذربايجان
نص البرقية التي أرسلها السيد الخوئي إلى المراجع في قم وأحد علماء تبريز في شهر نوفمبر/ديسمبر 1963م حول اعتقال جمع من علماء محافظة آذربايجان
نص رسالة السيد الخوئي إلى الشيخ حسن سعيد في شهر نوفمبر/ديسمبر 1963م حول اعتقال جمع من علماء محافظة آذربايجان
نص برقية السيد الخوئي إلى جمع من العلماء المعتقلين في محافظة آذربايجان في شهر نوفمبر/ديسمبر 1963م
نص برقية السيد الخوئي إلى الشيخ محمد تقي الآملي حول اعتقال مجموعة من علماء محافظة آذربايجان
نص برقية السيد الخوئي إلى بعض علماء تبريز في شهر نوفمبر/ديسمبر 1963م حول اعتقال جمع من علماء محافظة آذربايجان
نص البرقية التي أرسلها السيد الخوئي إلى رئيس الوزراء الإيراني حسنعلي منصور بتاريخ 23 شوال 1383 هـ حول إلغاء القوانين المخالفة للإسلام وطلب إطلاق سراح الإمام الخميني وبقية العلماء
نص البرقية التي بعثها السيد الخوئي للسيد المرعشي حول إبعاد الإمام الخميني من إيران
نص برقية السيد الخوئي إلى رئيس الوزراء الإيراني أمير عباس هويدا بتاريخ 28 شهر رمضان 1384 هـ بمناسبة نقض نظام الشاه للقوانين
نص البرقية التي أرسلها السيد الخوئي إلى رئيس الوزراء الإيراني أمير عباس هويدا بتاريخ 26 ذي الحجة 1384 هـ احتجاجا على محاكمة مجموعة من العلماء والحرفيين
نص البيان الذي أصدره السيد الخوئي بتاريخ 11 رمضان 1393 هـ بمناسبة حرب أكتوبر 1973 بين العرب والصهاينة المحتلين
نص الرسالة الجوابية للسيد الخوئي بتاريخ 14 جمادى الثانية 1398 على رسالة شهيد المحراب الشيخ محمد علي الصدوقي الموجهة إلى سماحته بتاريخ 8 جمادى الثانية 1398 حول المفاسد الاجتماعية وجنايات النظام الشاهنشاهي في إيران
نص البيان الذي أصدره الشيخ محمد الآشتياني بتاريخ 24 ذي الحجة 1398 هجرية عن مضمون المكالمة الهاتفية التي أجراها السيد الخوئي معه حول اللقاء الذي جرى بين السيد الخوئي وفرح ديبا زوجة الشاه في 18 ذي الحجة 1398 هـ
نص البيان الذي أصدره السيد الخوئي بمناسبة الأحداث التي سبقت انتصار الثورة الإسلامية بتاريخ آخر ذي الحجة 1398هـ
ملاحظة: البيانات السابقة مستقاة من كتاب " وثائق الثورة الإسلامية" وهو كتاب بالفارسية اسمه "أسناد انقلاب إسلامي" من جمع "مركز وثائق الثورة الإسلامية" الذي كان تحت إشراف السيد حميد الروحاني، وهذه البيانات أغلبها باللغة الفارسية، وترجمتها حسب اطلاعي المحدود في الترجمة من اللغة الفارسية إلى اللغة العربية. وهي كلها مأخوذة من الجزء الأول منه ضمن الصفحات التالية:
27، 30، 60، 75، 80، 85، 94، 101، 124، 178، 181، 212، 221، 222، 223، 224، 225، 235، 272، 283، 285، 361، 463، 583، 588.