المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : النبي يلعن مسلم في كتب السنة الموثقة ::: قاذورات :::


الاديب
11-10-2008, 12:30 PM
انظروا يا مسلمون الى هذا التناقض !!!!!

اولاَ
النبي يلعن مسلم في كتب السنة الموثقة :
باب في صحيح مسلم
باب من لعنه النبي صلى الله عليه وسلم أو سبه أو دعا عليه وليس هو أهلا لذلك كان له زكاة وأجرا ورحمة
صحيح مسلم,البر والصلة والآداب, الحديث 4705 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4705&doc=1)
عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت : (( ‏دخل على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏رجلان فكلماه بشيء لا أدري ما هو فأغضباه فلعنهما وسبهما فلما خرجا قلت يا رسول الله من أصاب من الخير شيئا ما أصابه هذان قال وما ذاك قالت قلت لعنتهما وسببتهما قال ‏ ‏أو ما علمت ما شارطت عليه ربي قلت ‏ ‏اللهم إنما أنا بشر فأي المسلمين لعنته أو سببته فاجعله له زكاة وأجرا ))
صحيح مسلم,البر والصلة والآداب, الحديث 4706 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4706&doc=1)
عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال : (( ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏اللهم إنما أنا بشر فأيما رجل من المسلمين سببته أو لعنته أو جلدته فاجعلها له زكاة ورحمة ))
صحيح مسلم,البر والصلة والآداب, الحديث 4707 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4707&doc=1)
‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ قال : (( ‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏اللهم إني أتخذ عندك عهدا لن تخلفنيه فإنما أنا بشر فأي المؤمنين آذيته شتمته لعنته جلدته فاجعلها له صلاة وزكاة وقربة تقربه بها إليك يوم القيامة ))
صحيح مسلم,البر والصلة والآداب, الحديث 4708 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4708&doc=1)
عن‏ ‏أبا هريرة قال : (( ‏سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏اللهم إنما ‏ ‏محمد ‏ ‏بشر يغضب كما يغضب البشر وإني قد اتخذت عندك عهدا لن تخلفنيه فأيما مؤمن آذيته أو سببته أو جلدته فاجعلها له كفارة وقربة تقربه بها إليك يوم القيامة ))
صحيح مسلم,البر والصلة والآداب, الحديث 4709 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4709&doc=1)
‏عن ‏ ‏أبي هريرة قال : (( ‏أنه سمع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏اللهم فأيما عبد مؤمن سببته فاجعل ذلك له قربة إليك يوم القيامة ))
صحيح مسلم,البر والصلة والآداب, الحديث 4710 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4710&doc=1)
عن ‏ ‏أبي هريرة قال : (( ‏سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏اللهم إني اتخذت عندك عهدا لن تخلفنيه فأيما مؤمن سببته أو جلدته فاجعل ذلك كفارة له يوم القيامة ))
صحيح مسلم,البر والصلة والآداب, الحديث 4711 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4711&doc=1)

<FONT face="Times New Roman"><FONT size=5>عن ‏‏جابر بن عبد الله قال : (( ‏سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏إنما أنا بشر وإني اشترطت على ربي عز وجل<FONT color=#ff0000> أي عبد من المس%E

الياسر@
11-10-2008, 12:37 PM
((0قل انما انا بشر مثلكم))

جودر
11-10-2008, 01:52 PM
(( وانك لعلى خلق عظيم )) :rolleyes:

جودر
13-10-2008, 01:14 PM
( وماينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى ) :rolleyes:

رجل من مكة
14-10-2008, 12:52 AM
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين رسولنا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم وعلى اصحابه الغر الميامين الكرام البررة العدول رضي الله عنهم وارضاهم وبعد.


لنوادر- أحمد بن عيسى الأشعري ص 170 :
446 - وعن العلاء ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله اللهم إنما أنا بشر أغضب وأرضى ، فأيما مؤمن حرمته ، وأقضيته ودعوت عليه فاجعله كفارة وطهورا وأيما كان ( قويته ) ، أو حبوته ( 7 ) ، أو أعطيته ، أو دعوت له ولا يكون لها أهلا ، فاجعل ذلك عليه عذابا ووبالا .
.................................................. ..........
- الكافي - الشيخ الكليني ج 4 ص 39 :
5 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن الحسين بن أبي سعيد المكاري ، عن رجل ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : أتى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وفد من اليمن وفيهم رجل كان أعظمهم كلاما وأشدهم استقصاء في محاجة النبي ( صلى الله عليه وآله ) فغضب النبي ( صلى الله عليه وآله ) حتى التوى عرق الغضب بين عينيه وتربد وجهه وأطرق إلى الارض
فأتاه جبرئيل ( عليه السلام ) فقال : ربك يقرئك السلام ويقول لك : هذا رجل سخي يطعم الطعام فسكن عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) الغضب ورفع رأسه وقال له : لو لا أن جبرئيل أخبرني عن الله عزوجل أنك سخي تطعم الطعام لشردت بك ( 1 ) وجعلتك حديثا لمن خلفك فقال له الرجل : وإن ربك ليحب السخاء ؟ فقال : نعم فقال : إني أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله والذي بعثك بالحق لارددت من مالي أحدا .

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 22 ص 83

وانظر الى امامك المعصوم بزعمك كيف يسب الناس ويطعن في اعراضهم.

- الكافي - الشيخ الكليني ج 8 ص 285 :
431 - علي بن محمد ، عن علي بن العباس ، عن الحسن بن عبد الرحمن ، عن عاصم بن حميد ، عن أبي حمزة ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : قلت له : إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم ( 3 ) ؟ فقال لي : الكف عنهم أجمل ، ثم قال : والله يا أبا حمزة إن الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا

"إنّ الله يبدأ بالنّظر إلى زوّار قبر الحسين بن علي عشيّة عرفة قبل نظره إلى أهل الموقف"، (قال الراوي: وكيف ذلك؟) قال أبو عبد الله – كما يزعمون -: لأنّ في أولئك أولاد زنا وليس في هؤلاء أولاد زنا [الفيض الكاشاني/ الوافي/ المجلّد الثّاني: 8/222.]

انظري وتمعني في الرواية هذا دأب معصومك سب اعراض الناس.

واليك هذه الرواية ايضا لتعرف ان معصومك سباب لعرض الناس.

وعن إبراهيم بن أبي يحيى عن جعفر بن محمد قال: ما من مولود يولد إلا وإبليس من الأبالسة بحضرته، فإن علم الله أنّ المولود من شيعتنا حجبه من ذلك الشّيطان، وإن لم يكن المولود من شيعتنا أثبت الشّيطان إصبعه في دبر الغلام فكان مأبونًا، وفي فرج الجارية فكانت فاجرة (تفسير العيّاشي: 2/218، البرهان 2/139).

الحمد لله على الاسلام والسنة

خادم_الأئمة
16-10-2008, 06:42 PM
الرواية الاولى :
كتاب النوادر يجمع روايات الشواذ ومن اسمه نوادر التي لا يعتد بها

الرواية الثاني: مرسلة لجهالة الرجل بالسند


الرواية الثالثة : الرواية ضعيفة بعلي بن العباس :
( 8238 ) - علي بن العباس الخراذيني( الجراذيني ) :

قال النجاشي : " علي بن العباس الخراذيني الرازي ، رمي بالغلو وغمز عليه ، ضعيف جدا ، له كتاب الآداب و ( المروات ) ، وكتاب الرد على السليمانية ، طائفة من الغلاة .
أخبرنا الحسين بن عبيد الله ، عن ابن أبي رافع ، عن محمد بن يعقوب ، عن محمد بن الحسن الطائي الرازي قال : حدثنا علي بن العباس بكتبه كلها " .
وقال ابن الغضائري : " علي بن العباس الجراذيني أبوالحسن الرازي : مشهور ، له تصنيف في الممدوحين والمذمومين يدل على خبثه وتهالك في مذهبه ، لا يلتفت إليه ولا يعبأ بما رواه " .


مسكيييييييييين:)

محب التوحيد
16-10-2008, 10:36 PM
الحمد لله رب العالمين .. والصلاة والسلام على سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)

لا تحتج على بما قاله علمائكم فى الرواة فلا وجود عندكم لشئ يسمى جرح أو تعديل فهو مجرد خرافة ووهم أقنعتم به أنفسكم

فقد أكثر بعضهم أن يقول في المسائل التي طرحها معتذرًا عن الرافضة: «هم يروون عند هذه الآية كذا وكذا»، أو «هم يذكرون في سبب النزول كذا وكذا»..

ومعلوم أن (الرواة) هم (عصب المنقولات) عند أهل السنّة.. بل في أي منقول وعند أي ناقل متى كان عاقلاً.

ومعلوم أن علم الحديث كلّه من أوّله إلى آخره قائم على الاعتناء بهذا العصب (الذي هو الرواة)..

فشرائط قبول الحديث الخمسة (أو الستّة) عند أهل السنّة كلها تدور حول (الراوي).. ومدى ضبطه للرواية من عدمه، أو قوة ذلك وضعفه.

وأهل السنّة يشترطون في الراوي شرطين حولهما تدور ضوابط قبول الخبر:
الأول: العدالة (وأدناها عندهم الإسلام ومعه الخلو من الفسق الظاهر).
الثاني: الضبط (ضبط الرواية في الصدر أو في الكتاب).

والحق أن هذين الشرطين هما ما ينبغي أن يشترطهما كلُّ عاقلٍّ في أيّ منقولٍ.. ولن أطيل هنا فالأمر بدهي.. ضروري.

أما الشيعة فهم من أبعد خلق الله عن ضرورات المعقولات كما أسلفنا..
فأمّا شرط العدالة في الراوي فيَذكر عالمهم الطوسيّ أبو جعفر محمد بن الحسن (هلك في 460هـ) (1) في كتابه «الفهرست» وهو من أهم كتبهم الأولى في الرجال:
«إن كثيرًا من مصنّفي أصحابنا وأصحاب الأصول ينتحلون المذاهب الفاسدة وإن كانت كتبهم معتمدة». (ص32، ط.مؤسسة نشر الفقاهة)
قال الأزهري السلفي عفا الله عنه: تذكّر قوله (أصحاب الأصول) فسنحتاجها قريبًا جدًّا.
وذكرها عنه عدد من علمائهم بعده، وليس هذا موضع تفصيل وسرد النقول.

ولا يظننّ أحد أن ما سبق من باب ما يذكره أهل السنّة في حكم الرواية عن المبتدع..
وذلك لأنّ الجعفريّة أهل هذه النحلة العجيبة الغريبة لا يوثقون المبتدع فحسب، بل يوثقون من يعتقدون فساد مذهبه ومن يعتقدون فسقه ومن يعتقدون كفره أيضًا!!

لا تعجب أخي القارئ الكريم.. فليست هذه من كيسي.. بل هو قول كبرائهم.
يقول إمامهم وعلامتهم المقدَّم الحرّ العاملي(2) (هلك في 1104هـ) ما يلي: «...ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة، إلا نادراً، وإنما نصوا على التوثيق، وهو لايستلزم العدالة قطعًا، بل بينهما عموم من وجه، كما صرح به الشهيد الثاني وغيره.
ودعوى بعض المتأخرين أن «الثقة» بمعنى (العدل الضابط) ممنوعة، وهو مطالب بدليلها.
وكيف وهم مصرحون بخلافها؟
حيث يوثقون من يعتقدون فسقه، وكفره، وفساد مذهبه»!!! وسائل الشيعة (30/260).

أيها الأحباب..
إن الجعفريّة قد يعرفون أن الراوي كذابٌ أو فاسقٌ أو كافرٌ ومع ذلك يروون عنه ويأخذون بحديثه!
قال العامليّ (2): «ومثله يأتي في رواية الثقات الأجلاء ـ كأصحاب الإجماع ونحوهم ـ عن الضعفاء، والكذابين، والمجاهيل، حيث يعلمون حالهم، ويروون عنهم، ويعملون بحديثهم، ويشهدون بصحته» (وسائل الشيعة 30/206).
قلت: سلّم الله عقول العقلاء!

وعلى كل حال هذا أمر بدهي..
لأنه إذا كان علم المصطلح لم ينشأ عندهم ابتداءً إلا في 726هـ على أحسن أقوالهم؛ فكيف إذن كان هؤلاء الكفرة يتعبدون ويعتقدون قبلها؟!

المقصود هنا أن:
ب ـ الشيعة يوثقون من يعتقدون فسقه وكفره وفساد مذهبه.
ج ـ الشيعة يعلمون حال الضعفاء والكذابين والمجاهيل، ومع ذلك يروون عنهم ويعملون بحديثهم ويشهدون بصحّته!!!

محب التوحيد
16-10-2008, 10:40 PM
الحمد لله رب العالمين .. والصلاة والسلام على سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)

لعله قد بان لكل عاقل ما يتمتع به هؤلاء القوم من
أفكار ومعتقدات باطنية أثّرت في طريقة نقدهم للروايات..
وأنه لا سبيل إلى تحقيق الشروط التي اشترطوها بأنفسهم
في مروياتهم..
وأنهم دائمًا يحيلون على معدوم محال عقلاً..
مثل الأصول الأربعمائة التي كان كثير مصنفيها فاسدي المذهب على حد قولهم!
وليس عندهم نصوص على عدالة رواتهم..
بل يوثقون من يعتقدون كفره!
والآن أيها السنّي يمكنك أن تمتع ناظريك بقول فيضهم الكاشاني وهو إمام من أئمة الحديث عندهم:
«في الجرح والتعديل وشرايطهما اختلافات وتناقضات واشتباهات لا تكاد ترتفع بما تطمئن إليه النفوس كما لا يخفى على الخبير بها» (الوافي 1/11-12).

وأهم من ذلك وأعجب وأغرب قول الحر العاملي (2) عند تعريف الحديث الصحيح: «بل يستلزم ضعف الأحاديث كلها، عند التحقيق، لأن الصحيح ـ عندهم ـ : (ما رواه العدل، الإماميّ، الضابط، في جميع الطبقات). ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة، إلا نادراً، وإنما نصوا على التوثيق، وهو لايستلزم العدالة، قطعا بل بينهما عموم من وجه، كما صرح به الشهيد الثاني، وغيره. ودعوى بعض المتأخرين : أن الثقة بمعنى العدل، الضابط ممنوعة، وهو مطالب بدليلها. وكيف؟ وهم مصرحون بخلافها، حيث يوثقون من يعتقدون فسقه، وكفره، وفساد مذهبه» (وسائل الشيعة ج30 ص 260).

وقال الحر العامليّ (2)أيضًا عن مصطلح الحديث عندهم، وهو كما قلنا سابقًا علم حادث عندهم في وقت متأخر جدًّا:
«إن الاصطلاح الجديد يستلزم تخطئة جميع الطائفة المحقّة، في زمن الأئمة، وفي زمن الغيبة، كما ذكره المحقق في أصوله، حيث قال: أفرط قوم في العمل بخبر الواحد. إلى أن قال: واقتصر بعض عن هذا الإفراط، فقالوا: كل سليم السند يعمل به. وما علم أن الكاذب قد يصدق، ولم يتفطن أن ذلك طعن في علماء الشيعة، وقدح في المذهب، إذ لا مُصنّف إلا وهو يعمل بخبر المجروح، كما يعمل بخبر العدل» وسائل الشيعة (30/259)

ويقول الطوسي(1): «لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلته ما ينافيه». (تهذيب الأحكام 1/2).

العاملي (2) يقول: «والذي لم يعلم ذلك منه، يعلم أنه طريق إلى رواية أصل الثقة الذي نقل الحديث منه، والفائدة في ذكره مجرد التبرك باتصال سلسلة المخاطبة اللسانيّة، ودفع تعيير العامة الشيعة بأن أحاديثهم غير معنعنة، بل منقولة من أصول قدمائهم».
قلتُ: نعم كما عيرهم شيخ الإسلام في المنهاج.

ويقول شيخهم يوسف البحراني الذي ينصر مذهب متقدميهم في الأخذ بكل الروايات وعدم الاعتبار بشرائط التصحيح: «الواجب إما الأخذ بهذه الأخبار، كما هو عليه متقدمو علمائنا الأبرار، أو تحصيل دين غير هذا الدين، وشريعة أخرى غير هذه الشريعة لنقصانها وعدم تمامها؛ لعدم الدليل على جملة أحكامها، ولا أراهم يلتزمون شيئا من الأمرين، مع أنه لا ثالث لهما في البين وهذا بحمد الله ظاهر لكل ناظر، غير متعسف ولا مكابر» (لؤلؤة البحرين ص 47).

محب التوحيد
16-10-2008, 10:50 PM
الحمد لله رب العالمين .. والصلاة والسلام على سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)

يعتبر الكليني مؤلف أعظم كتاب من بين كتب الشيعة ومصادر أصولهم وفروعهم، كما يعنقدون أنه أوثق من كتاب صحيح البخاري.
قال الكليني نفسه يمدح كتابه في المقدمة » وقلت إنك تحب أن يكون عندك كتاب كاف يجمع فنون علم الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين« (مقدمة الكافي ص 7).

وقال علي بن أكبر الغفاري محقق كتاب الكافي » إتفقت الإمامية على صحة ما في الكافي«.

قال عبد الحسين شرف الدين » وأحسن ما جمع منها الكتب الأربعة التي هي مرجع الإمامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان وهي الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه، وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها« (المراجعات 335 مراجعة رقم 110. طبع دار صادق ببيروت.

وقال الفيض الكاشاني بعد الثناء على الكتب الأربعة » والكافي أشرفها وأعظمها وأوثقها وأتمها وأجمعها« (مقدمة المحقق للكافي ص 9 مع اعترافه بأن المجلسي وصف كتاب الكافي بأن أكثر أحاديثه غير صحيحة).

وقال الطبرسي » الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم وإذا تأمل المنصف استغنى عن ملاحظة حال آحاد رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق ويحصل له الاطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها« (مستدرك الوسائل 3/532).

وقال الحر العاملي » الفائدة السادسة في صحة المعتمدة في تأليف هذا الكتاب وتوافرها وصحة نسبتها وثبوت أحاديثها عن الأئمة عليهم السلام« (خاتمة الوسائل 61).

وقال آغا بزرك الطهراني » هو أجل الكتب الأربعة الأصول المعتمدة عليها، لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول« (الذريعة إلى تصانيف الشيعة 17/245).

وقال العباس القمي » وهو أجل الكتب الإسلامية وأعظم المصنفات الإمامية والذي لم يعمل للإمامية مثله، قال محمد أمين الاسترابادي: سمعنا عن مشائخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه« (الكنى والألقاب 3/98).

وقال الشيخ محمد صادق الصدر في كتابه (الشيعة ص122) « ويحكى أن الكافي عُرض على المهدي فقال : « هذا كافٍ لشيعتنا ».


ونقل عن الفيض الكاشاني بعد الثناء على الكتب الأربعة » والكافي أشرفها وأعظمها وأوثقها وأتمها وأجمعها« (مقدمة المحقق للكافي ص 9)

خادم_الأئمة
16-10-2008, 11:30 PM
تم فتح موضوع جديد حول علم الرجال:)

----------------------------
أما عن الكتاب الكافي المتعارف عليه عند اغلب العلماء انه ليس صحيح من الجلده للجلده

اما عن النصوص التي بالاعلى لا تتعدى اكثر من ان نقول انها مدح للكتاب ولا يدل على صحته:)