المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هذا هو رأى كبير السنة بانه حسينى ..الله اكبر..


مهندس بيومى
13-10-2008, 07:00 PM
رسالة صريحة واضحة



نتمنى أن تصل لكل شيعي وشيعية علماء وسادة أطفال وصغار رجال ونساء







رسالة بقلم الشيخ الداعية الدكتور عايض القرني - السعودية

أنا سُني حسيني، جعلتُ ترحُّمي على الحسين مكان أنيني، أنا أحبُ السّبطين، وأتولَّى الشيخين، أنا أعلن صرخة الاحتجاج، ضد ابن زياد والحجاج، يا أرض الظالمين ابلعي ماءك، ويا ميادين السفَّاحين اشربي دماءك

لعنة الله وملائكته والناس أجمعين على من قتل الحسين أو رضي بذلك، ولكن لماذا ندفع الفاتورة منذ قُتل الحسين إلى الآن من دمائنا ونسائنا وأبنائنا بحجة أننا رضينا بقتل الحسين ونحن في أصلاب آبائنا وفي بطون أمهاتنا ؟! استباح ابن العلقمي بغداد بحجة الثأر للحسين، وذبح البساسيري النساء والشيوخ في العراق بحجة الثأر للحسين

والآن تُهدَّم المساجد في العراق ويُقتل الأئمة وتُبقر بطون الحوامل وتحرَّق الجثث ويُختطف الناس من بيوتهم وتُغتصب العذارى بحجة الثأر للحسين، إن المنطق الذي يقول: إن مليار مسلم كلهم رضي بقتل الحسين وكلهم ناصبوا العداء لأهل البيت منطق يخالف النقل والعقل والتاريخ، ومعناه إلغاء أهل الإسلام والقضاء على كل موحِّد في الأرض

هل من المقبول والمعقول أن يجتمع مئات الملايين من العلماء والخلفاء والحكماء والزُّهاد والعُبّاد والمصلحين ويتواطأوا على الرضا بقتل الحسين والسكوت على هذه الجريمة الشنعاء ؟! لماذا لا يُحَكّم العقل ويسأل نفسه الذي يمشي وراء السراب ويصدق الوهم ويؤمن بالخرافة ؟

هل من المعقول أن تُحارب أمة الإسلام لأجل كذبة أعجمية صفوية ملفّقة كاذبة خاطئة تكفِّر الصحابة والتابعين ودول الإسلام وتتبرأ من أبي بكر وعمر وأصحاب بدرٍ وأهل بيعة الرضوان ومن نزل الوحي بتزكيتهم وأخبر الله أنه رضي عنهم ؟ متى تُكف المجزرة الظالمة الآثمة التي أقامها الصفويون ضد كل مسلم ومؤمن تحت مظلة الثأر للحسين ؟

نحن أولى بالحسين ديناً وملَّة، ونسباً وصهراً، وحباً وولاءً، وأرضاً وبيتاً، وتاريخاً وجغرافيا، ارفعوا عنّا سيف العدوان، وأغمدوا عنّا خنجر الغدر فنحن الذين اكتوينا بقتل الحسين، وأُصبنا في سويداء قلوبنا بمصرع الحسين: جاؤُوا بِرَأْسِكَ يا ابْنَ بِنْتِ مُحَمّدٍ مُتَـزَمِّـلاً بِدِمائِهِ تَزْمِيلا ويُكَبِّـرونَ بِـأَنْ قُتِلْـتَ وإنّما قَتَلوا بكَ التّكْبيرَ والتّهْليلاَ

يقول شيخ الإسلام بن تيمية : قتل الحسين رضي الله عنه مصيبة من أعظم المصائب ينبغي لكل مسلم إذا ذكرها أن يقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، وأقول لو كره عضو من أعضائنا الحسين أو أهل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم لتبرأنا من هذا العضو ولبترناه، لكننا نحبهم الحب الشرعي السنُي الصحيح الموافق لهدي الرسول عليه الصلاة والسلام، لا الحب الصفوي والسبئي الغريب على الأمة وعلى الملّة وعلى السماء وعلى الأرض: مَرحباً يا عراقُ جئتُ أغنّيـ ـك وبعضٌ من الغناءِ بكاءُ فجراح الحسين بعض جراحي وبِصَدرِي من الأسى كربلاءُ

الحسين ليس بحاجة إلى مآتم وولائم، تزيد الأمة هزائم إلى هزائم، رحم الله السبطين الحسن والحسين، وجعل الله علياً وفاطمة في الخالدين ورضي الله عن الشيخين

النجف الاشرف
13-10-2008, 09:08 PM
السلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ......

اهل مكة ادرى بشعابها ونحن اهل العراق ادرى باهل العراق

من فجر سامراء ؟؟ واليس اتباع الاعور العائض ؟؟

تحبون الحسين جميل هيا اللعن يزيد ابن معاويه المعلون سيدك الاول

كذبه اعجميه ؟؟ ومن قال انكم من العرب ؟؟؟ انتم اعاجم كذلك يا عزيزي بيومي

انتم اولى على اي اساس ؟؟ من باب ماذا ؟؟
فعلاا مثلما كان ابو جهل قريب الى الرسول واليس كذلك

فانتقي الله في نفسك يا بيومي والعائض وامثاله هولاء حطب جهنم

والسلام عليكم

ابوزينب العماري
13-10-2008, 10:15 PM
العجب كل العجب منكم تتضاهرون بالمظلومية ونحن في كل يوم نُقتل بأموالكم وفتاواكم ورجالكم الذين يريدون تحرير العراق بقتل النساء والشيوخ والأطفال في الأسواق ! حتى شوهوا سمعة المقاومة الحقه من أبناء شعبنا من سنه وشيعة ,

ثم من قال أن القرني كبير السنه السنه بريئون منكم ومن أعالكم ياوهابية وأهل السنه لهم علماء قد ردو على كبيركم عبد لوهاب وهم بالعشرات

نحن لا نحا رب الأمة لأسلامية بل نحن جزء من هذه الأمة يهمنا مايهمها
هل من المنطق أن يقاس مذهب على فعل بعض من يدعي أقول بعض من يدعي أنه من المذهب ,
نحن عندنا علماء حرموا الأنتماء للمليشات وأنتم الوهابية (الوهابية ) وليس اهل السنه عندكم علماء أفتوا بقتلنا وتكفيرنا ثم يأتي القرني ويتظاهر أنه مظلوم ,

ويستشهد بقول شيخ الأسلام !!!!

أنقل لكم قول شيخ الأسلام هذا !!!
يقول في خروج الحسين (عليه السلام ) على يزيد (لعنه الله ) هذا رأي فاسد فإن مفسدته أعظم من مصلحته وقل خرج على إمام سلطان إلا كان ما تولد على فعله من الشر أعظم مما تولد من الخير / منهاج لسنه 2-241,
فأي حب تدعون وأي حرقه في قلوبكم ياوهابية