مشاهدة النسخة كاملة : المتعة وسيلـه لنسف المجتمع
حفيد الصحابه
20-10-2008, 01:16 AM
لم يبق أمام الطلاب المسافرين للدراسة في الخارج سوى أن تُزين لهم فكرة الزواج بنية الطلاق، وهو أن يتزوج الرجل المرأة ولا يُعلمها أنه سوف يطلقها بعد مدة من الزمن قد تطول أو تقصر
ويتم هذا غالبا عندما تنتهي مصلحته في البلد الذي تزوج فيه، وقد اختلف فيه العلماء بين مبيح له وحجته في ذلك اكتمال الشروط والأركان، ومانع لما فيه من الغش والتدليس ... ومن المانعين للزواج بنية الطلاق المجمع الفقهي الإسلامي، حيث جاء قولهم (الزواج بنية الطلاق هو: زواج توافرت فيه أركان النكاح وشروطه وأضمر الزوج في نفسه طلاق المرأة بعد مدة معلومة كعشرة أيام، أو مجهولة كتعليق الزواج على إتمام دراسته أو تحقيق الغرض الذي قدم من أجله.
وهذا النوع من النكاح على الرغم من أن جماعة من العلماء أجازوه، إلا أن المجمع يرى منعه ؛ لاشتماله على الغش والتدليس، إذ لو علمت المرأة أو وليها بذلك لم يقبلا هذا العقد، ولأنه يؤدي إلى مفاسد عظيمة وأضرار جسيمة تسيء إلى سمعة المسلمين) وبسبب قيامه على الغش والتدليس، وما يؤدي إليه من مفاسد يأتي على رأسها الإساءة إلى المسلمين منعه المجمع الفقهي.
راجت مفاهيم الزواج بنية الطلاق أو زواج المسفار والمسيار والمصياف وغيرها من عقود الزواج التي ما أنزل الله بها من سلطان سوى أن فئة من المسلمين أصبحت تملك حقوق ملكيتها كاختراع خاص وغريب، حتى صارت تلك المصطلحات هاجسا لدى من يظن الشاب السعودي ليس إلا غريزة تمشي على الأرض، وعليه العمل فقط من أجل إشباعها تلك التي حتما لن تُشبع متى أضحى إشباعها غاية لديه كما صوروا له، وقد خطب أحد أئمة المساجد قائلا "وهو يظن أنه يحسن صنعا" كيف ترسلون فتية صغارا لتلك الأصقاع ليرى أصنافا من النساء لم يعتد عليها وتمنعونه من الزواج بنية الطلاق! ثم يسترسل "لا فضّ فوه" قائلا هل يستطيع أن يقاوم أكل الحلوى من وضعت أمامه أطباق من حلوى لم يذقها في حياته؟ وحسنا فعل عندما لم يشبههن باللحم المكشوف الذي تتكالب عليه الضواري كما فعل مفتي أستراليا! فأيُّ منطق هذا الذي يقوله ذلك الإمام؟ وأيُّ تلاعب في مؤسسة الزواج ومفاهيمها التي لا يأتي إشباع الغريزة في سلم أولوياتها !!!! ثم هبوا أنه تزوج مسيارا أو زواجا بنية الطلاق هل تأمنون أنه لن يحلو له الأمر فيتزوج ويطلق بل ويعدد ما شاء بين مسيار ومسفار، فيصبح هاجسه الأول فقط الزواج لا غير، بل إنهم بهذا يزينون للشاب قليل التجربة أمورا لا يعرف نتائجها مما سيوقعه في إشكالات لأن القوانين الغربية تمنع التعدد كما تمنع الطلاق دون موافقة الزوجة، وهي إن وافقت فالقانون يجبره على أن يقاسمها ثروته، ومعظم الطلاب الذين يذهبون على نفقة الدولة لا مورد لهم سوى ما يحصلون عليه منها فماذا ستكون النتيجة؟ حتما سيقعون ضحية للابتزاز أو سيودعون السجن أو سوى ذلك من الأمور التي قد تترتب على إخلالهم بما تعارفت عليه تلك الدول وبما استقرّ في قوانينها، ووقتذاك سيضج المتحمسون قائلين إن شبابنا مستهدف في الغرب، في حين أن القانون لا يحمي المغفلين . فهل وضّح ذلك من أجازوا تلك الزيجات وأعلموا الشباب بالعواقب؟ أم اكتفوا بإعطائهم الضوء الأخضر ليطلقوا العنان لغرائزهم وما عدا ذلك فليست مهمتهم توعية الشباب به .
لقد تناسى من أجازوا ذلك السلبيات التي تترتب على هذه الزيجات كعدم تناغمها مع مبدأ الزواج القائم على السكينة والمودة والرحمة، علاوة على الصدق والوضوح وتبادل المنافع بين الزوجين، ليعلّموا الشباب من صغار السن أول مفردة من مفردات الغش والكذب والتحايل على أنظمة الآخرين وقوانينهم والعبث بمشاعر نسائهم حيث لم يستنكفوا عن غرس فكرة في أذهان الشباب مؤداها أن المرأة ليست سوى سلعة يشتريها الرجل بماله عندما يحتاجها، علاوة على أن زيجات كهذه لا تنسجم مع منطق العصر وتطور المرأة وعدم قبول من تعتز بذاتها بأن تكون رقما من الأرقام التي يراكمها بعض الرجال ويفاخرون بها، بل يجعلونها مجالا للتنافس والتسابق على الإكثار منها، كما لا تقبل أن تكون سلعة يشتريها أحدهم اليوم وعندما يملها يأتي بغيرها تماما كما يبدل سيارته وغيرها من ممتلكاته القابلة للتغيير! لقد تناسوا أن ذلك الشاب ذاهب لهدف واحد لا غير، وأن عليه أن يعمل لتحقيقه ما وسعه ذلك، وأن يكون سفيرا لبلاده بتصرفات لائقة دينيا وحضاريا وإنسانيا لا تشوبها شائبة من كذب وغش وخداع وتحايل على أنظمة تلك الديار وقوانينها !!
هؤلاء حتما لا يرضون بمثل هذه الزيجات لبناتهم ولا لأخواتهم ، كما لا يريدونه لأبنائهم إن كانوا يدرسون في الغرب حماية لهم وخوفا عليهم، وهم في هذا مثلهم مثل فقهاء الإرهاب الذين يغرون الشباب بتفجير أنفسهم للفوز بالحور العين، فلم نسمع يوما أن أحد أبنائهم فجر نفسه حيث يتفرغ ذلك النسل المبارك للدراسة والعمل والزواج والإنجاب، أما الفقراء والبسطاء وقليلو الحيلة فهم وحدهم من يقع في فخاخ فقهاء الإرهابيين .
كلنا يعلم أن الشاب السعودي مستهدف من سماسرة الإرهاب، فهل حُذر الشباب من هؤلاء الذين يترصدونهم مستغلين صغر سنهم وضعف تجربتهم الحياتية ليزينوا لهم أمورا كثيرة ربما لم يكن في حسبانهم ممارستها؟ ولابد أنه في دول الغرب من العرب والمسلمين من تلقف تلك الأفكار الخاصة بالزواج ولن يتورع عن توريط أبنائنا في زيجات وإشكالات تصرفهم عن الغاية التي ذهبوا من أجلها، ليقعوا فريسة للابتزاز من أولئك الذين يتقربون من أي سعودي يفد بغرض الدراسة أو السياحة لأنهم يعرفون نقاط ضعف بعضهم خصوصا تجاه المرأة .
إن الأسئلة التي تتقافز إلى الذهن إزاء هذه الزيجات هي:
لماذا لا يحسن هؤلاء إلا مخاطبة الغرائز التي تحتل بؤر شعورهم؟ ولماذا يقدمونها على غيرها من الأمور التي حتما ستعود على الطالب المغترب بالفائدة وتقيه من الأخطار التي قد يتعرض لها؟ ولماذا يصرون على نقل ما في نفوسهم إلى أولئك الشباب؟ ثم لماذا لم يكن موضوع الزواج واردا لدى الأجيال التي سبق أن ذهبت إلى الغرب للدراسة على هذا النحو من الإلحاح، فلم يفتِ لهم أحد حينذاك بزواج شبيه بهذه الزيجات؟ إذن لماذا نغضب عندما يقبض على بعض أبنائنا بسبب ارتكابهم مخالفات قانونية، ونحن الذين أرسلناهم مدججين بمفاهيم تخالف قوانين تلك البلدان وأعرافهم الاجتماعية؟ ألم يفكر هؤلاء بحجم الإحراج الذي يوقعون فيه الوطن عندما يتزوج أولئك الشباب المغترب ثم يطلقون من تزوجوا بهن ويتركوهن مع أولادهن إن كان ثمة أولاد عائدين إلى الوطن، كما فعل ويفعل بعض الرجال السعوديين في أقطار عربية وغير عربية، وقد عانت بعض سفاراتنا من سفه أولئك العابثين الذين تركوا زوجات وأطفالا يعانون الفقر والحاجة في تلك البلدان! ثم ما هو دور وزارة التعليم العالي إزاء الأفكار المتعلقة بتلك الزيجات؟ وهل قامت بتوعية الشباب وتحذيرهم من الفخاخ التي قد يقعون فيها لو مارسوها هنالك؟ ولماذا يُترك الحبل على الغارب لأولئك النفر فيصولون ويجولون في تلك العوالم، عوالم النصائح التي تُلقى على عواهنها دون الاعتبار بالعواقب؟ لماذا لا تستعين وزارة التعليم العالي بعلماء نفس واجتماع لإصلاح ما أفسدته تلك الآراء بدلا من اقتصارهم على فئة واحدة ؟
ما زالت بلادنا تحاول إصلاح ما أفسدته أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وتحسين صورة المواطن السعودي مما علق بها من تشويه بإرسال الوفود وعقد اللقاءات وإقامة الأسابيع الثقافية، فيأتي من يضيف إلى ذلك التشويه تشويها آخر يقوم على العبث والتلاعب بالقوانين والاستهانة بمشاعر النساء الغربيات .
لا يختلف اثنان في أن الخطاب الخاص بالمرأة خطاب مأزوم، تكمن أزمته في وقوفه عند الغريزة لإشباعها بمثل تلك الزيجات التي يستغلها ضعاف النفوس من الرجال، مستهينا بمشاعر المرأة وكرامتها وإنسانيتها واعتبارها مجرد وعاء لا غير، خطاب مأزوم ضيق على المرأة وحاصرها بمنعها من أمور لم يحرمّها الدين، فتعرضت بسبب هذا الخطاب للظلم والقهر من أقرب الناس إليها زوجا وأبا وأشقاء، وحيل بينها وممارسة دورها كذات لها استقلالها وإرادتها، حتى رضيت بعض النساء المؤهلات بالزواج من حارس مدرسة أو سائق أو عامل أجنبي!!! فما الذي يدفع امرأة للاقتران برجل كهذا إن لم يكن يقدم لها خيارا أفضل تهرب به من وضع أسوأ من الزواج بمن هو أقل منها تأهيلا؟ بل ما الذي يجعل أربع معلمات يتزوجن سائق الباص الذي يوصلهن إلى المدرسة التي يعملن فيها في إحدى القرى البعيدة فتقبل الواحدة منهن ربع رجل أو ربع سائق باص! وربما أعطته هي المهر وأنفقت عليه بدلا من أن ينفق هو عليها؟ ألا يُفسر هذا بأنه فرار من الأسوأ؟
أزمة خطاب المرأة تكمن في افتقادنا إلى مؤسسات قادرة على مساعدتها واجتراح حلول لمشكلاتها الخاصة والأسرية والمجتمعية التي لم تعد خافية على أحد .
لدينا أزمة في موضوع المرأة تتمثل في دوران المجتمع كله في حلقة مفرغة، فكل مقاربة لموضوعها تنتهي إلى لا شيء لأنها تواجه بردات فعل لا بدراسات منهجية تغوص في جذور المشكلة، ولهذا تغرق المرأة في بحر متلاطم من الإشكالات التي لا تنتهي لأنه لم توضع لها الحلول التي تخرجها من إطار الشعارات والعبارات
*نقلا عن صحيفة "الرياض" السعودية
http://www.alarabiya.net/views/2007/04/15/33504.html
فهذا هو نسف المجامع يا ابن المسيار
ولد الموسوي
20-10-2008, 01:24 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين
نبينا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحبه الغر الميامين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
أمابعد................
سؤال واحد فقط للشيعه وهو:
هل المتعه حلال اوحرام؟؟؟!!!!!!!!!
مهلاً مهلاً
أعلم أنك ستورد آيات من القرآن الكريم وأحاديث نبويه ماقبل النسخ
وستورد ايضاً روايات مكذوبه عن الأئمه .....
ولكن نحن لا نريدذلك إنما نريد آثار المتعه وهل لها أضرار
وسيكون قاعده الموضوع حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم:
[لا ضرر ولا ضرار].
أضــــــــرار المتــــعه:
[على سبيل المثال لاالحصر].
1_أدت إلى جواز التمتع بالهاشميه [ ولا حول ولا قوة إلا بالله]:
((26566)) 1 ـ محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن علي بن محبوب، عن أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن ابن سنان، عن منصور الصيقل، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: تمتع بالهاشمية.
2_أدت إلى جواز التمتع بالمحصنه [المتزوجة]:
يرون انه لا داعي لسؤال المرأة التي يتمتع بها إن كانت متزوجة أو كانت عاهرة.
( المرجع : الاستبصار للطوسي 3 :145 ، الكافي في القروع 5 :463 )
3_فقدان الحياء:
وترى الدعوة للمتعه بين الشباب والشابات الشيعة وكأنه أمر عـــــــــادي
4_أدت إلى تمتع الفتيات الباكرات من عير موافقة ولي أمرهن:
((26454)) 8 ـ وعنه، عن العباس بن معروف، عن سعدان بن مسلم، عن رجل، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: لا بأس بتزويج البكر إذا رضيت من غير اذن أبويها.
5_انعدام الغيرة:
فترى الشاب الشيعي يرى المتعه تفعل فعلها في قريباته
وهو لايحرك ساكن بحجه انها حلال.
6_فقدان المتمتع كرامته الانسانيه خصوصاً [ المراة]:
فينظر إلى الفتاة المسلمه [الشيعيه] على انها مجرد وسيله للتسليه،
وتجعلها ممتهنه تتقاذفها الأيدي.
7_ضياع النسب وتفكك روابط المجتمع:
فترى المولود من المتعه لا يعرف ابيه ولا أخوته ولا أسرته وما يعرف سوى امه التي ولدته ، فترهم منبوذون في المجتمع مشردين .
كتبت مجلة ( الشراع ) اللبنانية العدد ( 684 ) السنة (الرابعة ) الصفحة الرابعة :
أن رفسنجاني أشار إلى ربع مليون لقيط في إيران بسبب زواج المتعة !!! . وقد وُصفت مدينة ( مشهد ) الإيرانية حيث شاعت ممارسة المتعة بأنها ( المدينة الأكثر انحلالا على الصعيد الأخلاقي في آسيا ) .
8_تهدم الأسر وضطرابها نتيجة أنعدام لأنعدام الثقة بين الزوجين:
9_تقليص الاسرة وعدم الرغبه في الزواج الشرعي:
10_أختلاط الأنساب :
يقول السيد حسين الموسوي:
[وكم من متمتع جمع بين المرأة وأمها، وبين المراة وأختها ،وبين المرأة وبين عمتها أوخالتها وهو لا يدري] كتاب لله تم للتاريخ صـــ44ـــــ.
11_أدت إلى جواز التمتع بالصغيرات وخصوصاً[ الرضيعة]:
وقدذهب بعذهم إلى جواز التمتع بما هو دون هذا السن العاشرة.
وقد حطم الرقم القياسي الخميني عندما أفتى بجواز التمتع[ بالرضيعه]:
{بلا بأس بالتمتع بالرضيعه ..........}تحريم الوسيله
فلا يبقى للعاقل عذر من مفاسد المتعه
ملاحظه:
إن قال الشيعي كيف اترك الاعتقاد بالمتعه وهوحلال عندنا؟
يقول ابن القيم [ تأمل هذا القول] :
[إذا أشكل على الناظر أو السالك حكم شيء: هل هو الإباحة أو التحريم؟ فلينظر إلى مفسدته وثمرته وغايته، فإن كان مشتملاً على مفسدة راجحة ظاهرة، فإنه يستحيل على الشارع الأمر بـه أو إباحته، ] مدرج السالكين.
والحمد الله رب العالمين
ما الفرق بين المتعه والمسيااار :)
ملاعلي
20-10-2008, 02:03 AM
صريح الأخبار: أنّ هذا التحريم من عمر ـ كانتا على عهد رسول الله وأنا أنهى عنهما وأُعاقب عليهما ـ كان في أواخر أيّام حياته، ومن الأخبار الدالّة على ذلك: ما عن عطاء عن جابر قال: استمتعنا على عهد رسول الله وأبي بكر وعمر، حتّى إذا كان في آخر خلافة عمر، استمتع عمرو بن حريث بامرأة سمّاها جابر فنسيتها، فحملت المرأة، فبلغ ذلك عمر، فذلك حين نهى عنها.
في أواخر حياته، حتّى إذا كان في آخر خلافة عمر، هذا نصّ الحديث.
المصنف لعبدالرزاق بن همام 7/469.
صحيح مسلم بشرح النووي على هامش القسطلاني 6/127.
مسند أحمد بن حنبل 3/304.
وعن ابن عبّاس: ما كانت المتعة إلاّ رحمة من الله تعالى رحم بها عباده، ولولا نهي عمر ما زنى إلاّ شقي.
هذا في تفسير القرطبي الجامع لأحكام القرآن 5/130.
سمو العاطفه
20-10-2008, 03:56 AM
أعلم أنك ستورد آيات من القرآن الكريم
صحيح انك سلفي وقح ،، الان تريد ان تترك الايه القرانيه وتبحث في الحديث
عزيزي المتعه موجوده في القران الكريم وهذا ما يجعلك تخرس
لكن بالنسبه الى المسيار فهي من ابتداعكم وابتداع عمر (كم) الذي هو منديله نعاله لعن الله عمر وآل عمر
abutorab_4
20-10-2008, 09:08 AM
ياحفيد الصحابه لدي سؤالين وارجو الجواب عليهما بدون لف ودوران
1-هل اباح الرسول المتعه ام لا ؟؟
2- واذا اباحها النبي هل كان النبي معصوم في اباحتها ام لا؟؟
الجندي
20-10-2008, 10:19 AM
لم يبق أمام الطلاب المسافرين للدراسة في الخارج سوى أن تُزين لهم فكرة الزواج بنية الطلاق، وهو أن يتزوج الرجل المرأة ولا يُعلمها أنه سوف يطلقها بعد مدة من الزمن قد تطول أو تقصر
ويتم هذا غالبا عندما تنتهي مصلحته في البلد الذي تزوج فيه، وقد اختلف فيه العلماء بين مبيح له وحجته في ذلك اكتمال الشروط والأركان، ومانع لما فيه من الغش والتدليس ... ومن المانعين للزواج بنية الطلاق المجمع الفقهي الإسلامي، حيث جاء قولهم (الزواج بنية الطلاق هو: زواج توافرت فيه أركان النكاح وشروطه وأضمر الزوج في نفسه طلاق المرأة بعد مدة معلومة كعشرة أيام، أو مجهولة كتعليق الزواج على إتمام دراسته أو تحقيق الغرض الذي قدم من أجله.
وهذا النوع من النكاح على الرغم من أن جماعة من العلماء أجازوه، إلا أن المجمع يرى منعه ؛ لاشتماله على الغش والتدليس، إذ لو علمت المرأة أو وليها بذلك لم يقبلا هذا العقد، ولأنه يؤدي إلى مفاسد عظيمة وأضرار جسيمة تسيء إلى سمعة المسلمين) وبسبب قيامه على الغش والتدليس، وما يؤدي إليه من مفاسد يأتي على رأسها الإساءة إلى المسلمين منعه المجمع الفقهي.
راجت مفاهيم الزواج بنية الطلاق أو زواج المسفار والمسيار والمصياف وغيرها من عقود الزواج التي ما أنزل الله بها من سلطان سوى أن فئة من المسلمين أصبحت تملك حقوق ملكيتها كاختراع خاص وغريب، حتى صارت تلك المصطلحات هاجسا لدى من يظن الشاب السعودي ليس إلا غريزة تمشي على الأرض، وعليه العمل فقط من أجل إشباعها تلك التي حتما لن تُشبع متى أضحى إشباعها غاية لديه كما صوروا له، وقد خطب أحد أئمة المساجد قائلا "وهو يظن أنه يحسن صنعا" كيف ترسلون فتية صغارا لتلك الأصقاع ليرى أصنافا من النساء لم يعتد عليها وتمنعونه من الزواج بنية الطلاق! ثم يسترسل "لا فضّ فوه" قائلا هل يستطيع أن يقاوم أكل الحلوى من وضعت أمامه أطباق من حلوى لم يذقها في حياته؟ وحسنا فعل عندما لم يشبههن باللحم المكشوف الذي تتكالب عليه الضواري كما فعل مفتي أستراليا! فأيُّ منطق هذا الذي يقوله ذلك الإمام؟ وأيُّ تلاعب في مؤسسة الزواج ومفاهيمها التي لا يأتي إشباع الغريزة في سلم أولوياتها !!!! ثم هبوا أنه تزوج مسيارا أو زواجا بنية الطلاق هل تأمنون أنه لن يحلو له الأمر فيتزوج ويطلق بل ويعدد ما شاء بين مسيار ومسفار، فيصبح هاجسه الأول فقط الزواج لا غير، بل إنهم بهذا يزينون للشاب قليل التجربة أمورا لا يعرف نتائجها مما سيوقعه في إشكالات لأن القوانين الغربية تمنع التعدد كما تمنع الطلاق دون موافقة الزوجة، وهي إن وافقت فالقانون يجبره على أن يقاسمها ثروته، ومعظم الطلاب الذين يذهبون على نفقة الدولة لا مورد لهم سوى ما يحصلون عليه منها فماذا ستكون النتيجة؟ حتما سيقعون ضحية للابتزاز أو سيودعون السجن أو سوى ذلك من الأمور التي قد تترتب على إخلالهم بما تعارفت عليه تلك الدول وبما استقرّ في قوانينها، ووقتذاك سيضج المتحمسون قائلين إن شبابنا مستهدف في الغرب، في حين أن القانون لا يحمي المغفلين . فهل وضّح ذلك من أجازوا تلك الزيجات وأعلموا الشباب بالعواقب؟ أم اكتفوا بإعطائهم الضوء الأخضر ليطلقوا العنان لغرائزهم وما عدا ذلك فليست مهمتهم توعية الشباب به .
لقد تناسى من أجازوا ذلك السلبيات التي تترتب على هذه الزيجات كعدم تناغمها مع مبدأ الزواج القائم على السكينة والمودة والرحمة، علاوة على الصدق والوضوح وتبادل المنافع بين الزوجين، ليعلّموا الشباب من صغار السن أول مفردة من مفردات الغش والكذب والتحايل على أنظمة الآخرين وقوانينهم والعبث بمشاعر نسائهم حيث لم يستنكفوا عن غرس فكرة في أذهان الشباب مؤداها أن المرأة ليست سوى سلعة يشتريها الرجل بماله عندما يحتاجها، علاوة على أن زيجات كهذه لا تنسجم مع منطق العصر وتطور المرأة وعدم قبول من تعتز بذاتها بأن تكون رقما من الأرقام التي يراكمها بعض الرجال ويفاخرون بها، بل يجعلونها مجالا للتنافس والتسابق على الإكثار منها، كما لا تقبل أن تكون سلعة يشتريها أحدهم اليوم وعندما يملها يأتي بغيرها تماما كما يبدل سيارته وغيرها من ممتلكاته القابلة للتغيير! لقد تناسوا أن ذلك الشاب ذاهب لهدف واحد لا غير، وأن عليه أن يعمل لتحقيقه ما وسعه ذلك، وأن يكون سفيرا لبلاده بتصرفات لائقة دينيا وحضاريا وإنسانيا لا تشوبها شائبة من كذب وغش وخداع وتحايل على أنظمة تلك الديار وقوانينها !!
هؤلاء حتما لا يرضون بمثل هذه الزيجات لبناتهم ولا لأخواتهم ، كما لا يريدونه لأبنائهم إن كانوا يدرسون في الغرب حماية لهم وخوفا عليهم، وهم في هذا مثلهم مثل فقهاء الإرهاب الذين يغرون الشباب بتفجير أنفسهم للفوز بالحور العين، فلم نسمع يوما أن أحد أبنائهم فجر نفسه حيث يتفرغ ذلك النسل المبارك للدراسة والعمل والزواج والإنجاب، أما الفقراء والبسطاء وقليلو الحيلة فهم وحدهم من يقع في فخاخ فقهاء الإرهابيين .
كلنا يعلم أن الشاب السعودي مستهدف من سماسرة الإرهاب، فهل حُذر الشباب من هؤلاء الذين يترصدونهم مستغلين صغر سنهم وضعف تجربتهم الحياتية ليزينوا لهم أمورا كثيرة ربما لم يكن في حسبانهم ممارستها؟ ولابد أنه في دول الغرب من العرب والمسلمين من تلقف تلك الأفكار الخاصة بالزواج ولن يتورع عن توريط أبنائنا في زيجات وإشكالات تصرفهم عن الغاية التي ذهبوا من أجلها، ليقعوا فريسة للابتزاز من أولئك الذين يتقربون من أي سعودي يفد بغرض الدراسة أو السياحة لأنهم يعرفون نقاط ضعف بعضهم خصوصا تجاه المرأة .
إن الأسئلة التي تتقافز إلى الذهن إزاء هذه الزيجات هي:
لماذا لا يحسن هؤلاء إلا مخاطبة الغرائز التي تحتل بؤر شعورهم؟ ولماذا يقدمونها على غيرها من الأمور التي حتما ستعود على الطالب المغترب بالفائدة وتقيه من الأخطار التي قد يتعرض لها؟ ولماذا يصرون على نقل ما في نفوسهم إلى أولئك الشباب؟ ثم لماذا لم يكن موضوع الزواج واردا لدى الأجيال التي سبق أن ذهبت إلى الغرب للدراسة على هذا النحو من الإلحاح، فلم يفتِ لهم أحد حينذاك بزواج شبيه بهذه الزيجات؟ إذن لماذا نغضب عندما يقبض على بعض أبنائنا بسبب ارتكابهم مخالفات قانونية، ونحن الذين أرسلناهم مدججين بمفاهيم تخالف قوانين تلك البلدان وأعرافهم الاجتماعية؟ ألم يفكر هؤلاء بحجم الإحراج الذي يوقعون فيه الوطن عندما يتزوج أولئك الشباب المغترب ثم يطلقون من تزوجوا بهن ويتركوهن مع أولادهن إن كان ثمة أولاد عائدين إلى الوطن، كما فعل ويفعل بعض الرجال السعوديين في أقطار عربية وغير عربية، وقد عانت بعض سفاراتنا من سفه أولئك العابثين الذين تركوا زوجات وأطفالا يعانون الفقر والحاجة في تلك البلدان! ثم ما هو دور وزارة التعليم العالي إزاء الأفكار المتعلقة بتلك الزيجات؟ وهل قامت بتوعية الشباب وتحذيرهم من الفخاخ التي قد يقعون فيها لو مارسوها هنالك؟ ولماذا يُترك الحبل على الغارب لأولئك النفر فيصولون ويجولون في تلك العوالم، عوالم النصائح التي تُلقى على عواهنها دون الاعتبار بالعواقب؟ لماذا لا تستعين وزارة التعليم العالي بعلماء نفس واجتماع لإصلاح ما أفسدته تلك الآراء بدلا من اقتصارهم على فئة واحدة ؟
ما زالت بلادنا تحاول إصلاح ما أفسدته أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وتحسين صورة المواطن السعودي مما علق بها من تشويه بإرسال الوفود وعقد اللقاءات وإقامة الأسابيع الثقافية، فيأتي من يضيف إلى ذلك التشويه تشويها آخر يقوم على العبث والتلاعب بالقوانين والاستهانة بمشاعر النساء الغربيات .
لا يختلف اثنان في أن الخطاب الخاص بالمرأة خطاب مأزوم، تكمن أزمته في وقوفه عند الغريزة لإشباعها بمثل تلك الزيجات التي يستغلها ضعاف النفوس من الرجال، مستهينا بمشاعر المرأة وكرامتها وإنسانيتها واعتبارها مجرد وعاء لا غير، خطاب مأزوم ضيق على المرأة وحاصرها بمنعها من أمور لم يحرمّها الدين، فتعرضت بسبب هذا الخطاب للظلم والقهر من أقرب الناس إليها زوجا وأبا وأشقاء، وحيل بينها وممارسة دورها كذات لها استقلالها وإرادتها، حتى رضيت بعض النساء المؤهلات بالزواج من حارس مدرسة أو سائق أو عامل أجنبي!!! فما الذي يدفع امرأة للاقتران برجل كهذا إن لم يكن يقدم لها خيارا أفضل تهرب به من وضع أسوأ من الزواج بمن هو أقل منها تأهيلا؟ بل ما الذي يجعل أربع معلمات يتزوجن سائق الباص الذي يوصلهن إلى المدرسة التي يعملن فيها في إحدى القرى البعيدة فتقبل الواحدة منهن ربع رجل أو ربع سائق باص! وربما أعطته هي المهر وأنفقت عليه بدلا من أن ينفق هو عليها؟ ألا يُفسر هذا بأنه فرار من الأسوأ؟
أزمة خطاب المرأة تكمن في افتقادنا إلى مؤسسات قادرة على مساعدتها واجتراح حلول لمشكلاتها الخاصة والأسرية والمجتمعية التي لم تعد خافية على أحد .
لدينا أزمة في موضوع المرأة تتمثل في دوران المجتمع كله في حلقة مفرغة، فكل مقاربة لموضوعها تنتهي إلى لا شيء لأنها تواجه بردات فعل لا بدراسات منهجية تغوص في جذور المشكلة، ولهذا تغرق المرأة في بحر متلاطم من الإشكالات التي لا تنتهي لأنه لم توضع لها الحلول التي تخرجها من إطار الشعارات والعبارات
*نقلا عن صحيفة "الرياض" السعودية
http://www.alarabiya.net/views/2007/04/15/33504.html
فهذا هو نسف المجامع يا ابن المسيار
الا تتعب ناظرك قليلا لترى النسف الحقيقي فاذا كانت المتعة في كتاب الله الكريم واقرها رسوله سيد الانبياء والمرسلين فمن اين لكم هذه المفاسد والفحشاء هل نزل بها الوحي الامين (حاشا لله ) ام اقرها رسول رب العالمين ( حاشا رسول الله صلى الله عليه واله) فتفضل يا متفلسف فلسف لنا هذه الفتاوى :
قال ابن حزم - المحلى : 11/253 . (( وقد اختلف الناس في هذا فقالت طائفة : من تزوج امه او ابنته او حريمته او زنى بواحدة منهن فكل ذلك سواء وهو كله زنا والزواج كلا الزواج اذا كان عالما بالتحريم وعليه حد الزنا كاملا ولا يلحق الولد في العقد وهو قول الحسن . ومالك . والشافعي . وابي ثور وابي يوسف ومحمد بن الحسن صاحبي ابي حنيفة . الا ان مالكا فرق بين الوطء في ذلك بعقد النكاح وبين الوطء في بعض ذلك بملك اليمين فقال : فيمن ملك بنت اخيه او بنت اخته وعمته وخالته وامراة ابيه وامراة ابنه بالولادة وامه نفسه من الرضاعة وابنته من الرضاعة واخته من الرضاعة وهو عارف بتحريمهن وعارف بقرابتهن منه ثم وطئهن كلهن عالما بما عليه في ذلك فان الولد لا حق به ولا حد عليه لكن يعاقب ورأي ان ملك امه التي ولدته . وابنته واخته بانهن حرائر ساعة يملكهن فان وطئهن حد حد الزنى , وقال ابو حنيفة : لا حد عليه في ذلك كله ولا حد على من تزوج امه التي ولدته وابنته واخته وجدته وعمته وخالته وبنت اخيه وبنت اخته عالما بقرابتهن منه عالما بتحريمهن عليه ووطئهن كلهن فالولد لاحق به والمهر واجب لهن عليه وليس عليه الا التعزير دون الاربعين فقط وهو قول سفيان الثوري )) .
فعجبا كل العجب كيف يتكلم من وجد عندهم الاذن بجواز الزواج من الام التي ولدته واخته وابنته !!! اذهب وتحقق عن طهارة مولدك بدلا من ان تفتح عليك ابوابا لا قبل لك ولا لغيرك ان يسدها !!
وقال ابن طباطبا : كتاب محاضرات الادباء : للراغب الاصفهاني : 3/214 :
قل للمزوّج أمّه يا اكبر الناس همّه
اجل مجد تحامى عليه تسكين غلمه
كفيت امك امرا من الامور المهمة
هذا ابن طباطبا يعرفكم فاذا تاهت عليكم امهاتكم فسالوه فسوف يدلكم ؟؟؟؟؟؟
وكذلك عندما تكرمون ضيفكم فترسلون له هدية بسيطة ومتواضعة كهذه :
- المحلى - ابن حزم ج 11 ص 257 :
قال ابن جريج : واخبرني عطاء بن ابي رباح قال : كان يفعل يحل الرجل / صفحة 258 / وليدته لغلامه وابنه وأخيه وتحلها المرأة لزوجها ، قال عطاء : وما أحب أن يفعل وما بلغني عن ثبت قال : (((وقد بلغني ان الرجل كان يرسل بوليدته الى ضيفه))) قال أبو محمد رحمه الله : فهذا قول وبه يقول سفيان الثوري : وقال مالك . وأصحابه لاحد في ذلك أصلا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
قبحك الله يا مالك وابو حنيفة على هذا الكلام
وقبح الله كل من يقول على شيعة على بن ابي طالب (عليه السلام) انهم زناة بل الزناة انتم وعلمائكم الذين ابحوا لكم الام والاخت والعمة والخالة وبناتهن والجدة وما ادري من بعد !!!! الكم دين . وان كان لكم دين فاي دين هذا الحمد لله الذي اخزاكم على لسان فقهائكم
وخاتمة للنواصب :مثل يضرب عندنا في العراق يقول : الي بعبه صخل يمعمع
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حفيد الصحابه
22-10-2008, 12:58 AM
لم يبق أمام الطلاب المسافرين للدراسة في الخارج سوى أن تُزين لهم فكرة الزواج بنية الطلاق، وهو أن يتزوج الرجل المرأة ولا يُعلمها أنه سوف يطلقها بعد مدة من الزمن قد تطول أو تقصر
ويتم هذا غالبا عندما تنتهي مصلحته في البلد الذي تزوج فيه، وقد اختلف فيه العلماء بين مبيح له وحجته في ذلك اكتمال الشروط والأركان، ومانع لما فيه من الغش والتدليس ... ومن المانعين للزواج بنية الطلاق المجمع الفقهي الإسلامي، حيث جاء قولهم (الزواج بنية الطلاق هو: زواج توافرت فيه أركان النكاح وشروطه وأضمر الزوج في نفسه طلاق المرأة بعد مدة معلومة كعشرة أيام، أو مجهولة كتعليق الزواج على إتمام دراسته أو تحقيق الغرض الذي قدم من أجله.
وهذا النوع من النكاح على الرغم من أن جماعة من العلماء أجازوه، إلا أن المجمع يرى منعه ؛ لاشتماله على الغش والتدليس، إذ لو علمت المرأة أو وليها بذلك لم يقبلا هذا العقد، ولأنه يؤدي إلى مفاسد عظيمة وأضرار جسيمة تسيء إلى سمعة المسلمين) وبسبب قيامه على الغش والتدليس، وما يؤدي إليه من مفاسد يأتي على رأسها الإساءة إلى المسلمين منعه المجمع الفقهي.
راجت مفاهيم الزواج بنية الطلاق أو زواج المسفار والمسيار والمصياف وغيرها من عقود الزواج التي ما أنزل الله بها من سلطان سوى أن فئة من المسلمين أصبحت تملك حقوق ملكيتها كاختراع خاص وغريب، حتى صارت تلك المصطلحات هاجسا لدى من يظن الشاب السعودي ليس إلا غريزة تمشي على الأرض، وعليه العمل فقط من أجل إشباعها تلك التي حتما لن تُشبع متى أضحى إشباعها غاية لديه كما صوروا له، وقد خطب أحد أئمة المساجد قائلا "وهو يظن أنه يحسن صنعا" كيف ترسلون فتية صغارا لتلك الأصقاع ليرى أصنافا من النساء لم يعتد عليها وتمنعونه من الزواج بنية الطلاق! ثم يسترسل "لا فضّ فوه" قائلا هل يستطيع أن يقاوم أكل الحلوى من وضعت أمامه أطباق من حلوى لم يذقها في حياته؟ وحسنا فعل عندما لم يشبههن باللحم المكشوف الذي تتكالب عليه الضواري كما فعل مفتي أستراليا! فأيُّ منطق هذا الذي يقوله ذلك الإمام؟ وأيُّ تلاعب في مؤسسة الزواج ومفاهيمها التي لا يأتي إشباع الغريزة في سلم أولوياتها !!!! ثم هبوا أنه تزوج مسيارا أو زواجا بنية الطلاق هل تأمنون أنه لن يحلو له الأمر فيتزوج ويطلق بل ويعدد ما شاء بين مسيار ومسفار، فيصبح هاجسه الأول فقط الزواج لا غير، بل إنهم بهذا يزينون للشاب قليل التجربة أمورا لا يعرف نتائجها مما سيوقعه في إشكالات لأن القوانين الغربية تمنع التعدد كما تمنع الطلاق دون موافقة الزوجة، وهي إن وافقت فالقانون يجبره على أن يقاسمها ثروته، ومعظم الطلاب الذين يذهبون على نفقة الدولة لا مورد لهم سوى ما يحصلون عليه منها فماذا ستكون النتيجة؟ حتما سيقعون ضحية للابتزاز أو سيودعون السجن أو سوى ذلك من الأمور التي قد تترتب على إخلالهم بما تعارفت عليه تلك الدول وبما استقرّ في قوانينها، ووقتذاك سيضج المتحمسون قائلين إن شبابنا مستهدف في الغرب، في حين أن القانون لا يحمي المغفلين . فهل وضّح ذلك من أجازوا تلك الزيجات وأعلموا الشباب بالعواقب؟ أم اكتفوا بإعطائهم الضوء الأخضر ليطلقوا العنان لغرائزهم وما عدا ذلك فليست مهمتهم توعية الشباب به .
لقد تناسى من أجازوا ذلك السلبيات التي تترتب على هذه الزيجات كعدم تناغمها مع مبدأ الزواج القائم على السكينة والمودة والرحمة، علاوة على الصدق والوضوح وتبادل المنافع بين الزوجين، ليعلّموا الشباب من صغار السن أول مفردة من مفردات الغش والكذب والتحايل على أنظمة الآخرين وقوانينهم والعبث بمشاعر نسائهم حيث لم يستنكفوا عن غرس فكرة في أذهان الشباب مؤداها أن المرأة ليست سوى سلعة يشتريها الرجل بماله عندما يحتاجها، علاوة على أن زيجات كهذه لا تنسجم مع منطق العصر وتطور المرأة وعدم قبول من تعتز بذاتها بأن تكون رقما من الأرقام التي يراكمها بعض الرجال ويفاخرون بها، بل يجعلونها مجالا للتنافس والتسابق على الإكثار منها، كما لا تقبل أن تكون سلعة يشتريها أحدهم اليوم وعندما يملها يأتي بغيرها تماما كما يبدل سيارته وغيرها من ممتلكاته القابلة للتغيير! لقد تناسوا أن ذلك الشاب ذاهب لهدف واحد لا غير، وأن عليه أن يعمل لتحقيقه ما وسعه ذلك، وأن يكون سفيرا لبلاده بتصرفات لائقة دينيا وحضاريا وإنسانيا لا تشوبها شائبة من كذب وغش وخداع وتحايل على أنظمة تلك الديار وقوانينها !!
هؤلاء حتما لا يرضون بمثل هذه الزيجات لبناتهم ولا لأخواتهم ، كما لا يريدونه لأبنائهم إن كانوا يدرسون في الغرب حماية لهم وخوفا عليهم، وهم في هذا مثلهم مثل فقهاء الإرهاب الذين يغرون الشباب بتفجير أنفسهم للفوز بالحور العين، فلم نسمع يوما أن أحد أبنائهم فجر نفسه حيث يتفرغ ذلك النسل المبارك للدراسة والعمل والزواج والإنجاب، أما الفقراء والبسطاء وقليلو الحيلة فهم وحدهم من يقع في فخاخ فقهاء الإرهابيين .
كلنا يعلم أن الشاب السعودي مستهدف من سماسرة الإرهاب، فهل حُذر الشباب من هؤلاء الذين يترصدونهم مستغلين صغر سنهم وضعف تجربتهم الحياتية ليزينوا لهم أمورا كثيرة ربما لم يكن في حسبانهم ممارستها؟ ولابد أنه في دول الغرب من العرب والمسلمين من تلقف تلك الأفكار الخاصة بالزواج ولن يتورع عن توريط أبنائنا في زيجات وإشكالات تصرفهم عن الغاية التي ذهبوا من أجلها، ليقعوا فريسة للابتزاز من أولئك الذين يتقربون من أي سعودي يفد بغرض الدراسة أو السياحة لأنهم يعرفون نقاط ضعف بعضهم خصوصا تجاه المرأة .
إن الأسئلة التي تتقافز إلى الذهن إزاء هذه الزيجات هي:
لماذا لا يحسن هؤلاء إلا مخاطبة الغرائز التي تحتل بؤر شعورهم؟ ولماذا يقدمونها على غيرها من الأمور التي حتما ستعود على الطالب المغترب بالفائدة وتقيه من الأخطار التي قد يتعرض لها؟ ولماذا يصرون على نقل ما في نفوسهم إلى أولئك الشباب؟ ثم لماذا لم يكن موضوع الزواج واردا لدى الأجيال التي سبق أن ذهبت إلى الغرب للدراسة على هذا النحو من الإلحاح، فلم يفتِ لهم أحد حينذاك بزواج شبيه بهذه الزيجات؟ إذن لماذا نغضب عندما يقبض على بعض أبنائنا بسبب ارتكابهم مخالفات قانونية، ونحن الذين أرسلناهم مدججين بمفاهيم تخالف قوانين تلك البلدان وأعرافهم الاجتماعية؟ ألم يفكر هؤلاء بحجم الإحراج الذي يوقعون فيه الوطن عندما يتزوج أولئك الشباب المغترب ثم يطلقون من تزوجوا بهن ويتركوهن مع أولادهن إن كان ثمة أولاد عائدين إلى الوطن، كما فعل ويفعل بعض الرجال السعوديين في أقطار عربية وغير عربية، وقد عانت بعض سفاراتنا من سفه أولئك العابثين الذين تركوا زوجات وأطفالا يعانون الفقر والحاجة في تلك البلدان! ثم ما هو دور وزارة التعليم العالي إزاء الأفكار المتعلقة بتلك الزيجات؟ وهل قامت بتوعية الشباب وتحذيرهم من الفخاخ التي قد يقعون فيها لو مارسوها هنالك؟ ولماذا يُترك الحبل على الغارب لأولئك النفر فيصولون ويجولون في تلك العوالم، عوالم النصائح التي تُلقى على عواهنها دون الاعتبار بالعواقب؟ لماذا لا تستعين وزارة التعليم العالي بعلماء نفس واجتماع لإصلاح ما أفسدته تلك الآراء بدلا من اقتصارهم على فئة واحدة ؟
ما زالت بلادنا تحاول إصلاح ما أفسدته أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وتحسين صورة المواطن السعودي مما علق بها من تشويه بإرسال الوفود وعقد اللقاءات وإقامة الأسابيع الثقافية، فيأتي من يضيف إلى ذلك التشويه تشويها آخر يقوم على العبث والتلاعب بالقوانين والاستهانة بمشاعر النساء الغربيات .
لا يختلف اثنان في أن الخطاب الخاص بالمرأة خطاب مأزوم، تكمن أزمته في وقوفه عند الغريزة لإشباعها بمثل تلك الزيجات التي يستغلها ضعاف النفوس من الرجال، مستهينا بمشاعر المرأة وكرامتها وإنسانيتها واعتبارها مجرد وعاء لا غير، خطاب مأزوم ضيق على المرأة وحاصرها بمنعها من أمور لم يحرمّها الدين، فتعرضت بسبب هذا الخطاب للظلم والقهر من أقرب الناس إليها زوجا وأبا وأشقاء، وحيل بينها وممارسة دورها كذات لها استقلالها وإرادتها، حتى رضيت بعض النساء المؤهلات بالزواج من حارس مدرسة أو سائق أو عامل أجنبي!!! فما الذي يدفع امرأة للاقتران برجل كهذا إن لم يكن يقدم لها خيارا أفضل تهرب به من وضع أسوأ من الزواج بمن هو أقل منها تأهيلا؟ بل ما الذي يجعل أربع معلمات يتزوجن سائق الباص الذي يوصلهن إلى المدرسة التي يعملن فيها في إحدى القرى البعيدة فتقبل الواحدة منهن ربع رجل أو ربع سائق باص! وربما أعطته هي المهر وأنفقت عليه بدلا من أن ينفق هو عليها؟ ألا يُفسر هذا بأنه فرار من الأسوأ؟
أزمة خطاب المرأة تكمن في افتقادنا إلى مؤسسات قادرة على مساعدتها واجتراح حلول لمشكلاتها الخاصة والأسرية والمجتمعية التي لم تعد خافية على أحد .
لدينا أزمة في موضوع المرأة تتمثل في دوران المجتمع كله في حلقة مفرغة، فكل مقاربة لموضوعها تنتهي إلى لا شيء لأنها تواجه بردات فعل لا بدراسات منهجية تغوص في جذور المشكلة، ولهذا تغرق المرأة في بحر متلاطم من الإشكالات التي لا تنتهي لأنه لم توضع لها الحلول التي تخرجها من إطار الشعارات والعبارات
*نقلا عن صحيفة "الرياض" السعودية
http://www.alarabiya.net/views/2007/04/15/33504.html
فهذا هو نسف المجامع يا ابن المسيار
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
هداك الله يا هذا ألا فعلت ردك بعد الموضوع بدون مسح ام انها ثقيله عليكم.
والحمد لله رب العالمين
حفيد الصحابه
22-10-2008, 01:04 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
يقول ولد الموسوي/
ما الفرق بين المتعه والمسيااار ؟
كالفرق بين الحرام والحلااااال.
والحمد لله رب العالمين
جنة الخلد
22-10-2008, 01:08 AM
الحمـــــــــــــــــد الله على نعمة العقل
يفعلو الحرام وغصب يلزوق فينا
لعنة الله عليكم
في منتدى سني أول ماتفتحه أشترك معنا في زواج المسيار لمدة شهر خخخخ
حفيد الصحابه
22-10-2008, 01:27 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
يقول ملا علي/
صريح الأخبار: أنّ هذا التحريم من عمر ـ كانتا على عهد رسول الله وأنا أنهى عنهما وأُعاقب عليهما ـ كان في أواخر أيّام حياته، ومن الأخبار الدالّة على ذلك: ما عن عطاء عن جابر قال: استمتعنا على عهد رسول الله وأبي بكر وعمر، حتّى إذا كان في آخر خلافة عمر، استمتع عمرو بن حريث بامرأة سمّاها جابر فنسيتها، فحملت المرأة، فبلغ ذلك عمر، فذلك حين نهى عنها.
في أواخر حياته، حتّى إذا كان في آخر خلافة عمر، هذا نصّ الحديث.
المصنف لعبدالرزاق بن همام 7/469.
صحيح مسلم بشرح النووي على هامش القسطلاني 6/127.
مسند أحمد بن حنبل 3/304.
الرد/
يا هذا في بعض من الصحابه الكرام لم يبلغه النسخ وجاء عمر لتأكيد هذا النسخ :
أخرج البيهقي عن عمر انّه خطب فقال: ما بال رجال ينكحون هذه المتعة و قد نهى رسول اللّه ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ عنها، لا أوتى بأحد نكحها إلاّ رجمته.
يقول ملا علي/
وعن ابن عبّاس: ما كانت المتعة إلاّ رحمة من الله تعالى رحم بها عباده، ولولا نهي عمر ما زنى إلاّ شقي
هذا في تفسير القرطبي الجامع لأحكام القرآن 5/130.
الرد/
عندما أفتى أبن عباس رضي الله عنهما بهاذا أخذا الناس على أنها أباحه_ وماهي إلا رخصه _ قال:
:[ إنا لله وإنا إليه راجعون ، والله ما هذا أفتيت ولا هذا أردت ولا أحللت إلا مثل ما أحل الميتة والدم ولحم الخنزير، وما تحل إلا للمضطر ].
فنرجوا قول الحق وعدم التدليس
والحمد لله رب العالمين
حفيد الصحابه
22-10-2008, 01:44 AM
صحيح انك سلفي وقح ،، الان تريد ان تترك الايه القرانيه وتبحث في الحديث
عزيزي المتعه موجوده في القران الكريم وهذا ما يجعلك تخرس
لكن بالنسبه الى المسيار فهي من ابتداعكم وابتداع عمر (كم) الذي هو منديله نعاله لعن الله عمر وآل عمر
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
ياهذا ألا تقرأ الرد جيداً[أي انه منسوخ]
ثم بين لي أين المتعه بعدهذا؟
يقول الله في القرآن الكريم:{ و ليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله ﴾
فكيف يترك المولى سبحانه وتعالى الشاب يتحرق بنار الشهوة مع ان المتعه حلال!!!!!!!!!
_ويقول في موضع آخر جل جلاله:{وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ (7) }
فهل المتعه من الزواج الدائم ام من ماملك اليمين؟؟!!!
والحمد لله رب العالمين
حفيد الصحابه
22-10-2008, 01:57 AM
ياحفيد الصحابه لدي سؤالين وارجو الجواب عليهما بدون لف ودوران
1-هل اباح الرسول المتعه ام لا ؟؟
2- واذا اباحها النبي هل كان النبي معصوم في اباحتها ام لا؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
1_أباحها ثم حرمت كمافي صحيح مسلم:[أنه غزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة فقال يا أيها الناس إني كنت أذنت لكم في الاستمتاع من النساء وأن الله قد حرم ذلك إلى يوم القيامة فمن كان عنده منهن شيء فليخل سبيله ولا تأخذوا مما آتيتموهن شيئا"]
2_نعم كان معصوم
والحمد لله رب العالمين
حفيد الصحابه
22-10-2008, 02:27 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
يقول الجندي/
الا تتعب ناظرك قليلا لترى النسف الحقيقي فاذا كانت المتعة في كتاب الله الكريم واقرها رسوله سيد الانبياء والمرسلين فمن اين لكم هذه المفاسد والفحشاء هل نزل بها الوحي الامين (حاشا لله ) ام اقرها رسول رب العالمين ( حاشا رسول الله صلى الله عليه واله).
الرد/
من الواقع يا صاحبي مع العلم اني أخفيت بعض المفاسد المترتبه على المتعه ولم أذكرها.
أماعن أستعاره الجواري والأماء فهاذا مثل الذي عندكم [إعارة الفروج].
اما البقيه فلنا وقفه لاحقه إنشاء الله[لضيق الوقت]
والحمد لله رب العالمين
سنية بكيفي
22-10-2008, 02:55 AM
الحمـــــــــــــــــد الله على نعمة العقل
يفعلو الحرام وغصب يلزوق فينا
لعنة الله عليكم
<font face="comic Sans Ms">في منتدى سني أول ماتفتحه أشترك معنا في زواج المسيار لمدة شهر خخخخ
ياخفة الدم الزايدهـ
ولد الموسوي
22-10-2008, 04:03 AM
سنييييييييييه شمقعدج اهنيييييييي قومي سوي لنا جااااااااااي واااااااااايد ابرك لج :)
عيب علييييييج ريايييل يتكلمون الحريم تنثبر وتسكت :)
جليليييييييييييييين حيه :)
النجف الاشرف
22-10-2008, 04:59 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اهلا بحفيد ابن سلول وابن صهاك الحبشيه .....
يا هذا في بعض من الصحابه الكرام لم يبلغه النسخ وجاء عمر لتأكيد هذا النسخ :
أخرج البيهقي عن عمر انّه خطب فقال: ما بال رجال ينكحون هذه المتعة و قد نهى رسول اللّه ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ عنها، لا أوتى بأحد نكحها إلاّ رجمته.
لعنك الله اي والله هل رسول الله يذهب ولم يبلغ عن هذا الامر مثلما تزعمون ؟؟؟؟؟
انظروا الطعن في رسول الله ام ان نبيكم هو عمر ابن الخطاب ؟؟
والان سؤال صغير لابن الحبشيه
هل تزوج رسول الله المسياااااار او المسفار او البوي فريند او الزواج بنيه الطلاق ؟؟
وهل تزوج عمر او عتيق او عثمان الاموي هذه الزيجات ؟؟
نريد جواب بنعم او لا
فهل يستطيع حفيده عيوش الاجابه ؟؟
والسلام عليكم
الجندي
22-10-2008, 12:50 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
يقول ولد الموسوي/
ما الفرق بين المتعه والمسيااار ؟
كالفرق بين الحرام والحلااااال.
والحمد لله رب العالمين
على هذا ان المتعة حرام والمسيار حلال .. طيب يا شاطر هل تستطيع اثبات حلّية المسيار بنفس دليل حرمة المتعة اذا كنت صحيح حفيد للصحابة ونريد منك ان تثبتها شرعا من القران والسنة والا فانت زاني تتبع الصحابة الزناة ؟؟؟ ننتظر جوابك اذا كان اديك جواب
الحسنية
23-10-2008, 08:37 PM
في الاسلام هناك الزواج الحلال أو الزنا و المتعة ليست زواجا بل زنا فكرو بعقولكم و الله يهديني و اياكم للطريق الصواب
الجندي
23-10-2008, 09:01 PM
في الاسلام هناك الزواج الحلال أو الزنا و المتعة ليست زواجا بل زنا فكرو بعقولكم و الله يهديني و اياكم للطريق الصواب
نطالبكم بالدليل الشرعي من القران والسنة باستثناء عمر بن الحطاب (الحطاب) على ان المتعة هي الزنا .. بشرط الاجماع او التواتر لانه احد مصادركم التشريعية يا حسنية !!!!
المشرف العقائدي
23-10-2008, 09:24 PM
نطالبكم بالدليل الشرعي من القران والسنة باستثناء عمر بن الحطاب (الحطاب) على ان المتعة هي الزنا .. بشرط الاجماع او التواتر لانه احد مصادركم التشريعية يا حسنية !!!!
-------------
سيتوقف البت في إغـــــــــلاق الموضوع والنقاش فيه أو خلافه على جـــــــواب صاحب الموضوع على الســـؤال أعـــــــــلاه
وألا سيتم إغلاقه وإنهزام صاحبه عن الأستمرار في الحوار والإفلاس فيه
--------------------------
الحسنية
23-10-2008, 09:59 PM
أما الكتاب فلقوله تعالى في سورتي المؤمنون / 4-7 والمعارج / 29-31{ والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون } وجه الاستدلال :إن الله حرم على المؤمنين جميع الفروج إلا فرجاً أحله سبحانه وتعالى بعقد الزواج الشرعي أو بملك اليمين .
أما المنكوحة متعة فليست واحدة من هاتين ، فلا هي زوجة ، ولا هي مملوكة رقيقة ، بل هي امرأة مستأجرة !! كما يقول القائلون بالمتعة
الحسنية
23-10-2008, 10:03 PM
- عن محمد بن علي عن علي بن أبي طالب : " أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم نهى عن متعة النساء يوم خيبر ، وعن أكل لحوم الحمر الإنسية
- وعن الربيع بن سبرة عن أبيه قال : " نهى رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم عن نكاح المتعة عام الفتح
النجف الاشرف
24-10-2008, 04:45 AM
السلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ...
عن محمد بن علي عن علي بن أبي طالب : " أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلمنهى عن متعة النساء يوم خيبر ، وعن أكل لحوم الحمر الإنسية
اين عقلك ياسنيه الروايه هذه من كتبك وفرحانه جئتي بها تحتجين على الشيعه وكذلك هي واضحه يوم خيبرر
وعنالربيع بن سبرة عن أبيه قال : " نهى رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم عن نكاحالمتعة عام الفتح
عجيب عباد السند ياتون عند الشيعه ويخالفون شروط السند عندهم
وسئلنا سؤال وقلنا هل تزوج الرسول المسيار هو او عتيق او عمر او عثمان
ولم نجد اجابه
ومازلنا نتظر
فطرس11
24-10-2008, 07:35 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم ياشيعة الكرار
أضع بين أيديكم هذه الضربه الحيدريه على السريع:cool:
54228 - عن ابن عباس قال : لم يرع عمر إلا أم أراكة قد خرجت حبلى ، فسألها عمر فقالت : استمتع بي سلمة بن أمية :eek::eek:
الراوي: طاوس المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 9/79
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
54229 - أن معاوية استمتع بامرأة بالطائف
الراوي: يعلى بن أمية المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 9/79
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
http://www.dorar.net/enc/hadith/استمتع/+d1,2+yj&page=2
:rolleyes:
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024