][السيد ايمن][
24-10-2008, 12:19 PM
دائم ابناء السنة وخصوصا الوهابية تقول عن شيوخ الشيعة والمراجع
حفظهم الله طائفيين ولاينادون بالتعايش مع اهل السنة
والخبر امام الجميع يكشف من الطائفيين أصحاب الحقد والكراهية :)
.................................................. .....................................
سبق / شن الشيخ المحدث عبدالله بن عبدالرحمن السعد هجوماً حاداً على الشيعة، وقال إنه لا يجوز لأي مسلم أن يبيع العقارات من الأراضي والبيوت وغيرها لهم " لأن في هذا مساعدة لهم في إظهار دينهم الفاسد وعقيدتهم السيئة وبروزاً لأنشطتهم في مختلف المجالات الدينية والإعلامية وغيرها" .
وقال السعد في فتوى له ، إنه يجب "حرمان الروافض من عرض ما لديهم من معتقدات تتمثل في تكفيرهم لعلمائنا وللعامة وفتاواهم المتكررة في إباحة أموال المسلمين وأعراضهم وأنفسهم" .
وأكد السعد أن بيع العقارات لهم تمكنهم من " إقامة دولتهم التي يريدون من خلالها القضاء على دين المسلمين ونشر كفرهم وشركهم بين أوساط المسلمين ".
وأضاف السعد أنه " لا يخفى أنهم يتعاونون مع الدول الكافرة لاحتلال بلاد المسلمين كما حدث في أفغانستان والعراق وحصل هذا من قبل في تعاونهم مع التتار لإسقاط الخلافة العباسية في بغداد " ، مشيراً إلى أنهم يسعون " لتملك الأراضي والبيوت والشقق ونحوها من العقارات في أوساط أهل السنة في هذه البلاد الطاهرة وما يرسمون لأنفسهم من خطط من أجل بث سيطرتهم وتوسيع نفوذهم في بلاد الحرمين" .
وطالب الشيخ السعد بحث الشيعة على احترام القانون وطاعة منفذي القانون وموظفي الدولة وشدد على فرض الحصول على تراخيص رسمية للاحتفالات المذهبية التي تقام في مذهبهم وكذلك تراخيص بناء المساجد والحسينيات لأن هذه التراخيص الرسمية سوف تطرح مستقبلاً على اعتبار أنها وثائق رسمية لأن هدفهم تغيير التركيبة السكانية لصالحهم كما فعل ويفعل اليهود في فلسطين
حفظهم الله طائفيين ولاينادون بالتعايش مع اهل السنة
والخبر امام الجميع يكشف من الطائفيين أصحاب الحقد والكراهية :)
.................................................. .....................................
سبق / شن الشيخ المحدث عبدالله بن عبدالرحمن السعد هجوماً حاداً على الشيعة، وقال إنه لا يجوز لأي مسلم أن يبيع العقارات من الأراضي والبيوت وغيرها لهم " لأن في هذا مساعدة لهم في إظهار دينهم الفاسد وعقيدتهم السيئة وبروزاً لأنشطتهم في مختلف المجالات الدينية والإعلامية وغيرها" .
وقال السعد في فتوى له ، إنه يجب "حرمان الروافض من عرض ما لديهم من معتقدات تتمثل في تكفيرهم لعلمائنا وللعامة وفتاواهم المتكررة في إباحة أموال المسلمين وأعراضهم وأنفسهم" .
وأكد السعد أن بيع العقارات لهم تمكنهم من " إقامة دولتهم التي يريدون من خلالها القضاء على دين المسلمين ونشر كفرهم وشركهم بين أوساط المسلمين ".
وأضاف السعد أنه " لا يخفى أنهم يتعاونون مع الدول الكافرة لاحتلال بلاد المسلمين كما حدث في أفغانستان والعراق وحصل هذا من قبل في تعاونهم مع التتار لإسقاط الخلافة العباسية في بغداد " ، مشيراً إلى أنهم يسعون " لتملك الأراضي والبيوت والشقق ونحوها من العقارات في أوساط أهل السنة في هذه البلاد الطاهرة وما يرسمون لأنفسهم من خطط من أجل بث سيطرتهم وتوسيع نفوذهم في بلاد الحرمين" .
وطالب الشيخ السعد بحث الشيعة على احترام القانون وطاعة منفذي القانون وموظفي الدولة وشدد على فرض الحصول على تراخيص رسمية للاحتفالات المذهبية التي تقام في مذهبهم وكذلك تراخيص بناء المساجد والحسينيات لأن هذه التراخيص الرسمية سوف تطرح مستقبلاً على اعتبار أنها وثائق رسمية لأن هدفهم تغيير التركيبة السكانية لصالحهم كما فعل ويفعل اليهود في فلسطين