حيدر القرشي
30-10-2008, 02:17 PM
فرار خلفاء الثلاثة في معارك رسول الله
لنبدا بيوم البدر
تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ج 60 ص 159 :
أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنا أحمد بن جعفر نا عبد الله أحمد حدثني أبي نا عبد الصمد نا حماد بن ثابت عن أنس أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) شاور الناس يوم بدر فتكلم أبو بكر فأعرض عنه ثم تكلم عمر فأعرض عنه فقالت الأنصار يا رسول الله فقال المقداد بن الأسود والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن أن نخيضها البحر لأخضناها ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد فعلنا فشأنك يا رسول الله وذكر الحديث
.................................................. ..........
- المستدرك - الحاكم النيسابوري ج 3 ص 349 :
اخبرنا ) أبو http://www.shiaali.com/vb/images/smilies/alabaas.gif محمد بن احمد المحبوبي بمرو ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيدالله بن موسى انا اسرائيل عن مخارق عن طارق عن عبد الله قال شهدت من المقداد مشهدالان اكون صاحبه احب الي مما عدل به انه اتى النبي http://www.shiaali.com/vb/images/smilies/slaallah.gifهو يدعو على المشركين فقال انا والله يارسول الله لانقول كما قال قوم موسى لموسى اذهب انت وربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون ولكنا نقاتل عن يمينك وعن شمالك ومن بين يديك ومن خلفك فرأيت النبي صلى الله عليه وآله يشرق لذلك وسره ذلك * هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه *
.................................................. ........
وهذايدل على جبن عمر وابوبكر وشجاعة مقداد رضي الله عنه
فرار عثمان يوم احد
مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 1 ص 68 :
عبد الله حدثني أبي ثنا معاوية بن عمر وثنا زائدة عن عاصم عن شقيق قال لقي عبد الرحمن بن عوف الوليد ابن عقبة فقال له الوليد ما لي أراك قد جفوت أمير المؤمنين عثمان رضى الله عنه فقال له عبد الرحمن أبلغه اني لم أفر يوم عينين قال عاصم يقول يوم أحد ولم أتخلف يوم بدر ولم أترك سنة عمر رضى الله عنه قال فانطلق فخبر ذلك عثمان رضى الله عنه قال فقال اما قوله اني لم أفر يوم عينين فكيف يعيرني بذنب وقد عفاالله عنه فقال ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان انما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا ولقد عفا الله عنهم وأما قوله اني تخلفت يوم بدر فاني كنت أمرض رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين ماتت وقد ضرب لي رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمي ومن ضرب له رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمه فقد شهد واما قوله
.................................................. ..........
فرار عمر يوم حنين
كتاب الأم - الامام الشافعي ج 4 ص 149 :
( قال الشافعي ) رحمه الله تعالى : ثم لا يخرج من رأس الغنيمة قبل الخمس شئ غير السلب ، أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتادة قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام خيبر فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه قال فضربته على حبل عاتقه ضربة وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له : ما بال الناس ؟ فقال أمر الله ثم إن الناس رجعوا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه " فقمت فقلت من يشهد لى ؟ ثم جلست ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه " فقمت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " مالك يا أبا قتادة ؟ " فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه منه فقال أبو بكر لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله عزوجل يقاتل عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " صدق فأعطه إياه " فأعطانيه فبعت الدرع وابتعت به مخرفا في بنى سلمة فإنه لاول مال تأثلته في الاسلام ( قال الشافعي ) هذا حديث ثابت معروف عندنا والذى
.................................................. ..........
كتاب الموطأ - الامام مالك ج 2 ص 454 :
18 - حدثنى يحيى عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد ، مولى أبى قتادة ، عن أبى قتادة بن ربعى ، أنه قال : خرجنا مع رسول الله ( ) عام حنين . فلما التقينا كان للمسلمين جولة . قال : فرأى رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين . قال : فاستدرت له ، حتى أتيته من ورائه ، فضربته بالسيف على حبل عاتقه . فأقبل على فضمني ضمة ، وجدت منها ريح الموت . ثم أدركه الموت ، فأرسلني . قال : فلقيت عمر بن الخطاب . فقلت : ما بال الناس ؟ فقال : أمر الله . ثم إن الناس رجعوا . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من قتل تقيلا ، له عليه بينة ، فله سلبه ) قال فقمت . ثم قلت : من يشهد لى ؟ ثم جلست . ثم قال ذلك ، الثالثة . فقمت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مالك يا أباه قتادة ؟ ) قال : فاقصصت عليه القصة . فقال رجل من القوم : صدق . يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي . فأرضه عنه يا رسول الله . فقال أبو بكر : لاهاء الله . إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله ، يقاتل عن الله ورسوله ، فيعطيك سلبه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( صدق . فأعطه إياه ) فأعطانيه . فبعت الدرع . فاشتريت به مخرفا في بنى سلمة . فإنه لاول مال تأثلته في الاسلام .
.................................................. ..........
- صحيح البخارى - البخاري ج 4 ص 57 :
عن مالك عن يحيى عن سعيد عن ابن افلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتادة رضى الله عنه قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين فاستدرت حتى اتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فاقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم ادركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال امر الله ثم ان الناس رجعوا وجلس النبي صلى الله عليه وسلم
.................................................. ..........
- عون المعبود - العظيم آبادي ج 7 ص 275 :
( فضمني ) أي ضغطني عنه وعصرني ( وجدت منها ريح الموت ) استعارة عن أثره أي وجدت شدة كشدة الموت ( فلحقت عمر بن الخطاب ) في السياق حذف تبينه الرواية الأخرى من حديثه في البخاري وغيره بلفظ ثم إن قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر ابن الخطاب ( ما بال الناس ) أي منهزمين ( قال أمر الله ) أي كان ذلك من قضائه وقدره أو ما حال المسلمين بعد الانهزام فقال أمر الله غالب والنصرة للمسلمين
.................................................. ..........
- إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني ج 5 ص 53 :
أخرجه أحمد ( 5 / 306 ) . قلت : وإسناده حسن . وعلقه البخاري ( 3 / 149 ) من طريق الليث : حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة به نحو حديث ابن اسحاق ، وزاد : " وانهزم المسلمون ، وانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله . . . " الحديث .
.................................................. ..........
- السيرة النبوية - ابن كثير ج 3 ص 623 :
قال البخاري : وقال الليث بن سعد : حدثنى يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير ابن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، أن أبا قتادة قال : لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله ، فأسرعت إلى الذى يختله فرفع يده ليضربني فأضرب يده فقطعتها ، ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ، ثم نزل فتحلل فدفعته ، ثم قتلته ، وانهزم المسلمون فانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله !
صحيح البخارى - البخاري ج 5 ص 101 :
وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له ما شأن الناس قال امر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال
.................................................. ..........
- البداية والنهاية - ابن كثير ج 4 ص 376 :
، وانهزم المسلمون فانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقالت له ما شأن الناس ؟ قال أمر الله ، ثم تراجع الناس
.................................................. ..........
- السيرة النبوية - ابن كثير ج 3 ص 624 :
وانهزم المسلمون فانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله ! ثم تراجع الناس إلى رسول الله فقال
فرار عمر يوم خيبر
المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 37 - 38
( حدثنا ) أبو بكر أحمد بن سلمان الفقيه ببغداد ، ثنا محمد بن عبد الله بن سليمان ، ثنا القاسم بن أبي شيبة ، ثنا يحيى بن يعلى ، ثنا معقل بن عبيد الله ، عن أبي الزبير ، عن جابر رضي الله عنه : ان النبي صلى الله عليه وآله دفع الراية يوم خيبر إلى عمر رضي الله عنه فانطلق فرجع يجبن أصحابه ويجبنونه .
* هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه *
علة عدم قتل عمر للمشركين في الحروب
عدم قتل كفار قريش لعمر بن الخطاب في أرض المعركة في حادثتين ، بعد أن تمكنوا من قتله : 1 - في معركة أحد تمكن خالد بن الوليد مع سريته من قتل عمر يوم كان وحده فلم يقتله ، إذ جاء عن خالد : " رأيت عمر بن الخطاب رحمه الله ، حين جالوا وانهزموا يوم أحد ، وما معه أحد ، وإني لفي كتيبة خشناء ، فما عرفه منهم أحد غيري ، فنكبت عنه ، وخشيت إن أغريت به من معي أن يصمدوا له (مغازي الواقدي 1 / 237) .
2 - وتمكن ضرار من قتل عمر في معركة أحد فلم يقتله (السيرة الحلبية ، الحلبي الشافعي 2 / 321) .
3 - وفي معركة الخندق تمكن ضرار بن الخطاب الفهري من قتل عمر بن الخطاب فلم يقتله ، إذ جاء : " وحمل ضرار بن الخطاب الفهري على عمر بن الخطاب بالرمح ، حتى إذا وجد عمر مس الرمح رفعه عنه
وقال : هذه نعمة مشكورة فاحفظها يا بن الخطاب
(مغازي الواقدي 1 / 471 ، مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر 11 / 156 ، 157 ، طبقات الشعراء ص 63 ، البداية والنهاية 3 / 107 )
هذه النصوص توضح بأن كفار قريش لا يرغبون في قتل عمر بن الخطاب ، ويريدون الحفاظ على حياته . وهذا خطير جدا معناه معرفتهم بواقع عمر . والأمر يستلزم بالمقابل عدم إقدام عمر على قتل رجال قريش ، وفعلا حدث هذا ، إذ فر عمر في كل حروب الرسول ( صلى الله عليه وآله ) مع الكفار ومع اليهود وقد عير عمرو بن سعيد بن العاص الأموي عمر بن الخطاب لامتناعه من الالتحاق بحملة أسامة في زمن أبي بكر( تاريخ اليعقوبي 2 / 133) .
فلم يستخدم عمر سيفه في قتل أي كافر أو يهودي إذ جاء عن عبد الله بن عمر : " كان سيف عمر فيه فضة أربع مائة درهم ، وقد أخذ معاوية سيف عمر ، ولم يستعمله أيضا
(كنز العمال 6 / 694 ح 17448)
بينما قتل ضرار بن الخطاب الفهري وخالد بن الوليد الكثير من المسلمين في معاركهم ضد الإسلام
.................................................. ........
والاضرب من الجميع هو انهم ارادوا قتل رسول الله الوووووووووويل لهم
المحلى ج: 11 ص: 224 ( وأما حديث حذيفة فساقط لأنه من طريق الوليد بن جميع وهو هالك ولا نراه يعلم من وضع الحديث فإنه قد روى أخبارا فيها أن أبا بكر وعمر وعثمان وطلحة وسعد بن أبي وقاص رضي الله عنهم أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم وإلقاءه من العقبة في تبوك وهذا هو الكذب الموضوع ) .
أقول : لكن الوليد بن جميع صدوق يهم كما قاله ابن حجر في تقريب التهذيب ، ولو كان هناك مشكلة في الإسناد أسوء من الوليد لذكره ابن حزم ،، وعليه فالرواية حسنة الإسناد ويحتج بها ،،
تهذيب الكمال - المزي ج 31 ص 35 :
الوليد بن عبدالله بن جميع الزهري الكوفي ، والد ثابت بن الوليد بن عبدالله بن جميع ، وقد ينسب إلى جده أيضا . روى عن : إبراهيم النخعي ، وأبي الطفيل عامر بن واثلة الليثي ، وعبد الرحمان بن خلاد الانصاري و عبدالملك بن المغيرة الطائفي ، وعكرمة مولى ابن عباس ، والقاسم ابن عبد الرحمان بن عبدالله بن مسعود ، وقثم بن لؤلؤة مولى آل http://www.shiaali.com/vb/images/smilies/alabaas.gif ، ومجاهد بن جبر المكي ، وأبي بكر بن عبدالله بن أبي الجهم ، وأبي سلمة بن عبد الرحمان بن عوف ، وعن جده ، عن أم ورقة ، وقيل : عن جدته عن أم ورقة ، وقيل : عن جدته ، عن ليلى بنت مالك . روى عنه : أشعث بن عطاف الكوفي ، وابنه ثابت بن الوليد ابن عبدالله بن جميع ، والحسن بن ثابت الاحول ، وحفص بن غياث ، وأبو أسامة حماد بن أسامة ، وزيد بن الحباب ، وسعد ابن الصلت البجلي قاضي شيراز ، وسلمة بن رجاء ، وسيف بن عمر التميمي ، وعبد الله بن داود الخريبي ، وعبد العزيز بن أبان القرشي ، وعبيدالله بن موسى ، وأبو نعيم الفضل بن دكين ، ومحمد ابن فضيل بن غزوان ، ومحمد بن مسروق الكندي ، ومحمد بن يعلى زنبور السلمي ، ومعاوية بن هشام القصار ، ووكيع ابن الجراح ، ويحيى بن سعيد القطان ، ويزيد بن هارون ، وأبو أحمد الزبيري . قال عبدالله بن أحمد بن حنبل عن أبيه ، وأبو داود : ليس به بأس . وقال إسحاق بن منصور ، عن يحيى بن معين : ثقة وكذلك قال العجلي ) وقال أبو زرعة : لا بأس به وقال أبو حاتم : صالح الحديث . وقال عمرو بن علي : كان يحيى بن سعيد لا يحدثنا عن الوليد بن جميع ، فلما كان قبل موته بقليل حدثنا عنه وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات "
روى له البخاري في " الادب " والباقون سوى ابن ماجة .
.................................................. ........
مسلم يحتج بحديث وليد بن الجميع!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- ميزان الاعتدال - الذهبي ج 4 ص 337 :
- الوليد بن جميع . هو ابن عبدالله بن جميع الزهري الكوفى . عن أبى الطفيل ، وأبى سلمة بن عبدالرحمن . وعنه يحيى ابن سعيد ] القطان ، وأبو أحمد الزبيري ، وجماعة . وثقه ابن معين ، والعجلي . وقال أحمد وأبو زرعة : ليس به بأس . وقال أبو حاتم : صالح الحديث . وقال الحاكم : لو لم يذكره مسلم في صحيحه لكان أولى . وقال الفلاس : الوليد ابن عبدالله بن جميع الزهري من أنفسهم ، كوفى ، كان يحيى لا يحدثنا عنه ، فلما كان قبل موته بقليل أخذتها من على الصائغ ، فحدثني بها ، وكانت ستة أحاديث . معاوية بن هشام ، عن الوليد بن عبدالله بن [ أبى سلمة ] جميع ، حدثنى أبو الطفيل ، سمعت أبا هريرة يقول : شكوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم سوء الحفظ ، فقال : افتح كساءك ففتحت . ثم قال : اجمعه ، فجمعته ، فما نسيت شيئا سمعته منه
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يزيد قال أنبأنا محمد بن عمرو عن أبيه عن جده علقمة بن وقاص قال أخبرتني عائشة قالت: خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس قالت فسمعت وئيد الأرض ورائي يعني حس الأرض قالت فالتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه ابن أخيه الحرث بن أوس يحمل مجنه قالت فجلست إلى الأرض فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه فأنا أتخوف على أطراف سعد قالت وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم قالت فمر وهو يرتجز ويقول:
ليت قليلا يدرك الهيجا جمل ما أحسن الموت إذا حان الأجل
قالت فقمت فاقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسليمن وإذا فيهم عمر بن الخطاب وفيهم رجل عليه صبغة له يعني مغفرا فقال عمر ما جاء بك لعمري والله إنك لجريئة وما يؤمنك أن يكون بلاء أو يكون تحوز قالت فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض انشقت لي ساعتئذ فدخلت فيها قالت فرفع الرجل السبغة عن وجهه فإذا طلحة بن عبيد الله فقال يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار إلا إلى الله عز ... )
(( مسند أحمد : الجزء السادس ، حديث عائشة ))
لماذا كان في ذلك - يوم الخندق - يكثر من التذكير بالفرار حتى رد عليه طلحة ؟؟!!
يا له من جبان!!!!!!
والسؤال الاخير
نرجوا من الاخوان السنة ان كان عندهم مصدر يدل على انهم قتلوا مشرك واحد يرشدوني اليه
تبع لبحوث hmk_1364 (http://www.shiaali.com/vb/member.php?u=2568)
لنبدا بيوم البدر
تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ج 60 ص 159 :
أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنا أحمد بن جعفر نا عبد الله أحمد حدثني أبي نا عبد الصمد نا حماد بن ثابت عن أنس أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) شاور الناس يوم بدر فتكلم أبو بكر فأعرض عنه ثم تكلم عمر فأعرض عنه فقالت الأنصار يا رسول الله فقال المقداد بن الأسود والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن أن نخيضها البحر لأخضناها ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد فعلنا فشأنك يا رسول الله وذكر الحديث
.................................................. ..........
- المستدرك - الحاكم النيسابوري ج 3 ص 349 :
اخبرنا ) أبو http://www.shiaali.com/vb/images/smilies/alabaas.gif محمد بن احمد المحبوبي بمرو ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيدالله بن موسى انا اسرائيل عن مخارق عن طارق عن عبد الله قال شهدت من المقداد مشهدالان اكون صاحبه احب الي مما عدل به انه اتى النبي http://www.shiaali.com/vb/images/smilies/slaallah.gifهو يدعو على المشركين فقال انا والله يارسول الله لانقول كما قال قوم موسى لموسى اذهب انت وربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون ولكنا نقاتل عن يمينك وعن شمالك ومن بين يديك ومن خلفك فرأيت النبي صلى الله عليه وآله يشرق لذلك وسره ذلك * هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه *
.................................................. ........
وهذايدل على جبن عمر وابوبكر وشجاعة مقداد رضي الله عنه
فرار عثمان يوم احد
مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 1 ص 68 :
عبد الله حدثني أبي ثنا معاوية بن عمر وثنا زائدة عن عاصم عن شقيق قال لقي عبد الرحمن بن عوف الوليد ابن عقبة فقال له الوليد ما لي أراك قد جفوت أمير المؤمنين عثمان رضى الله عنه فقال له عبد الرحمن أبلغه اني لم أفر يوم عينين قال عاصم يقول يوم أحد ولم أتخلف يوم بدر ولم أترك سنة عمر رضى الله عنه قال فانطلق فخبر ذلك عثمان رضى الله عنه قال فقال اما قوله اني لم أفر يوم عينين فكيف يعيرني بذنب وقد عفاالله عنه فقال ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان انما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا ولقد عفا الله عنهم وأما قوله اني تخلفت يوم بدر فاني كنت أمرض رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين ماتت وقد ضرب لي رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمي ومن ضرب له رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمه فقد شهد واما قوله
.................................................. ..........
فرار عمر يوم حنين
كتاب الأم - الامام الشافعي ج 4 ص 149 :
( قال الشافعي ) رحمه الله تعالى : ثم لا يخرج من رأس الغنيمة قبل الخمس شئ غير السلب ، أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتادة قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام خيبر فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه قال فضربته على حبل عاتقه ضربة وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له : ما بال الناس ؟ فقال أمر الله ثم إن الناس رجعوا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه " فقمت فقلت من يشهد لى ؟ ثم جلست ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه " فقمت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " مالك يا أبا قتادة ؟ " فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه منه فقال أبو بكر لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله عزوجل يقاتل عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " صدق فأعطه إياه " فأعطانيه فبعت الدرع وابتعت به مخرفا في بنى سلمة فإنه لاول مال تأثلته في الاسلام ( قال الشافعي ) هذا حديث ثابت معروف عندنا والذى
.................................................. ..........
كتاب الموطأ - الامام مالك ج 2 ص 454 :
18 - حدثنى يحيى عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد ، مولى أبى قتادة ، عن أبى قتادة بن ربعى ، أنه قال : خرجنا مع رسول الله ( ) عام حنين . فلما التقينا كان للمسلمين جولة . قال : فرأى رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين . قال : فاستدرت له ، حتى أتيته من ورائه ، فضربته بالسيف على حبل عاتقه . فأقبل على فضمني ضمة ، وجدت منها ريح الموت . ثم أدركه الموت ، فأرسلني . قال : فلقيت عمر بن الخطاب . فقلت : ما بال الناس ؟ فقال : أمر الله . ثم إن الناس رجعوا . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من قتل تقيلا ، له عليه بينة ، فله سلبه ) قال فقمت . ثم قلت : من يشهد لى ؟ ثم جلست . ثم قال ذلك ، الثالثة . فقمت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مالك يا أباه قتادة ؟ ) قال : فاقصصت عليه القصة . فقال رجل من القوم : صدق . يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي . فأرضه عنه يا رسول الله . فقال أبو بكر : لاهاء الله . إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله ، يقاتل عن الله ورسوله ، فيعطيك سلبه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( صدق . فأعطه إياه ) فأعطانيه . فبعت الدرع . فاشتريت به مخرفا في بنى سلمة . فإنه لاول مال تأثلته في الاسلام .
.................................................. ..........
- صحيح البخارى - البخاري ج 4 ص 57 :
عن مالك عن يحيى عن سعيد عن ابن افلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتادة رضى الله عنه قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين فاستدرت حتى اتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فاقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم ادركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال امر الله ثم ان الناس رجعوا وجلس النبي صلى الله عليه وسلم
.................................................. ..........
- عون المعبود - العظيم آبادي ج 7 ص 275 :
( فضمني ) أي ضغطني عنه وعصرني ( وجدت منها ريح الموت ) استعارة عن أثره أي وجدت شدة كشدة الموت ( فلحقت عمر بن الخطاب ) في السياق حذف تبينه الرواية الأخرى من حديثه في البخاري وغيره بلفظ ثم إن قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر ابن الخطاب ( ما بال الناس ) أي منهزمين ( قال أمر الله ) أي كان ذلك من قضائه وقدره أو ما حال المسلمين بعد الانهزام فقال أمر الله غالب والنصرة للمسلمين
.................................................. ..........
- إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني ج 5 ص 53 :
أخرجه أحمد ( 5 / 306 ) . قلت : وإسناده حسن . وعلقه البخاري ( 3 / 149 ) من طريق الليث : حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة به نحو حديث ابن اسحاق ، وزاد : " وانهزم المسلمون ، وانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله . . . " الحديث .
.................................................. ..........
- السيرة النبوية - ابن كثير ج 3 ص 623 :
قال البخاري : وقال الليث بن سعد : حدثنى يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير ابن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، أن أبا قتادة قال : لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله ، فأسرعت إلى الذى يختله فرفع يده ليضربني فأضرب يده فقطعتها ، ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ، ثم نزل فتحلل فدفعته ، ثم قتلته ، وانهزم المسلمون فانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله !
صحيح البخارى - البخاري ج 5 ص 101 :
وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له ما شأن الناس قال امر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال
.................................................. ..........
- البداية والنهاية - ابن كثير ج 4 ص 376 :
، وانهزم المسلمون فانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقالت له ما شأن الناس ؟ قال أمر الله ، ثم تراجع الناس
.................................................. ..........
- السيرة النبوية - ابن كثير ج 3 ص 624 :
وانهزم المسلمون فانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله ! ثم تراجع الناس إلى رسول الله فقال
فرار عمر يوم خيبر
المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 37 - 38
( حدثنا ) أبو بكر أحمد بن سلمان الفقيه ببغداد ، ثنا محمد بن عبد الله بن سليمان ، ثنا القاسم بن أبي شيبة ، ثنا يحيى بن يعلى ، ثنا معقل بن عبيد الله ، عن أبي الزبير ، عن جابر رضي الله عنه : ان النبي صلى الله عليه وآله دفع الراية يوم خيبر إلى عمر رضي الله عنه فانطلق فرجع يجبن أصحابه ويجبنونه .
* هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه *
علة عدم قتل عمر للمشركين في الحروب
عدم قتل كفار قريش لعمر بن الخطاب في أرض المعركة في حادثتين ، بعد أن تمكنوا من قتله : 1 - في معركة أحد تمكن خالد بن الوليد مع سريته من قتل عمر يوم كان وحده فلم يقتله ، إذ جاء عن خالد : " رأيت عمر بن الخطاب رحمه الله ، حين جالوا وانهزموا يوم أحد ، وما معه أحد ، وإني لفي كتيبة خشناء ، فما عرفه منهم أحد غيري ، فنكبت عنه ، وخشيت إن أغريت به من معي أن يصمدوا له (مغازي الواقدي 1 / 237) .
2 - وتمكن ضرار من قتل عمر في معركة أحد فلم يقتله (السيرة الحلبية ، الحلبي الشافعي 2 / 321) .
3 - وفي معركة الخندق تمكن ضرار بن الخطاب الفهري من قتل عمر بن الخطاب فلم يقتله ، إذ جاء : " وحمل ضرار بن الخطاب الفهري على عمر بن الخطاب بالرمح ، حتى إذا وجد عمر مس الرمح رفعه عنه
وقال : هذه نعمة مشكورة فاحفظها يا بن الخطاب
(مغازي الواقدي 1 / 471 ، مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر 11 / 156 ، 157 ، طبقات الشعراء ص 63 ، البداية والنهاية 3 / 107 )
هذه النصوص توضح بأن كفار قريش لا يرغبون في قتل عمر بن الخطاب ، ويريدون الحفاظ على حياته . وهذا خطير جدا معناه معرفتهم بواقع عمر . والأمر يستلزم بالمقابل عدم إقدام عمر على قتل رجال قريش ، وفعلا حدث هذا ، إذ فر عمر في كل حروب الرسول ( صلى الله عليه وآله ) مع الكفار ومع اليهود وقد عير عمرو بن سعيد بن العاص الأموي عمر بن الخطاب لامتناعه من الالتحاق بحملة أسامة في زمن أبي بكر( تاريخ اليعقوبي 2 / 133) .
فلم يستخدم عمر سيفه في قتل أي كافر أو يهودي إذ جاء عن عبد الله بن عمر : " كان سيف عمر فيه فضة أربع مائة درهم ، وقد أخذ معاوية سيف عمر ، ولم يستعمله أيضا
(كنز العمال 6 / 694 ح 17448)
بينما قتل ضرار بن الخطاب الفهري وخالد بن الوليد الكثير من المسلمين في معاركهم ضد الإسلام
.................................................. ........
والاضرب من الجميع هو انهم ارادوا قتل رسول الله الوووووووووويل لهم
المحلى ج: 11 ص: 224 ( وأما حديث حذيفة فساقط لأنه من طريق الوليد بن جميع وهو هالك ولا نراه يعلم من وضع الحديث فإنه قد روى أخبارا فيها أن أبا بكر وعمر وعثمان وطلحة وسعد بن أبي وقاص رضي الله عنهم أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم وإلقاءه من العقبة في تبوك وهذا هو الكذب الموضوع ) .
أقول : لكن الوليد بن جميع صدوق يهم كما قاله ابن حجر في تقريب التهذيب ، ولو كان هناك مشكلة في الإسناد أسوء من الوليد لذكره ابن حزم ،، وعليه فالرواية حسنة الإسناد ويحتج بها ،،
تهذيب الكمال - المزي ج 31 ص 35 :
الوليد بن عبدالله بن جميع الزهري الكوفي ، والد ثابت بن الوليد بن عبدالله بن جميع ، وقد ينسب إلى جده أيضا . روى عن : إبراهيم النخعي ، وأبي الطفيل عامر بن واثلة الليثي ، وعبد الرحمان بن خلاد الانصاري و عبدالملك بن المغيرة الطائفي ، وعكرمة مولى ابن عباس ، والقاسم ابن عبد الرحمان بن عبدالله بن مسعود ، وقثم بن لؤلؤة مولى آل http://www.shiaali.com/vb/images/smilies/alabaas.gif ، ومجاهد بن جبر المكي ، وأبي بكر بن عبدالله بن أبي الجهم ، وأبي سلمة بن عبد الرحمان بن عوف ، وعن جده ، عن أم ورقة ، وقيل : عن جدته عن أم ورقة ، وقيل : عن جدته ، عن ليلى بنت مالك . روى عنه : أشعث بن عطاف الكوفي ، وابنه ثابت بن الوليد ابن عبدالله بن جميع ، والحسن بن ثابت الاحول ، وحفص بن غياث ، وأبو أسامة حماد بن أسامة ، وزيد بن الحباب ، وسعد ابن الصلت البجلي قاضي شيراز ، وسلمة بن رجاء ، وسيف بن عمر التميمي ، وعبد الله بن داود الخريبي ، وعبد العزيز بن أبان القرشي ، وعبيدالله بن موسى ، وأبو نعيم الفضل بن دكين ، ومحمد ابن فضيل بن غزوان ، ومحمد بن مسروق الكندي ، ومحمد بن يعلى زنبور السلمي ، ومعاوية بن هشام القصار ، ووكيع ابن الجراح ، ويحيى بن سعيد القطان ، ويزيد بن هارون ، وأبو أحمد الزبيري . قال عبدالله بن أحمد بن حنبل عن أبيه ، وأبو داود : ليس به بأس . وقال إسحاق بن منصور ، عن يحيى بن معين : ثقة وكذلك قال العجلي ) وقال أبو زرعة : لا بأس به وقال أبو حاتم : صالح الحديث . وقال عمرو بن علي : كان يحيى بن سعيد لا يحدثنا عن الوليد بن جميع ، فلما كان قبل موته بقليل حدثنا عنه وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات "
روى له البخاري في " الادب " والباقون سوى ابن ماجة .
.................................................. ........
مسلم يحتج بحديث وليد بن الجميع!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- ميزان الاعتدال - الذهبي ج 4 ص 337 :
- الوليد بن جميع . هو ابن عبدالله بن جميع الزهري الكوفى . عن أبى الطفيل ، وأبى سلمة بن عبدالرحمن . وعنه يحيى ابن سعيد ] القطان ، وأبو أحمد الزبيري ، وجماعة . وثقه ابن معين ، والعجلي . وقال أحمد وأبو زرعة : ليس به بأس . وقال أبو حاتم : صالح الحديث . وقال الحاكم : لو لم يذكره مسلم في صحيحه لكان أولى . وقال الفلاس : الوليد ابن عبدالله بن جميع الزهري من أنفسهم ، كوفى ، كان يحيى لا يحدثنا عنه ، فلما كان قبل موته بقليل أخذتها من على الصائغ ، فحدثني بها ، وكانت ستة أحاديث . معاوية بن هشام ، عن الوليد بن عبدالله بن [ أبى سلمة ] جميع ، حدثنى أبو الطفيل ، سمعت أبا هريرة يقول : شكوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم سوء الحفظ ، فقال : افتح كساءك ففتحت . ثم قال : اجمعه ، فجمعته ، فما نسيت شيئا سمعته منه
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يزيد قال أنبأنا محمد بن عمرو عن أبيه عن جده علقمة بن وقاص قال أخبرتني عائشة قالت: خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس قالت فسمعت وئيد الأرض ورائي يعني حس الأرض قالت فالتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه ابن أخيه الحرث بن أوس يحمل مجنه قالت فجلست إلى الأرض فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه فأنا أتخوف على أطراف سعد قالت وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم قالت فمر وهو يرتجز ويقول:
ليت قليلا يدرك الهيجا جمل ما أحسن الموت إذا حان الأجل
قالت فقمت فاقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسليمن وإذا فيهم عمر بن الخطاب وفيهم رجل عليه صبغة له يعني مغفرا فقال عمر ما جاء بك لعمري والله إنك لجريئة وما يؤمنك أن يكون بلاء أو يكون تحوز قالت فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض انشقت لي ساعتئذ فدخلت فيها قالت فرفع الرجل السبغة عن وجهه فإذا طلحة بن عبيد الله فقال يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار إلا إلى الله عز ... )
(( مسند أحمد : الجزء السادس ، حديث عائشة ))
لماذا كان في ذلك - يوم الخندق - يكثر من التذكير بالفرار حتى رد عليه طلحة ؟؟!!
يا له من جبان!!!!!!
والسؤال الاخير
نرجوا من الاخوان السنة ان كان عندهم مصدر يدل على انهم قتلوا مشرك واحد يرشدوني اليه
تبع لبحوث hmk_1364 (http://www.shiaali.com/vb/member.php?u=2568)