أسد علي
02-11-2008, 12:36 AM
اللهم صل ِعلى محمد وآل محمد
وعجل فرجهم ياكريم
معرفة آلِ محمد برائة من النار
وحب آلِ محمد جواز على الصراط
والولاء لآلِ محمد امان من العذاب
عندما تختار الهدف
سيكون كل شيء يوصل إليه حلوا
و لن يصعب عليك الصعيب..
شريطة أن تحب هدفك وتؤمن به
فهل أنت مؤمن بأهليةمحبوبك؟..
لاتتوقع السؤال اثر بنفسيتي
هزني كثيرا
بدأت من هذه اللحظه بمحاسبة نفسي
بحثت كثيرا عنها
الله يعيينا على الأنفسنا
بدأت اكتب شخصيتي على ورقه
سيئاتي في كفه والإيجابيتي في كفة آخرى
وجدت سيئاتي اكثر
بدأت اغير من نفسي واراقبها
اخاف من مواجهتها إذا أخطأت
إلى اللآن وانا هكذا ليست صريحه مع نفسي
بدأت اغير معتقداتي اصحح من قيمي
غيرت الأفكاري
لكي استطيع تغير سلوكي
اذا كنت تريد الحقيقه
لااستطيع ان اكمل
عندما وجدت في نفسي مارتكتبته من الأخطاء
بدأت اعذب نفسي
وبدأت احرم نفسي من كل شيء أحبه
إذن سترى أثر الإيمان في اختيارك للأمور
ولن تعرض عن مناك أبدا
ولن تسهو عنه..
إذ يقول القرآن الناطق
من ذا الذي ذاق حلاوة محبتك
فرام عنك بدلا؟..
ولكن متى تتذوق هذه الحلاوة؟..
إنه سؤال لست المجيب عليه
إذ يقصر إدراكي عنه
ولكن أجمع أفكاري المضطربة
لأقول إن الله لايدخل قلبا فيه غيره
فطهر قلبك من النظر لغير الله
تأنس بحلاوة محبته..
واجهد ألا يكون التلذذ أحد أهدافك -
وهو هديتك من الله
مخافة أن يشغلك أنسك بالله
عن التوجه لمرضاته
أو يأسرك العجب بما تجده فيك،
عن مواصلة النظر لجمال المعشوق
لو سالتني لماذا
لانني لااستحق انا اغير او انفس عن نفسي وانا هكذا
بدأت اكافاء نفسي عندما انجح بعمل ما
اشعر بشعور جميل
كان لي شعار
وعجل فرجهم ياكريم
معرفة آلِ محمد برائة من النار
وحب آلِ محمد جواز على الصراط
والولاء لآلِ محمد امان من العذاب
عندما تختار الهدف
سيكون كل شيء يوصل إليه حلوا
و لن يصعب عليك الصعيب..
شريطة أن تحب هدفك وتؤمن به
فهل أنت مؤمن بأهليةمحبوبك؟..
لاتتوقع السؤال اثر بنفسيتي
هزني كثيرا
بدأت من هذه اللحظه بمحاسبة نفسي
بحثت كثيرا عنها
الله يعيينا على الأنفسنا
بدأت اكتب شخصيتي على ورقه
سيئاتي في كفه والإيجابيتي في كفة آخرى
وجدت سيئاتي اكثر
بدأت اغير من نفسي واراقبها
اخاف من مواجهتها إذا أخطأت
إلى اللآن وانا هكذا ليست صريحه مع نفسي
بدأت اغير معتقداتي اصحح من قيمي
غيرت الأفكاري
لكي استطيع تغير سلوكي
اذا كنت تريد الحقيقه
لااستطيع ان اكمل
عندما وجدت في نفسي مارتكتبته من الأخطاء
بدأت اعذب نفسي
وبدأت احرم نفسي من كل شيء أحبه
إذن سترى أثر الإيمان في اختيارك للأمور
ولن تعرض عن مناك أبدا
ولن تسهو عنه..
إذ يقول القرآن الناطق
من ذا الذي ذاق حلاوة محبتك
فرام عنك بدلا؟..
ولكن متى تتذوق هذه الحلاوة؟..
إنه سؤال لست المجيب عليه
إذ يقصر إدراكي عنه
ولكن أجمع أفكاري المضطربة
لأقول إن الله لايدخل قلبا فيه غيره
فطهر قلبك من النظر لغير الله
تأنس بحلاوة محبته..
واجهد ألا يكون التلذذ أحد أهدافك -
وهو هديتك من الله
مخافة أن يشغلك أنسك بالله
عن التوجه لمرضاته
أو يأسرك العجب بما تجده فيك،
عن مواصلة النظر لجمال المعشوق
لو سالتني لماذا
لانني لااستحق انا اغير او انفس عن نفسي وانا هكذا
بدأت اكافاء نفسي عندما انجح بعمل ما
اشعر بشعور جميل
كان لي شعار