الجندي
04-11-2008, 10:36 PM
البخاري ضدّ مقام النبوة السامي
اللهم صلي على محمد واله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين :
لا يخفى على كل باحث ان البخاري له مكانته الرفيعة ومنزلته العليا عند السنة بجميع مذاهبها واهم من جميع هذه المذاهب هو ابن تيمية الملقب بشيخ الاسلام فانه يقدس البخاري وما يبرح ان ينفك التقيدس عن لسانه للبخاري ولم نره يمدح كتابا غيره , وعلى هذا الاساس سنبين انه اي البخاري وببعض ما ورد فيه , هو محاولة للتنكيل بمقام النبوة وتحجيمها , ومعلوم ان ابن تيمية هو الدّ اعداء رسول الله صلى الله عليه واله :
واقول : الله تعالى يزكي نبيه صلى الله عليه واله , يقول تعالى : (( وانك لعلى خلق عظيم ))
هذا هو قول رب العزة بحق نبيه صلى الله عليه واله (الخلق العظيم) .
ويقول البخاري في صحيحه : ((عن سعيد بن المسيب عن ابي هريرة انه سمع النبي (ص) يقول : فأي مؤمن سببته فاجعل ذلك قربة اليك يوم القيامة )) . 8/77 .
وللعاقل ان يميز بين قول القرآن بوصفه النبي صلى الله عليه واله بالخلق العظيم وما ينسبه هذا المعتوه البخاري في صحيحه من سوء الخلق الى النبي صلى الله عليه واله الذي قال : انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق .... فهل يعقل هذا الكلام ؟
لا والف لا ان هذا لهو طعن مبين في حق سيد الانبياء والمرسلين , واكثر من هذا عبارة ( فاي مؤمن سببته ) فيختص السب بالمؤمن ومن هذا الذي يسب المؤمن ؟ يجيبنا البخاري بوقاحة وصراحة : (الذي يسب المؤمن هو نبي الاسلام) , بئسا لك يا بخاري وخسئت انت وصحيحك ... ومن روايات البخاري قال : قال صلى الله عليه واله من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار .... فهل رايت مقعدك يا بخاري ؟
وحاشا رسول الله صلى الله عليه واله من هذا البهتان العظيم ....
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمد واله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين :
لا يخفى على كل باحث ان البخاري له مكانته الرفيعة ومنزلته العليا عند السنة بجميع مذاهبها واهم من جميع هذه المذاهب هو ابن تيمية الملقب بشيخ الاسلام فانه يقدس البخاري وما يبرح ان ينفك التقيدس عن لسانه للبخاري ولم نره يمدح كتابا غيره , وعلى هذا الاساس سنبين انه اي البخاري وببعض ما ورد فيه , هو محاولة للتنكيل بمقام النبوة وتحجيمها , ومعلوم ان ابن تيمية هو الدّ اعداء رسول الله صلى الله عليه واله :
واقول : الله تعالى يزكي نبيه صلى الله عليه واله , يقول تعالى : (( وانك لعلى خلق عظيم ))
هذا هو قول رب العزة بحق نبيه صلى الله عليه واله (الخلق العظيم) .
ويقول البخاري في صحيحه : ((عن سعيد بن المسيب عن ابي هريرة انه سمع النبي (ص) يقول : فأي مؤمن سببته فاجعل ذلك قربة اليك يوم القيامة )) . 8/77 .
وللعاقل ان يميز بين قول القرآن بوصفه النبي صلى الله عليه واله بالخلق العظيم وما ينسبه هذا المعتوه البخاري في صحيحه من سوء الخلق الى النبي صلى الله عليه واله الذي قال : انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق .... فهل يعقل هذا الكلام ؟
لا والف لا ان هذا لهو طعن مبين في حق سيد الانبياء والمرسلين , واكثر من هذا عبارة ( فاي مؤمن سببته ) فيختص السب بالمؤمن ومن هذا الذي يسب المؤمن ؟ يجيبنا البخاري بوقاحة وصراحة : (الذي يسب المؤمن هو نبي الاسلام) , بئسا لك يا بخاري وخسئت انت وصحيحك ... ومن روايات البخاري قال : قال صلى الله عليه واله من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار .... فهل رايت مقعدك يا بخاري ؟
وحاشا رسول الله صلى الله عليه واله من هذا البهتان العظيم ....
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته