المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : النسائي ليس ثقة !!!!!!!!! ايها الموالون !!!!


وليد العكيدي
15-11-2008, 07:05 PM
السلام عليكم
هذا ما أدعته المهاجرة الى الله : عندما أفحمتها بأحاديث
من كتاب الخصائص للأمام النسائي الشافعي
مع ان النسائي هو من كبار علمائهم وقتل بسبب هذا الكتاب
والسلام على من اتبع الهدى
!!!
الا يستدعى هذا العجب !

حيــــــــــدرة
15-11-2008, 08:44 PM
حــــــــــبيبنا وليد ...

من الطبيعي ان يكون فلقد رفض تزوير وتأليف فضائل في أبن الطلقاء معاويهم فقتلوه ...

فأصبح غير ثقة وكذوب ولا يعتد به ...


ولو أصبح معاوياً أموياً لأصبح شيخاً للإســــــــــــــلام ...


فلا تعــــــــــــجب كثيراً ...


فالإفـــــــــــــــــــلاس يؤدي إلي الهجر دائماً



والسلام

النجف الاشرف
15-11-2008, 08:46 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 140 )



- وقال إبن يونس : كان النسائي إماما في الحديث ثقة ثبتا حافظا ، كان خروجه من مصر في سنة ثنتين وثلاثمائة .



- وقال إبن عدي : سمعت منصورا الفقيه وأحمد بن محمد بن سلامة الطحاوي يقولان : أبو عبد الرحمن النسائي إمام من أئمة المسلمين ، وكذلك أثنى عليه غير واحد من الأئمة وشهدوا له بالفضل والتقدم في هذا الشأن . وقد ولي الحكم بمدينة حمص .



- سمعته من شيخنا المزي عن رواية الطبراني في معجمه الأوسط حيث قال : حدثنا أحمد بن شعيب الحاكم بحمص . وذكروا أنه كان له من النساء أربع نسوة ، وكان في غاية الحسن ، وجهه كأنه قنديل ، وكان يأكل في كل يوم ديكا ويشرب عليه نقيع الزبيب الحلال ، وقد قيل عنه : إنه كان ينسب إليه شئ من التشيع . قالوا : ودخل إلى دمشق فسأله أهلها أن يحدثهم بشئ من فضائل معاوية فقال : أما يكفي معاوية أن يذهب رأسا برأس حتى يروى له فضائل ؟ فقاموا إليه فجعلوا يطعنون في خصيتيه حتى أخرج من . المسجد الجامع ، فسار من عندهم إلى مكة فمات بها في هذه السنة ، وقبره بها هكذا حكاه الحاكم عن محمد بن إسحاق الأصبهاني عن مشايخه .



- وقال الدارقطني : كان أفقه مشايخ مصر في عصره ، وأعرفهم بالصحيح من السقيم من الآثار ، وأعرفهم بالرجال ، فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه فخرج إلى الرملة ، فسئل عن فضائل معاوية فأمسك عنه فضربوه في الجامع ، فقال : أخرجوني إلى مكة ، فأخرجوه وهو عليل ، فتوفي بمكة مقتولا شهيدا ، مع ما رزق من الفضائل رزق الشهادة في آخر عمره ، مات بمكة سنة ثلاث وثلاثمائة .


هولاء هم اتباع معاويه لعنته الله عليه حتى علمائهم يقتلوهم من اجل هذا ابن اكلة كبد الحمزه

وصدقت يا رسول الله ( ان لم تستحي فاصنع مائشت ) فهولاء برغم بعدهم كل البعد عن الاسلام يتبجحون ويقولون نحن سنه والسنه منهم براء

وأحسنتم مولانا

والسلام عليكم