ولد الشيعة
19-11-2008, 11:28 PM
التعقيب بالسور آيات قرآنية بعد كل فريضة
وعن جعفر الصادق "عليه السلام" انه قال : لما أمر الله جل جلاله هذه الآيات أن يهبطن إلى الأرض تعلق بالعرش وقلن أي رب إلى أين تهبطنا إلى الأرض إلى أهل الخطايا والذنوب ،فأوحى الله عز وجل إليهن أن اهبطن ،فوعزتي وجلالي لا يتلوكن احد من أل محمد وشيعتهم إلا نظرت إليه بعيني المكنونة في كل يوم سبعين نظرة اقضي له كل نظرة سبعين حاجه، وقلته على ما فيه من المعاصي
وقال : على رواية أخرى : "من تلاها عقب كل صلاة أسكنته حظيرة قدسي على ما فيه من معاصي ،وان لم اصنع ذلك نظرت إليه نظرتي الخاصة في كل يوم سبعين نظرة ،وان لم اصنع قضيت له في كل يوم سبعين حاجة أدناها غفران الذنوب ،وان لم اصنع عوذته من الشيطان ومن كل عدو ونصرته عليهم ،ولم يمنعه من دخول الجنة مانع سوى الموت " وهذه هي الآيات : سورة الفاتحة إلى أخرها ، أية الكرسي وقراءتها إلى {هم فيها خلدون} أحسن وأية الشهادة
{ شهد الله انه لا اله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط لا اله إلا هو العزيز الحكيم أن الدين عند الله الإسلام وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم بغيا بينهم ومن يكفر بايت الله فان الله سريع الحساب}
وآية الملك وهي:
{ اللهم ملك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير انك على كل شئ قدير وتولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل وتخرج الحي من الميت وتخرج الميت من الحي وترزق من تشاء بغير حساب}
وبسند معتبر عن موسى بن جعفر "عليه السلام" انه قال : "من قرأ أية الكرسي ،دبر كل صلاة لم يضره ذو حمه"
وقال : "عليه السلام" في رواية معتبرة أخرى : قال رسول الله "صلى الله عليه وآله سلم" يا علي عليك بتلاوة أية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبة، فان لا يحافظ عليها إلا نبي ، أو صديق أو شهيد"
وعن النبي "صلى الله عليه وآله وسلم" انه قال : من تلا أية الكرسي دبر كل صلاة فليس له مانع من دخول الجنة سوى الموت" وعلى رواية أخرى " من تلاها بعد كل فريضة قبلت صلاته ،وكان في أمان الله ،وصانه الله من البلايا والذنوب"
وتقول في دبر كل فريضة :
الهي هذه صلاتي صليتها ،لا لحاجة منك إليها ، ولا رغبة منك فيها ،إلا تعظيما وطاعة وإجابة لك ، ولى ما أمرتني به، الهي أن كان فيها خلل ،أو نقص من ركوعها أو سجودها ،فلا تؤاخذني ،وتفضل على بالقبول والغفران.
وعن جعفر الصادق "عليه السلام" انه قال : لما أمر الله جل جلاله هذه الآيات أن يهبطن إلى الأرض تعلق بالعرش وقلن أي رب إلى أين تهبطنا إلى الأرض إلى أهل الخطايا والذنوب ،فأوحى الله عز وجل إليهن أن اهبطن ،فوعزتي وجلالي لا يتلوكن احد من أل محمد وشيعتهم إلا نظرت إليه بعيني المكنونة في كل يوم سبعين نظرة اقضي له كل نظرة سبعين حاجه، وقلته على ما فيه من المعاصي
وقال : على رواية أخرى : "من تلاها عقب كل صلاة أسكنته حظيرة قدسي على ما فيه من معاصي ،وان لم اصنع ذلك نظرت إليه نظرتي الخاصة في كل يوم سبعين نظرة ،وان لم اصنع قضيت له في كل يوم سبعين حاجة أدناها غفران الذنوب ،وان لم اصنع عوذته من الشيطان ومن كل عدو ونصرته عليهم ،ولم يمنعه من دخول الجنة مانع سوى الموت " وهذه هي الآيات : سورة الفاتحة إلى أخرها ، أية الكرسي وقراءتها إلى {هم فيها خلدون} أحسن وأية الشهادة
{ شهد الله انه لا اله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط لا اله إلا هو العزيز الحكيم أن الدين عند الله الإسلام وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم بغيا بينهم ومن يكفر بايت الله فان الله سريع الحساب}
وآية الملك وهي:
{ اللهم ملك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير انك على كل شئ قدير وتولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل وتخرج الحي من الميت وتخرج الميت من الحي وترزق من تشاء بغير حساب}
وبسند معتبر عن موسى بن جعفر "عليه السلام" انه قال : "من قرأ أية الكرسي ،دبر كل صلاة لم يضره ذو حمه"
وقال : "عليه السلام" في رواية معتبرة أخرى : قال رسول الله "صلى الله عليه وآله سلم" يا علي عليك بتلاوة أية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبة، فان لا يحافظ عليها إلا نبي ، أو صديق أو شهيد"
وعن النبي "صلى الله عليه وآله وسلم" انه قال : من تلا أية الكرسي دبر كل صلاة فليس له مانع من دخول الجنة سوى الموت" وعلى رواية أخرى " من تلاها بعد كل فريضة قبلت صلاته ،وكان في أمان الله ،وصانه الله من البلايا والذنوب"
وتقول في دبر كل فريضة :
الهي هذه صلاتي صليتها ،لا لحاجة منك إليها ، ولا رغبة منك فيها ،إلا تعظيما وطاعة وإجابة لك ، ولى ما أمرتني به، الهي أن كان فيها خلل ،أو نقص من ركوعها أو سجودها ،فلا تؤاخذني ،وتفضل على بالقبول والغفران.