الخطاط
25-11-2008, 12:33 AM
وجه التشابه في المجال الحركي عند المراجع الثلاثة (السيد الخميني والشهيدين الصدرين)
1- الصدر الأول (قده) كان يدعوا إلى المرجعية الرشيدة
2- الصدر الثاني كان يدعوا إلى الرجعية الناطقة
3- الإمام الخميني ندد بالحوزات التي لم تفعل شيء فقال (هيهات أن يجلس الخميني ساكتا وهو يرى تجاوزات أتباع الشيطان والمشركين على أتباع الإسلام المحمدي الأصيل ...)
4- كلا من المراجع الثلاثة (قدس الله أرواحهم الزكية) استخدموا في خطاباتهم وتوجيهاتهم إلى الناس ألفاظ لم تكن مألوفة ومعروفة في الوسط الحوزوي من قبيل :
الاستكبار العالمي , شياطين اليوم , الشيطان الأكبر , المستضعفين , المجتمع الفرعوني ..... الخ .
5- المراجع الثلاثة اعتمدوا وبشكل رئيسي على المجتمع
فمثلا : الامام الخميني قبل انتصار الجمهورية الإسلامية وثورتها المباركة في إيران كان عنده حوالي 120 ألف مبلغ ووكيل منطقة ومرشد دين في كافة إرجاء إيران
فمثلا : الامام الخميني قبل انتصار الجمهورية الإسلامية وثورتها المباركة في إيران كان عنده حوالي 120 ألف مبلغ ووكيل منطقة ومرشد دين في كافة إرجاء إيران
اما عصر الشهيد الصدر الثاني كان ذهبيا من هذه الناحية حيث بلغ عدد الوكلاء والمبلغين وائمة الجمعة حوالي سبعين او تسعين امام جمعة وخطيب دين ومرشد وهذا الامر لم يحصل بأي وقت من الأوقات في تاريخ المرجعية كلها.
6 – المراجع الثلاثة الثوريين تعرضوا جميعا الى حملات تشويه وطعن ومحاربة من بعض المحسوبين على الحوزة.
7- واخيرا مسألة طبيعية ان تنتهي حياة مرجعين عظيمين من هؤلاء بالشهادة على ايدي الطغاة وجناة التاريخ وانتهت حياة المرجع الثالث كمدا وحسرة واسفآ على ما آل اليه وضع المسلمين اليوم .
1- الصدر الأول (قده) كان يدعوا إلى المرجعية الرشيدة
2- الصدر الثاني كان يدعوا إلى الرجعية الناطقة
3- الإمام الخميني ندد بالحوزات التي لم تفعل شيء فقال (هيهات أن يجلس الخميني ساكتا وهو يرى تجاوزات أتباع الشيطان والمشركين على أتباع الإسلام المحمدي الأصيل ...)
4- كلا من المراجع الثلاثة (قدس الله أرواحهم الزكية) استخدموا في خطاباتهم وتوجيهاتهم إلى الناس ألفاظ لم تكن مألوفة ومعروفة في الوسط الحوزوي من قبيل :
الاستكبار العالمي , شياطين اليوم , الشيطان الأكبر , المستضعفين , المجتمع الفرعوني ..... الخ .
5- المراجع الثلاثة اعتمدوا وبشكل رئيسي على المجتمع
فمثلا : الامام الخميني قبل انتصار الجمهورية الإسلامية وثورتها المباركة في إيران كان عنده حوالي 120 ألف مبلغ ووكيل منطقة ومرشد دين في كافة إرجاء إيران
فمثلا : الامام الخميني قبل انتصار الجمهورية الإسلامية وثورتها المباركة في إيران كان عنده حوالي 120 ألف مبلغ ووكيل منطقة ومرشد دين في كافة إرجاء إيران
اما عصر الشهيد الصدر الثاني كان ذهبيا من هذه الناحية حيث بلغ عدد الوكلاء والمبلغين وائمة الجمعة حوالي سبعين او تسعين امام جمعة وخطيب دين ومرشد وهذا الامر لم يحصل بأي وقت من الأوقات في تاريخ المرجعية كلها.
6 – المراجع الثلاثة الثوريين تعرضوا جميعا الى حملات تشويه وطعن ومحاربة من بعض المحسوبين على الحوزة.
7- واخيرا مسألة طبيعية ان تنتهي حياة مرجعين عظيمين من هؤلاء بالشهادة على ايدي الطغاة وجناة التاريخ وانتهت حياة المرجع الثالث كمدا وحسرة واسفآ على ما آل اليه وضع المسلمين اليوم .