ربيعيه
30-11-2008, 03:41 PM
السلام عليكم ورحمة الله
اللهم صلي على محمد وآل محمد
هذه وصفه من طبيب لدواء الذنوب
قال ذا النون المصري مررت ببعض الاطباء وحولة جماعه من نساء ورجال بأيديهم قوارير الماء وهو يصف لكل واحد منهم مايوافقه
فدنوت منه فسلمت عليه فرد علي السلام فقلت له صف لي دواء الذنوب يرحمك الله فأطرق إلى الارض ساعه وكان الطبيب عاقللاَ
ثم رفع رأسه فقال يافتى إن انا وصفت لم تفهم ؟ فقلت نعم إنشاءالله تعالى فقال لي
خذ عروق الفقر وورق الصبر واهليج الخشوع وابليلج التواضع ألقي الجميع في هاون التوبه ثم اسحقه بدستج التقوى ثم القه
في طبخير التوفيق وصب عليه من ماء الخوف واوقد تحته نار المحبه وحركه باصطام الحكمه حتى يرغى ثم افرغه في جام
الرضا وروحه بمروحة الحمد حتى يبرد ثم افرغه في قدح المناجاة ثم افرجه بماء التوكل وحركه بملعقة الاستغفار ثم اشربه
وتمضمض بعده بماء الورع فإذا انت فعلت هذا فانك لا تعود إلى ذنب ابداَ
وفي حادثه آخرى مر عليه رجل صالح في بلاد المغرب وكان المرضى بين يديه وهو يصف لهم علاجهم فتقدم اليه وقال عالج مرضي
يرحمك الله فتأمل في وجهه ساعه ثم قال
خذ عروق الفقر وورق الصبر مع اهليج التواضع واجمع الكل في اناء اليقين وصب عليه ماء الخشيه واوقد تحته نار الحزن
ثم صفه بمصفاة المراقبه في جام الرضا وامزجه بشراب التوكل وتناوله بكف الصدق واشربه بكأس الاستغفار وتمضمض بعده
بماء الورع واحتم عن الحرص والطمع فإن الله تعالى يشفيك إن شاءالله
وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
اللهم صلي على محمد وآل محمد
هذه وصفه من طبيب لدواء الذنوب
قال ذا النون المصري مررت ببعض الاطباء وحولة جماعه من نساء ورجال بأيديهم قوارير الماء وهو يصف لكل واحد منهم مايوافقه
فدنوت منه فسلمت عليه فرد علي السلام فقلت له صف لي دواء الذنوب يرحمك الله فأطرق إلى الارض ساعه وكان الطبيب عاقللاَ
ثم رفع رأسه فقال يافتى إن انا وصفت لم تفهم ؟ فقلت نعم إنشاءالله تعالى فقال لي
خذ عروق الفقر وورق الصبر واهليج الخشوع وابليلج التواضع ألقي الجميع في هاون التوبه ثم اسحقه بدستج التقوى ثم القه
في طبخير التوفيق وصب عليه من ماء الخوف واوقد تحته نار المحبه وحركه باصطام الحكمه حتى يرغى ثم افرغه في جام
الرضا وروحه بمروحة الحمد حتى يبرد ثم افرغه في قدح المناجاة ثم افرجه بماء التوكل وحركه بملعقة الاستغفار ثم اشربه
وتمضمض بعده بماء الورع فإذا انت فعلت هذا فانك لا تعود إلى ذنب ابداَ
وفي حادثه آخرى مر عليه رجل صالح في بلاد المغرب وكان المرضى بين يديه وهو يصف لهم علاجهم فتقدم اليه وقال عالج مرضي
يرحمك الله فتأمل في وجهه ساعه ثم قال
خذ عروق الفقر وورق الصبر مع اهليج التواضع واجمع الكل في اناء اليقين وصب عليه ماء الخشيه واوقد تحته نار الحزن
ثم صفه بمصفاة المراقبه في جام الرضا وامزجه بشراب التوكل وتناوله بكف الصدق واشربه بكأس الاستغفار وتمضمض بعده
بماء الورع واحتم عن الحرص والطمع فإن الله تعالى يشفيك إن شاءالله
وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين