ولد الشيعة
01-12-2008, 01:53 AM
التعقيب المختص بصلاة المغرب
إذا فرغ المصلي من صلاة المغرب وعقب بما شاء من التعقيب المشترك بين جميع الفرائض الذي قدمناه فيقول ما يخص المغرب وهي أدعية كثيرة منها مذاكره الشيخ في المصباح وهو أن
يقول بعد تسبيح الزهراء "عليها السلام":-
"أن الله وملائكة يصلون على النبي ياايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما اللهم صل على محمد النبي وعلى ذريته وعلى أهل بيته"
رواه في ثواب الإعمال عن الإمام الرضا "عليه السلام"انه قال من قال ذلك في دبر صلاة المغرب قبل يثني رجليه أو يكلم أحدا اقضي الله له مأة حاجة سبعين في الدنيا وثلاثين في الأخر
(الحديث) ثم يقول سبع مرات
" بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم"
رواه الكليني في الكافي عن الإمام الصادق "عليه السلام" انه قال من قال ذلك سبعا لم يصبه جذام ولا برص ولا جنون ولا سبعون نوعا من أنواع البلاء أهونها الريح والبرص والجنون ويكتب في ديوان السعداء وان كان شقيا وفي رواية انه يستحب قارئتها مائة مرة فقيه عن الإمام الرضا "عليه السلام" قال إذا صليت المغرب فلا تبسط رجلك ولا تكلم احد حتى تبسمل وتحوقل مائة مرة وكذ عقب صلاة الصبح فمن قالها رفع الله عنه مائة نوع من أنواع البلاء ادني منها البرص والجذام والشيطان والسلطان (ثم تقول ثلاث مرات)
"الحمد لله الذي يفعل ما يشاء ولا يفعل ما شاء غيرة"
وري أيضا الكليني في الكافي عن الإمام الصادق ‘عليه السلام" انه قال من قال ذلك (ثلاث مرات ) بعد صلاة المغرب أعطى خيرا كثير ثم يقول :
"سبحانك لا اله إلا أنت أغفر لي ذوبي كلها جميعا فانه لا يغفرها الذنوب كلها جميعا إلا أنت"
وروى هذا الدعاء أيضا السيد ابن طاووس عن الإمام الباقر "عليه السلام" انه قال من قرء هذا الدعاء بعد صلاة المغرب والصبح قال الله جل جلاله لملائكته اكتبوا لعبدي المغفرة بمعرفته انه لا يغفر الذوي جميعا إلا أنا وهو مما يدعي به لدفع وجع العين بعد صلاة المغرب وصلاة الصبح وهو :
بسم الله الرحيم
اللهم إني أسالك بحق محمد وال محمد أن تصلي على محمد وال محمد وأسألك أن تجعل النور في بصري والبصيرة في ديني واليقين في قلبي والإخلاص في عملي والسلامة في نفسي والسعة في رزقي والشكر لك ما أبقيتني
وفي المجالس عم محمد الجعفى عن أبيه قال كثيرا ما اشتكى عيني فشكوت ذلك إلى الإمام الصادق "عليه السلام" فقال إلا علمك دعاء لدنياك وأخرتك وتكفي به وجع عينك فقلت بلى قال تقول في دبر الفجر والمغرب هذا الدعاء في تعقيب صلاة الصبح وبقول ما روى عن الإمام أمير المؤمنين علي "عليه السلام "انه كان يقرأ بعد صلاة المغرب هذا الدعاء :-
الحمد لله الذي يولج أليل في النهار ويولج النهار في الليل الحمد لله كلما وقب ليل وغسق والحمد لله كلما لاح نجم وخفق
قال الشيخ في المصباح والأفضل تأخير سجدة الشكر إلى ما بعد النوافل وقال السيد في فلاح السائل و لا تكثر في تعقيب قبل أن تصلي نوافلها ويستحب بعد الفراغ من نافلة المغرب أن يأتي بالتعقيب ما شاء ويقول :- يقول عشر مرات :- "ما شاء الله ولاقوه إلا بالله استغفر الله "
ثم تقول :-
"اللهم إني أسئلك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والنجاة من النار ومن كل بلية والفوز بالجنة والرضوان في دار السلام وجوار نبيك محمد "عليه واله السلام" اللهم ما بنا من نعمة فمنك لا اله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك "
إذا فرغ المصلي من صلاة المغرب وعقب بما شاء من التعقيب المشترك بين جميع الفرائض الذي قدمناه فيقول ما يخص المغرب وهي أدعية كثيرة منها مذاكره الشيخ في المصباح وهو أن
يقول بعد تسبيح الزهراء "عليها السلام":-
"أن الله وملائكة يصلون على النبي ياايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما اللهم صل على محمد النبي وعلى ذريته وعلى أهل بيته"
رواه في ثواب الإعمال عن الإمام الرضا "عليه السلام"انه قال من قال ذلك في دبر صلاة المغرب قبل يثني رجليه أو يكلم أحدا اقضي الله له مأة حاجة سبعين في الدنيا وثلاثين في الأخر
(الحديث) ثم يقول سبع مرات
" بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم"
رواه الكليني في الكافي عن الإمام الصادق "عليه السلام" انه قال من قال ذلك سبعا لم يصبه جذام ولا برص ولا جنون ولا سبعون نوعا من أنواع البلاء أهونها الريح والبرص والجنون ويكتب في ديوان السعداء وان كان شقيا وفي رواية انه يستحب قارئتها مائة مرة فقيه عن الإمام الرضا "عليه السلام" قال إذا صليت المغرب فلا تبسط رجلك ولا تكلم احد حتى تبسمل وتحوقل مائة مرة وكذ عقب صلاة الصبح فمن قالها رفع الله عنه مائة نوع من أنواع البلاء ادني منها البرص والجذام والشيطان والسلطان (ثم تقول ثلاث مرات)
"الحمد لله الذي يفعل ما يشاء ولا يفعل ما شاء غيرة"
وري أيضا الكليني في الكافي عن الإمام الصادق ‘عليه السلام" انه قال من قال ذلك (ثلاث مرات ) بعد صلاة المغرب أعطى خيرا كثير ثم يقول :
"سبحانك لا اله إلا أنت أغفر لي ذوبي كلها جميعا فانه لا يغفرها الذنوب كلها جميعا إلا أنت"
وروى هذا الدعاء أيضا السيد ابن طاووس عن الإمام الباقر "عليه السلام" انه قال من قرء هذا الدعاء بعد صلاة المغرب والصبح قال الله جل جلاله لملائكته اكتبوا لعبدي المغفرة بمعرفته انه لا يغفر الذوي جميعا إلا أنا وهو مما يدعي به لدفع وجع العين بعد صلاة المغرب وصلاة الصبح وهو :
بسم الله الرحيم
اللهم إني أسالك بحق محمد وال محمد أن تصلي على محمد وال محمد وأسألك أن تجعل النور في بصري والبصيرة في ديني واليقين في قلبي والإخلاص في عملي والسلامة في نفسي والسعة في رزقي والشكر لك ما أبقيتني
وفي المجالس عم محمد الجعفى عن أبيه قال كثيرا ما اشتكى عيني فشكوت ذلك إلى الإمام الصادق "عليه السلام" فقال إلا علمك دعاء لدنياك وأخرتك وتكفي به وجع عينك فقلت بلى قال تقول في دبر الفجر والمغرب هذا الدعاء في تعقيب صلاة الصبح وبقول ما روى عن الإمام أمير المؤمنين علي "عليه السلام "انه كان يقرأ بعد صلاة المغرب هذا الدعاء :-
الحمد لله الذي يولج أليل في النهار ويولج النهار في الليل الحمد لله كلما وقب ليل وغسق والحمد لله كلما لاح نجم وخفق
قال الشيخ في المصباح والأفضل تأخير سجدة الشكر إلى ما بعد النوافل وقال السيد في فلاح السائل و لا تكثر في تعقيب قبل أن تصلي نوافلها ويستحب بعد الفراغ من نافلة المغرب أن يأتي بالتعقيب ما شاء ويقول :- يقول عشر مرات :- "ما شاء الله ولاقوه إلا بالله استغفر الله "
ثم تقول :-
"اللهم إني أسئلك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والنجاة من النار ومن كل بلية والفوز بالجنة والرضوان في دار السلام وجوار نبيك محمد "عليه واله السلام" اللهم ما بنا من نعمة فمنك لا اله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك "