عبد محمد
02-12-2008, 07:09 PM
لأجهزة الأمنية تقبض على " عسكري " يسرق السيارات ويبيعها بعد تفكيكها للتشليح
الخبر ( الأولى ) وليد العزازي :
قبضت فرق البحث والتحري في الدمام على شاب في العقد الرابع يعمل في إحدى القطاعات العسكرية، امتهن سرقة السيارات وتفكيكها وإعادة بيع قطعها على عدد من محال التشليح وقطع الغيار المستعملة.
وأوضح المتحدث الأمني لشرطة الشرقية العميد يوسف القحطاني، ان عملية القبض «جاءت بعد أن جمعت فرق البحث والتحري معلومات سرية عن نشاطه، ومراقبته ورصد تحركاته، وبعد التأكد من صحة المعلومات، تم إعداد كمين محكم له، وألقت الأجهزة الأمنية القبض عليه بالجرم المشهود، إذ كانت في حوزته قطع لسيارة قام بسرقتها من مدينة سيهات منذ فترة»، مضيفاً ان «التحقيقات لا تزال تتواصل، للكشف عن المزيد من نشاطاته». وكانت الجهات الأمنية قامت، بالقبض على عصابات منظمة من جنسيات مختلفة، تخصصت في سرقة السيارات وبيعها على الورش ومحال بيع قطع الغيار، وتلجأ هذه المجموعات إلى الاستراحات أو الورش المهجورة، لممارسة نشاطها. فيما أشار عدد ممن سرقت سياراتهم، إلى أن غالبية قضايا السرقات يصعب اكتشافها، لتبقى هذه الظاهرة على حد وصفهم «متصلة الوقوع» بين الحين والآخر، معتبرين أن ذلك يعود إلى أن «كثيراً من الجناة يقومون بسرقة السيارات ثم يعملون على«تشليح» قطعها، وبيعها على الورش الصناعية، ومحال قطع الغيار المستعمل ما يخفي معالمها تماماً».
المصدر (http://www.alolaa.net/news.php?action=show&id=1740)
أترك لكم التعليق
الخبر ( الأولى ) وليد العزازي :
قبضت فرق البحث والتحري في الدمام على شاب في العقد الرابع يعمل في إحدى القطاعات العسكرية، امتهن سرقة السيارات وتفكيكها وإعادة بيع قطعها على عدد من محال التشليح وقطع الغيار المستعملة.
وأوضح المتحدث الأمني لشرطة الشرقية العميد يوسف القحطاني، ان عملية القبض «جاءت بعد أن جمعت فرق البحث والتحري معلومات سرية عن نشاطه، ومراقبته ورصد تحركاته، وبعد التأكد من صحة المعلومات، تم إعداد كمين محكم له، وألقت الأجهزة الأمنية القبض عليه بالجرم المشهود، إذ كانت في حوزته قطع لسيارة قام بسرقتها من مدينة سيهات منذ فترة»، مضيفاً ان «التحقيقات لا تزال تتواصل، للكشف عن المزيد من نشاطاته». وكانت الجهات الأمنية قامت، بالقبض على عصابات منظمة من جنسيات مختلفة، تخصصت في سرقة السيارات وبيعها على الورش ومحال بيع قطع الغيار، وتلجأ هذه المجموعات إلى الاستراحات أو الورش المهجورة، لممارسة نشاطها. فيما أشار عدد ممن سرقت سياراتهم، إلى أن غالبية قضايا السرقات يصعب اكتشافها، لتبقى هذه الظاهرة على حد وصفهم «متصلة الوقوع» بين الحين والآخر، معتبرين أن ذلك يعود إلى أن «كثيراً من الجناة يقومون بسرقة السيارات ثم يعملون على«تشليح» قطعها، وبيعها على الورش الصناعية، ومحال قطع الغيار المستعمل ما يخفي معالمها تماماً».
المصدر (http://www.alolaa.net/news.php?action=show&id=1740)
أترك لكم التعليق