الماجدي66
08-12-2008, 07:27 PM
بحق يااخواني نحن مقصرون بحق القران ,يجب علينا التامل في قراءه القران العظيم وتكريس وتركيز بحثنا فية , وخاصة العلماء منا ليساعدنا ويساعدهم على حل جميع الالغاز والمعضلات .
قام فريق من الباحثين اليابانيين باعلان إسلامه، بعد أن تأكد بان كل ما توصل إليه الفريق، من نتائج في بحثه، قد اشير اليه في القرآن الكريم، منذ أكثر من 1400 عاماً
وحسب صحيفة "الجزيرة" السعودية، فإن بداية القصة تعود إلى البحث عن مادة الميثالويندز ـ(وهي مادة بروتينية يفرزها مخ الإنسان والحيوان بكميات قليلة، تحتوي على مادة الكبريت، لذا يمكنها الاتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفوسفور)ـ
وتعتبر هذه المادة مهمة جداً لجسم الإنسان، حيث تعمل على خفض الكولسيترول والتمثيل الغذائي وتقوية القلب وضبط النفس. ويزداد إفراز هذه المادة من مخ الإنسان تدريجياً مابين سن 15-35 سنة، ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن الستين عاماً، لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الإنسان. وبالنسبة للحيوان فقد وجدت هذه المادة فيه بنسبة قليلة جداً، لذا اتجهت الأنظار نحو البحث عنها في النباتات، حيث قام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة السحرية التي لها أكبر الأثر في إزالة أعراض الشيخوخة، فلم يعثروا عليها إلا في نوعين من النباتات، هما (التين والزيتون) وصدق الله العلي العظيم إذ يقول في كتابه العظيم ـ {وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ * وَطُورِ سِينِينَ * وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ * لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} ـ وبعد أن تم استخلاصها من التين والزيتون، وجد أن استخدامها من التين وحده، أو من الزيتون وحده، لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الإنسان، إلا بعد خلط المادة المستخلصة من التين، مع تلك المستخلصة من الزيتون، معاً. وبعد ذلك قام فريق العلماء الياباني بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لإعطاء أفضل تأثير فكانت نسبة 1تين إلى 7 زيتون هي الأفضل.
حينها قام الدكتور السعودي طه إبراهيم خليفة بالبحث في القرآن الكريم فوجد أنه ورد ذكر التين مرة واحدة، أما الزيتون فقد ذكر ست مرات ومرة واحدة بالإشارة ضمنياً في سورة المؤمنون، وهي قوله تعالى ـ {وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاء تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ} ـ. فقام الدكتور السعودي طه إبراهيم خليفة بإرسال كل المعلومات التي حصل عليها وجمعها من القرآن الكريم، إلى فريق البحث الياباني، الذين اعلنوا اسلامهم بعد هذ
مع تحياتي
قام فريق من الباحثين اليابانيين باعلان إسلامه، بعد أن تأكد بان كل ما توصل إليه الفريق، من نتائج في بحثه، قد اشير اليه في القرآن الكريم، منذ أكثر من 1400 عاماً
وحسب صحيفة "الجزيرة" السعودية، فإن بداية القصة تعود إلى البحث عن مادة الميثالويندز ـ(وهي مادة بروتينية يفرزها مخ الإنسان والحيوان بكميات قليلة، تحتوي على مادة الكبريت، لذا يمكنها الاتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفوسفور)ـ
وتعتبر هذه المادة مهمة جداً لجسم الإنسان، حيث تعمل على خفض الكولسيترول والتمثيل الغذائي وتقوية القلب وضبط النفس. ويزداد إفراز هذه المادة من مخ الإنسان تدريجياً مابين سن 15-35 سنة، ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن الستين عاماً، لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الإنسان. وبالنسبة للحيوان فقد وجدت هذه المادة فيه بنسبة قليلة جداً، لذا اتجهت الأنظار نحو البحث عنها في النباتات، حيث قام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة السحرية التي لها أكبر الأثر في إزالة أعراض الشيخوخة، فلم يعثروا عليها إلا في نوعين من النباتات، هما (التين والزيتون) وصدق الله العلي العظيم إذ يقول في كتابه العظيم ـ {وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ * وَطُورِ سِينِينَ * وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ * لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} ـ وبعد أن تم استخلاصها من التين والزيتون، وجد أن استخدامها من التين وحده، أو من الزيتون وحده، لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الإنسان، إلا بعد خلط المادة المستخلصة من التين، مع تلك المستخلصة من الزيتون، معاً. وبعد ذلك قام فريق العلماء الياباني بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لإعطاء أفضل تأثير فكانت نسبة 1تين إلى 7 زيتون هي الأفضل.
حينها قام الدكتور السعودي طه إبراهيم خليفة بالبحث في القرآن الكريم فوجد أنه ورد ذكر التين مرة واحدة، أما الزيتون فقد ذكر ست مرات ومرة واحدة بالإشارة ضمنياً في سورة المؤمنون، وهي قوله تعالى ـ {وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاء تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ} ـ. فقام الدكتور السعودي طه إبراهيم خليفة بإرسال كل المعلومات التي حصل عليها وجمعها من القرآن الكريم، إلى فريق البحث الياباني، الذين اعلنوا اسلامهم بعد هذ
مع تحياتي