عبدالرحمن
12-12-2008, 07:09 PM
1) متهم على الإسلام
قال الميموني : ((قال الإمام احمد ياأبا الحسن
إذا رأيت رجلاً يذكر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بسوء فأتهمه على الإسلام ))
شرح السنة للبربهاري .
2)أنه زنديق
قال ابو زرعة الرازي (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
فاعلم أنه زنديق
وذلك ان الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق
والقرآن حق وإنما أدى إلينا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة والجرح بهم اولى وهم زنادقة ))
شرح السنة ص109 .
3) أنه صاحب هوى
قال سفيان بن عيينة (( من نطق في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بكلمة
فهو صاحب هوى ))
شرح السنة ص69 .
4)أنه رافضــــــــــــــــــــــــــي
قال الإمام أحمد رحمه الله في كتاب السنة
(( فمن سب أصحاب رسو ل الله صلى الله عليه وسلم أو واحداً منهم
فهـــــــــــو مبتدع رافضي ))
( قطف الجنى الداني ص162)
5)أضل من حمار أهله
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الواسطية
((وَيُقِرُّونَ بِمَا تَوَاتَرَ بِهِ النَّقْلُ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ - رضي الله عنه - وَعَنْ غَيْرِهِ مِنْ أَنَّ خَيْرَ هَذِهِ الْأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا أَبُو بَكْرٍ ثُمَّ عُمَرُ وَيُثَلِّثُونَ بِعُثْمَانِ وَيُرَبِّعُونَ بِعَلِيِّ رضي الله عنهم كَمَا دَلَّتْ عَلَيْهِ الْآثَارُ وَكَمَا أَجْمَعَ الصَّحَابَةُ رضي الله عنهم عَلَى تَقْدِيمِ عُثْمَانَ فِي الْبَيْعَةِ
مَعَ أَنَّ بَعْضَ أَهْلِ السُّنَّةِ كَانُوا قَدْ اخْتَلَفُوا فِي عُثْمَانَ وَعَلِيٍّ - رضي الله عنهما بَعْدَ اتِّفَاقِهِمْ عَلَى تَقْدِيمِ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ - أَيُّهُمَا أَفْضَلُ فَقَدَّمَ قَوْمٌ عُثْمَانَ وَسَكَتُوا أَوْ رَبَّعُوا بِعَلِيِّ وَقَدَّمَ قَوْمٌ عَلِيًّا وَقَوْمٌ تَوَقَّفُوا
; لَكِنْ اسْتَقَرَّ أَمْرُ أَهْلِ السُّنَّةِ عَلَى تَقْدِيمِ عُثْمَانَ وَإِنْ كَانَتْ هَذِهِ الْمَسْأَلَةُ - مَسْأَلَةُ عُثْمَانَ وَعَلِيٍّ - لَيْسَتْ مِنْ الْأُصُولِ الَّتِي يُضَلَّلُ الْمُخَالِفُ فِيهَا عِنْدَ جُمْهُورِ أَهْلِ السُّنَّة.
لَكِنَّ الْمَسْأَلَةَ الَّتِي يُضَلَّلُ الْمُخَالِفُ فِيهَا هِيَ " مَسْأَلَةُ الْخِلَافَةِ "
وَذَلِكَ أَنَّهُمْ يُؤْمِنُونَ بِأَنَّ الْخَلِيفَةَ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ أَبُو بَكْرٍ ثُمَّ عُمَرُ ثُمَّ عُثْمَانُ ثُمَّ عَلِيٌّ
وَمَنْ طَعَنَ فِي خِلَافَةِ أَحَدٍ مِنْ هَؤُلَاءِ الْأَئِمَّةِ فَهُوَ أَضَلُّ مِنْ حِمَارِ أَهْلِهِ . ))
فهل يدافع أحد في قلبه غيرة على العقيدة عن هذا وأمثاله ؟؟؟
ماأعظم غربة أهل السنة .
( ولايفهم من هذا النقل تكفير هذا المبتدع الضال لأن هذا الأمر يرجع فيه للأكابر من أهل العلم
وله شروط يجب اجتماعها وموانع لابد من انتفائها والله أعلم
قال الميموني : ((قال الإمام احمد ياأبا الحسن
إذا رأيت رجلاً يذكر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بسوء فأتهمه على الإسلام ))
شرح السنة للبربهاري .
2)أنه زنديق
قال ابو زرعة الرازي (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
فاعلم أنه زنديق
وذلك ان الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق
والقرآن حق وإنما أدى إلينا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة والجرح بهم اولى وهم زنادقة ))
شرح السنة ص109 .
3) أنه صاحب هوى
قال سفيان بن عيينة (( من نطق في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بكلمة
فهو صاحب هوى ))
شرح السنة ص69 .
4)أنه رافضــــــــــــــــــــــــــي
قال الإمام أحمد رحمه الله في كتاب السنة
(( فمن سب أصحاب رسو ل الله صلى الله عليه وسلم أو واحداً منهم
فهـــــــــــو مبتدع رافضي ))
( قطف الجنى الداني ص162)
5)أضل من حمار أهله
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الواسطية
((وَيُقِرُّونَ بِمَا تَوَاتَرَ بِهِ النَّقْلُ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ - رضي الله عنه - وَعَنْ غَيْرِهِ مِنْ أَنَّ خَيْرَ هَذِهِ الْأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا أَبُو بَكْرٍ ثُمَّ عُمَرُ وَيُثَلِّثُونَ بِعُثْمَانِ وَيُرَبِّعُونَ بِعَلِيِّ رضي الله عنهم كَمَا دَلَّتْ عَلَيْهِ الْآثَارُ وَكَمَا أَجْمَعَ الصَّحَابَةُ رضي الله عنهم عَلَى تَقْدِيمِ عُثْمَانَ فِي الْبَيْعَةِ
مَعَ أَنَّ بَعْضَ أَهْلِ السُّنَّةِ كَانُوا قَدْ اخْتَلَفُوا فِي عُثْمَانَ وَعَلِيٍّ - رضي الله عنهما بَعْدَ اتِّفَاقِهِمْ عَلَى تَقْدِيمِ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ - أَيُّهُمَا أَفْضَلُ فَقَدَّمَ قَوْمٌ عُثْمَانَ وَسَكَتُوا أَوْ رَبَّعُوا بِعَلِيِّ وَقَدَّمَ قَوْمٌ عَلِيًّا وَقَوْمٌ تَوَقَّفُوا
; لَكِنْ اسْتَقَرَّ أَمْرُ أَهْلِ السُّنَّةِ عَلَى تَقْدِيمِ عُثْمَانَ وَإِنْ كَانَتْ هَذِهِ الْمَسْأَلَةُ - مَسْأَلَةُ عُثْمَانَ وَعَلِيٍّ - لَيْسَتْ مِنْ الْأُصُولِ الَّتِي يُضَلَّلُ الْمُخَالِفُ فِيهَا عِنْدَ جُمْهُورِ أَهْلِ السُّنَّة.
لَكِنَّ الْمَسْأَلَةَ الَّتِي يُضَلَّلُ الْمُخَالِفُ فِيهَا هِيَ " مَسْأَلَةُ الْخِلَافَةِ "
وَذَلِكَ أَنَّهُمْ يُؤْمِنُونَ بِأَنَّ الْخَلِيفَةَ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ أَبُو بَكْرٍ ثُمَّ عُمَرُ ثُمَّ عُثْمَانُ ثُمَّ عَلِيٌّ
وَمَنْ طَعَنَ فِي خِلَافَةِ أَحَدٍ مِنْ هَؤُلَاءِ الْأَئِمَّةِ فَهُوَ أَضَلُّ مِنْ حِمَارِ أَهْلِهِ . ))
فهل يدافع أحد في قلبه غيرة على العقيدة عن هذا وأمثاله ؟؟؟
ماأعظم غربة أهل السنة .
( ولايفهم من هذا النقل تكفير هذا المبتدع الضال لأن هذا الأمر يرجع فيه للأكابر من أهل العلم
وله شروط يجب اجتماعها وموانع لابد من انتفائها والله أعلم