عاشقة إمامهاا
13-12-2008, 03:47 PM
الهم صلي على محمد وآل محمد اقدم لكم المناجاة المنظومة لمولانا امير المؤمنين عليه السلاملَك الحَمْدُ ياذا الجُودِ وَالمَجْد iiِوَالعُلى تَـبارَكْتَ تُـعْطِي مَنْ تَشاءُ iiوَتَمْنَعُ
إِلـهِي وَخَـلاّقِي وَحِرْزِي iiوَمَوْئِلي إِلَـيْكَ لَـدى الاِعْسارِ وَاليُسْرِ iiأَفْزَعُ
إِلـهِي لَـئِنْ جَلَّتْ وَجَمَّتْ iiخَطِيَئِتي فَـعَفْوُكَ عَـنْ ذَنْـبِي أَجَلُّ iiوَأَوْسَعُ
إِلـهِي لَـئِنْ أَعْطِيْتُ نَفْسِي iiسُؤْلَها فَـها أَنـا فِي رَوْضِ النَّدامَةِ iiأَرْتَعُ
إِلـهِي تَـرى حالِي وَفَقْرِي iiوَفاقَتِي وأَنْـتَ مُـناجاتِي الـخَفِيَّةَ iiتَـسْمَعُ
إِلـهِي فَـلا تَقْطَعْ رَجائِي iiوَلاتُزِغ ْفُـؤادِي فَلِي فِي سَيْبِ جُودِكَ مَطْمَعُ
إلـهِي لَـئِنْ خَـيَّبْتَنِي أَوْ طَرَدْتَنِي فَـمَنْ ذا الَّذِي أَرْجُو
وَمَنْ ذا iiأَشَفِّعُ
إلـهِي أَجِـرْنِي مِـنْ عَذابِكَ iiإِنَّنِي أَسِـيرٌ ذَلِـيلٌ خـائِفٌ لَكَ iiأَخْضَعُ
إلـهِي فَـآنِسْنِي بِـتَلْقِينِ iiحُـجَّتِي إذا كانَ لِي فِي القَبْرِ مَثوىً وَمَضْجَعُ
إلـهِي لَـئِنْ عَـذَّبْتَنِي أَلْـفَ iiحِجَّةٍ فَـحَبْلُ رَجـائِي مِـنْكَ لا iiيَـتَقَطَّعُ
إلـهِي أَذِقْـنِي طَـعْمَ عَفْوِكَ يَوْمَ iiلا بَـنُـونَ وَلا مـالٌ هُـنالِكَ iiيَـنْفَعُ
إلـهِي لَـئِنْ لَمْ تَرْعَنِي كُنْتُ ضائِعاً وَإِنْ كُـنْتَ تَـرْعانِي فَلَسْتُ iiأُضَيَّعُ
إلـهِي إِذا لَمْ تَعْفُ عَنْ غَيْرِ iiمُحْسِنٍ فَـمَـنْ لِـمُسِيٍ بِـالهَوى iiيَـتَمَتَّعُ
إلـهِي لَئِنْ فَرَّطْتُ فِي طَلَبِ iiالتُّقى فَـها أَنـا إِثْـرَ الـعَفْوِ أَقْفُو iiوَأَتْبَعُ
إلـهِي لَـئِنْ أَخْـطأْتُ جَهْلاً فَطالَما رَجَـوْتُكَ حَـتّى قِـيْلَ ماهُوَ يَجْزَعُ
إلـهِي ذُنُوبِي بَذَّتِ الطَّوْدَ iiوَاعْتَلَتْ وَصَـفْحُكَ عَـنْ ذَنْبِي أَجَلُّ iiوَأَرْفَعُ
إلـهِي يُـنْجِّي ذِكْـرُ طَوْلِكَ لَوْعَتِي وَذِكْـرُ الـخَطايا العَيْنَ مِنِّي iiيُدَمِّعُ
إلـهِي أَقِـلْنِي عَثْرَتِي وَامْحُ حَوْبَتِي فَـإِنِّـي مُـقِرُّ خـائِفٌ مُـتَضَرِّعُ
إلـهِي أَنِـلْنِي مِـنْكَ رَوْحاً iiوَراحَةً فَـلَسْتُ سِـوى أَبْوابِ فَضْلِكَ iiأَقْرَعُ
إلـهِي لَـئِنْ أَقْـصَيْتَنِي أَوْ iiأَهَنْتَنِي فَـما حِـيلَتِي يارَبِّ أَمْ كَيْفَ iiأَصْنَعُ
إلـهِي حَلِيفُ الحُبِّ فِي اللَّيْلِ iiساهير يُـناجِي وَيَـدْعُو وَالـمُغَفَّلُ iiيَهْجَعُ
إِلـهِي وَهـذا الـخَلْقُ مـابَيْنَ iiنائِمٍ ومُـنْـتَبِهٍ فِــي لَـيْلِهِ iiيَـتَضَرَّعُ
وَكُـلُّـهُمْ يَـرْجُو نَـوالَكَ iiراجِـياً لِـرَحْمَتِكَ العُظْمى وَفِيالخُلْدِ iiيَطْمَعُ
إلـهِي يُـمَنِّينِي رَجـائِي iiسَـلامَةً وَقُـبْـحُ خَـطِيئاتِي عَـلَيَّ يُـشَنِّعُ
إلـهِي فَـإِنْ تَـعْفُو فَعَفْوُكَ iiمُنْقِذِي وَإِلاّ فَـبِـالْذَنْبِ الـمُدَمِّرِ iiأُصْـرَعُ
الـهِـي بِـحَقِّ الـهاشِمِيِّ iiمُـحَمَّدٍ وَحُـرْمَةِ أَطْـهارٍ هُـمُ لَكَ iiخُضَّعُ
إلـهِي بِـحَقِّ المُصْطَفى وَابْنِ iiعَمِّهِ وَحُـرْمَةِ أَبْـرارٍ هُـمُ لَـكَ iiخُشَّعُ
إلـهِي فَـأَنْشِرْنِي عَـلى دِينِ iiأَحْمَدٍ مُـنِيباً تَـقِيّاً قـانِتاً لَـكَ iiأَخْـضَعُ
وَلاتَـحْرِمْنِي يـا إِلـهِي iiوَسَـيِّدِي شَـفاعَتَهُ الـكُبْرى فَـذاكَ iiالمُشَفَّعُ
وَصَـلِّ عَـلَيْهِمْ مـا دَعـاكَ مُوَحِّدٌ وَنـاجـاكَ أَخـيارٌ بِـبابِكَ iiرُكَّـعُ
وفي كلام له في المناجاة
[ إِلهِي كَفى بِي عِزَّاً أَنْ أَكُونَ لَكَ عَبْداً، وَكَفى بِي فَخْراً أَنْ تَكُونَ لِي رَبَّاً، أَنْتَ كَما أُحِبُّ فَاجْعَلْنِي كَما تُحِبُّ ].
تحياتي عاشقة إمامهاا
إِلـهِي وَخَـلاّقِي وَحِرْزِي iiوَمَوْئِلي إِلَـيْكَ لَـدى الاِعْسارِ وَاليُسْرِ iiأَفْزَعُ
إِلـهِي لَـئِنْ جَلَّتْ وَجَمَّتْ iiخَطِيَئِتي فَـعَفْوُكَ عَـنْ ذَنْـبِي أَجَلُّ iiوَأَوْسَعُ
إِلـهِي لَـئِنْ أَعْطِيْتُ نَفْسِي iiسُؤْلَها فَـها أَنـا فِي رَوْضِ النَّدامَةِ iiأَرْتَعُ
إِلـهِي تَـرى حالِي وَفَقْرِي iiوَفاقَتِي وأَنْـتَ مُـناجاتِي الـخَفِيَّةَ iiتَـسْمَعُ
إِلـهِي فَـلا تَقْطَعْ رَجائِي iiوَلاتُزِغ ْفُـؤادِي فَلِي فِي سَيْبِ جُودِكَ مَطْمَعُ
إلـهِي لَـئِنْ خَـيَّبْتَنِي أَوْ طَرَدْتَنِي فَـمَنْ ذا الَّذِي أَرْجُو
وَمَنْ ذا iiأَشَفِّعُ
إلـهِي أَجِـرْنِي مِـنْ عَذابِكَ iiإِنَّنِي أَسِـيرٌ ذَلِـيلٌ خـائِفٌ لَكَ iiأَخْضَعُ
إلـهِي فَـآنِسْنِي بِـتَلْقِينِ iiحُـجَّتِي إذا كانَ لِي فِي القَبْرِ مَثوىً وَمَضْجَعُ
إلـهِي لَـئِنْ عَـذَّبْتَنِي أَلْـفَ iiحِجَّةٍ فَـحَبْلُ رَجـائِي مِـنْكَ لا iiيَـتَقَطَّعُ
إلـهِي أَذِقْـنِي طَـعْمَ عَفْوِكَ يَوْمَ iiلا بَـنُـونَ وَلا مـالٌ هُـنالِكَ iiيَـنْفَعُ
إلـهِي لَـئِنْ لَمْ تَرْعَنِي كُنْتُ ضائِعاً وَإِنْ كُـنْتَ تَـرْعانِي فَلَسْتُ iiأُضَيَّعُ
إلـهِي إِذا لَمْ تَعْفُ عَنْ غَيْرِ iiمُحْسِنٍ فَـمَـنْ لِـمُسِيٍ بِـالهَوى iiيَـتَمَتَّعُ
إلـهِي لَئِنْ فَرَّطْتُ فِي طَلَبِ iiالتُّقى فَـها أَنـا إِثْـرَ الـعَفْوِ أَقْفُو iiوَأَتْبَعُ
إلـهِي لَـئِنْ أَخْـطأْتُ جَهْلاً فَطالَما رَجَـوْتُكَ حَـتّى قِـيْلَ ماهُوَ يَجْزَعُ
إلـهِي ذُنُوبِي بَذَّتِ الطَّوْدَ iiوَاعْتَلَتْ وَصَـفْحُكَ عَـنْ ذَنْبِي أَجَلُّ iiوَأَرْفَعُ
إلـهِي يُـنْجِّي ذِكْـرُ طَوْلِكَ لَوْعَتِي وَذِكْـرُ الـخَطايا العَيْنَ مِنِّي iiيُدَمِّعُ
إلـهِي أَقِـلْنِي عَثْرَتِي وَامْحُ حَوْبَتِي فَـإِنِّـي مُـقِرُّ خـائِفٌ مُـتَضَرِّعُ
إلـهِي أَنِـلْنِي مِـنْكَ رَوْحاً iiوَراحَةً فَـلَسْتُ سِـوى أَبْوابِ فَضْلِكَ iiأَقْرَعُ
إلـهِي لَـئِنْ أَقْـصَيْتَنِي أَوْ iiأَهَنْتَنِي فَـما حِـيلَتِي يارَبِّ أَمْ كَيْفَ iiأَصْنَعُ
إلـهِي حَلِيفُ الحُبِّ فِي اللَّيْلِ iiساهير يُـناجِي وَيَـدْعُو وَالـمُغَفَّلُ iiيَهْجَعُ
إِلـهِي وَهـذا الـخَلْقُ مـابَيْنَ iiنائِمٍ ومُـنْـتَبِهٍ فِــي لَـيْلِهِ iiيَـتَضَرَّعُ
وَكُـلُّـهُمْ يَـرْجُو نَـوالَكَ iiراجِـياً لِـرَحْمَتِكَ العُظْمى وَفِيالخُلْدِ iiيَطْمَعُ
إلـهِي يُـمَنِّينِي رَجـائِي iiسَـلامَةً وَقُـبْـحُ خَـطِيئاتِي عَـلَيَّ يُـشَنِّعُ
إلـهِي فَـإِنْ تَـعْفُو فَعَفْوُكَ iiمُنْقِذِي وَإِلاّ فَـبِـالْذَنْبِ الـمُدَمِّرِ iiأُصْـرَعُ
الـهِـي بِـحَقِّ الـهاشِمِيِّ iiمُـحَمَّدٍ وَحُـرْمَةِ أَطْـهارٍ هُـمُ لَكَ iiخُضَّعُ
إلـهِي بِـحَقِّ المُصْطَفى وَابْنِ iiعَمِّهِ وَحُـرْمَةِ أَبْـرارٍ هُـمُ لَـكَ iiخُشَّعُ
إلـهِي فَـأَنْشِرْنِي عَـلى دِينِ iiأَحْمَدٍ مُـنِيباً تَـقِيّاً قـانِتاً لَـكَ iiأَخْـضَعُ
وَلاتَـحْرِمْنِي يـا إِلـهِي iiوَسَـيِّدِي شَـفاعَتَهُ الـكُبْرى فَـذاكَ iiالمُشَفَّعُ
وَصَـلِّ عَـلَيْهِمْ مـا دَعـاكَ مُوَحِّدٌ وَنـاجـاكَ أَخـيارٌ بِـبابِكَ iiرُكَّـعُ
وفي كلام له في المناجاة
[ إِلهِي كَفى بِي عِزَّاً أَنْ أَكُونَ لَكَ عَبْداً، وَكَفى بِي فَخْراً أَنْ تَكُونَ لِي رَبَّاً، أَنْتَ كَما أُحِبُّ فَاجْعَلْنِي كَما تُحِبُّ ].
تحياتي عاشقة إمامهاا