خادم ام البنين
14-12-2008, 12:19 AM
السلام عليكم اخواني ورحمة الله وبركاتة
ايام قليلة ويخيم الحزن في كل الدنيا لقدوم شهر الحزن محرم
وفي كل عام ينتابني الحزن حيث ان كل عام افتقد في مجالس الحسين
عادة حسنة قد تبدلت بسم الموضى والارتقاء والتطور وكم تمنيت ان اكتب
منشورات عسى ان ينتبة الغافلين عن هذا الامر المألم للقلوب .
اول شي ابتدي بتوجية رسالتي لكل الشيعة حيث لا اجد الكل يرتدي السواد والعذر الحزن بلقلب وليس بلباس والكل يعلم ان الباس رسالة الى كل العالم اننا نحزن ونعبر عن حزننا بسواد
ثانيا الخطيب الحسيني حيث ان هناك الكثير من الخطباء لايعطي المصيبة حقها واحيانا يقول لا داعي لذكر باقي المصيبة فسيرة معروفة ونسى ان هناك اجيال صغيرة حضرت للمأتم تريد معرفة قصة الحسين وادق التفاصيل لتقوية جذور ايمانها بلحسين
وثالثا عدم توقير الكبير حيث يجلس صغار السن على الجدار والمسندات والكبار في السن يبقون في الوسط والادهش لذالك ان الاب ينظر ذلك ولا يأمر الصغير بتفضيل كبير السن بل يضل في صمت وكأن الامر شيئ عادي
رابعا مشاهدت التلفاز في ايام الحادي الى الرابع ان لم يكن اكثر مع العلم ان الرسول كان يبكي اذا حل شهر محرم لمعرفتة بعظمة هذا الشهر فأول يوم من محرم هوى يوم الحزن ويقولون هل هلال الحزن من محرم
وخامسا لطم الصدر على قصيدة لا يوجد حتى بها بيت كامل من الحزن ومصيبة اهل البيت فلطم يجب ان يكون بسم الحسين والى الحسين
سادسا تكاثر الواقفين لتفرج على العزاء كما النساء حيث كان اجدادنا يعزون وكانت جماعة من النسا تشاهد ولاكن كانت تلطم على صدها ولاكن اليوم اصبح الرجال والنساء يتفرجون
سابعا اصبح التبرع للحسين من باب الرياء عند الكثيرين وطلب الشهرة حيث كان تبرعات التى يتبرع بها المحبون من الشيعة يحرصون على ان لايعرف من تبرع بها والعكس الان
اوثامنا الضحك في المأتم الحسيني بع فراغ الخطيب (الملا ) والتحدث في الماتم كما لو كان المأتم (قهوة او بسطة للجالسين ونسوى انا للمأتم حرمة عظيمة عند الله كما المسجد
وتاسعا الشعارات التى تكتب على السواد اكثرها سياسية وهي مقولات للامام الحسين ولاكن هناك مقولات للامام الحسين لو كتبت على السواد لكانت الاصبحت الصحيفة السجادية الثانية لما فيها من عضة للقارئين
وعاشرا الاستهزاء لمعجزات التى تضهر حيث ان البعض ينقلها بجهاز التلفون كتحفة وليش كرامة فيقوم بتشكيك بمافيها من كرامة
(( ولا انسى اهم شيئ كنت انوي قولة كل هاذة الاشياء تنبع من عمل واحد عدم معرفة مصيبة عاشوراء حق المعرفة ولذلك تم من السنوات الاخيرة طرق الابواب من النواصب لهدم ساس البناء الحسيني ونجحوى في بعض والخوف ان ينجوى في غيرها
عدم فصخ الابسة والتى كانت تقهر المعاندين لرئيتهم الاحمراء والحب الحسيني بقلب لا يهتم للاذى وذلك في حب الحسين
عدم توزيع الحلاوة في زفاف القاسم وتشكيك الشيعة في الرويات وهوى شي يعلم الجميع ان توزيع الحلاوة ليش للفرح ولاكن لنيتهم المخلصة بمواسات الحسين وكانو يتمنون ان يكونو موجودين لزف الاقسم
الحيدر وهوى ماقيل عنة بدعة ونتحار وضلال وما جعل الفتنة تقوم الا حينما حاول الملحدين لاهل البيت خلق الفتنة بنشر فيديو بلغرب ومحاولت تشوية صورت الحيدر بقولهم ان الشيعة دموين فلم ينجحوى وللاسف نجحوى حينما اختلف الشيعة بأمر الحيد ر
اسف طولت عليكم بس الي بقولة ان يوم الي يكون معرفتنا بحب الحسين ومصيبتة على قدر كبير يستحيل ان احد يقدر يفرقنا ومأجورين مقدما
فأنا ما اعلم اذا كنت ببقى لعاشوراء او لا الله يعودنا وياكم علية ونواسي ابن الزهراء اخوكم خادم ام البنين
ايام قليلة ويخيم الحزن في كل الدنيا لقدوم شهر الحزن محرم
وفي كل عام ينتابني الحزن حيث ان كل عام افتقد في مجالس الحسين
عادة حسنة قد تبدلت بسم الموضى والارتقاء والتطور وكم تمنيت ان اكتب
منشورات عسى ان ينتبة الغافلين عن هذا الامر المألم للقلوب .
اول شي ابتدي بتوجية رسالتي لكل الشيعة حيث لا اجد الكل يرتدي السواد والعذر الحزن بلقلب وليس بلباس والكل يعلم ان الباس رسالة الى كل العالم اننا نحزن ونعبر عن حزننا بسواد
ثانيا الخطيب الحسيني حيث ان هناك الكثير من الخطباء لايعطي المصيبة حقها واحيانا يقول لا داعي لذكر باقي المصيبة فسيرة معروفة ونسى ان هناك اجيال صغيرة حضرت للمأتم تريد معرفة قصة الحسين وادق التفاصيل لتقوية جذور ايمانها بلحسين
وثالثا عدم توقير الكبير حيث يجلس صغار السن على الجدار والمسندات والكبار في السن يبقون في الوسط والادهش لذالك ان الاب ينظر ذلك ولا يأمر الصغير بتفضيل كبير السن بل يضل في صمت وكأن الامر شيئ عادي
رابعا مشاهدت التلفاز في ايام الحادي الى الرابع ان لم يكن اكثر مع العلم ان الرسول كان يبكي اذا حل شهر محرم لمعرفتة بعظمة هذا الشهر فأول يوم من محرم هوى يوم الحزن ويقولون هل هلال الحزن من محرم
وخامسا لطم الصدر على قصيدة لا يوجد حتى بها بيت كامل من الحزن ومصيبة اهل البيت فلطم يجب ان يكون بسم الحسين والى الحسين
سادسا تكاثر الواقفين لتفرج على العزاء كما النساء حيث كان اجدادنا يعزون وكانت جماعة من النسا تشاهد ولاكن كانت تلطم على صدها ولاكن اليوم اصبح الرجال والنساء يتفرجون
سابعا اصبح التبرع للحسين من باب الرياء عند الكثيرين وطلب الشهرة حيث كان تبرعات التى يتبرع بها المحبون من الشيعة يحرصون على ان لايعرف من تبرع بها والعكس الان
اوثامنا الضحك في المأتم الحسيني بع فراغ الخطيب (الملا ) والتحدث في الماتم كما لو كان المأتم (قهوة او بسطة للجالسين ونسوى انا للمأتم حرمة عظيمة عند الله كما المسجد
وتاسعا الشعارات التى تكتب على السواد اكثرها سياسية وهي مقولات للامام الحسين ولاكن هناك مقولات للامام الحسين لو كتبت على السواد لكانت الاصبحت الصحيفة السجادية الثانية لما فيها من عضة للقارئين
وعاشرا الاستهزاء لمعجزات التى تضهر حيث ان البعض ينقلها بجهاز التلفون كتحفة وليش كرامة فيقوم بتشكيك بمافيها من كرامة
(( ولا انسى اهم شيئ كنت انوي قولة كل هاذة الاشياء تنبع من عمل واحد عدم معرفة مصيبة عاشوراء حق المعرفة ولذلك تم من السنوات الاخيرة طرق الابواب من النواصب لهدم ساس البناء الحسيني ونجحوى في بعض والخوف ان ينجوى في غيرها
عدم فصخ الابسة والتى كانت تقهر المعاندين لرئيتهم الاحمراء والحب الحسيني بقلب لا يهتم للاذى وذلك في حب الحسين
عدم توزيع الحلاوة في زفاف القاسم وتشكيك الشيعة في الرويات وهوى شي يعلم الجميع ان توزيع الحلاوة ليش للفرح ولاكن لنيتهم المخلصة بمواسات الحسين وكانو يتمنون ان يكونو موجودين لزف الاقسم
الحيدر وهوى ماقيل عنة بدعة ونتحار وضلال وما جعل الفتنة تقوم الا حينما حاول الملحدين لاهل البيت خلق الفتنة بنشر فيديو بلغرب ومحاولت تشوية صورت الحيدر بقولهم ان الشيعة دموين فلم ينجحوى وللاسف نجحوى حينما اختلف الشيعة بأمر الحيد ر
اسف طولت عليكم بس الي بقولة ان يوم الي يكون معرفتنا بحب الحسين ومصيبتة على قدر كبير يستحيل ان احد يقدر يفرقنا ومأجورين مقدما
فأنا ما اعلم اذا كنت ببقى لعاشوراء او لا الله يعودنا وياكم علية ونواسي ابن الزهراء اخوكم خادم ام البنين