المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مظلومية الزهراء على السنة التاريخ؟؟الجزء الثالث


بارباري
16-12-2008, 02:42 PM

بارباري
16-12-2008, 02:43 PM

بارباري
16-12-2008, 03:42 PM
مظلومية الزهراء على السنة التاريخ؟؟؟؟؟؟؟؟؟الجزء الثالث

بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته







أخواني / اخواتي


أبدا معكم بذكر الصلاة على محمد وآل محمد لكم الجزء الثالث من موضوع يخص مظلومية الزهراء عليها السلام



الجزء الثالث


قصة فاطمة الزهراء (عليها السلام) مع الخليفةالاول وما وقع عليها :
اقتحام البيت وإحراقه :.


1.ابن أبي شيبه في كتابه (المصنّف) ج 7 ص 432
2.ابن قتيبة في كتابه (الإمامة والسياسة) ج 1 ص 12
3.ابو عبيد في كتابه (الأموال) ص 174
4.البلاذري في كتابه (أنساب الأشراف) ج 1 ص 586
5.اليعقوبي في (تاريخه) ج 2 ص 123
6.الطبري في (تاريخه) ج 2 ص 443
7.ابن عبد ربه في (العقد الفريد) ج 3 ص 64
8.المسعودي في (إثبات الوصية) ص 142
9.الطبراني في (المعجم الكبير) ج 1 ص 62
10.ابن عبد البرفي (الاستيعاب) ج 3 ص 975
11.الشهرستاني في (الملل والنحل) ج 1 ص 57
12.ابن أبي الحديد في (شرح النهج) ج 2 ص 21
13.ابن كثير في (السيرة النبوية) ج 4 ص 495
14.الذهبيفي (تاريخه) ص 117
15.ابن حجر العسقلاني في لسان الميزان - ج 4 - ص : 706
. 16. المتقي الهندي في كنز العمال- الجزء 5 - ص : 651
17.المتقي الهندي - كنزالعمال - الجزء : 5 - ص631
18.إبن عبد ربه - العقد الفريد - الجزء : 1 - ص : 29 / 51
19.الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : 5 - ص : 202
20.الذهبي - ميزانالإعتدال - الجزء : 3 - ص : 109
21.إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : 4 - ص : 189
22.إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : 20 - ص 24


حـــــــقـــائـــق مـــنـــتـقــاة :

قال محمد بن جريرالطبري: عن زياد بن كليب قال:

أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين، فقال: والله لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة

فخرج عليه الزبير مسلطاً بالسيف، فعثر فسقط السيف من يده، فوثبوا عليه فأخذوه
تاريخ الطبري: ج3، ص202

قال عمر رضا كحالة:

وتفقد أبو بكر قوماً تخلفوا عن بيعته عند علي بن أبي طالب كالعباس والزبير وسعد بن أبي عبادة، فقعدوا في بيت فاطمة

فبعث أبو بكر إليهم عمر بن الخطاب، فجاءهم عمر فناداهم وهم في دار فاطمة،فأبوا أن يخرجوا، فـــــدعا بالحطب وقال:
والذي نفس عـــمر بيده لتخرجن أولأحــــرقنها على من فيها، فقيل له: يا أبا حفص إن فيها فاطمة، فقال: وإن
أعلامالنساء: ج4، ص114


نقل ابن خيزرانة في غرره، قال زيد بن أسلم:
كنت ممنحمل الحطب مع عمر إلى باب فاطمة حين امتنع علي وأصحابه عن البيعة أن يبايعوا، فقال عمر لفاطمة:
أخرجي من في البيت وإلا أحرقته ومن فيه، قال: وفي البيت علي وفاطمة والحسن والحسين وجماعة من أصحــــاب

النبي صلى الله عـــليه وآله، فقالت فاطمة: تحرق على ولدي؟
قال: إي والله أو لـــيخرجن وليبايعن.

نهج الحق وكشف الصدق: ص271، ط بيروت.
وراجع أيضاً ( تاريخ اليعقوبي) ج2، ص105
و( تاريخ ابن شحنة) بهامش (الكامل) ج7، ص164


قال أحمد بن يحيى البلاذري المتوفى 279:
إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة، فلم يبايع، فجاء عمر ومعه فتيلة، فتلقته فاطمةعلى الباب، فقالت فاطمة:

يا ابن الخطاب أتراك محرقاً عليَّ بابي؟ قال: نعم، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك.

أنساب الأشراف: ج1، ص586
وقريب منه ابن عبد ربه فيالعقد الفريد 5/13
وأبو الفداء في المختصر في أخبار البشر 1/156[


عن عروة بن الزبير :
« أنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في الشعب وجمعه الحطب ليحرقهم ،
قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد الله بن الزبير : بأن عمرأحضر الحطب ليحرق الدار على
من تخلّف عن البيعة لأبي بكر» .

[ مروج الذهب 3/86 ، شرح ابن أبي الحديد 20/147 [.


عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) :
« والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته »
[ رواه إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب أخبار السقيفة ، وعنه في الشافي في الإمامة .
ومما يدل على صحة روايات الثقفي هذا ما قاله ابن حجر في لسان الميزان 1/102 :

أنه لما صنف كتاب المناقب والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره ،

فقال : أيالبلاد أبعد عن التشيع ؟ فقالوا له : إصفهان ،
فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلافي إصفهان ، ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحول إلى إصفهان وحدث فيها [ .



قال ابن عبد ربه الأندلسي:
الذين تخلفوا عن بيعة أبي بكر علي والعباس والزبير وسعد بن عبادة، فأما علي والعباس والزبير فقعدوا في بيت فاطمة

حتى بعث إليهم أبو بكر عمر بن الخطاب ليخرجوا من بيت فاطمة، وقال له: إن أبوا فقاتلهم.

فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار، فلقيته فقالت:
ياابن الخطاب أجئت لتحرق دارنا؟ قال: نعم.

العقد الفريد: ج5، ص13


قال ولي الله الدهلوي: عن أسلم
أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت
رسول الله صلى الله عليه وآله فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال:

يا بنت رسول الله، والله ما من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك ومنك، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم
أن حرق عليهم الباب.


قرة العين: ط بيشاور، ص78


روى إبراهيم بن سعيد الثقفي قال: حدثنيأحمد بن عمرو البجلي قال:
حدثنا أحمد بن حبيب العامري، عن حمران بن أعين، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهما السلام قال:
والله ما بايع علي حتى رأى الدخان دخل بيته.
تلخيص الشافي: ج3، ص76، و(البحار) ج28، ص390



فقال المفضل للصادق عليه السلام:
يا مولاي ما في الدموع من ثواب؟ قال: ما لا يحصى إذا كان من محق. فبكى المفضل (بكاءً) طويلاً ويقول:
يا ابن رسول الله إن يومكم في القصاصلأعظم من يوم محنتكم
فقال له الصادق عليه السلام:
ولا كيوم محنتنا بكربلاء وإن كان يوم السقيفة وإحراق النار على باب أمير المؤمنين والحسن والحسين وفاطمة
وزينب وأم كلثوم وفضة وقتل محسن بالرفسة أعظم وأدهى وأمر، لأنه أصل يوم العذاب.

نوائب الدهور: للعلامة السيد المير جهاني، ص194 و192


وروى أحمد بن عبد العزيز ، قال :
لما بويع لابي بكر كان الزبير و المقداد يختلفان في جماعة من الناس إلى علي ، وهو في بيت فاطمة ،
فيتشاورون ويتراجعون أمورهم ، فخرج عمر حتى دخل على فاطمة عليها السلام ، وقال :
يا بنت رسول الله ، ما من أحد منالخلق أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا منك بعد أبيك ،
وأيم الله ماذاك بما نعي أن اجتمع هؤلاء النفر عندك ان آمر بتحريق البيت عليهم .

فلما خرج عمر جاءوها ، فقالت : تعلمون أن عمر جاءني ، وحلف لي بالله إن عدتم ليحرقن عليكم البيت

وأيم الله ليمضين لما حلف له . فانصرفوا عنا راشدين . فلم يرجعوا إلى بيتها ، وذهبوا فبايعوا لابي بكر

المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : 5 - رقم الصفحة : 651


عن أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى اللهعليه وسلم كان علي والزبير يدخلون على فاطمة
بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويشاورونها ويرجعون في أمرهم؛ " فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج
حتى دخل على فاطمة، فقال‏:‏ يا بنت رسول الله ما من الخلق أحد أحب إلي من أبيك، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك

وايم الله ما ذاك بما نعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمربهم أن يحرق عليهم الباب، فلما خرج عليهم عمر جاؤوه... )


المسعودي - مروج الذهب ذكر المسعودي صاحب تاريخ " مروج الذهب " المتوفي سنة 346هجرية ، وهو مؤرخ مشهور ينقل عنه كل مؤرخ جاء بعده ، قال في كتابه " إثبات الوصية " عند شرحه قضايا السقيفة والخلافة :
فهجموا عليه [ علي عليه السلام ] وأحرقوا بابه ، واستخرجوه كرها وضغطوا سيدة النساء بالباب حتى أسقطت محسنا !!


ثم إن أبا بكر بعث عمربن الخطاب إِلى علي ومن معه ليخرجهم من بيت فاطمة رضي الله عنها وقال‏:‏
إِن أبوا عليك فقاتلهم‏.‏ فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار فلقيته فاطمة رضيالله عنها وقالت‏:‏
إِلى أين يا ابن الخطاب أجئت لتحرق دارنا قال‏:‏ نعم أوتدخلوا فيما دخل فيه الأمة "
فخرج علي حتى أتى أبا بكر فبايعه كذا نقله القاضي جمال الدين بن واصل وأسنده إِلى ابن عبد ربه المغربي‏......".


أبي الفداء - في تاريخه - أخبار أبي بكر الصديق وخلافته رضي الله عنه


حدثنا ابن حُميد قال: حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال :
أتى عمر بن الخطاب، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال:
واللّه لأحرقنّ عليكم أولتخرجنّ إلى البيعة فخرج عليه الزبير، مصلتاً بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبواعليه فأخذوه.


محمد بن جرير الطبري - تاريخ الطبري - ج : 2 - ص : 443 - طبعة بيروت
محمد بن جرير الطبري (224ـ 310هـ) صاحب التاريخ والتفسير المعروفين بين العلماء.
المتقي الهندي - كنز العمال - ج : 5 - ص : 651

أحمد إبن يعقوب اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - ج : 2 - ص : 126
الشهرستاني - الملل والنحل - ج : 1 - ص : 57

ونقل أبو الفتح الشهرستاني في كتابه الملل والنحل 1/57 : وقال النظّام:
إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها. وكان يصيح [عمر] احرقوا دارها بمن فيها،

وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين. انتهى كلام الشهرستاني


السيوطي - مسند فاطمة - ص : 36 - طبعة مؤسسة الكتبالثقافية ، بيروت

انّه حين بويع لأبي بكر بعد رسول اللّه ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـكان علي والزبير يدخلون على فاطمة
بنت رسول اللّه ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ ويشاورونها ويرجعون في أمرهم، فلما بلغ ذلك عمر بنالخطاب
خرج حتى دخل على فاطمة، فقال: يا بنت رسول اللّه، واللّه ما من الخلق أحدأحبّ إليّ من أبيك
وما من أحد أحبّ إلينا بعد أبيك منك، وأيم اللّه ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ان آمرهم
أن يحرق عليهم الباب، فلما خرج عليهمعمر جاءوا، قالت: تعلمون انّ عمر قد جاءني وقد حلف باللّه
لئن عدتم ليحرقنّعليكم الباب، وأيم اللّه ليمضين لما حلف عليه

بإمكانكم مراجعة المصادرالآتية للتحقق من صحتها:

1.المصنف لابن أبي شيبة: 7 / 432.
2ـ تاريخ الطبري: 3 / 202.
3ـ انساب الأشراف: 1 / 586 ح1184.
4ـ العقد الفريد: 5 / 13.
5ـ المختصر في أخبار البشر: 1 / 156.
6ـ مروج الذهب: 3 / 86، 2 / 301.
7ـ شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد: 20 / 147، 1 / 134.
8ـ الامامة والسياسة: 1 / 30.
9ـ الملل والنحل: 1 / 56.
10ـ كنز العمال: 5 / 651.
11ـأعلام النساء: 4 / 114.
12ـ ديوان حافظ ابراهيم: 1 / 75.
13ـ المجموعة الكاملة الامام علي بن ابي طالب: 1 / 190.
14ـ كتاب سُليم بن قيس الهلالي: 2 / 584 و 864.
15ـ إثبات الوصية: 123.
16ـ الغرر لابن خيزرانة، اخرجه عنه في نهج الحق وكشف الصدق للعلامة الحلي: 271، واخرجه في البحار: 28 / 339 ضمن ح59.
17ـتفسير العيّاشي: 2 / 307.
18ـ الهداية الكبرى للحضيني: 392، اخرجه عند حليةالابرار: 5 / 390.
19ـ تلخيص الشافي للشيخ الطوسي: 3 / 76. 20 ـ بحار الانوار: 8 / 220.
20ـ علم اليقين في اصول الدين: 2 / 68.
21ـ نوائب الدهور: 3 / 157.
22ـ تاريخ الامم والملوك للطبري: 2 / 619.
23ـ ميزان الاعتدال: 2 / 215.
24ـ لسان الميزان: 4 / 219.




تحياتي




.