الصالح11
07-01-2009, 02:57 AM
كربلاء...عاشوراء...الحسين...زينب..::مدرسة الحياة::
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
كربلاء...كلمة لاتسعها الا القلوب الموالية...وعاشوراء بركان غضب..للارواح المهدوية..والحسين
شمعة تنير الطريق لجميع السالكين في درب الحياة..
أما زينب..فهي الرسالة..المحمدية المتجسدة..
أن طف كربلاء مدرسة أعطت الحياة معنى...ودروسها تفوق التصور والفكر..
فمن ينظر الى زواياها يرى في كل زاوية طريق مزهر..
نقف على العطاء والايثار..فنجد الأنصار وأهل البيت قد ضحوا بدمائهم...من أجل الدين والمذهب..من
أجل أن تبقى راية الاسلام عالية لاتدنسها الجاهلية ولا أصحابها..
المحبة..كربلاء مدرسة المحبة والسلام..هم يدعون الحسين للقتال والحسين عليه السلام يدعوهم
لكفه ويذكرهم بنسبه ودينهم..
التعلق بالله..هي روحانية الانسان وعظمته التي تتجلى عندما يلتقي بالله..في لحظات الصلاة يسلك
الحسين درب الله ويتجه لله في صلاته غير مبالاً لتلك السهام المتراشقة عليه كالبحر..فقط للقاء الحبيب
يختلي وينسى كل آلام الدنيا..
التوبة...توبة الاحرار..وفوزا بمجاورة النبي المختار..هو ذلك الحر الذي كان حراً..بدينه وأعتق نفسه
من النار..بنصرة الحسين عليه السلام..أبصر الحق فاتبعه..وأبصر الباطل فانزوا عنه...لكي لاتشتظ به
النار فتحرقه..
الصبر..صبراً على بلائك .. ذلك الصبر العظيم على العطش..على فراق الاحبة واحداً تلو
الآخر..صبرا ًلرضا الله وحكمه..فهذا الصبر..ليس كصبر أيوب..عليه السلام
الولاء..تحمل الأنصار تلك السيوف التي قطعت منهم الأبدان..ولاءاً لأهل بيت محمد..وطلباً في شرف
القرب منهم..ولاءاً من القلب..صفا وكان نقيا...
عدم الذل..هيهات منا الذلة..كلمة تقف في وجوه الأبالسة...والشياطين أن الحسين أشعل في قلوبنا
شمعة وجذوة من الإيمان بالله أننا في نصراً دائم ولانخضع لذل ولا لهوى...
كربلاء مدرسة لاتحدها حروفي ولا تفي بها اقلامي..ان كربلاء تطلب منا التطبيق..أكثر والعمل بكل
معطاياتها في حياتنا..
كربلاء كل يوم يزداد بريقها..ويزداد أنينها...في كل يوم يتفجر بها نهراً علقمي...في كل لحظة نسمع
ندائات..الحسين بالنصرة..في كل يوم يقف العباس رافعًا راية الله..مسلماً إياها الى مولانا وقائدنا
طاووس أهل الجنة الامام الحجة المنتظر عجل الله فرجه الشريف..
يكمل مسيرة النصر وياخذ بالثأر
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
كربلاء...كلمة لاتسعها الا القلوب الموالية...وعاشوراء بركان غضب..للارواح المهدوية..والحسين
شمعة تنير الطريق لجميع السالكين في درب الحياة..
أما زينب..فهي الرسالة..المحمدية المتجسدة..
أن طف كربلاء مدرسة أعطت الحياة معنى...ودروسها تفوق التصور والفكر..
فمن ينظر الى زواياها يرى في كل زاوية طريق مزهر..
نقف على العطاء والايثار..فنجد الأنصار وأهل البيت قد ضحوا بدمائهم...من أجل الدين والمذهب..من
أجل أن تبقى راية الاسلام عالية لاتدنسها الجاهلية ولا أصحابها..
المحبة..كربلاء مدرسة المحبة والسلام..هم يدعون الحسين للقتال والحسين عليه السلام يدعوهم
لكفه ويذكرهم بنسبه ودينهم..
التعلق بالله..هي روحانية الانسان وعظمته التي تتجلى عندما يلتقي بالله..في لحظات الصلاة يسلك
الحسين درب الله ويتجه لله في صلاته غير مبالاً لتلك السهام المتراشقة عليه كالبحر..فقط للقاء الحبيب
يختلي وينسى كل آلام الدنيا..
التوبة...توبة الاحرار..وفوزا بمجاورة النبي المختار..هو ذلك الحر الذي كان حراً..بدينه وأعتق نفسه
من النار..بنصرة الحسين عليه السلام..أبصر الحق فاتبعه..وأبصر الباطل فانزوا عنه...لكي لاتشتظ به
النار فتحرقه..
الصبر..صبراً على بلائك .. ذلك الصبر العظيم على العطش..على فراق الاحبة واحداً تلو
الآخر..صبرا ًلرضا الله وحكمه..فهذا الصبر..ليس كصبر أيوب..عليه السلام
الولاء..تحمل الأنصار تلك السيوف التي قطعت منهم الأبدان..ولاءاً لأهل بيت محمد..وطلباً في شرف
القرب منهم..ولاءاً من القلب..صفا وكان نقيا...
عدم الذل..هيهات منا الذلة..كلمة تقف في وجوه الأبالسة...والشياطين أن الحسين أشعل في قلوبنا
شمعة وجذوة من الإيمان بالله أننا في نصراً دائم ولانخضع لذل ولا لهوى...
كربلاء مدرسة لاتحدها حروفي ولا تفي بها اقلامي..ان كربلاء تطلب منا التطبيق..أكثر والعمل بكل
معطاياتها في حياتنا..
كربلاء كل يوم يزداد بريقها..ويزداد أنينها...في كل يوم يتفجر بها نهراً علقمي...في كل لحظة نسمع
ندائات..الحسين بالنصرة..في كل يوم يقف العباس رافعًا راية الله..مسلماً إياها الى مولانا وقائدنا
طاووس أهل الجنة الامام الحجة المنتظر عجل الله فرجه الشريف..
يكمل مسيرة النصر وياخذ بالثأر