بواسل العراق1
24-01-2009, 02:40 AM
عاجل... أمام المالكي والسلطات العراقية... أوقفوا المهزلة // محافظ الناصرية والجعفري ومؤسسة شهيد المحراب (( لفة كص وشيش كباب ))!!
تقارير القوة الثالثة من داخل العراق / نصائح وتقارير
Sunday 18-01 -2009
وصل الأستخفاف حده حين استخف فرعون بقومه فأطاعوه، ولانستغرب ان يتكرر الاستخفاف بابشع صوره المضحكة المبكية بل يشتد اذا كان المستخف به جاهلاً .
أنهض يا شعب العراق من سباتك ، أنهض يا شعب العراق وفكّر جيدا ولا تكرر المآساة، ولا خير بشعب يُسيّد أعداءه عليه، ولا خير بشعب ينتخب المستوطنين واللقطاء والكذابين والحرامية ويترك الشرفاء الذين جربهم والشرفاء الذين حرمهم اللصوص من المشاركة في السابق!!.
فكّر يا شعب العراق فالطبقات التي حكمت العراق ومنذ سقوط النظام السابق الى حد الآن فقلد جنت المليارات والملايين من الرشاوى والنهب والصفقات، وبالتالي اصبحت طبقات لا تفكر بالمواطن العراقي ، بل لم تبقي علاقة بين المواطن وهذه الحيتان، لهذا يجب رميهم خارج الساحة، فهؤلاء فشلوا وخانوا الشعب والقسم والعهد والتعهد ، فمن قسم بالقرآن وكذب لم يكن مؤتمنا بعد الآن!!.
المهزلة جارية في العراق الآن ، هذا بات واضحاً لكل عراقي عايش وانتبه الى الحملات الدعائية الأنتخابية لمجالس المحافظات، فالرشاوى والوعود بامنيات ومناصب لا حصر لها، لا بل وصلت السخرية الى اقصى حدودها من خلال توزيع ( الصوبات الايرانية الرديئة، والبطانيات نوع برنيا الأيرانية، ومعطف (قبوط مال بالة)) توزعها مؤسسة شهيد المحراب على الجياع في جنوب العراق ،وعشرين دولار مع قسم بالقران الكريم انك تصوت لقائمة شهيد المحراب لغرض كسب الاصوات.
والجعفري يوزع:
لفة كص لعمال المسطر، وها هو محافظ الناصرية يرشي طلبة الأقسام الداخلية في جامعة الناصرية بلفة كباب يظن ان هذه الطبقة المثقفة ستنخدع بلفته ( مال الكباب) الى أي حد يصل به هؤلاء الحفنه المخادعين بالشعب الى أي حد يصل الأستخفاف الى أي حد ؟!!!
أنتبه ياشعب العراق العزيز متى تحس بمسؤوليتك متى تشعر انه اذا اعطاك صوبة سيقطع ويمنع منك حقك، ويأخذ منك اضعاف صوبتك اذا تسلط على رقبتك ، بل سيأخذ منك ضميرك وربما روحك وحريتك للأبد.
وسيشتري ذمتك وستعطي صوتك وتبايع من ظلمك وظلم ابناء شعبك، وانت تبيع اخرتك وكرامتك وعزتك وضميرك ووجدانك بلفة كص او بصوبة رديئة لاتدوم عندك عشرة ايام فقط ، أنك تبيع العراق بصوتك عندما تعطيه لهؤلاء ، انك تنهي مستقبل أبنك وحفيدك أخي المواطن عندما تعطي صوتك لهؤلاء.
فبعد الأنتخابات سيمنعونك من كل شئ، ، وسوف تغلق مكاتبهم بل الشوارع التي تؤدي الى مكاتبهم لأنهم يستنكفون من مقابلتك أخي المواطن... فأختر من هو قربك ويعيش قربك وتعرفه لن يخذلك.. ولا تنتخب من خذلك... ولا تنتخب من يكلمك من خلال الفضائيات، والمسجات عبر النواشيش والحرامية...
فاياك اياك تعطي صوتك لهؤلاء لأنهم لا يمثلون 1% من الشعب العراقي.
اياك اياك ان تساعدهم بحرمان طفلة من غذاءها ودواءها وتمنع الفقير من لقمة عيشه.
اياك اياك ان تساعدهم بصوتك لبناء امبراطوريتهم في شوارع لندن وقم وطهران وبيروت ودبي وعمان.
اياك اياك ان يخدعوك بشعائر الأمام الشهيد الحسين عليه السلام الذي صيروا قضيته اعلام وتجارة متى تشعر متى تشعر ؟؟؟؟
أياك وإياك أن تنخدع باللحى الطويلة والخواتم والمسبحات من صنف 101 وبالجباه المكوية من أثر الخنوع!!.
وإياك إياك الخديعة بالكلام المعسول عن الوطن والقبيلة والحرية والديموقراطية والشفافية وفكّر بما هو جديد فهؤلاء فشلوا وعندما تآمروا على العراق والمواطن العراقي!!
وإياك وإياك تجعل أولادهم وبناتهم وأصهارهم أسيادا عليك وتكون البنوك لهم والأرصدة والسيارات والقصور لهم، والوظائف والمناصب لهم ،والبعثات لهم ولأولادهم ، والسفارات والبعثات والوظائف المحترمة لهم، والعيش الرغيد لهم، ولو فتشت ستجدهم أغراب عليك وعلى بلدك وشعبك وتراب وطنك!!!
وإياك إياك أن تنخدع بشعارات فارغة فمن كذب عليك 5 سنوات لم يصدق معك بعشرة أيام ، ومن أحتقرك 5 سنوات لن يحترمك إلا لعشرة أيام ، ومن تفرج عليك وعلى ذبحك وتهجيرك وجوعك وهجرتك وألمك وقهرك وهو تحت التبريد صيفا وتحت التدفئة شتاءا وأنت تلهث في شوارع العراق بحثا عن عبوة نفط وعن قنينة غاز لتأتي بها نحو عائلتك.... ليس بينك وبين هؤلاء علاقة أطلاقا ويجب عليك يا شعب العراق رفسهم الى خارج الميدان لأنهم منافقين وكاذبين وباعوا العراق ومستقبل أجيال العراق سلفا ومنذ سنوات!!.
فأن هؤلاء أدمنوا على التسوّل في باب السفارات والقصور ومنذ عقود ، وأدمنوا على المراوغة أمام مكاتب البلديات في أوربا لأنتزاع المساعدات بطرق غير شرعية ، وأدمنوا على الضحك على البسطاء والفقراء من خلال مواسم الحج وشهر عاشوراء يستجدون من خلال قضية الحسين وكل عام وقطعا أن هؤلاء لا يصلحون حكاما للعراق لأنهم أدمنوا الغش والتسول والمسكنة والتقيّة!,
فمن قضى عمره يقرأ القرآن في مقبرة النجف لينتشل صدقات النسوة القادمات من الأرياف لزيارة القبور قطعا من الظلم أن يكون عضوا في البرلمان أو عضوا في مجالس المحافظات، لأن هذه المواقع لها أهلها، ومن الظلم منعهم من قبل الحيتان والديناصورات المسنودة من دول الجوار!!.
أخي المواطن..
فكر .. فكر... فكر بمستقبل أبنك وحفيدك... وأن من يصنع لهم مستقبلا زاهرا هم الشرفاء وأبناء العراق الذين تعلموا ودرسوا وأحبوا العراق، والذين تعرفهم لم ينافقوا ولم يكونوا مع دولة ونظام ومخابرات.....!!!
تقارير القوة الثالثة من داخل العراق / نصائح وتقارير
Sunday 18-01 -2009
وصل الأستخفاف حده حين استخف فرعون بقومه فأطاعوه، ولانستغرب ان يتكرر الاستخفاف بابشع صوره المضحكة المبكية بل يشتد اذا كان المستخف به جاهلاً .
أنهض يا شعب العراق من سباتك ، أنهض يا شعب العراق وفكّر جيدا ولا تكرر المآساة، ولا خير بشعب يُسيّد أعداءه عليه، ولا خير بشعب ينتخب المستوطنين واللقطاء والكذابين والحرامية ويترك الشرفاء الذين جربهم والشرفاء الذين حرمهم اللصوص من المشاركة في السابق!!.
فكّر يا شعب العراق فالطبقات التي حكمت العراق ومنذ سقوط النظام السابق الى حد الآن فقلد جنت المليارات والملايين من الرشاوى والنهب والصفقات، وبالتالي اصبحت طبقات لا تفكر بالمواطن العراقي ، بل لم تبقي علاقة بين المواطن وهذه الحيتان، لهذا يجب رميهم خارج الساحة، فهؤلاء فشلوا وخانوا الشعب والقسم والعهد والتعهد ، فمن قسم بالقرآن وكذب لم يكن مؤتمنا بعد الآن!!.
المهزلة جارية في العراق الآن ، هذا بات واضحاً لكل عراقي عايش وانتبه الى الحملات الدعائية الأنتخابية لمجالس المحافظات، فالرشاوى والوعود بامنيات ومناصب لا حصر لها، لا بل وصلت السخرية الى اقصى حدودها من خلال توزيع ( الصوبات الايرانية الرديئة، والبطانيات نوع برنيا الأيرانية، ومعطف (قبوط مال بالة)) توزعها مؤسسة شهيد المحراب على الجياع في جنوب العراق ،وعشرين دولار مع قسم بالقران الكريم انك تصوت لقائمة شهيد المحراب لغرض كسب الاصوات.
والجعفري يوزع:
لفة كص لعمال المسطر، وها هو محافظ الناصرية يرشي طلبة الأقسام الداخلية في جامعة الناصرية بلفة كباب يظن ان هذه الطبقة المثقفة ستنخدع بلفته ( مال الكباب) الى أي حد يصل به هؤلاء الحفنه المخادعين بالشعب الى أي حد يصل الأستخفاف الى أي حد ؟!!!
أنتبه ياشعب العراق العزيز متى تحس بمسؤوليتك متى تشعر انه اذا اعطاك صوبة سيقطع ويمنع منك حقك، ويأخذ منك اضعاف صوبتك اذا تسلط على رقبتك ، بل سيأخذ منك ضميرك وربما روحك وحريتك للأبد.
وسيشتري ذمتك وستعطي صوتك وتبايع من ظلمك وظلم ابناء شعبك، وانت تبيع اخرتك وكرامتك وعزتك وضميرك ووجدانك بلفة كص او بصوبة رديئة لاتدوم عندك عشرة ايام فقط ، أنك تبيع العراق بصوتك عندما تعطيه لهؤلاء ، انك تنهي مستقبل أبنك وحفيدك أخي المواطن عندما تعطي صوتك لهؤلاء.
فبعد الأنتخابات سيمنعونك من كل شئ، ، وسوف تغلق مكاتبهم بل الشوارع التي تؤدي الى مكاتبهم لأنهم يستنكفون من مقابلتك أخي المواطن... فأختر من هو قربك ويعيش قربك وتعرفه لن يخذلك.. ولا تنتخب من خذلك... ولا تنتخب من يكلمك من خلال الفضائيات، والمسجات عبر النواشيش والحرامية...
فاياك اياك تعطي صوتك لهؤلاء لأنهم لا يمثلون 1% من الشعب العراقي.
اياك اياك ان تساعدهم بحرمان طفلة من غذاءها ودواءها وتمنع الفقير من لقمة عيشه.
اياك اياك ان تساعدهم بصوتك لبناء امبراطوريتهم في شوارع لندن وقم وطهران وبيروت ودبي وعمان.
اياك اياك ان يخدعوك بشعائر الأمام الشهيد الحسين عليه السلام الذي صيروا قضيته اعلام وتجارة متى تشعر متى تشعر ؟؟؟؟
أياك وإياك أن تنخدع باللحى الطويلة والخواتم والمسبحات من صنف 101 وبالجباه المكوية من أثر الخنوع!!.
وإياك إياك الخديعة بالكلام المعسول عن الوطن والقبيلة والحرية والديموقراطية والشفافية وفكّر بما هو جديد فهؤلاء فشلوا وعندما تآمروا على العراق والمواطن العراقي!!
وإياك وإياك تجعل أولادهم وبناتهم وأصهارهم أسيادا عليك وتكون البنوك لهم والأرصدة والسيارات والقصور لهم، والوظائف والمناصب لهم ،والبعثات لهم ولأولادهم ، والسفارات والبعثات والوظائف المحترمة لهم، والعيش الرغيد لهم، ولو فتشت ستجدهم أغراب عليك وعلى بلدك وشعبك وتراب وطنك!!!
وإياك إياك أن تنخدع بشعارات فارغة فمن كذب عليك 5 سنوات لم يصدق معك بعشرة أيام ، ومن أحتقرك 5 سنوات لن يحترمك إلا لعشرة أيام ، ومن تفرج عليك وعلى ذبحك وتهجيرك وجوعك وهجرتك وألمك وقهرك وهو تحت التبريد صيفا وتحت التدفئة شتاءا وأنت تلهث في شوارع العراق بحثا عن عبوة نفط وعن قنينة غاز لتأتي بها نحو عائلتك.... ليس بينك وبين هؤلاء علاقة أطلاقا ويجب عليك يا شعب العراق رفسهم الى خارج الميدان لأنهم منافقين وكاذبين وباعوا العراق ومستقبل أجيال العراق سلفا ومنذ سنوات!!.
فأن هؤلاء أدمنوا على التسوّل في باب السفارات والقصور ومنذ عقود ، وأدمنوا على المراوغة أمام مكاتب البلديات في أوربا لأنتزاع المساعدات بطرق غير شرعية ، وأدمنوا على الضحك على البسطاء والفقراء من خلال مواسم الحج وشهر عاشوراء يستجدون من خلال قضية الحسين وكل عام وقطعا أن هؤلاء لا يصلحون حكاما للعراق لأنهم أدمنوا الغش والتسول والمسكنة والتقيّة!,
فمن قضى عمره يقرأ القرآن في مقبرة النجف لينتشل صدقات النسوة القادمات من الأرياف لزيارة القبور قطعا من الظلم أن يكون عضوا في البرلمان أو عضوا في مجالس المحافظات، لأن هذه المواقع لها أهلها، ومن الظلم منعهم من قبل الحيتان والديناصورات المسنودة من دول الجوار!!.
أخي المواطن..
فكر .. فكر... فكر بمستقبل أبنك وحفيدك... وأن من يصنع لهم مستقبلا زاهرا هم الشرفاء وأبناء العراق الذين تعلموا ودرسوا وأحبوا العراق، والذين تعرفهم لم ينافقوا ولم يكونوا مع دولة ونظام ومخابرات.....!!!