أرجوان
24-01-2009, 03:18 PM
سورة خالية من 7 أحرف
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة و السلام على اشرف الخلق و المرسلين ومحمد
و على اهل ببته الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
سورة خالية من 7 أحرف
كتب قيصر الروم كتابا إلى خلفاء بني العباس وجاء فيه (( جاء في كتاب الإنجيل أنه من قرأ سورة خالية من سبعة أحرف ، حرم الله جسده من نار جهنم ، وهذه الأحرف عبارة عن : ث ، ج ، خ ، ز ، ش ، ظ ، ف ))
وفحصنا كثيرا فلم نعثر على هكذا سورة في كتب التوراة والزبور والإنجيل ، فهل يوجد في كتابكم السماوي تلك السورة ؟
فجمع الخليفة العباسي جميع العلماء وعرض عليهم السؤال فعجزوا عن الجواب وأخيرا طرحوا هذا السؤال على الإمام الهادي فأجاب عليه السلام قائلا : هذه السورة هي سورة الحمد التي تكون خالية من الأحرف السبعة .
فسألوا الإمام ما فلسفة خلو هذه السورة من الأحرف السبعة ؟ فأجاب الإمام عليه السلام : إن حرف ( ث) إشارة إلى الثبور ، وحرف ( ج ) إشارة إلى الجحيم ، وحرف ( خ ) إشارة إلى الخبث ، وحرف ( ز ) إشارة إلى الزقوم ، وحرف ( ش ) إشارة إلى الشقاوة ، وحرف ( ظ ) إشارة إلى الظلمة ، وحرف ( ف ) إشارة إلى الآفة .
فأرسل الخليفة هذا الجواب لقيصر الروم ، وشعر القيصر بالفرح بعد حصوله على الجواب واعتنق الإسلام وخرج من الدنيا مسلما.
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة و السلام على اشرف الخلق و المرسلين ومحمد
و على اهل ببته الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
سورة خالية من 7 أحرف
كتب قيصر الروم كتابا إلى خلفاء بني العباس وجاء فيه (( جاء في كتاب الإنجيل أنه من قرأ سورة خالية من سبعة أحرف ، حرم الله جسده من نار جهنم ، وهذه الأحرف عبارة عن : ث ، ج ، خ ، ز ، ش ، ظ ، ف ))
وفحصنا كثيرا فلم نعثر على هكذا سورة في كتب التوراة والزبور والإنجيل ، فهل يوجد في كتابكم السماوي تلك السورة ؟
فجمع الخليفة العباسي جميع العلماء وعرض عليهم السؤال فعجزوا عن الجواب وأخيرا طرحوا هذا السؤال على الإمام الهادي فأجاب عليه السلام قائلا : هذه السورة هي سورة الحمد التي تكون خالية من الأحرف السبعة .
فسألوا الإمام ما فلسفة خلو هذه السورة من الأحرف السبعة ؟ فأجاب الإمام عليه السلام : إن حرف ( ث) إشارة إلى الثبور ، وحرف ( ج ) إشارة إلى الجحيم ، وحرف ( خ ) إشارة إلى الخبث ، وحرف ( ز ) إشارة إلى الزقوم ، وحرف ( ش ) إشارة إلى الشقاوة ، وحرف ( ظ ) إشارة إلى الظلمة ، وحرف ( ف ) إشارة إلى الآفة .
فأرسل الخليفة هذا الجواب لقيصر الروم ، وشعر القيصر بالفرح بعد حصوله على الجواب واعتنق الإسلام وخرج من الدنيا مسلما.