وواحسينا
28-01-2009, 07:09 PM
من منا لايحتاج الى اصدقاء
كم صديق لديك وكم صديق عزيز عليك
وكم شخص تصارحه بكل مافي جعبتك حتى اقرب الناس اليك اهلك لاتبوح لهم باسرارك
قد يكون صديقك يعرف عنك ويعرف اسرارك اكثر من اهلك الذين ولدت معهم وبينهم
لكنه الصديق البعيد القريب لقلبي .
كم صعب فراق الاصدقاء ولكم وددت ان استمر مع اصدقائي الى الابد لكنها الدنيا
قدرها ربي بهكذا
لحضات لاتنسى وبراءة الطفوله ايضاء لن ننساها مع مر السنين تلو السنون هاهو عدول يلخبط الكلمات اعجاباً بخط قلمه وان خانني قلمي فلست لصديقي له خائن
كان يقال انه كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.
الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .
استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.
الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.
و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .
الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟
فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحوها
تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر
كم صديق لديك وكم صديق عزيز عليك
وكم شخص تصارحه بكل مافي جعبتك حتى اقرب الناس اليك اهلك لاتبوح لهم باسرارك
قد يكون صديقك يعرف عنك ويعرف اسرارك اكثر من اهلك الذين ولدت معهم وبينهم
لكنه الصديق البعيد القريب لقلبي .
كم صعب فراق الاصدقاء ولكم وددت ان استمر مع اصدقائي الى الابد لكنها الدنيا
قدرها ربي بهكذا
لحضات لاتنسى وبراءة الطفوله ايضاء لن ننساها مع مر السنين تلو السنون هاهو عدول يلخبط الكلمات اعجاباً بخط قلمه وان خانني قلمي فلست لصديقي له خائن
كان يقال انه كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.
الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .
استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.
الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.
و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .
الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟
فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحوها
تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر