صوت الهداية
01-02-2009, 08:24 PM
شاء الله ان يفضح الوهابيين
عندما يسمعون بني وهب بفضيلة او منقبه للامام علي عليه السلام يضعفونها ويشككون بها
ولكن عندما يسمعون بحديث كاذب عن معاوية يتطايرون اليه ويصححونه ويحتجون به
كان هذا في احد منتديات الوهابية
لم افعل شيئا ابدا
بنفس الطريقة التي يضعفون بها فضائل الامام علي واذا بمجمل فضائل ابي بكر وعمر ومعاوية تكون ضعيفة ايضا لا بل احاديث فضائل الامام علي ع اكثر صحة واشد قوة منها
فانكشف زيف ادعاؤهم محبة الصحابة جميعا وبان للجميع انهم يميزون بين الصحابة فعدالة الصحابة عندهم لاتمشل الا عمر وابو بكر وعثمان ومعاوية ومن سار على نهجهم
ــــــــــــــــــــــ
الضربة الثانية
حديث اخر يكثر الوهابية من الاستشهاد به لأثبات فضائل ابن اكلة الاكباد
اخرج الترمذي وحسنه ان رسول الله دعى لمعاوية فقال((( اللهم اجعله هادياً مهدياً و اهد به )
ــــــــــــ
الحديث ضعيف لعلله::
1- العلة الاولى // انه مرسل عن النبي فلايصح لعبد الرحمن بن عميره سماع من النبي وعلى ذلك ينص مشايخكم الكبار::
قال ابو حاتم الرازي في علل الحديث لابنه:2/362: إن عبد الرحمن ابن أبي عميرة لم يسمع هذا الحديث من النبي
وقال الحافظ ابن حجر في تهذيب التهذيب:6/220 ، نقلاً عن الحافظ ابن عبد البر إن عبد الرحمن بن أبي عمير هذا: لاتصح صحبته ، ولا يثبت إسناد حديثه
العلة الثانية في حديث الترمذي((اللهم اهده واهد به))هي اختلاط سعيد بن عبد العزيز في اخره والى ذلك يشير فطاحل علماء اهل السنة كالمزي والحافظ
::
1- الحافظ ابن حجر في تهذيبه يقول::
[ 102 ] بخ م 4 البخاري في الأدب ومسلم والأربعة سعيد بن عبد العزيز وقال أبو مسهر كان قد اختلط قبل موته وقال أحمد بلغني عن أبي مسهر أنه قال ولد سنة 9 وقال أبو مسهر وقال الآجري عن أبي داود تغير قبل موته وكذا قال حمزة الكناني وقال الدوري عن بن معين اختلط قبل موته وكان يعرض عليه فيقول لا اجيزها لا اجيزها
2- المزي في تهذيب الكمال ::
- [ صح ] سعيد بن عبد العزيز [ م ، عو ] التنوخى الدمشقي ، مفتى دمشق ، ، وليس هو في الزهري بذاك . وأشار حمزة الكنانى إلى أنه تغير بأخرة . وقال أبو مسهر : كان قد اختلط قبل موته
3- الالباني نفسه الذي صحح الحديث كان اختلاط بن عبد العزيز سببا كافيا لديه لتضعيف احدى الرواية ((راجع سلسلة الاحاديث الصحيحة المجلد الاول رقم الحديث 256)) تجده يضعف احدى طرق الحديث لاختلاط سعيد بن عبد العزيز فيقول ((أن ابن التركماني جود إسناده , وأشار إلى ذلك الحافظ , وهو حري بذلك لولا أن فيه علتين :
الأولى : أن سعيد بن عبد العزيز وإن كان على شرط مسلم فقد اختلط في آخر عمره كما في " التقريب " , ولا ندري أحدث بهذا قبل الاختلاط أم بعده .))
ـــــــــــــــــــــــــ
وسوف اوافيكم بأخر الفضائل الكاذبة والمزعومة التي ينسوبنها لمعاوية ويصححونها عندما يضعونها في منتداهم ان شاء الله
عندما يسمعون بني وهب بفضيلة او منقبه للامام علي عليه السلام يضعفونها ويشككون بها
ولكن عندما يسمعون بحديث كاذب عن معاوية يتطايرون اليه ويصححونه ويحتجون به
كان هذا في احد منتديات الوهابية
لم افعل شيئا ابدا
بنفس الطريقة التي يضعفون بها فضائل الامام علي واذا بمجمل فضائل ابي بكر وعمر ومعاوية تكون ضعيفة ايضا لا بل احاديث فضائل الامام علي ع اكثر صحة واشد قوة منها
فانكشف زيف ادعاؤهم محبة الصحابة جميعا وبان للجميع انهم يميزون بين الصحابة فعدالة الصحابة عندهم لاتمشل الا عمر وابو بكر وعثمان ومعاوية ومن سار على نهجهم
ــــــــــــــــــــــ
الضربة الثانية
حديث اخر يكثر الوهابية من الاستشهاد به لأثبات فضائل ابن اكلة الاكباد
اخرج الترمذي وحسنه ان رسول الله دعى لمعاوية فقال((( اللهم اجعله هادياً مهدياً و اهد به )
ــــــــــــ
الحديث ضعيف لعلله::
1- العلة الاولى // انه مرسل عن النبي فلايصح لعبد الرحمن بن عميره سماع من النبي وعلى ذلك ينص مشايخكم الكبار::
قال ابو حاتم الرازي في علل الحديث لابنه:2/362: إن عبد الرحمن ابن أبي عميرة لم يسمع هذا الحديث من النبي
وقال الحافظ ابن حجر في تهذيب التهذيب:6/220 ، نقلاً عن الحافظ ابن عبد البر إن عبد الرحمن بن أبي عمير هذا: لاتصح صحبته ، ولا يثبت إسناد حديثه
العلة الثانية في حديث الترمذي((اللهم اهده واهد به))هي اختلاط سعيد بن عبد العزيز في اخره والى ذلك يشير فطاحل علماء اهل السنة كالمزي والحافظ
::
1- الحافظ ابن حجر في تهذيبه يقول::
[ 102 ] بخ م 4 البخاري في الأدب ومسلم والأربعة سعيد بن عبد العزيز وقال أبو مسهر كان قد اختلط قبل موته وقال أحمد بلغني عن أبي مسهر أنه قال ولد سنة 9 وقال أبو مسهر وقال الآجري عن أبي داود تغير قبل موته وكذا قال حمزة الكناني وقال الدوري عن بن معين اختلط قبل موته وكان يعرض عليه فيقول لا اجيزها لا اجيزها
2- المزي في تهذيب الكمال ::
- [ صح ] سعيد بن عبد العزيز [ م ، عو ] التنوخى الدمشقي ، مفتى دمشق ، ، وليس هو في الزهري بذاك . وأشار حمزة الكنانى إلى أنه تغير بأخرة . وقال أبو مسهر : كان قد اختلط قبل موته
3- الالباني نفسه الذي صحح الحديث كان اختلاط بن عبد العزيز سببا كافيا لديه لتضعيف احدى الرواية ((راجع سلسلة الاحاديث الصحيحة المجلد الاول رقم الحديث 256)) تجده يضعف احدى طرق الحديث لاختلاط سعيد بن عبد العزيز فيقول ((أن ابن التركماني جود إسناده , وأشار إلى ذلك الحافظ , وهو حري بذلك لولا أن فيه علتين :
الأولى : أن سعيد بن عبد العزيز وإن كان على شرط مسلم فقد اختلط في آخر عمره كما في " التقريب " , ولا ندري أحدث بهذا قبل الاختلاط أم بعده .))
ـــــــــــــــــــــــــ
وسوف اوافيكم بأخر الفضائل الكاذبة والمزعومة التي ينسوبنها لمعاوية ويصححونها عندما يضعونها في منتداهم ان شاء الله