ECHO2005
19-11-2006, 11:48 PM
أشياء لأتصدق
يناديها بـ (البقرة الغبية)
حامل الأوراق الصحية في حمام يتحرش بصاحبته الأمريكية
نيويورك:
النجدة..النجدة..حامل أوراق التنشيف في حمامي يتكلم معي ويقول لي
كلاماً لا يليق . تلك شكوى صادقة من ربة المنزل آن ألدر سون التي أثارت
اهتمام اكبر خبراء الخوارق وعالم ما وراء الطبيعة، والتي وعدت بدراسة
الحالة دراسة عميقة والتواصل إلى حل لها مهما كلفها ذلك.
وتقول ألدر سون (27 عاماً) إن حامل أوراق التنشيف ينبغي أن يصدر عنه
صوت في شكل مقطوعة غنائية تقول (عدنا وعادت أيامنا الحلوة) كلما أدارته
لتأخذ منه أوراقاً، لكنه بدلاً من ذلك يقول لها كلاماً يعف اللسان عن ترديده.و
قالت ألدر سون ، وهي امرأة من أوستن بولاية تكساس ومطلقة وأم لطفلين،
إنها لا تستطيع أن تكرر ما يقوله حامل الأوراق (لا أريد أن أكرر ما يقوله
حامل الأوراق،فهو يتكلم عن الأعضاء الخاصة من جسمي ويطلق عليّ اسم
(البقرة الغبية). ولكنه قال لي مرة:( أيتها الخنزير السمين)، كما وصف أحد
أعضائي الخاصة بالتريلة (مقطورة الشاحنة). تقول اختصاصية الخوارق كارولين
هوريس ، وهي دالاس،(لقد نصحتُ السيدة ألدر سون بألا تتخلص من حامل
الأوراق الموسيقي حتى أحقق في قضيتها).(فأنا أشك في وجود روح شريرة
تسكن ذلك الحمام. وكل ما أخشاه أن يتحول الكلام والشتائم إلى أعمال عنف من
جانب تلك الروح.(لقد أخبرتني السيدة ألدر سون بأنها عندما تسحب الأوراق
من الحامل ينبعث الصوت الموسيقي الذي اعتادت عليها (عدنا وعادت أيامنا الحلوة)
ثم تتوقف الموسيقى فجأة ويبدأ الحامل في إصدار الشتائم والبذاءات التي تؤذي
المشاعر وتصيب الإنسان بالهلع. وتقول ألدر سون إنها اشترت ذلك الحامل
من سوق السلع المستعملة بعد أن أعجبها الحامل ولم تستغل سعره.
وأضافت(لقد فرح به أولادي(5و6 سنوات)فرحاً شديداً عندما سمعوه أول
مرة. ولكن عندما استيقظت صبيحة اليوم التالي تبدل كل شيء). فعندما
سحبت ألدر سون الأوراق من الحامل سمعت صوتاً يصدر منه يصب عليها
اللعنات تباعاً ويقول لها كلمات لم تسمعها منذ أيام الدراسة المتوسطة.
تقول ألدر سون إن الصوت يأتيها حاداً وصاخباً وملؤه الوعيد والتهديد و
الكراهية والحقد. ويبدو صدق قولها من وصفها للحدث ومدته وتطابق ذلك
مع كمية الأوراق المسحوبة من الحامل. وتقول هوريس وغيرها من اختصاصي
الخوارق(لعل تلك الروح الشريرة تدفعها للكلام رؤيتها أو سماعها لحركة إنسان
بالقرب منها. ولكنهم طمأنوا ألدر سون بأن ما أصابها هو أقل ما يمكن صدوره
من مثل تلك الروح الشريرة، وكان يمكن أن تكون المصيبة أكبر وأشد عنفاً).
وبالرغم من أن ألدر سون وافقت أن تحتفظ بحامل الأوراق حتى تنهي هوريس
تحقيقها ، إلا أنها قالت: (إني أرجو وأدعو أن أوتى من الصبر ما يمكنني
من تحمل ذلك. إنه شيء لا يطيقه بشر. إننا لا نملك إلا غرفة نوم واحدة، وإلا
كان يمكننا أن نغلق الباب ونحاول نسيان الأمر لبعض الوقت. وكل ما أرجوه
ألا يطول انتظاري لهوريس!). ولحماية أطفالها، وضعت ألدر سون صندوق
أوراق تنشيف داخل الحمام حتى لا يضطروا لاستعمال حامل الأوراق
(المسكون). تقول هوريس التي شرعت في جمع فريق لمساعدتها على دراسة
الحالة(إنني على يقين من قدرتي على تحديد معظم أسباب تلك الحادثة الغريبة).
ومن المنتظر أن تبدأ عملها بصحبة بعض كاميرات الفيديو في غضون أسبوعين
من الآن. وأضافت هوريس(إنها فرصة لا تعوض للغوص في أعماق ذلك العالم
الغريب المجهول الذي لم يستطع أحد حتى الآن الوصول إليه أو الحصول على
أية معلومات مؤكدة عنه، مشيرة إلى الأطباق الطائرة التي اعتاد الناس
رؤيتها بين حين وآخر).
يناديها بـ (البقرة الغبية)
حامل الأوراق الصحية في حمام يتحرش بصاحبته الأمريكية
نيويورك:
النجدة..النجدة..حامل أوراق التنشيف في حمامي يتكلم معي ويقول لي
كلاماً لا يليق . تلك شكوى صادقة من ربة المنزل آن ألدر سون التي أثارت
اهتمام اكبر خبراء الخوارق وعالم ما وراء الطبيعة، والتي وعدت بدراسة
الحالة دراسة عميقة والتواصل إلى حل لها مهما كلفها ذلك.
وتقول ألدر سون (27 عاماً) إن حامل أوراق التنشيف ينبغي أن يصدر عنه
صوت في شكل مقطوعة غنائية تقول (عدنا وعادت أيامنا الحلوة) كلما أدارته
لتأخذ منه أوراقاً، لكنه بدلاً من ذلك يقول لها كلاماً يعف اللسان عن ترديده.و
قالت ألدر سون ، وهي امرأة من أوستن بولاية تكساس ومطلقة وأم لطفلين،
إنها لا تستطيع أن تكرر ما يقوله حامل الأوراق (لا أريد أن أكرر ما يقوله
حامل الأوراق،فهو يتكلم عن الأعضاء الخاصة من جسمي ويطلق عليّ اسم
(البقرة الغبية). ولكنه قال لي مرة:( أيتها الخنزير السمين)، كما وصف أحد
أعضائي الخاصة بالتريلة (مقطورة الشاحنة). تقول اختصاصية الخوارق كارولين
هوريس ، وهي دالاس،(لقد نصحتُ السيدة ألدر سون بألا تتخلص من حامل
الأوراق الموسيقي حتى أحقق في قضيتها).(فأنا أشك في وجود روح شريرة
تسكن ذلك الحمام. وكل ما أخشاه أن يتحول الكلام والشتائم إلى أعمال عنف من
جانب تلك الروح.(لقد أخبرتني السيدة ألدر سون بأنها عندما تسحب الأوراق
من الحامل ينبعث الصوت الموسيقي الذي اعتادت عليها (عدنا وعادت أيامنا الحلوة)
ثم تتوقف الموسيقى فجأة ويبدأ الحامل في إصدار الشتائم والبذاءات التي تؤذي
المشاعر وتصيب الإنسان بالهلع. وتقول ألدر سون إنها اشترت ذلك الحامل
من سوق السلع المستعملة بعد أن أعجبها الحامل ولم تستغل سعره.
وأضافت(لقد فرح به أولادي(5و6 سنوات)فرحاً شديداً عندما سمعوه أول
مرة. ولكن عندما استيقظت صبيحة اليوم التالي تبدل كل شيء). فعندما
سحبت ألدر سون الأوراق من الحامل سمعت صوتاً يصدر منه يصب عليها
اللعنات تباعاً ويقول لها كلمات لم تسمعها منذ أيام الدراسة المتوسطة.
تقول ألدر سون إن الصوت يأتيها حاداً وصاخباً وملؤه الوعيد والتهديد و
الكراهية والحقد. ويبدو صدق قولها من وصفها للحدث ومدته وتطابق ذلك
مع كمية الأوراق المسحوبة من الحامل. وتقول هوريس وغيرها من اختصاصي
الخوارق(لعل تلك الروح الشريرة تدفعها للكلام رؤيتها أو سماعها لحركة إنسان
بالقرب منها. ولكنهم طمأنوا ألدر سون بأن ما أصابها هو أقل ما يمكن صدوره
من مثل تلك الروح الشريرة، وكان يمكن أن تكون المصيبة أكبر وأشد عنفاً).
وبالرغم من أن ألدر سون وافقت أن تحتفظ بحامل الأوراق حتى تنهي هوريس
تحقيقها ، إلا أنها قالت: (إني أرجو وأدعو أن أوتى من الصبر ما يمكنني
من تحمل ذلك. إنه شيء لا يطيقه بشر. إننا لا نملك إلا غرفة نوم واحدة، وإلا
كان يمكننا أن نغلق الباب ونحاول نسيان الأمر لبعض الوقت. وكل ما أرجوه
ألا يطول انتظاري لهوريس!). ولحماية أطفالها، وضعت ألدر سون صندوق
أوراق تنشيف داخل الحمام حتى لا يضطروا لاستعمال حامل الأوراق
(المسكون). تقول هوريس التي شرعت في جمع فريق لمساعدتها على دراسة
الحالة(إنني على يقين من قدرتي على تحديد معظم أسباب تلك الحادثة الغريبة).
ومن المنتظر أن تبدأ عملها بصحبة بعض كاميرات الفيديو في غضون أسبوعين
من الآن. وأضافت هوريس(إنها فرصة لا تعوض للغوص في أعماق ذلك العالم
الغريب المجهول الذي لم يستطع أحد حتى الآن الوصول إليه أو الحصول على
أية معلومات مؤكدة عنه، مشيرة إلى الأطباق الطائرة التي اعتاد الناس
رؤيتها بين حين وآخر).