حيرني الدهر بحسين
07-02-2009, 05:45 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللبيب بالإشارة يفهمُ
هنا فيهذا الحديث
أرى رؤسا قد أينعت وحان قطافها
قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري 7 : 19 ط. دار المعرفة – بيروت:
"َأَخْرَجَ أَحْمَد وَأَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيّ بِسَنَدٍ صَحِيح عَنْ النُّعْمَان بْن بَشِير قَالَ : " اِسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْر عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،فَسَمِعَ صَوْت عَائِشَة عَالِيًاوَهِيَ تَقُول: وَاَللَّه لَقَدْعَلِمْت أَنَّ عَلِيًّا أَحَبّ إِلَيْك مِنْ أَبِي".
انتهى بنصه منالمصدر المذكور.
وتمام الرواية في مسند أحمد 4 : 275 ط. دار صادر – بيروت:
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا يُونُسُ، حَدَّثَنَاالْعِيزَارُ بْنُ حُرَيْثٍ، قَالَ: قَالَ النُّعْمَانُ بْنُ بَشِيرٍ، قَالَ: اسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ، فَسَمِعَ صَوْتَ عَائِشَةَ عَالِيًاوَهِيَ تَقُولُ: وَاللَّهِ لَقَدْعَرَفْتُ أَنَّ عَلِيًّا أَحَبُّ إِلَيْكَ مِنْ أَبِي وَمِنِّي،مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا، فَاسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ،فَدَخَلَ فَأَهْوَى إِلَيْهَا، فَقَالَ: يَا بِنْتَ فُلانَةَ ! أَلا أَسْمَعُكِ تَرْفَعِينَ صَوْتَكِ عَلَى رَسُولِاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. انتهى
************************************
أولا هل هي من من إمتحن الله قلبوهم للإيمان؟؟؟
و التفسير المعتمد هنا هو للطبري
{ يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتكُمْ فَوْق صَوْت النَّبِيّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضكُمْ لِبَعْضٍ }
و يقول أيضا
أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى
وَقَوْله : { أُولَئِكَ الَّذِينَ اِمْتَحَنَ اللَّه قُلُوبهمْ لِلتَّقْوَى }
يَقُول تَعَالَى ذِكْره : هَؤُلَاءِ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتهمْ عِنْد رَسُول اللَّه , هُمْ الَّذِينَ
1: اِخْتَبَرَ اللَّه قُلُوبهمْ بِامْتِحَانِهِ إِيَّاهَا
,2: فَاصْطَفَاهَا وَأَخْلَصَهَا لِلتَّقْوَى , يَعْنِي لِاتِّقَائِهِ بِأَدَاءِ طَاعَته , وَاجْتِنَاب مَعَاصِيه ,
3: كَمَا يُمْتَحَن الذَّهَب بِالنَّارِ , فَيَخْلُص جَيِّدهَا , وَيَبْطُل خَبِيثهَا . وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل .
بينما ينقلالحافظ ابن حجر عن حادثة حصلت بين النبي و عائشة وهي
قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري 7 : 19 ط. دار المعرفة – بيروت:
"َأَخْرَجَ أَحْمَد وَأَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيّبِسَنَدٍ صَحِيحعَنْ النُّعْمَان بْن بَشِير قَالَ : " اِسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْر عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،فَسَمِعَصَوْت عَائِشَة عَالِيًاوَهِيَ تَقُول: وَاَللَّهلَقَدْعَلِمْتأَنَّعَلِيًّا أَحَبّ إِلَيْك مِنْ أَبِي".
انتهى بنصه منالمصدر المذكور.
وتمام الرواية في مسند أحمد 4 : 275 ط. دار صادر – بيروت:
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا يُونُسُ، حَدَّثَنَاالْعِيزَارُ بْنُ حُرَيْثٍ، قَالَ: قَالَ النُّعْمَانُ بْنُ بَشِيرٍ، قَالَ: اسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ، فَسَمِعَصَوْتَ عَائِشَةَ عَالِيًاوَهِيَتَقُولُ: وَاللَّهِلَقَدْعَرَفْتُأَنَّعَلِيًّا أَحَبُّ إِلَيْكَ مِنْ أَبِي وَمِنِّي،مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا، فَاسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ،فَدَخَلَفَأَهْوَى إِلَيْهَا، فَقَالَ: يَا بِنْتَفُلانَةَ ! أَلا أَسْمَعُكِتَرْفَعِينَ صَوْتَكِ عَلَى رَسُولِاللَّهِصَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. انتهى
ثانيا أنظروا الى هذا الموضع من الحديث
: وَاللَّهِ لَقَدْعَرَفْتُ أَنَّ عَلِيًّا أَحَبُّ إِلَيْكَ مِنْ أَبِي وَمِنِّي،مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا
لنرى هنا في تفسير الطبري لهذه الآية
سورة البينة الآية السابعه
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِأُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ
حَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد , قَالَ : ثنا عِيسَى بْن فَرْقَد , عَنْ أَبِي الْجَارُود , عَنْ مُحَمَّد بْن عَلِيّ { أُولَئِكَ هُمْ خَيْر الْبَرِيَّة } فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَنْتَ يَا عَلِيّ وَشِيعَتك "
تأتي عائشة وتقول و هو تصرخ بعالي صوتها
وَاللَّهِلَقَدْعَرَفْتُأَنَّعَلِيًّا أَحَبُّ إِلَيْكَ مِنْ أَبِي وَمِنِّي،مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا
دام أنك يا عائشة عرفتي أن عليا أحب الى رسول الله منكِ و من أبيكِ
فأنتي على علم و معرفة من الذي ستقابلين في حرب الجمل؟؟؟؟
يعني ليس إجتهاد و أخطئتي فيه ؟؟؟
تعرفين أنه خير البرية+انه احب الى رسول الله منك و من ابيك= عناد و إقامة حرب ضده
فأي عذر تلاقون لها يا نواصب
كانت شخصية سليطة اللسان على النبي فهي ليس من من امتحن الله قلوبهم للإيمان
كانت لا تريد النبي صلى الله عليه و اله ان يحب علي عليه السلام اكثر من ابيها و منها
كانت تعرف أن عليا هو خير البرية فقامت ضده بحرب بالرغم على كل ما تعرفه عنه
فهل تقولون أنها اجتهدت و أخطأت
أقول لكم كيف لكم إذا أن تأخذوا دينكم من شخص يخطأ!!!
ثانيا ليس لها أي عذر هي كانت تعرف من الذي سوف تقابله في الحرب
فهل من عذر لها؟؟؟
هي من قبل لا تحب الامام علي ع و الدليل رفعها صوتها على النبي صلى الله عليه و اله فكيف بالحرب
هاتوا لي دليل على حبها له على الأقل كخليفة لرسول الله صلى الله عليه و اله
اللبيب بالإشارة يفهمُ
هنا فيهذا الحديث
أرى رؤسا قد أينعت وحان قطافها
قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري 7 : 19 ط. دار المعرفة – بيروت:
"َأَخْرَجَ أَحْمَد وَأَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيّ بِسَنَدٍ صَحِيح عَنْ النُّعْمَان بْن بَشِير قَالَ : " اِسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْر عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،فَسَمِعَ صَوْت عَائِشَة عَالِيًاوَهِيَ تَقُول: وَاَللَّه لَقَدْعَلِمْت أَنَّ عَلِيًّا أَحَبّ إِلَيْك مِنْ أَبِي".
انتهى بنصه منالمصدر المذكور.
وتمام الرواية في مسند أحمد 4 : 275 ط. دار صادر – بيروت:
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا يُونُسُ، حَدَّثَنَاالْعِيزَارُ بْنُ حُرَيْثٍ، قَالَ: قَالَ النُّعْمَانُ بْنُ بَشِيرٍ، قَالَ: اسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ، فَسَمِعَ صَوْتَ عَائِشَةَ عَالِيًاوَهِيَ تَقُولُ: وَاللَّهِ لَقَدْعَرَفْتُ أَنَّ عَلِيًّا أَحَبُّ إِلَيْكَ مِنْ أَبِي وَمِنِّي،مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا، فَاسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ،فَدَخَلَ فَأَهْوَى إِلَيْهَا، فَقَالَ: يَا بِنْتَ فُلانَةَ ! أَلا أَسْمَعُكِ تَرْفَعِينَ صَوْتَكِ عَلَى رَسُولِاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. انتهى
************************************
أولا هل هي من من إمتحن الله قلبوهم للإيمان؟؟؟
و التفسير المعتمد هنا هو للطبري
{ يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتكُمْ فَوْق صَوْت النَّبِيّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضكُمْ لِبَعْضٍ }
و يقول أيضا
أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى
وَقَوْله : { أُولَئِكَ الَّذِينَ اِمْتَحَنَ اللَّه قُلُوبهمْ لِلتَّقْوَى }
يَقُول تَعَالَى ذِكْره : هَؤُلَاءِ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتهمْ عِنْد رَسُول اللَّه , هُمْ الَّذِينَ
1: اِخْتَبَرَ اللَّه قُلُوبهمْ بِامْتِحَانِهِ إِيَّاهَا
,2: فَاصْطَفَاهَا وَأَخْلَصَهَا لِلتَّقْوَى , يَعْنِي لِاتِّقَائِهِ بِأَدَاءِ طَاعَته , وَاجْتِنَاب مَعَاصِيه ,
3: كَمَا يُمْتَحَن الذَّهَب بِالنَّارِ , فَيَخْلُص جَيِّدهَا , وَيَبْطُل خَبِيثهَا . وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل .
بينما ينقلالحافظ ابن حجر عن حادثة حصلت بين النبي و عائشة وهي
قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري 7 : 19 ط. دار المعرفة – بيروت:
"َأَخْرَجَ أَحْمَد وَأَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيّبِسَنَدٍ صَحِيحعَنْ النُّعْمَان بْن بَشِير قَالَ : " اِسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْر عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،فَسَمِعَصَوْت عَائِشَة عَالِيًاوَهِيَ تَقُول: وَاَللَّهلَقَدْعَلِمْتأَنَّعَلِيًّا أَحَبّ إِلَيْك مِنْ أَبِي".
انتهى بنصه منالمصدر المذكور.
وتمام الرواية في مسند أحمد 4 : 275 ط. دار صادر – بيروت:
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا يُونُسُ، حَدَّثَنَاالْعِيزَارُ بْنُ حُرَيْثٍ، قَالَ: قَالَ النُّعْمَانُ بْنُ بَشِيرٍ، قَالَ: اسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ، فَسَمِعَصَوْتَ عَائِشَةَ عَالِيًاوَهِيَتَقُولُ: وَاللَّهِلَقَدْعَرَفْتُأَنَّعَلِيًّا أَحَبُّ إِلَيْكَ مِنْ أَبِي وَمِنِّي،مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا، فَاسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ،فَدَخَلَفَأَهْوَى إِلَيْهَا، فَقَالَ: يَا بِنْتَفُلانَةَ ! أَلا أَسْمَعُكِتَرْفَعِينَ صَوْتَكِ عَلَى رَسُولِاللَّهِصَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. انتهى
ثانيا أنظروا الى هذا الموضع من الحديث
: وَاللَّهِ لَقَدْعَرَفْتُ أَنَّ عَلِيًّا أَحَبُّ إِلَيْكَ مِنْ أَبِي وَمِنِّي،مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا
لنرى هنا في تفسير الطبري لهذه الآية
سورة البينة الآية السابعه
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِأُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ
حَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد , قَالَ : ثنا عِيسَى بْن فَرْقَد , عَنْ أَبِي الْجَارُود , عَنْ مُحَمَّد بْن عَلِيّ { أُولَئِكَ هُمْ خَيْر الْبَرِيَّة } فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَنْتَ يَا عَلِيّ وَشِيعَتك "
تأتي عائشة وتقول و هو تصرخ بعالي صوتها
وَاللَّهِلَقَدْعَرَفْتُأَنَّعَلِيًّا أَحَبُّ إِلَيْكَ مِنْ أَبِي وَمِنِّي،مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا
دام أنك يا عائشة عرفتي أن عليا أحب الى رسول الله منكِ و من أبيكِ
فأنتي على علم و معرفة من الذي ستقابلين في حرب الجمل؟؟؟؟
يعني ليس إجتهاد و أخطئتي فيه ؟؟؟
تعرفين أنه خير البرية+انه احب الى رسول الله منك و من ابيك= عناد و إقامة حرب ضده
فأي عذر تلاقون لها يا نواصب
كانت شخصية سليطة اللسان على النبي فهي ليس من من امتحن الله قلوبهم للإيمان
كانت لا تريد النبي صلى الله عليه و اله ان يحب علي عليه السلام اكثر من ابيها و منها
كانت تعرف أن عليا هو خير البرية فقامت ضده بحرب بالرغم على كل ما تعرفه عنه
فهل تقولون أنها اجتهدت و أخطأت
أقول لكم كيف لكم إذا أن تأخذوا دينكم من شخص يخطأ!!!
ثانيا ليس لها أي عذر هي كانت تعرف من الذي سوف تقابله في الحرب
فهل من عذر لها؟؟؟
هي من قبل لا تحب الامام علي ع و الدليل رفعها صوتها على النبي صلى الله عليه و اله فكيف بالحرب
هاتوا لي دليل على حبها له على الأقل كخليفة لرسول الله صلى الله عليه و اله