رافضي عنواني
12-02-2009, 09:31 PM
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم
نرى ان اخواننا السنة يغالون في الصحيحين الى درجة ان كل مافيها صحيح وانهما اصح الكتب بعد كتاب الله وكأنما البخاري ومسلم معصومين ويوحى اليهم الى ان صار الصحيحان مثل القران
لنرى أرائهم الغريبة
قال محمد بن يوسف الشافعي :قال بعد كلام له( وكتاباهما أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز)هدى الساري : 8
قال الذهبي : وأما جامع البخاري الصحيح فأجل كتب الإسلام وأفضلها بعد كتاب الله عز وجل .إرشاد الساري 1
قال الچلبي عن صحيح مسلم : جامع مسلم الصحيح من حيث الصحة هو ثاني كتاب وهو أحد الكتابين اللذين ليس أصح منهما شئ بعد كتاب الله .كشف الظنون 1
قال القسطلاني : قد اتفقت الأمة على تلقي الصحيحين بالقبول.إرشاد الساري 1
قال أبو علي النيشابوري : ما تحت أديم السماء أصح من كتاب مسلم. ، تذكرة الحفاظ 2.، كشف الظنون 1(.معنى كلامه يعني افضل من القران)
يقول الفاضل النووي في تقريبه : إن أصح الكتب بعد القرآن الصحيحان : البخاري ومسلم ، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ، وإن رجح البعض تقديم صحيح مسلم عليه ، ولكن الصواب والمختار هو الذي ذكرناه .التقريب للنووي : 3
يقول ابن حجر المكي : الصحيحان هما أصح الكتب بعد القرآن بإجماع من يعتد به .الصواعق المحرقة : 9
وينقل عن الشيخ محمد بن عبد الرحمن شارح مختصر الخليل أنه قال : كنت مع شيخي الشيخ عبد المعطي التنوسي
( التونسي ) في زيارة لمرقد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إذ شاهدت شيخي خلافا لما اعتاده يمشي خطوة إلى الأمام
ثم يتوقف هنيئة ، ويكرر ذلك حتى وصل إلى قبر الرسول ( صلى الله عليه وآله ) ، ووقف أمام القبر وتكلم بكلام لم أفهم ما قاله . وعندما رجعنا سألته عن قضية المشي والمكث والمحادثة الغير معتادة قال : كنت أستأذن رسول الله ( صلى الله عليه
وآله ) بالدخول والزيارة حتى أذن ، فلما دنوت منه قلت : يا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وهل كل ما ورد في صحيح البخاري صحيح ؟ قال : نعم . قلت : أحدث عنك كل ما ورد فيه من الأحاديث ؟ قال : نعم ، حدث عني .
نقل عن أبي زيد المروزي أنه قال : كنت نائما بين الركن والمقام فرأيت النبي ( صلى الله عليه وآله ) في المنام ، فقال لي : يا أبا زيد ، إلى متى تدرس كتاب الشافعي ولا تدرس كتابي ؟ فقلت : يا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وما كتابك ؟ قال : جامع محمد بن إسماعيل البخاري .هدى الساري : 490 ، إرشاد الساري 1
قال محمد فريد وجدي : وغلا بعضهم فرأى أن يستأجر رجالا يقرأون الأحاديث النبوية في كتاب الإمام البخاري استجلابا للبركات السماوية - تماما كالقرآن -. دائرة معارف القرن العشرين 3
قال القاسمي في قواعد التحديث : صحيح البخاري عدل القرآن ، إذ لو قرئ هذا الكتاب بدار في زمن شاع فيه الوباء والطاعون لكان أهله في مأمن من المرض ، ولو اختتم أحد هذا الكتاب لنال ما نواه ، ومن قرأه في واقعة أو مصيبة لم
يخرج حتى ينجو منها ، ولو حمله أحد معه في سفر البحر لنجا هو والمركب من الغرق .
ونحن عندما نقول اهل ابيت عندهم كرامات ومعجزات يعترضون ويكفرونا.
يا اخوان ترحموا على الشهداء الذين استشهدوا اليوم في كربلاء قرب مرقد الامام الحسين وادعوا للجرحى بالشفاء العاجل.وضنهم يمنعونا من الزيارة لا والله لم ولن يستطيعوا وغدا او بعد غد ساتوجه الى كربلاء للزيارة وادعوا لكم ان شاء الله.
السلام عليكم
نرى ان اخواننا السنة يغالون في الصحيحين الى درجة ان كل مافيها صحيح وانهما اصح الكتب بعد كتاب الله وكأنما البخاري ومسلم معصومين ويوحى اليهم الى ان صار الصحيحان مثل القران
لنرى أرائهم الغريبة
قال محمد بن يوسف الشافعي :قال بعد كلام له( وكتاباهما أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز)هدى الساري : 8
قال الذهبي : وأما جامع البخاري الصحيح فأجل كتب الإسلام وأفضلها بعد كتاب الله عز وجل .إرشاد الساري 1
قال الچلبي عن صحيح مسلم : جامع مسلم الصحيح من حيث الصحة هو ثاني كتاب وهو أحد الكتابين اللذين ليس أصح منهما شئ بعد كتاب الله .كشف الظنون 1
قال القسطلاني : قد اتفقت الأمة على تلقي الصحيحين بالقبول.إرشاد الساري 1
قال أبو علي النيشابوري : ما تحت أديم السماء أصح من كتاب مسلم. ، تذكرة الحفاظ 2.، كشف الظنون 1(.معنى كلامه يعني افضل من القران)
يقول الفاضل النووي في تقريبه : إن أصح الكتب بعد القرآن الصحيحان : البخاري ومسلم ، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ، وإن رجح البعض تقديم صحيح مسلم عليه ، ولكن الصواب والمختار هو الذي ذكرناه .التقريب للنووي : 3
يقول ابن حجر المكي : الصحيحان هما أصح الكتب بعد القرآن بإجماع من يعتد به .الصواعق المحرقة : 9
وينقل عن الشيخ محمد بن عبد الرحمن شارح مختصر الخليل أنه قال : كنت مع شيخي الشيخ عبد المعطي التنوسي
( التونسي ) في زيارة لمرقد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إذ شاهدت شيخي خلافا لما اعتاده يمشي خطوة إلى الأمام
ثم يتوقف هنيئة ، ويكرر ذلك حتى وصل إلى قبر الرسول ( صلى الله عليه وآله ) ، ووقف أمام القبر وتكلم بكلام لم أفهم ما قاله . وعندما رجعنا سألته عن قضية المشي والمكث والمحادثة الغير معتادة قال : كنت أستأذن رسول الله ( صلى الله عليه
وآله ) بالدخول والزيارة حتى أذن ، فلما دنوت منه قلت : يا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وهل كل ما ورد في صحيح البخاري صحيح ؟ قال : نعم . قلت : أحدث عنك كل ما ورد فيه من الأحاديث ؟ قال : نعم ، حدث عني .
نقل عن أبي زيد المروزي أنه قال : كنت نائما بين الركن والمقام فرأيت النبي ( صلى الله عليه وآله ) في المنام ، فقال لي : يا أبا زيد ، إلى متى تدرس كتاب الشافعي ولا تدرس كتابي ؟ فقلت : يا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وما كتابك ؟ قال : جامع محمد بن إسماعيل البخاري .هدى الساري : 490 ، إرشاد الساري 1
قال محمد فريد وجدي : وغلا بعضهم فرأى أن يستأجر رجالا يقرأون الأحاديث النبوية في كتاب الإمام البخاري استجلابا للبركات السماوية - تماما كالقرآن -. دائرة معارف القرن العشرين 3
قال القاسمي في قواعد التحديث : صحيح البخاري عدل القرآن ، إذ لو قرئ هذا الكتاب بدار في زمن شاع فيه الوباء والطاعون لكان أهله في مأمن من المرض ، ولو اختتم أحد هذا الكتاب لنال ما نواه ، ومن قرأه في واقعة أو مصيبة لم
يخرج حتى ينجو منها ، ولو حمله أحد معه في سفر البحر لنجا هو والمركب من الغرق .
ونحن عندما نقول اهل ابيت عندهم كرامات ومعجزات يعترضون ويكفرونا.
يا اخوان ترحموا على الشهداء الذين استشهدوا اليوم في كربلاء قرب مرقد الامام الحسين وادعوا للجرحى بالشفاء العاجل.وضنهم يمنعونا من الزيارة لا والله لم ولن يستطيعوا وغدا او بعد غد ساتوجه الى كربلاء للزيارة وادعوا لكم ان شاء الله.