محب الشيعه
12-02-2009, 09:51 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين ...................
والعنة الدائمه على اعدائهم ممن جحد حقهم واستخف بحرمتهم وتجاوزعلى قدسيتهم منتهكا بهذا حرمة ألأسلام والمسلمين مبغضا بذلك رسول الرحمة وألأنسانيه صلى الله عليه واله وسلم قد تجاوز حدود الله مستحقا بهذا سخط جبار السماوات وغضبه حشره الله مع يزيد وعبيد الله ابن زياد والشمر لعنهم الله اجمعين من ألأن الى قيام يوم الدين ان قوي شديد العقاب
اليكم يامن تحبون الحسين عليه السلام وتعشقونه وتؤمنون بعصمته وقدسيته واحقيته اليكم موقفا مخزيا لأحد العلمانيين الكفره ممن اتخذ اليهود والنصارى عضدا اليكم موقف المدعو(محمد كمال)احد اعضاء مجلس محافظة كركوك اثناء انعقاد احدى جلسات المجلس وبدون ان اطيل عليكم اليكم ماحصل بالتفاصيل كما نشره ألأخ(احمد حمه عزيز البرزنجي)
ممثل مسعود برزاني في مجلس محافظة كركوك يتطاول على الحسين الشهيد
كتابات - احمد حمة عزيز البرزنجي
عقد اعضاء الكتلتين الكردية و التركمانية في مجلس محافظة كركوك اجتماع المجلس الاسبوعي يوم الثلاثاء. كان محور الاجتماع مناقشة التصميم الأساسي الجديد لكركوك ( الماستر بلان) و الذي يتعامل مع الأحياء التي شيدها كرديو طالباني و برزاني على الأراضي و الممتلكات التي تم الاستيلاء عليها او احتلالها. و رفض المدعو (محمد كمال)، عضو المجلس عن القائمة الكردية، مستنكرا ان التصميم الأساسي لا يشير الى (ألأثارالكردية) في كركوك.. و ( الأثر) الذي كان يقصده هو بقايا طاحونة!! و الله بقايا طاحونة شيدت بداية القرن العشرين! و بدأ يشير الى العرب الذين قدموا الى كركوك في العقد الثاني من القرن العشرين. و هو الأمر الذي استنكره (تحسين كهية)، عضو الكتلة التركمانية، و طالبه بعدم التحدث بغياب اعضاء الكتلة العربية و عدم الاشارة الى مسميات لا داعي لها. و فجأة و دون أية مقدمات، قال محمد كمال، و هو بالمناسبة، مسؤول تنظيمات الحزب الديمقراطي الكردي ، حزب عشيرة برزاني، و ممثله في مجلس المحافظة، لتحسين كهية: " انت تلطم و تبكي على حسين اللي انكتل مع 72 شخصا جاءوا الى العراق للسيطرة على الحكم. انكتل حسين مع 72 واحد من 1400 سنة و انت تلطم عليه. و بالنسية لنا ان 92 كردي انكتلوا يم القلعة ( و يقصد الأكراد الذين استهدف مقرهم انتحاري قبل اكثر من سنة في كركوك) اهم انسانيا من حسين و جماعته". انتهى تطاول محمد كمال على سيدنا الحسين الشهيد (ع)، و هو رمز اسلامي و حفيد سيد الكائنات محمد ( ص). و انسحب اعضاء الكتلة التركمانية من الاجتماع، ليبرهنوا انه لا يوجد طائفية بين التركمان، و ان الحسين الشهيد (ع) رمز اسلامي لا يجوز ان يمر التطاول عليه دون فعل.
و لتتذكر وزارة الداخلية ان كرديا ( كان من ضمن الميليشيات الكردية و تم منحه رتبة مقدم) اسمه نوزاد، تهجم مع دوريته على ممثل السيد السيستاني في كركوك يوم عاشوراء من العام الماضي، و قام بفتح النيران. و كان تبرير الكرديون بأنه كان سكرانا!! تخيلوا ضابط برتبة مقدم، بزيه الرسمي و معه افراد دوريته، يكون سكرانا، علما بأن التهجم وقع قبل ساعات السكر، أي في النهار، و صدر امر القاء قبض عليه استنادا الى المادة 406، لكنه حر طليق و يستلم راتبه لحد الآن!!
اين هي قائمة الائتلاف المتحالفة مع برزاني و طالباني، اين هي من الدفاع عن سيدنا الحسين الشهيد (ع)؟ على شخصيات هذه القائمة المتحالفة مع الحزبيين الكرديين ان تأخذ قرار الدفاع و ان لا يمر هذا التطاول دون عقاب كما مرت جريمة التطاول على ممثل السيد السيستاني.
تلاحظون من اسمي انني كردي، و انا اكتب باسمي الثلاثي و لقبي، ليعرف طالباني عامة و المغرور برزاني خاصة، بأن هناك اكرادا عراقيين اصيليين و لا يقبلون بتصرفات هذين الشخصين اللذين حولا كردستان العراقية الى مزرعة لعائلتين. و الأكراد الأصيلون ينتظرون قرار الداخلية و قائمة الائتلاف.
انتهى كلام ألأخ العراقي الحسيني ألأصيل(احمد حمه عزيز البرزنجي) واترك لك الحكم والتعليق .......
السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين ...................
والعنة الدائمه على اعدائهم ممن جحد حقهم واستخف بحرمتهم وتجاوزعلى قدسيتهم منتهكا بهذا حرمة ألأسلام والمسلمين مبغضا بذلك رسول الرحمة وألأنسانيه صلى الله عليه واله وسلم قد تجاوز حدود الله مستحقا بهذا سخط جبار السماوات وغضبه حشره الله مع يزيد وعبيد الله ابن زياد والشمر لعنهم الله اجمعين من ألأن الى قيام يوم الدين ان قوي شديد العقاب
اليكم يامن تحبون الحسين عليه السلام وتعشقونه وتؤمنون بعصمته وقدسيته واحقيته اليكم موقفا مخزيا لأحد العلمانيين الكفره ممن اتخذ اليهود والنصارى عضدا اليكم موقف المدعو(محمد كمال)احد اعضاء مجلس محافظة كركوك اثناء انعقاد احدى جلسات المجلس وبدون ان اطيل عليكم اليكم ماحصل بالتفاصيل كما نشره ألأخ(احمد حمه عزيز البرزنجي)
ممثل مسعود برزاني في مجلس محافظة كركوك يتطاول على الحسين الشهيد
كتابات - احمد حمة عزيز البرزنجي
عقد اعضاء الكتلتين الكردية و التركمانية في مجلس محافظة كركوك اجتماع المجلس الاسبوعي يوم الثلاثاء. كان محور الاجتماع مناقشة التصميم الأساسي الجديد لكركوك ( الماستر بلان) و الذي يتعامل مع الأحياء التي شيدها كرديو طالباني و برزاني على الأراضي و الممتلكات التي تم الاستيلاء عليها او احتلالها. و رفض المدعو (محمد كمال)، عضو المجلس عن القائمة الكردية، مستنكرا ان التصميم الأساسي لا يشير الى (ألأثارالكردية) في كركوك.. و ( الأثر) الذي كان يقصده هو بقايا طاحونة!! و الله بقايا طاحونة شيدت بداية القرن العشرين! و بدأ يشير الى العرب الذين قدموا الى كركوك في العقد الثاني من القرن العشرين. و هو الأمر الذي استنكره (تحسين كهية)، عضو الكتلة التركمانية، و طالبه بعدم التحدث بغياب اعضاء الكتلة العربية و عدم الاشارة الى مسميات لا داعي لها. و فجأة و دون أية مقدمات، قال محمد كمال، و هو بالمناسبة، مسؤول تنظيمات الحزب الديمقراطي الكردي ، حزب عشيرة برزاني، و ممثله في مجلس المحافظة، لتحسين كهية: " انت تلطم و تبكي على حسين اللي انكتل مع 72 شخصا جاءوا الى العراق للسيطرة على الحكم. انكتل حسين مع 72 واحد من 1400 سنة و انت تلطم عليه. و بالنسية لنا ان 92 كردي انكتلوا يم القلعة ( و يقصد الأكراد الذين استهدف مقرهم انتحاري قبل اكثر من سنة في كركوك) اهم انسانيا من حسين و جماعته". انتهى تطاول محمد كمال على سيدنا الحسين الشهيد (ع)، و هو رمز اسلامي و حفيد سيد الكائنات محمد ( ص). و انسحب اعضاء الكتلة التركمانية من الاجتماع، ليبرهنوا انه لا يوجد طائفية بين التركمان، و ان الحسين الشهيد (ع) رمز اسلامي لا يجوز ان يمر التطاول عليه دون فعل.
و لتتذكر وزارة الداخلية ان كرديا ( كان من ضمن الميليشيات الكردية و تم منحه رتبة مقدم) اسمه نوزاد، تهجم مع دوريته على ممثل السيد السيستاني في كركوك يوم عاشوراء من العام الماضي، و قام بفتح النيران. و كان تبرير الكرديون بأنه كان سكرانا!! تخيلوا ضابط برتبة مقدم، بزيه الرسمي و معه افراد دوريته، يكون سكرانا، علما بأن التهجم وقع قبل ساعات السكر، أي في النهار، و صدر امر القاء قبض عليه استنادا الى المادة 406، لكنه حر طليق و يستلم راتبه لحد الآن!!
اين هي قائمة الائتلاف المتحالفة مع برزاني و طالباني، اين هي من الدفاع عن سيدنا الحسين الشهيد (ع)؟ على شخصيات هذه القائمة المتحالفة مع الحزبيين الكرديين ان تأخذ قرار الدفاع و ان لا يمر هذا التطاول دون عقاب كما مرت جريمة التطاول على ممثل السيد السيستاني.
تلاحظون من اسمي انني كردي، و انا اكتب باسمي الثلاثي و لقبي، ليعرف طالباني عامة و المغرور برزاني خاصة، بأن هناك اكرادا عراقيين اصيليين و لا يقبلون بتصرفات هذين الشخصين اللذين حولا كردستان العراقية الى مزرعة لعائلتين. و الأكراد الأصيلون ينتظرون قرار الداخلية و قائمة الائتلاف.
انتهى كلام ألأخ العراقي الحسيني ألأصيل(احمد حمه عزيز البرزنجي) واترك لك الحكم والتعليق .......