عاشقه الاكرف
13-02-2009, 12:58 PM
مشيمع والمقداد يشكوان للمحامين من «الانفرادي»
التقت هيئة الدفاع عن النشطاء السياسين الثلاثة وباقي «متهمي الحُجيرة» ظهر أمس (الخميس) في مركز الإيواء في سجن الحوض الجاف كلاً من الناشط السياسي حسن مشيمع والشيخ محمد حبيب المقداد على حدة. واستمرت فترة الزيارة لكلٍ منهما مدة 20 دقيقة. وتعتبر زيارة المحامين الأولى منذ اعتقال مشيمع والمقداد في 26 يناير/ كانون الثاني الماضي.
ونقلت المحامية جليلة السيد لـ «الوسط» عن مشيمع والمقداد شكواهما من استمرار وضعهما في الحبس الانفرادي، ونوعية الطعام المقدم لهما، وعدم السماح لهما باقتناء لوازم شخصية مثل: الساعة وأدوات الحلاقة، والحصول على الكتب، بالإضافة إلى عدم إخبارهما بمواعيد زيارات الأهالي المخصصة لهما.
وتنشر «الوسط» في عدد اليوم لائحة الاتهامات التي توجهها النيابة العامة في «قضية الحجيرة» واعتبرت فيها الناشط السياسي حسن مشيمع وعبدالرؤف الشايب وعلي مشيمع والشيخ محمد حبيب المقداد وعبدالجليل السنقيس المتهمين الخمسة الأوائل في القضية.
إلى ذلك، تحدث النائب جلال فيروز خلال جلسة النواب أمس عن الناشط السياسي حسن مشيمع والشيخ محمد حبيب المقداد وقال إنهما «مفترى عليهما»، فيما رفض نواب من كتلة الأصالة فتح هذا الموضوع تحت قبة البرلمان.
التقت هيئة الدفاع عن النشطاء السياسين الثلاثة وباقي «متهمي الحُجيرة» ظهر أمس (الخميس) في مركز الإيواء في سجن الحوض الجاف كلاً من الناشط السياسي حسن مشيمع والشيخ محمد حبيب المقداد على حدة. واستمرت فترة الزيارة لكلٍ منهما مدة 20 دقيقة. وتعتبر زيارة المحامين الأولى منذ اعتقال مشيمع والمقداد في 26 يناير/ كانون الثاني الماضي.
ونقلت المحامية جليلة السيد لـ «الوسط» عن مشيمع والمقداد شكواهما من استمرار وضعهما في الحبس الانفرادي، ونوعية الطعام المقدم لهما، وعدم السماح لهما باقتناء لوازم شخصية مثل: الساعة وأدوات الحلاقة، والحصول على الكتب، بالإضافة إلى عدم إخبارهما بمواعيد زيارات الأهالي المخصصة لهما.
وتنشر «الوسط» في عدد اليوم لائحة الاتهامات التي توجهها النيابة العامة في «قضية الحجيرة» واعتبرت فيها الناشط السياسي حسن مشيمع وعبدالرؤف الشايب وعلي مشيمع والشيخ محمد حبيب المقداد وعبدالجليل السنقيس المتهمين الخمسة الأوائل في القضية.
إلى ذلك، تحدث النائب جلال فيروز خلال جلسة النواب أمس عن الناشط السياسي حسن مشيمع والشيخ محمد حبيب المقداد وقال إنهما «مفترى عليهما»، فيما رفض نواب من كتلة الأصالة فتح هذا الموضوع تحت قبة البرلمان.