رفيقة القرآن
14-02-2009, 09:46 PM
اذا قمنا بعمل مقارنة بين الام العربية والام الاجنبية من حيث تربية الطفل وطريقة معاملته فماذاسيكون له الغلبة فى تحقيق توزان للطفل وتكوين ششخصيه مستقله وغيرها من الصفات الهامة
هل الام العربية تستطيع تقديم الافضل لطفلها وخلق انسان سوى متكيف مع ظروف الحياة ام المراة الاجنبية ؟
واليكم المقارنة :
الام العربية تدلل كثيرا الطفل عن المراة الاجنبية مما تجعل الطفل لا ينفذ كلامها ويتحداها ولا يطيع اوامرها و يتكل عليها فى كل شئ
الام الاجنبية ليست حنونة جدا بطبعها بل تميل الى الصرامة والجدية عن الحنان والرومانسية مما ينعكس على الطفل فى اعتماده على ذاته والانصياع لقرارات الام وتنفيذها دون تململ
الام العربية تخاف على طفلها من الوقوع فى الاخطاء وتخشى ان يعترض طفلها شئ يقلقه ويتعبه فتراها دوما تنوب عنه فى جميع القرارات والمواقف تقريبا
الام الاجنبية تترك طفلها يخوض الحياة مع التوجية بهدوء كلما اخطئ وعندما يحدث شئ له لا تقوم بتعنيفه او نهره او ضمه لصدرها والبكاء علية بل تهدئته برفق وافهامه خطئه ليتداركه مما يجعل الطفل له شخصيه مميزه مستقله
الام العربية قد تعطى للطفل مركز اكبر واهم من بقية افراد الاسرة او من زوجها احيانا مما يجعله يريد هذا الاهتمام من جميع البشر عندما يختلط بافراد غير اسرته وعندها يفاجا ان الجميع ليسوا كامه وانه ليس محور اهتمامهم
الام الاجنبية تعطى الثواب والجزاء باعتدال ليفهم ما علية وما لية يخرج الى الحياة فاهم حقوقه وفاهم حقوق الاخرين
الام العربية تظل تحمى طفلها حتى بعدما يكبر وينشأ اسرة وتراها توجهه على فعل كذا وعدم فعل كذا حتى وهو اب وله ابناء
الام الاجنبية عند سن صغير لطفلها تتركه يقود تجاربه بنفسه ليكتسب خبرته من تجاربه دون توبيخ او اهانة
الام العربية عصبية للغاية وعاطفية للغاية تحمل التناقدين
الام الاجنبية هادئة الطباع غير مبالغة فى ردود افعالها على الطفل
والام العربية ترسم وتخطط لمستقبل ابنها دون مراعاة لهويته وابراز شخصيته ومهما كان سنه
الام الاجنبية على عكس ذلك تتركه ليقرر مصيره فى الحياة وتحمل تبعاته مع توجية من حين لاخر بهدوء ورفق
الام العربية لا تحب ان يخرج طفلها عن طوعها لذا تحب ان تكون محور حياته ويدور فى فلكها لذا عندما يحب ويتزوج تحاول الدخول فى حياته والسيطرة علية ونزع كل حقوق الزوجة بقدر الامكان وتسعى الى تقوية شوكة ابنها على زوجته فتعطيةاكثر من حقه لتصير زوجته طيعه فى يده وبلا هوية فيصير مدرك لاخطاء الاخرين غير مبالى باخطائه تجاههم
الام الاجنبية قد لا تكون مهتمة بناحية الخوف من الله والابتعاد عن الفواحش وغرز الضمير عند الطفل والاخلاق ولكنها تنشا طفل يعتمد على نفسه ، شخصيته ظاهرة فى خوض الامور وفى طريقة محادثته وفى لباقته وعدم التاتاة والتلعثم فى الحديث والارتباك كما يظهر على اغلب الاطفال العربية عند المواجهة
الام الاجنبية تغرز فى طفلها مقولة ( حريتك تنتهى عند حرية الاخرين ) ، وان لزوجتك حقوق فعليك ان تجعلها تقف جانبك وليس ورائك
هل الام العربية تستطيع تقديم الافضل لطفلها وخلق انسان سوى متكيف مع ظروف الحياة ام المراة الاجنبية ؟
واليكم المقارنة :
الام العربية تدلل كثيرا الطفل عن المراة الاجنبية مما تجعل الطفل لا ينفذ كلامها ويتحداها ولا يطيع اوامرها و يتكل عليها فى كل شئ
الام الاجنبية ليست حنونة جدا بطبعها بل تميل الى الصرامة والجدية عن الحنان والرومانسية مما ينعكس على الطفل فى اعتماده على ذاته والانصياع لقرارات الام وتنفيذها دون تململ
الام العربية تخاف على طفلها من الوقوع فى الاخطاء وتخشى ان يعترض طفلها شئ يقلقه ويتعبه فتراها دوما تنوب عنه فى جميع القرارات والمواقف تقريبا
الام الاجنبية تترك طفلها يخوض الحياة مع التوجية بهدوء كلما اخطئ وعندما يحدث شئ له لا تقوم بتعنيفه او نهره او ضمه لصدرها والبكاء علية بل تهدئته برفق وافهامه خطئه ليتداركه مما يجعل الطفل له شخصيه مميزه مستقله
الام العربية قد تعطى للطفل مركز اكبر واهم من بقية افراد الاسرة او من زوجها احيانا مما يجعله يريد هذا الاهتمام من جميع البشر عندما يختلط بافراد غير اسرته وعندها يفاجا ان الجميع ليسوا كامه وانه ليس محور اهتمامهم
الام الاجنبية تعطى الثواب والجزاء باعتدال ليفهم ما علية وما لية يخرج الى الحياة فاهم حقوقه وفاهم حقوق الاخرين
الام العربية تظل تحمى طفلها حتى بعدما يكبر وينشأ اسرة وتراها توجهه على فعل كذا وعدم فعل كذا حتى وهو اب وله ابناء
الام الاجنبية عند سن صغير لطفلها تتركه يقود تجاربه بنفسه ليكتسب خبرته من تجاربه دون توبيخ او اهانة
الام العربية عصبية للغاية وعاطفية للغاية تحمل التناقدين
الام الاجنبية هادئة الطباع غير مبالغة فى ردود افعالها على الطفل
والام العربية ترسم وتخطط لمستقبل ابنها دون مراعاة لهويته وابراز شخصيته ومهما كان سنه
الام الاجنبية على عكس ذلك تتركه ليقرر مصيره فى الحياة وتحمل تبعاته مع توجية من حين لاخر بهدوء ورفق
الام العربية لا تحب ان يخرج طفلها عن طوعها لذا تحب ان تكون محور حياته ويدور فى فلكها لذا عندما يحب ويتزوج تحاول الدخول فى حياته والسيطرة علية ونزع كل حقوق الزوجة بقدر الامكان وتسعى الى تقوية شوكة ابنها على زوجته فتعطيةاكثر من حقه لتصير زوجته طيعه فى يده وبلا هوية فيصير مدرك لاخطاء الاخرين غير مبالى باخطائه تجاههم
الام الاجنبية قد لا تكون مهتمة بناحية الخوف من الله والابتعاد عن الفواحش وغرز الضمير عند الطفل والاخلاق ولكنها تنشا طفل يعتمد على نفسه ، شخصيته ظاهرة فى خوض الامور وفى طريقة محادثته وفى لباقته وعدم التاتاة والتلعثم فى الحديث والارتباك كما يظهر على اغلب الاطفال العربية عند المواجهة
الام الاجنبية تغرز فى طفلها مقولة ( حريتك تنتهى عند حرية الاخرين ) ، وان لزوجتك حقوق فعليك ان تجعلها تقف جانبك وليس ورائك