مشاهدة النسخة كاملة : وإنّكَ لَعلى خُلُقٍ عظيمٍ . (بمناسبة وفات النبي صلى الله عليه و اله)
السید الامینی
22-02-2009, 02:19 PM
صلّى الله عليك، يا حبيبَ الله..
يا صفيَّ الله المصفّى. يا مَن اختاره الله ـ منذ الأزل ـ حبيباً أثيراً، اشتَقَّ نورَه من نورِه، واسمَه مِن اسمِه.. فكان ـ مِن بَعدُ ـ ضياءَ العالَم وسراجَ الله الدائم المنير.
صلّى الله عليك، يا صاحب المقام المحمود..
صلّى الله عليك، يا صاحب الوسيلة المُبتَغاة إلى الله..
صلّى الله عليك، يا باب الله الذي منه يُؤتى، ويا وجه الله الذي إليه يتوجّه الأولياء..
صلّى الله عليك، أيّها الفاتح لكتاب العالَم، والباقي في آخِر كلمات الوجود..
صلّى الله عليك، يا أوّلَ الأنبياء خَلْقاً، ويا آخر الأنبياء بَعثاً..
صلّى الله عليك، أيّها الرسول الشاهد، البشير النذير، الداعي إلى الله بإذنه، يا صاحب الكتاب المبين.
.. مَن ذا يَذْكرك ـ يا حبيب الله وصفيَّه ـ ثمّ لا يصلّي عليك ؟!
الذات الإلهيّة الأحَديّة القدسيّة ـ في غيب الغُيوب ـ تصلّي عليك. تصلّي عليك صلاتَها التي لا تُحَدّ؛ لأنّها صلاة في حرم الله الأقدس، حيث ما ثمّةَ صباح ومساء.
نُصلّي عليك.. الصلاةَ التي شرّفها الله بالصلاة عليك.
صلّى الله عليك وعلى أهل بيتك النُّجَباء.. في الأوّلين.
وصلّى الله عليك وعلى آلك الشهداء.. في الآخرين.
صلاةً تزيد ولا تبيد.
صلاةً تليق بمقامك المحمديّ الرفيع.
شيعية موالية
22-02-2009, 11:23 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الف شكر بارك الله فيك على الطرح القيم
عظم الله أجوركم بذكرى وفاة منقد البشرية ابا الزهراء محمد صلى الله عليه وآله وسلم
عشق الكلمة
23-02-2009, 02:02 AM
اللهم صل على محمد وآل محمد ,, جزاك الله خيرا
وعظم الله لنا جميعا الاجر بذكرى وفاة- استشهاد- الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله خاتم الأنبياء والرسل واعظم خلق الله.
السید الامینی
23-02-2009, 02:06 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الف شكر بارك الله فيك على الطرح القيم
عظم الله أجوركم بذكرى وفاة منقد البشرية ابا الزهراء محمد صلى الله عليه وآله وسلم
و شکرا اختی المومنه و احسن الله الیکم
السید الامینی
23-02-2009, 02:07 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد ,, جزاك الله خيرا
وعظم الله لنا جميعا الاجر بذكرى وفاة- استشهاد- الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله خاتم الأنبياء والرسل واعظم خلق الله.
و شکرا علی المرور و بارک الله بکم عزیزی الکریم
السید الامینی
23-02-2009, 02:09 PM
الصلاة على النبيّ صلّى الله عليه وآله.. لا تتوقّف لحظةً في العوالم. وتلكم مزيّة له صلّى الله عليه وآله هي من نمط الإعجاز.
إنّ الحقّ تبارك وتعالى هو الذي دعا المؤمنين إلى الصلاة عليه، بعد أن بدأ بذاته الأحديّة المقدّسة، وبملائكته كافّة: إنّ اللهَ وملائكتَهُ يُصلّونَ على النبيِّ، يا أيّها الذينَ آمَنوا: صَلُّوا عليه وسَلِّموا تَسليماً . من هنا: لا يُتَصوَّر وقت من الأوقات إطلاقاً لا ترتفع فيه أنوار الصلوات عليه، صلّى الله عليه وآله.
الله جلّ جلاله هو أوّل المصلّين على حبيبه ونبيّه الخاتم محمّد صلّى الله عليه وآله. والملائكة بعد ذلك يصلّون. وما ثَمَّ خَلْق خلقه الله أكثر عدداً من الملائكة، إذ لا يخلومنهم في السماوات موضع قدَم.
وأمرَ الله المؤمنين بالصلاة عليه أمرَ وجوب، تشبّهاً بالله تعالى وبملائكته في ملئهم الأعلى.. وعندئذ: تغدو صلاتُنا عليه صلّى الله عليه وآله تزكيةً لنا، وتنويراً لقلوبنا، وطهارةً لحياتنا، وعروجاً بنا إلى آفاق محمّديّة كريمة عظيمة لا يقوى عليها وصف.
قالوا: يا رسولَ الله، وكيف نصلّي عليك ؟ قال: «قولوا: اللّهمّ صلِّ على محمّدٍ وعلى آل محمّدٍ، كما صلّيتَ على إبراهيمَ وعلى آل إبراهيمَ، إنّكَ حميدٌ مجيد».
وقال صلّى الله عليه وآله وهو يعلّم أتباعه ويقوّي صِلتهم الروحية به؛ رحمةً بهم ورأفة: «حيثما كنتم فصَلُّوا علَيّ؛ فإنّ صلاتكم تَبْلُغني».
وهذا هو تفسير الصلاة الإلهيّة والصلاة الملائكيّة والصلاة البشريّة: قال الإمام أبو الحسن عليّ بن موسى الرضا عليه السّلام: «صلاة الله رحمة من الله، وصلاة الملائكة تزكية منهم له، وصلاة المؤمنين دعاء منهم له».
والدعاء بالصلاة عليه وعلى آله صلوات الله عليهم أجمعين، مقرون بالتسليم: يا أيّها الذينَ آمَنوا صَلُّوا عليهِ وسَلِّموا تسليماً . فهو ـ إذن ـ أمر إلهيّ للمؤمنين مزدوج: أمر بالصلاة عليه، وأمر بالتسليم له صلّى الله عليه وآله.
والتسليم له يعني ـ فيما يعني ـ المتابعةَ والمشايعةَ في منهج المعرفة، وفي العمل، وفي الموقف.. وفي كلّ شيء. وحينئذٍ ينصبغ الفرد المصلّي عليه والأمّة المصلّية عليه المسلِّمة له، بالصبغة المحمّديّة الأصيلة البيضاء التي لا هي شرقيّة ولا هي غربيّة، وهي في النهاية: صبغة الله ومَن أحسَنُ مِن الله صِبغةً ونحنُ له عابِدون .
السید الامینی
23-02-2009, 02:35 PM
كان صبحاً مُرتَبِكاً، ذلك الذي نهضَ فيه «بِلالٌ» ليؤذِّنَ للصلاة!
تَعثَّر صوت بلال بالحزن.. وتوقّف!
افتقدَت الصلاةٌ سِرّها الذي تتعشّقه.
كان سرّها مغموراً ـ يومئذٍ ـ بمعاناةِ ساعة الرحيل:
رأسه المقدس على صدر أخيه عليّ بن أبي طالب عليه السّلام.
وإلى جواره كانت فاطمة المُوَلَّهة بأبيها: تَرمُق الوَجهَ النبويَّ من خلال الدُّموع.
السید الامینی
23-02-2009, 02:35 PM
لم يكن مع نبيّ الله صلّى الله عليه وآله وسلّم في الغرفة سِواهم: عليّ الوصيّ، وفاطمةُ الحَوراء الإنسيّة، وصغيراهما: الحسن والحسين.
وفي أنوار جوّ علويّ فريد... تَمّ كلّ شيء:
نزع رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم خاتمه... وألبسه عليّا.
لقد أعطاه عُدّةَ النبيّ العظيم. وتلقّى العدّةَ ـ بكلِّ رجولةٍ ـ قلبُ عليّ
كانت العُدّةُ أشياءَ قليلة، ولكنها كانت كلَّ شيء!
كانت العدّةُ السيفَ، والدرعَ، والرايةَ، والجوادَ... والخاتم.
وكان معنى العُدّة: أمانة الاستمرار في حمل رسالة النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم في وَعْر الطريق بعد فاجِع الرحيل.
لقد كان النبيّ الكريم يُعِدّ تلميذه العظيم، وكان يدّخره لهذه المهمّة الكبيرة.
وها هي ذي قد أزِفَت ساعةُ التنفيذ
السید الامینی
23-02-2009, 02:36 PM
الجبينُ النبويّ الشريف.. تتلألأ فوقه حبّاتٌ من العَرَق المقدّس ـ إنها ساعة الاحتضار.
وكان جلالٌ مَهيب يهيمن على صَمْتِ المكان.
ولكنّ صوتَ طهرٍ ملائكيّ كان يتجاوب في الغرفة، هو صوت الصِّدِّيقةِ الزهراء عليها السّلام.
كانت فاطمة تبكي أباها صلّى الله عليه وآله وسلّم.
كانت تبكي النورَ الالهيّ الذي اندغم في قلبها، واندغم قلبها فيه.. وامتزجا، حتّى صارا واحداً لا يقبل الانفصال.
كانت فاطمة النحيلة.. تبكي، وتبكي، وتبكي
السید الامینی
23-02-2009, 02:37 PM
ويفتح نبيُّ الله صلّى الله عليه وآله وسلّم عينَيه الوسيعتَين، ليرى الوجهَ الفاطميَّ المغسول بطاهر الدموع. فيومئ إليها أبوها إيماءةً حبيبة جاذبة.
ثمّ كانت الشِّفاه النبويّة الأبويّة تَهمِس في أُذُن الزهراء عليها السّلام سِرّاً من الأسرار.
وفجأةً..
غَسَلت الهمسةُ النبويّة العجيبة أحزانَ فاطمةَ البتول، حتّى تَهلّل مُحيّاها بنورٍ غريب.
لقد أخبرها أبوها أنها أوّل أهلِ بيته لُحوقاً به، بعد رحيله عن هذه الأرض ـ وكان ذلك للبَضعةِ المحمّدية: العزاءَ الكبير.
بعد ذلك..
حَدَث على الأرض أجَلُّ ما حدث في تاريخ الأرض:
لقد طفح شوقُ النبيّ المُسَجّى العظيم... إلى الرفيق الأعلى.
ثمّ كان أمرُ الله، في الساعة المكنونة في غيب الغيوب.
...
وانفجرت المدينة كلّها.. بالبكاء والنحيب
السید الامینی
23-02-2009, 02:39 PM
ما أعجبَ المشاعرَ التي كانت تَموج في قلبكَ.. أيّها الوصيّ؟! يومَ كنتَ أقربَ الناس إلى نبيّ الله صلّى الله عليه وآله وسلّم، وهو في أيامه الأخيرة: على الفراش، وفي لحظة الاحتضار!
وما أعجبَ المشاعرَ التي كانت تَموج في قلبك.. يا عليّ! ساعة تَوَلَّيْتَ أمر أخيك وحبيبك رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم، وساعة قُمتَ بغُسْله وتكفينه وتجهيزه ـ وكانت تلك لك تعليمات النبيّ الراحل العظيم.
ولقد قُبضَ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم، وإنّ رأسَه لَعلى صدري.
وقد سالَتْ نفسُه في كفّي، فأمْرَرتُها على وجهي.
ولقد وُلِّيتُ غُسْلَه صلّى الله عليه وآله وسلّم والملائكةُ أعواني، فضَجّتِ الدار والأفنية: مَلأٌ يَهْبِط، وملأٌ يَعْرُج. وما فارَقَتْ سمعي هَيْنَمةٌ منهم ـ يُصَلّون عليه، حتّى وارَيناه في ضريحه.. فمن ذا أحقّ به منّي حيّاً وميّتاً؟! (كيف لأحزانك أن تنقضي..؟!
وأيّ شيءٍ قادر على العزاء والتصبير؟!
أمّا حُزْني فَسَرْمَد. وأمّا ليَلي فَمُسَهَّد.. إلى أنْ يختارَ الله لي دارَك التي أنتَ بها مُقيم
السید الامینی
23-02-2009, 02:40 PM
اللّهمّ.. صَلّ على محمدٍ وآله كما حَمَل وحيك، ووفى بعهدك، وبلّغ رسالاتك
السید الامینی
24-02-2009, 12:18 AM
اللّهمّ.. صَلّ على محمدٍ وآله،
كما قَصَمتَ به الجبابرة
وأهلَكتَ به الفراعنة.
اللّهمّ.. صَلّ على محمدٍ وآله،
كما رَحِمْتَ به العِباد
وأحيَيتَ به البلاد.
اللّهمّ.. صَلّ على مَن شرّفت الصلاةَ بالصلاةِ عليه.
اللّهمّ.. صَلّ عليه صلاةً تَكتحِلُ بها بصائرنا بالنور المرشوش في الأزَل.
واجعل لي نوراً أمشي به في الناس
بدونِ آشتباهٍ، ولا آلتباس.
السید الامینی
24-02-2009, 11:02 AM
جئتَ ـ يا سيّدي ـ إلى هذا العالَم.. بَشَراً من أبٍ وأُمّ، هما لله من الساجدين.
تَقلَّب نورك.. يا حبيبي ـ وهو من نور الله القدسيّ ـ في أصلاب الأنبياء والأوصياء والأولياء، عَبْرَ حِقَبِ الزمان. وكان الله جلّ جلاله يدّخرك للزمان الأخير الخاتِم لأزمنة الدنيا. ويراك ـ بعين الرعاية والصَّوْن ـ وأنت تتحدّر من تلكم الأصلاب الشامخة وهاتيك الأرحام المطهَّرة.. http://www.imamreza.net/images/ghos-start.gif وتَقَلُّبَكَ في الساجِدين http://www.imamreza.net/images/ghos-end.gif.
السید الامینی
24-02-2009, 11:40 AM
الخطوة المصيريِّة الضروريّة: أن يخطو الإنسان ـ بنور النبيّ ـ من أرض الظلمات إلى آفاق النوريّة المبصِّرة. في النور المحمديّ يغدو الإنسان قادراً على الرؤية الطليقة المنزَّهة، فيرى أمسه وحاضره وغده. يرى: مِن أين ؟ وفي أين ؟ وإلى أين ؟ يرى المبدأ والمَعاد وسيرته المتألّهة بين المبدأ والمعاد.
تعلَّمْنا من صحفك المطهَّرة المشرقة بالكتب القيّمة ـ يا رسول الله ـ أنْ لابدّ للإنسان أن يعود إلى الحقّ الذي انبثق ـ في أوّل الخليقة ـ من بين يدَيه.. كما تعود القطرة إلى المحيط، وتلك لها السعادة المطلقة، وسَكينةُ القرار المأمون.
وتعلّمْنا من فرقانك ـ يا صفيَّ الله ـ أنّ أولئك العُتاةَ الجهلة المعاندين إنّما يعاندون كلمتك الشريفة، ويحاربون صوتك الحبيب. واندفاعاً من خنادق الجهل والإنكار يُنكرون ـ نظريّاً أو عمليّاً أو هما معاً ـ سَفرَ العودة الأُخرويّة المحتومة.. فيُنكرون مِن ثَمَّ رسالة الرسول.
إنّ الرُّجعى إلى الله ـ وهي الهدف الإنسانيّ الأعظم ـ لابدّ لها من طريق تسلكه البشريّة للرجوع. والطريق بلا دليلٍ هادٍ كَلا طريق. وما ثَمّ غير الأنبياء وأوصيائهم عليهم السّلام من دليل خبير، ومن هادٍ عارف بأسرار الطريق.
إنّك ـ يا سيّدي العظيم ـ لَتُخرِج الناس من ظلمات أنفسهم وتصوّراتهم إلى نور المعرفة الإلهيّة الساطعة. تُخرجهم إلى صبح ولاية الله بعدما عكفوا ـ جاهلين ـ على أوثان الولاية للجبت والطاغوت. وللجِبت صور متكاثرة، وللطاغوت مظاهر متناثرة. منها ما هو مُعلَن صريح، ومنها ما هو خفيّ مكتوم، ومنها ما هو أخفى يَدُقّ على النظر ويستعصي على التشخيص.. إلاّ بنور الله الذي يموج في صُحفك القلبيّة وفرقانك الفصل، يا نبّيي يا حبيب الله.
لقد دخل الإنسانُ الوجودَ، ولن يَخرج منه. إنّه سالكٌ في السبيل إلى الآخرة السلوكَ الوجوديّ المحتوم، و http://www.imamreza.net/images/ghos-start.gif ما مِن دابّةٍ إلاّ هوَ آخِذٌ بناصيتها، إنّ ربّي على صراطٍ مستقيم http://www.imamreza.net/images/ghos-end.gif. ولَسوف يلتقي الإنسان ـ حين تقوم قيامته ـ بالله جلّ جلاله، وبأسمائه المقدّسة. سوف يلتقي المؤمنون الموحِّدون الصادقون بالله تعالى في اسمه (الرحمن)، فيحظَون عندئذٍ بنَضْرة النعيم. ويلتقي أهل الكفر والظلم والعناد بالله سبحانه في اسمه (المنتقم)، فيُلقَون في عذابات الجحيم.
إنّها الرحمة الإلهيّة الموّاجة في قلبك ـ يا رسول الله ـ هي التي تريد لِتُنقذ. وتريد لتهدي البشريّة إلى صراط العزيز الحميد.. قبل أن تفوت الناسَ الفرصةُ الوحيدة النفيسة في عمر الإنسان العاجل القصير. وأنت ـ يا سيّدي ـ الرحمةُ الرحيمةُ والرأفة الفيّاضة. إنّه الله تعالى ربُّك الحبيب مَن قال لنا عنك: http://www.imamreza.net/images/ghos-start.gif لقد جاءكم رسولٌ مِن أنفُسِكُم، عزيزٌ عليه ما عَنِتُّم، حريصٌ عليكم، بالمؤمنين رؤوفٌ رحيم http://www.imamreza.net/images/ghos-end.gif، وقال لك وأنت في شوق الهداية والإنقاذ: http://www.imamreza.net/images/ghos-start.gif لَعلّكَ باخِعٌ نفسَك ألاّ يكونوا مؤمنين http://www.imamreza.net/images/ghos-end.gif، http://www.imamreza.net/images/ghos-start.gif فلا تَذهَبْ نفسُكَ عليهِم حَسَرات http://www.imamreza.net/images/ghos-end.gif.
عاشق الامام الكاظم
24-02-2009, 12:47 PM
اللهم صلي على محمد وآل محمد
سلام الله عليك يارسول الله
الله ما ارسله الى رحمه للعالمين
مشكور اخوي (السيد الاميني ) على المعلومات القيمه
ياليت في كل مناسبه لاهل البيت يجي واحد بطيبك ويكتب مثل هالمعلومات القيمه
احنا محتاجين نعرف اكثر عن ألائمه عليهم السلام
مشكووووووووووووور وربي يعطيك العافيه
السید الامینی
24-02-2009, 04:58 PM
اللهم صلي على محمد وآل محمد
سلام الله عليك يارسول الله
الله ما ارسله الى رحمه للعالمين
مشكور اخوي (السيد الاميني ) على المعلومات القيمه
ياليت في كل مناسبه لاهل البيت يجي واحد بطيبك ويكتب مثل هالمعلومات القيمه
احنا محتاجين نعرف اكثر عن ألائمه عليهم السلام
مشكووووووووووووور وربي يعطيك العافيه
احسن الله الیکم عزیزی الکریم
و نسئل الله تعالی ان یوفقنا لخدمة المذهب
ولائي لعلي
24-02-2009, 10:48 PM
اللهم صل على محمد واله محمد
نعزي بهذا المصاب الجلل صاحب العصر والزمان معظم الاجر ياسيدي ومولاي
عظم الله اجورنا واجوركم بفقد الرسول الاعظم صلى الله عليه واله
الف شكر لك ع الطرح القيم
جزاك الله الف خير
تحياتي
السید الامینی
24-02-2009, 10:49 PM
اللهم صل على محمد واله محمد
نعزي بهذا المصاب الجلل صاحب العصر والزمان معظم الاجر ياسيدي ومولاي
عظم الله اجورنا واجوركم بفقد الرسول الاعظم صلى الله عليه واله
الف شكر لك ع الطرح القيم
جزاك الله الف خير
تحياتي
احسن الله اليكم عزيزي الكريم
المالكي
25-02-2009, 02:14 AM
بارك الله فيك على الموضوع
وجزاك الله ألف خير
السید الامینی
25-02-2009, 11:10 AM
بارك الله فيك على الموضوع
وجزاك الله ألف خير
حیاکم الله و شکرا علی المرور و احسن الله الیکم
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024