يا مسلم ابن عقيل
27-02-2009, 01:10 AM
http://www.burathanews.com/media/pics/1201097630.jpg
أصدرت المحكمة الاتحادية في ذي قار وسط إجراءات أمنية مشددة ، الخميس، حكما بالإعدام على 28 مدانا من “أنصار المدعو أحمد ابن الحسن اليماني” و19 حكما بالمؤبد على آخرين، فيما برأت ساحة ستة أشخاص كانوا متهمين بالانتماء إلى الجماعة المحظورة حسب محامي أحد المتهمين،
وأوضح المحامي لـ ( اصوات العراق) أن قاضي محكمة الإرهاب “اصدر 28 حكما بالإعدام و19 حكما بالمؤبد على جماعة أدينت بتورطها بأعمال قتل وإرهاب في التاسع من محرم العام الماضي فضلا عن آخرين ثبت انتماؤهم لتنظيم (أنصار المهدي ) المحظور”. مشيرا إلى أن المحكمة نظرت، الخميس، بقضيتين الأولى تتعلق باعمال قتل وإرهاب والأخرى تتعلق بالانتماء إلى تنظيم (أنصار المهدي ) المحظور .
وأدت اشتباكات اندلعت في محرم العام الماضي بين ما يسمى بـ(أنصار المهدي ) وأجهزة الأمن العراقية، إلى استشهاد ما يزيد عن 20 شخصاً تسعة منهم من المدنيين و11 من رجال الأمن، بينهم أربعة من قادة الأجهزة الأمنية بالمدينة، وكانت الشرارة الأولى اندلعت في محافظة البصرة وانتقلت في ذات اليوم إلى محافظة ذي قار. فيما لم يعرف عدد الخسائر التي لحقت بالجماعات الضالة إلا انه تم صباح اليوم الثاني اعتقال ما يزيد على 800 شخص في منطقة الاشتباكات شمالي الناصرية
هذا وشهدت المحكمة إجراءات أمنية تعتبر الأشد بتاريخها إذ أحيطت بناية المحكمة بسيارات مسلحة، وكذلك تم إخلاء ما يزيد عن نصف بنايتها للحكم بالقضية
أصدرت المحكمة الاتحادية في ذي قار وسط إجراءات أمنية مشددة ، الخميس، حكما بالإعدام على 28 مدانا من “أنصار المدعو أحمد ابن الحسن اليماني” و19 حكما بالمؤبد على آخرين، فيما برأت ساحة ستة أشخاص كانوا متهمين بالانتماء إلى الجماعة المحظورة حسب محامي أحد المتهمين،
وأوضح المحامي لـ ( اصوات العراق) أن قاضي محكمة الإرهاب “اصدر 28 حكما بالإعدام و19 حكما بالمؤبد على جماعة أدينت بتورطها بأعمال قتل وإرهاب في التاسع من محرم العام الماضي فضلا عن آخرين ثبت انتماؤهم لتنظيم (أنصار المهدي ) المحظور”. مشيرا إلى أن المحكمة نظرت، الخميس، بقضيتين الأولى تتعلق باعمال قتل وإرهاب والأخرى تتعلق بالانتماء إلى تنظيم (أنصار المهدي ) المحظور .
وأدت اشتباكات اندلعت في محرم العام الماضي بين ما يسمى بـ(أنصار المهدي ) وأجهزة الأمن العراقية، إلى استشهاد ما يزيد عن 20 شخصاً تسعة منهم من المدنيين و11 من رجال الأمن، بينهم أربعة من قادة الأجهزة الأمنية بالمدينة، وكانت الشرارة الأولى اندلعت في محافظة البصرة وانتقلت في ذات اليوم إلى محافظة ذي قار. فيما لم يعرف عدد الخسائر التي لحقت بالجماعات الضالة إلا انه تم صباح اليوم الثاني اعتقال ما يزيد على 800 شخص في منطقة الاشتباكات شمالي الناصرية
هذا وشهدت المحكمة إجراءات أمنية تعتبر الأشد بتاريخها إذ أحيطت بناية المحكمة بسيارات مسلحة، وكذلك تم إخلاء ما يزيد عن نصف بنايتها للحكم بالقضية