(خادمة الرضا)
01-03-2009, 02:35 AM
وهبت عمري ، وكتبت قصة حياتي في قصيدة نثر ،
وكتبت لكِ حبي لتروينها بكلماتكِ وصوتكِ العذب ،
بعد الفراق . . .
مفاتيح أمواج الخواطر الصريحة ،
يحملها حبي لكِ ليهديكِ باب قلبي المشتاق ،
وكل مفتاح بيني وبينكِ يرمز للحب ،
وكل نافذة تجعلني أتقرب منكِ أكثر،
ولا أنسى مدى حبي لكِ وتعلقي بقلبكِ ،
ولكن يجهل قلبكِ ذلك الحب الوحيد ...
ابحثي عني في دواوين الشعر ، في دواوين النثر ،
في دواوين الرثاء ، في دواوين العزاء ،
سوف تجديني أتصفح الأوراق بينها ،
لكي أكتب لكِ ، كيف أحبكِ ؟
كيف كان القلب يتعلق بكِ وبحبكِ السابق ،
أبحثي عني في دواويني التي كتبتها ، وزعتها ،
وبعتها للمعجبين ، للمحبين ، وللشعـراء ...
ابحثي عني في وسط العيون النابعة ،
وفتشي بين جميع الورود المتفتحة ،
واسألي النحل الذي يتنقل من بين الزهور ،
أين الحبيب ؟ اسألي عني ذلك الجمهور ؟
أين الحبيب ؟ فهل يا ترى لكِ من مجيب . . . ؟
وكتبت لكِ حبي لتروينها بكلماتكِ وصوتكِ العذب ،
بعد الفراق . . .
مفاتيح أمواج الخواطر الصريحة ،
يحملها حبي لكِ ليهديكِ باب قلبي المشتاق ،
وكل مفتاح بيني وبينكِ يرمز للحب ،
وكل نافذة تجعلني أتقرب منكِ أكثر،
ولا أنسى مدى حبي لكِ وتعلقي بقلبكِ ،
ولكن يجهل قلبكِ ذلك الحب الوحيد ...
ابحثي عني في دواوين الشعر ، في دواوين النثر ،
في دواوين الرثاء ، في دواوين العزاء ،
سوف تجديني أتصفح الأوراق بينها ،
لكي أكتب لكِ ، كيف أحبكِ ؟
كيف كان القلب يتعلق بكِ وبحبكِ السابق ،
أبحثي عني في دواويني التي كتبتها ، وزعتها ،
وبعتها للمعجبين ، للمحبين ، وللشعـراء ...
ابحثي عني في وسط العيون النابعة ،
وفتشي بين جميع الورود المتفتحة ،
واسألي النحل الذي يتنقل من بين الزهور ،
أين الحبيب ؟ اسألي عني ذلك الجمهور ؟
أين الحبيب ؟ فهل يا ترى لكِ من مجيب . . . ؟