شيعية موالية
30-11-2006, 10:01 PM
السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وآله محمد وعجل فرجهم الشريف
بمناسبة ذكرى مولد الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام
نذكر بعض من حياتة الشريفة..
• جده: الإمام جعفر الصادق (عليه السلام).
• أبوه: الإمام موسى الكاظم (عليه السلام).
• أمه: تكتم، أو الطاهرة، وتكنى بـ (أم البنين).
• ولادته: ولد في المدينة المنورة يوم الخميس 11 ذي القعدة سنة 148.
• كنيته: أبو الحسن.
• ألقابه: الرضا، الصابر، الوفي، الصادق، الفاضل.
• نقش خاتمه: ما شاء الله لا قوة إلا بالله.
• زوجاته: سبيكة ـ من أهل بيت مارية زوجة رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم)، وأم ولده إبراهيم ـ أم حبيبة بنت المأمون العباسي.
• ولده: الإمام محمد الجواد (عليه السلام).
• شعراؤه: دعبل الخزاعي، أبو نؤاس، إبراهيم بن العباس الصولي.
• مؤلفاته: 7.
• بوابه: محمد بن الفرات.
• ولاية العهد: بويع له بولاية العهد في 5 شهر رمضان سنة 201.
• السكة الرضوية: بعد البيعة للإمام عليه السلام بولاية العهد ضربت بإسمه الدراهم والدنانير.
• ملوك عصره: هارون الرشيد، الأمين، المأمون.
• وفاته: توفي يوم الثلاثاء 17 صفر سنة 203 متأثراً بسم المأمون.
• مدة إمامته: 20 سنة.
• عمره: 55 سنة.
• قبره: في خراسان ينافس السماء علواً وازدهاراً، على أعتابه يتكدس الذهب، ويزدحم المسلمون من شرق الأرض وغربها لزيارته، والصلاة عنده، والتطواف حول ضريحه الأقدس.
ولادته عليه السلام
• قال ابن الصباغ المالكي: (أمّا نسبه أباً وأماً فهو علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام).
أمّا أمه: أم ولد يقال لها أم البنين، واسمها أروى، وقيل: شقراء النوبية وهو لقب لها).
• قال الطبرسي: (واسمها نجمة.. ويقال: تكتم).
• وقال القندوزي الحنفي: (اشترتها له حميدة جدّته أم أبيه موسى الكاظم، وكانت أمه من أشراف العجم، وكانت من أفضل النساء في عقلها ودينها وإعظامها لمولاتها حميدة).
رأت في المنام رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) يقول لها: يا حميدة هبي نجمة لابنك موسى، فإنّه سيلد منها خير أهل الأرض، فوهبتها له فلما ولدت له الرضا سماها الطاهرة.
وقالت: (لما حملت بابني علي الرضا لم أشعر بثقل الحمل، وكنت أسمع في منامي تسبيحاً وتحميداً وتهليلاً من بطني فلما وضعته وقع إلى الأرض واضعاً يده على الأرض رافعاً رأسه إلى السماء محركاً شفتيه كأنه يناجي ربّه فدخل أبوه فقال لي: هنيئاً لك كرامة ربّك عزّ وجل فناولته ايّاه فأذّن في أذنه اليمنى وأقام في اليسرى فحنّكه بماء الفرات).
أسماؤه ومعانيه
العلة التي من أجلها سمي علي بن موسى (عليه السلام) بالرضا
عن أحمد بن أبي نصر البزنطي قال: قلت لأبي جعفر محمد بن علي الثاني عليهما السلام أن قوماً من مخالفيكم يزعمون أن أباك صلوات الله عليه إنما سماه المأمون الرضا لما رضيه لولاية عهده، فقال: كذبوا والله وفجروا بل الله تعالى سماه الرضا لأنه كان (عليه السلام) رضي الله تعالى ذكره في سمائه ورضي لرسوله والأئمة بعده عليهم السلام في أرضه قال: فقلت له: ألم يكن كل واحد من آبائك الماضين عليهم السلام رضي الله تعالى ولرسوله والأئمة بعده؟ فقال: بلى، فقلت له: فلم سمي أباك (عليه السلام) من بينهم الرضا؟ قال: لأنه رضي به المخالفون من أعدائه، كما رضي الموافقون من أوليائه ولم يكن ذلك لأحد من آبائه عليهم السلام، فلذلك سمي من بينهم الرضا (عليه السلام).
اللهم صلي على محمد وآله محمد وعجل فرجهم الشريف
بمناسبة ذكرى مولد الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام
نذكر بعض من حياتة الشريفة..
• جده: الإمام جعفر الصادق (عليه السلام).
• أبوه: الإمام موسى الكاظم (عليه السلام).
• أمه: تكتم، أو الطاهرة، وتكنى بـ (أم البنين).
• ولادته: ولد في المدينة المنورة يوم الخميس 11 ذي القعدة سنة 148.
• كنيته: أبو الحسن.
• ألقابه: الرضا، الصابر، الوفي، الصادق، الفاضل.
• نقش خاتمه: ما شاء الله لا قوة إلا بالله.
• زوجاته: سبيكة ـ من أهل بيت مارية زوجة رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم)، وأم ولده إبراهيم ـ أم حبيبة بنت المأمون العباسي.
• ولده: الإمام محمد الجواد (عليه السلام).
• شعراؤه: دعبل الخزاعي، أبو نؤاس، إبراهيم بن العباس الصولي.
• مؤلفاته: 7.
• بوابه: محمد بن الفرات.
• ولاية العهد: بويع له بولاية العهد في 5 شهر رمضان سنة 201.
• السكة الرضوية: بعد البيعة للإمام عليه السلام بولاية العهد ضربت بإسمه الدراهم والدنانير.
• ملوك عصره: هارون الرشيد، الأمين، المأمون.
• وفاته: توفي يوم الثلاثاء 17 صفر سنة 203 متأثراً بسم المأمون.
• مدة إمامته: 20 سنة.
• عمره: 55 سنة.
• قبره: في خراسان ينافس السماء علواً وازدهاراً، على أعتابه يتكدس الذهب، ويزدحم المسلمون من شرق الأرض وغربها لزيارته، والصلاة عنده، والتطواف حول ضريحه الأقدس.
ولادته عليه السلام
• قال ابن الصباغ المالكي: (أمّا نسبه أباً وأماً فهو علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام).
أمّا أمه: أم ولد يقال لها أم البنين، واسمها أروى، وقيل: شقراء النوبية وهو لقب لها).
• قال الطبرسي: (واسمها نجمة.. ويقال: تكتم).
• وقال القندوزي الحنفي: (اشترتها له حميدة جدّته أم أبيه موسى الكاظم، وكانت أمه من أشراف العجم، وكانت من أفضل النساء في عقلها ودينها وإعظامها لمولاتها حميدة).
رأت في المنام رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) يقول لها: يا حميدة هبي نجمة لابنك موسى، فإنّه سيلد منها خير أهل الأرض، فوهبتها له فلما ولدت له الرضا سماها الطاهرة.
وقالت: (لما حملت بابني علي الرضا لم أشعر بثقل الحمل، وكنت أسمع في منامي تسبيحاً وتحميداً وتهليلاً من بطني فلما وضعته وقع إلى الأرض واضعاً يده على الأرض رافعاً رأسه إلى السماء محركاً شفتيه كأنه يناجي ربّه فدخل أبوه فقال لي: هنيئاً لك كرامة ربّك عزّ وجل فناولته ايّاه فأذّن في أذنه اليمنى وأقام في اليسرى فحنّكه بماء الفرات).
أسماؤه ومعانيه
العلة التي من أجلها سمي علي بن موسى (عليه السلام) بالرضا
عن أحمد بن أبي نصر البزنطي قال: قلت لأبي جعفر محمد بن علي الثاني عليهما السلام أن قوماً من مخالفيكم يزعمون أن أباك صلوات الله عليه إنما سماه المأمون الرضا لما رضيه لولاية عهده، فقال: كذبوا والله وفجروا بل الله تعالى سماه الرضا لأنه كان (عليه السلام) رضي الله تعالى ذكره في سمائه ورضي لرسوله والأئمة بعده عليهم السلام في أرضه قال: فقلت له: ألم يكن كل واحد من آبائك الماضين عليهم السلام رضي الله تعالى ولرسوله والأئمة بعده؟ فقال: بلى، فقلت له: فلم سمي أباك (عليه السلام) من بينهم الرضا؟ قال: لأنه رضي به المخالفون من أعدائه، كما رضي الموافقون من أوليائه ولم يكن ذلك لأحد من آبائه عليهم السلام، فلذلك سمي من بينهم الرضا (عليه السلام).