اسد الولايه
10-03-2009, 03:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وسلام على المرسلين
والصلاة والسلام على اشرف خلق الله ابي الزهراء واله الطاهرين
فأليكم اكذوبة حديث العشرة المبشرة , وتعالوا معي لنرى كيف انه اكذوبة ولماذا وضعوه وماذا ارادوا به؟؟؟؟؟؟؟
قد روى القوم حديث العشرة المبشرين بالجنة وهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص وسعيد بن زيد وعبد الرحمن بن عوف وأبو عبيدة بن الجراح وليس فيهم أحد من أنصار الإمام من صحابة الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم )(أنظر أبو داود حديث رقم ( 4649 و 4650 ) وانظر العقيدة الطحاوية
وقد وضع القوم عليا وسطهم من باب دعم موقفهم لا أكثر وحتى لا تكون المسألة فجة ومفضوحة تماما كما وضعوه في مؤخرة الخلفاء الأربعة . وقد اتفق أهل السنة على تعظيم هؤلاء العشرة وتقديمهم
ومن الواضح أن التسعة المذكورين مع الإمام هم من خصومه وليس بينهم أحد كان من أنصاره يوما . . وهذا الحديث المثير للشك لم يروه البخاري أو مسلم إنما رواه الترمذي وأبو داود وابن ماجة فمن ثم فإن حال كحال الحديثين السابقين : حديث الفرقة الناجية وحديث كتاب الله وسنتي وسوف نعرض لنص حديث العشرة لنرى مدى تخبط القوم حتى في تحديد أصحاب الجنة من بين العناصر التي ضخموها
انظر حديث الترمذي وسوف تعلم ان الحديث موضوع:
يروي أبو داود عن سعيد بن زيد قال : أشهد على رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أني سمعته يقول : عشرة في الجنة : النبي في الجنة . وأبو بكر في الجنة . وطلحة في الجنة . وعمر في الجنة . وعثمان في الجنة . وسعد بن مالك في الجنة . وعبد الرحمن بن عوف في الجنة . ولو شئت لسميت العاشر . قال : فقالوا : من هو ؟ قال : سعيد بن زيد .(أنظر الترمذي ( ج 4 / 334 )
أين سعد بن ابي وقاص؟؟؟؟؟؟؟؟
إن أول ما يدفع للشك في هذه الروايات ويدفع لليقين أنها إنما اخترعت لتضخيم خصوم الإمام وآل البيت الحقائق التالية :
- إن القوم يتخبطون في تحديد من هم العشرة فتارة يدخلون سعد بن أبي وقاص وتارة يضعون مكانه سعد بن مالك . .
- إن الرواية الثانية لم تذكر الإمام عليا ولا ابن الجراح وبهذا يكون المبشرون بالجنة سبعة فقط بعد إخراج الرسول من هذه
الحسبة بالطبع . .
- إن وضعهم النبي من ضمن المبشرين بالجنة أمر يؤكد الوضع والاختلاق . .
- إن سيرة هؤلاء العشرة - إن كانوا عشرة - لا توجب لهم هذا الفضل . .
- أن راوي الحديث هو أحد المبشرين بالجنة وهو هكذا يبشر نفسه . .
- أن البخاري ومسلم لم يذكرا شيئا في باب الفضائل والمناقب عن سعد بن زيد وعبد الرحمن بن عوف . .
- أن العشرة الذين اتفق أهل السنة على تعظيمهم وتكريمهم ليس فيهم سعد بن مالك . .
- أن الرواية الثانية ذكرت تسعة فقط واستثنت سعد بن أبي وقاص .
لننظر سوية التناقضات لهذا الحديث:
ومما يدل على هذا التخبط والاختلاق وأن الأمر تفوح منه رائحة السياسة رواية البخاري التي تحدد أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بشر ثلاثة بالجنة هم أبو بكر وعمر وعثمان . .
تقول الرواية : إن أبا موسى الأشعري قال : لأكونن بواب رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) اليوم فجاء أبو بكر فدفع الباب . . فقلت : من هذا ؟ . . فقال : أبو بكر . .
فقلت : على رسلك . ثم ذهبت فقلت يا رسول الله هذا أبو بكر يستأذن . . فقال : أئذن له وبشره بالجنة . . فأقبلت حتى قلت لأبي بكر : أدخل ورسول الله يبشرك بالجنة . . ثم رجعت فإذا إنسان يحرك الباب فقلت من هذا ؟ فقال : عمر بن الخطاب
. . فقلت على رسلك . ثم جئت إلى رسول الله فسلمت عليه فقلت هذا عمر بن الخطاب يستأذن . . فقال : أئذن له وبشره بالجنة . . فجئت فقلت أدخل وبشرك رسول الله بالجنة . . ثم رجعت فجلست فقلت : إن يرد الله بفلان خيرا يأت به . فجاء إنسان يحرك الباب . . فقلت : من هذا ؟ . . فقال : عثمان بن عفان . . فقلت : على رسلك . فجئت رسول الله فأخبرته . . فقال : أئذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه . . فجئته فقلت له : أدخل وبشرك رسول الله بالجنة على بلوى تصيبك ( أنظر البخاري ومسلم كتاب فضائل الصحابة . باب فضل أبي بكر ومناقب عمر وعثمان .)
ومثل هذه الرواية إنما تؤكد أن عليا ليس من المبشرين بالجنة وأن وضعه ضمن العشرة من باب الخطأ . . إن إقدام القوم على إهانة الإمام علي إلى هذا الحد والعمل على التقليل من شأنه لا يشكل أدنى حرج عند القوم .
رواية مسلم التي تقول : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لن يدخل أحدا منكم عمله الجنة . قالوا : ولا أنت يا رسول الله . قال : ولا أنا إلا أن يتغمدني الله منه بفضل ورحمة (أنظر مسلم كتاب صفة القيامة والجنة والنار . باب لن يدخل أحد الجنة بعمله)
أين العشرة المبشرة اذن؟؟؟؟؟؟
النبي ص حسب زعمهم لا يعرف نفسه مبشر أم لا
وفي رواية : لا يدخل أحد منكم عمله الجنة ولا يجيره من النار ولا أنا إلا برحمة من الله( أنظر مسلم كتاب صفة القيامة والجنة والنار . باب لن يدخل أحد الجنة بعمله .)
فإذا كان رسول الله يشك في دخوله الجنة فكيف يوقن هؤلاء بدخولها ؟
ويروي البخاري أن عمر لما طعن كان يقول : والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه(أنظر البخاري . كتاب فضائل الصحابة . باب مناقب عمر)
لماذا يقول عمر هذا الكلام وهو من المبشرين بالجنة ؟
ويروي مسلم أن الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قام خطيبا فقال : يا أيها الناس إنكم تحشرون إلى الله حفاة عراة غرلا ، كما بدأنا أول خلق نعيده وحدا علينا إنا كنا فاعلين . ألا وإن أول الخلائق يكسى يوم القيامة إبراهيم ( عليه السلام ) ألا وإنه سيجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول يا رب أصحابي . فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك . فأقول كما قال العبد الصالح . قال فيقال لي أنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ أن فارقتهم
(أنظر مسلم كتاب الفتن وكتاب الرقاق )
فهؤلاء الذين ارتدوا بعد وفاة الرسول كيف يكونون عدولا . وكيف يدخلون الجنة ؟
ويروي أبو بكر عن نفسه : والله لو وضعت قدما في الجنة وقدما خارجها ما أمنت مكر الله(أنظر الطبري ( ج 2 ) والسيرة النبوية لابن هشام . وكنز العمال ( ج 5 )
وهذا أبو بكر أيضا يشك في دخوله الجنة
هذا بالاضافة الى افعالهم النكراء التي خالفوا بها رسول الله ص من رزية الخميس الى بيعة الغدير الى حديث الثقلين, والتي تدل على ارتدادهم ونفاقهم فمن اين اصبحوا مبشرين بالجنة؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يوجد فضائل لهؤلاء التسعة المذكورين؟؟؟؟؟؟؟؟
والحديث المعتبر الذي ينسف هذا الحديث الموضوع هو
قال رسول الله (ص) إشتاقت الجنة الى ثلاثة: علي وعمار وسلمان... مستدرك الحاكم وهو حديث صحيح الاسناد ...
لنا ان نسال لماذا لم تشتاق الجنة الى ابوبكر وعمر؟ اليس هما أفضل الخلق بعد رسول الله كما تزعمون؟ قال رسول الله (ص) أن الله امرني بحب أربعة فقيل يارسول الله سمهم لنا. فقال: علياً منهم فكررها ثلاث مرات ثم قال: وأبوذر والمقداد وسلمان وامرني بحبهم وأخبرني أنه يحبهم ...راجع النص في سنن الترمذي..
طيب اين ابوبكر وعمر ؟
هل من عاقل بعد كل هذا التناقض يعقل حديث العشرة المبشرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اللهم صلي على محمد وال بيته الطيبين الطاهرين
اخوكم الخادم
اسد الولايه
الحمد لله رب العالمين وسلام على المرسلين
والصلاة والسلام على اشرف خلق الله ابي الزهراء واله الطاهرين
فأليكم اكذوبة حديث العشرة المبشرة , وتعالوا معي لنرى كيف انه اكذوبة ولماذا وضعوه وماذا ارادوا به؟؟؟؟؟؟؟
قد روى القوم حديث العشرة المبشرين بالجنة وهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص وسعيد بن زيد وعبد الرحمن بن عوف وأبو عبيدة بن الجراح وليس فيهم أحد من أنصار الإمام من صحابة الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم )(أنظر أبو داود حديث رقم ( 4649 و 4650 ) وانظر العقيدة الطحاوية
وقد وضع القوم عليا وسطهم من باب دعم موقفهم لا أكثر وحتى لا تكون المسألة فجة ومفضوحة تماما كما وضعوه في مؤخرة الخلفاء الأربعة . وقد اتفق أهل السنة على تعظيم هؤلاء العشرة وتقديمهم
ومن الواضح أن التسعة المذكورين مع الإمام هم من خصومه وليس بينهم أحد كان من أنصاره يوما . . وهذا الحديث المثير للشك لم يروه البخاري أو مسلم إنما رواه الترمذي وأبو داود وابن ماجة فمن ثم فإن حال كحال الحديثين السابقين : حديث الفرقة الناجية وحديث كتاب الله وسنتي وسوف نعرض لنص حديث العشرة لنرى مدى تخبط القوم حتى في تحديد أصحاب الجنة من بين العناصر التي ضخموها
انظر حديث الترمذي وسوف تعلم ان الحديث موضوع:
يروي أبو داود عن سعيد بن زيد قال : أشهد على رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أني سمعته يقول : عشرة في الجنة : النبي في الجنة . وأبو بكر في الجنة . وطلحة في الجنة . وعمر في الجنة . وعثمان في الجنة . وسعد بن مالك في الجنة . وعبد الرحمن بن عوف في الجنة . ولو شئت لسميت العاشر . قال : فقالوا : من هو ؟ قال : سعيد بن زيد .(أنظر الترمذي ( ج 4 / 334 )
أين سعد بن ابي وقاص؟؟؟؟؟؟؟؟
إن أول ما يدفع للشك في هذه الروايات ويدفع لليقين أنها إنما اخترعت لتضخيم خصوم الإمام وآل البيت الحقائق التالية :
- إن القوم يتخبطون في تحديد من هم العشرة فتارة يدخلون سعد بن أبي وقاص وتارة يضعون مكانه سعد بن مالك . .
- إن الرواية الثانية لم تذكر الإمام عليا ولا ابن الجراح وبهذا يكون المبشرون بالجنة سبعة فقط بعد إخراج الرسول من هذه
الحسبة بالطبع . .
- إن وضعهم النبي من ضمن المبشرين بالجنة أمر يؤكد الوضع والاختلاق . .
- إن سيرة هؤلاء العشرة - إن كانوا عشرة - لا توجب لهم هذا الفضل . .
- أن راوي الحديث هو أحد المبشرين بالجنة وهو هكذا يبشر نفسه . .
- أن البخاري ومسلم لم يذكرا شيئا في باب الفضائل والمناقب عن سعد بن زيد وعبد الرحمن بن عوف . .
- أن العشرة الذين اتفق أهل السنة على تعظيمهم وتكريمهم ليس فيهم سعد بن مالك . .
- أن الرواية الثانية ذكرت تسعة فقط واستثنت سعد بن أبي وقاص .
لننظر سوية التناقضات لهذا الحديث:
ومما يدل على هذا التخبط والاختلاق وأن الأمر تفوح منه رائحة السياسة رواية البخاري التي تحدد أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بشر ثلاثة بالجنة هم أبو بكر وعمر وعثمان . .
تقول الرواية : إن أبا موسى الأشعري قال : لأكونن بواب رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) اليوم فجاء أبو بكر فدفع الباب . . فقلت : من هذا ؟ . . فقال : أبو بكر . .
فقلت : على رسلك . ثم ذهبت فقلت يا رسول الله هذا أبو بكر يستأذن . . فقال : أئذن له وبشره بالجنة . . فأقبلت حتى قلت لأبي بكر : أدخل ورسول الله يبشرك بالجنة . . ثم رجعت فإذا إنسان يحرك الباب فقلت من هذا ؟ فقال : عمر بن الخطاب
. . فقلت على رسلك . ثم جئت إلى رسول الله فسلمت عليه فقلت هذا عمر بن الخطاب يستأذن . . فقال : أئذن له وبشره بالجنة . . فجئت فقلت أدخل وبشرك رسول الله بالجنة . . ثم رجعت فجلست فقلت : إن يرد الله بفلان خيرا يأت به . فجاء إنسان يحرك الباب . . فقلت : من هذا ؟ . . فقال : عثمان بن عفان . . فقلت : على رسلك . فجئت رسول الله فأخبرته . . فقال : أئذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه . . فجئته فقلت له : أدخل وبشرك رسول الله بالجنة على بلوى تصيبك ( أنظر البخاري ومسلم كتاب فضائل الصحابة . باب فضل أبي بكر ومناقب عمر وعثمان .)
ومثل هذه الرواية إنما تؤكد أن عليا ليس من المبشرين بالجنة وأن وضعه ضمن العشرة من باب الخطأ . . إن إقدام القوم على إهانة الإمام علي إلى هذا الحد والعمل على التقليل من شأنه لا يشكل أدنى حرج عند القوم .
رواية مسلم التي تقول : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لن يدخل أحدا منكم عمله الجنة . قالوا : ولا أنت يا رسول الله . قال : ولا أنا إلا أن يتغمدني الله منه بفضل ورحمة (أنظر مسلم كتاب صفة القيامة والجنة والنار . باب لن يدخل أحد الجنة بعمله)
أين العشرة المبشرة اذن؟؟؟؟؟؟
النبي ص حسب زعمهم لا يعرف نفسه مبشر أم لا
وفي رواية : لا يدخل أحد منكم عمله الجنة ولا يجيره من النار ولا أنا إلا برحمة من الله( أنظر مسلم كتاب صفة القيامة والجنة والنار . باب لن يدخل أحد الجنة بعمله .)
فإذا كان رسول الله يشك في دخوله الجنة فكيف يوقن هؤلاء بدخولها ؟
ويروي البخاري أن عمر لما طعن كان يقول : والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه(أنظر البخاري . كتاب فضائل الصحابة . باب مناقب عمر)
لماذا يقول عمر هذا الكلام وهو من المبشرين بالجنة ؟
ويروي مسلم أن الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قام خطيبا فقال : يا أيها الناس إنكم تحشرون إلى الله حفاة عراة غرلا ، كما بدأنا أول خلق نعيده وحدا علينا إنا كنا فاعلين . ألا وإن أول الخلائق يكسى يوم القيامة إبراهيم ( عليه السلام ) ألا وإنه سيجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول يا رب أصحابي . فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك . فأقول كما قال العبد الصالح . قال فيقال لي أنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ أن فارقتهم
(أنظر مسلم كتاب الفتن وكتاب الرقاق )
فهؤلاء الذين ارتدوا بعد وفاة الرسول كيف يكونون عدولا . وكيف يدخلون الجنة ؟
ويروي أبو بكر عن نفسه : والله لو وضعت قدما في الجنة وقدما خارجها ما أمنت مكر الله(أنظر الطبري ( ج 2 ) والسيرة النبوية لابن هشام . وكنز العمال ( ج 5 )
وهذا أبو بكر أيضا يشك في دخوله الجنة
هذا بالاضافة الى افعالهم النكراء التي خالفوا بها رسول الله ص من رزية الخميس الى بيعة الغدير الى حديث الثقلين, والتي تدل على ارتدادهم ونفاقهم فمن اين اصبحوا مبشرين بالجنة؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يوجد فضائل لهؤلاء التسعة المذكورين؟؟؟؟؟؟؟؟
والحديث المعتبر الذي ينسف هذا الحديث الموضوع هو
قال رسول الله (ص) إشتاقت الجنة الى ثلاثة: علي وعمار وسلمان... مستدرك الحاكم وهو حديث صحيح الاسناد ...
لنا ان نسال لماذا لم تشتاق الجنة الى ابوبكر وعمر؟ اليس هما أفضل الخلق بعد رسول الله كما تزعمون؟ قال رسول الله (ص) أن الله امرني بحب أربعة فقيل يارسول الله سمهم لنا. فقال: علياً منهم فكررها ثلاث مرات ثم قال: وأبوذر والمقداد وسلمان وامرني بحبهم وأخبرني أنه يحبهم ...راجع النص في سنن الترمذي..
طيب اين ابوبكر وعمر ؟
هل من عاقل بعد كل هذا التناقض يعقل حديث العشرة المبشرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اللهم صلي على محمد وال بيته الطيبين الطاهرين
اخوكم الخادم
اسد الولايه