مكسورة الخاطر
02-12-2006, 02:04 PM
ظاهرة السرقة لدى الأطفال
تعتبر السرقة من أكثر المشاكل التي تثير قلق الآباء حيث يرونها نموذجاً للسلوك الإجرامي مما يولد الخوف في قلوبهم, ولحسن الحظ هناك خطوات محددة يمكن للآباء اتباعها بأنفسهم للتعامل بفعالية مع السرقة في مرحلة الطفولة علماً بأن السرقة العادية إذا استمرت بعد سن عشر سنوات فإنها على الأرجح علامة على وجود اضطراب انفعالي خطير عند الطفل وهي بحاجة إلى مساعدة متخصصة فورية.
دوافع السرقة:
1- قد يسرق الطفل ليعوض الحرمان الذي يقاسيه.
2- رغبة الطفل في الانتقام من الآخرين.
3- قد تحدث السرقة لاشباع ميل معين أو هواية معينة.
4- قد تكون بدافع الغيرة من الآخرين الذين يمتلكون ما لا يستطيع هو الحصول عليه.
5- الرغبة في تأكيد الذات وتعويض مشاعر النقص والدونية.
علاج السرقة:
1- تدريب الطفل على ممارسة خصوصياته واحترام خصوصيات الآخرين.
2- ضرورة احترام ملكية الطفل واشباع ميل التملك.
3- ضرورة توافر القدوة الحسنة في سلوك الراشدين واتجاهاتهم الموجبة.
4- توضيح مساوئ السرقة للطفل وأضرارها على الفرد والمجتمع.
5- تعويد الطفل على عدم الغش.
6- تعليم الطفل على عدم مد يده لأغراض وخصوصيات الآخرين.
تعتبر السرقة من أكثر المشاكل التي تثير قلق الآباء حيث يرونها نموذجاً للسلوك الإجرامي مما يولد الخوف في قلوبهم, ولحسن الحظ هناك خطوات محددة يمكن للآباء اتباعها بأنفسهم للتعامل بفعالية مع السرقة في مرحلة الطفولة علماً بأن السرقة العادية إذا استمرت بعد سن عشر سنوات فإنها على الأرجح علامة على وجود اضطراب انفعالي خطير عند الطفل وهي بحاجة إلى مساعدة متخصصة فورية.
دوافع السرقة:
1- قد يسرق الطفل ليعوض الحرمان الذي يقاسيه.
2- رغبة الطفل في الانتقام من الآخرين.
3- قد تحدث السرقة لاشباع ميل معين أو هواية معينة.
4- قد تكون بدافع الغيرة من الآخرين الذين يمتلكون ما لا يستطيع هو الحصول عليه.
5- الرغبة في تأكيد الذات وتعويض مشاعر النقص والدونية.
علاج السرقة:
1- تدريب الطفل على ممارسة خصوصياته واحترام خصوصيات الآخرين.
2- ضرورة احترام ملكية الطفل واشباع ميل التملك.
3- ضرورة توافر القدوة الحسنة في سلوك الراشدين واتجاهاتهم الموجبة.
4- توضيح مساوئ السرقة للطفل وأضرارها على الفرد والمجتمع.
5- تعويد الطفل على عدم الغش.
6- تعليم الطفل على عدم مد يده لأغراض وخصوصيات الآخرين.