ارض النجف
21-03-2009, 08:08 PM
http://www.alwasatnews.com/wasatdata/alwasat/archive/2388/images/002_qw.JPG (http://javascript<b></b>:__doPostBack('l1$ctl04$News_details_body1$fv_news _body$News_details_images1$btnInfo',''))
أعلن منذ قليل الباكستاني المصاب بحادثة المعامير توفي .
وجراء تطور هذه الحادثة بدأت وزارة الداخلية البحرينية تستنفر الصحف والإعلام لإثارة الموضوع بشكل واسع . للإستفادة من هذه الواقعة سياسياً وأمنيناً وإعلامياً .
للاسف الشديد أن الداخلية تستنفر هذه الأحداث لصالحها وتتجاهل إنتهاكاتها لحقوق الإنسان ضد أبناء الشعب حيث سقط في العقود الماضية وإلى الأن أكثر من 40 شهيداً برصاص وزارة الداخلية وتعذيب جلاوزتها .
الحادثة الأخيرة التي حدثت في إعتصام سترة فقد احد المواطنين من أبناء الشعب عينه إثر طلق مطاطي من قبل قوات الشغب . وايضا هناك إنتهاكات لا تعدى ولا تحصى ، وإلإعتقالات همجية بصفوف المعارضين السياسيين والرموز الوطنية وأثناء الإعتقال يتم تكسير محتويات المنازل وقذف اهاليهم بعبارات السب والشتم نهايك عن إستخدام ووارة الداخلية سياسة العقاب الجماعي ضد أبناء الشعب وكل هذه من المحرمات الإنسانية والقانونية والدينية والدولية .
وكلنا يعلم بان من يأجج الوضع الأمني هي السلطة ووزارة الداخلية لانهما يملكان وسائل القوة والعنف والإرهاب الرسمي ضد شعب أعزل لا يملك إلا الدعاء والتعبير السلمي للمطالبة بحقوقه المسلوبة والمحروم منها .
وبالنسبة لحادثة الباكستاني هناك شكوك تثار حولها بعد ما أفصح عنه تقرير البندر من مخططات لإفتعال مثل هذه المسرحيات ، فلا يستبعد أن من ذكرهم البندر هم الذين قاموا بإفتعالها للإستفادة منها لصالح السلطة على المستوى المحلي والدولي .
الجدير بالذكر أن الباكستاني كان يعمل في قطر 15 عام ومنذ 8 فقط انتقل للعمل في البحرين .
أعلن منذ قليل الباكستاني المصاب بحادثة المعامير توفي .
وجراء تطور هذه الحادثة بدأت وزارة الداخلية البحرينية تستنفر الصحف والإعلام لإثارة الموضوع بشكل واسع . للإستفادة من هذه الواقعة سياسياً وأمنيناً وإعلامياً .
للاسف الشديد أن الداخلية تستنفر هذه الأحداث لصالحها وتتجاهل إنتهاكاتها لحقوق الإنسان ضد أبناء الشعب حيث سقط في العقود الماضية وإلى الأن أكثر من 40 شهيداً برصاص وزارة الداخلية وتعذيب جلاوزتها .
الحادثة الأخيرة التي حدثت في إعتصام سترة فقد احد المواطنين من أبناء الشعب عينه إثر طلق مطاطي من قبل قوات الشغب . وايضا هناك إنتهاكات لا تعدى ولا تحصى ، وإلإعتقالات همجية بصفوف المعارضين السياسيين والرموز الوطنية وأثناء الإعتقال يتم تكسير محتويات المنازل وقذف اهاليهم بعبارات السب والشتم نهايك عن إستخدام ووارة الداخلية سياسة العقاب الجماعي ضد أبناء الشعب وكل هذه من المحرمات الإنسانية والقانونية والدينية والدولية .
وكلنا يعلم بان من يأجج الوضع الأمني هي السلطة ووزارة الداخلية لانهما يملكان وسائل القوة والعنف والإرهاب الرسمي ضد شعب أعزل لا يملك إلا الدعاء والتعبير السلمي للمطالبة بحقوقه المسلوبة والمحروم منها .
وبالنسبة لحادثة الباكستاني هناك شكوك تثار حولها بعد ما أفصح عنه تقرير البندر من مخططات لإفتعال مثل هذه المسرحيات ، فلا يستبعد أن من ذكرهم البندر هم الذين قاموا بإفتعالها للإستفادة منها لصالح السلطة على المستوى المحلي والدولي .
الجدير بالذكر أن الباكستاني كان يعمل في قطر 15 عام ومنذ 8 فقط انتقل للعمل في البحرين .
أعلن منذ قليل الباكستاني المصاب بحادثة المعامير توفي .
وجراء تطور هذه الحادثة بدأت وزارة الداخلية البحرينية تستنفر الصحف والإعلام لإثارة الموضوع بشكل واسع . للإستفادة من هذه الواقعة سياسياً وأمنيناً وإعلامياً .
للاسف الشديد أن الداخلية تستنفر هذه الأحداث لصالحها وتتجاهل إنتهاكاتها لحقوق الإنسان ضد أبناء الشعب حيث سقط في العقود الماضية وإلى الأن أكثر من 40 شهيداً برصاص وزارة الداخلية وتعذيب جلاوزتها .
الحادثة الأخيرة التي حدثت في إعتصام سترة فقد احد المواطنين من أبناء الشعب عينه إثر طلق مطاطي من قبل قوات الشغب . وايضا هناك إنتهاكات لا تعدى ولا تحصى ، وإلإعتقالات همجية بصفوف المعارضين السياسيين والرموز الوطنية وأثناء الإعتقال يتم تكسير محتويات المنازل وقذف اهاليهم بعبارات السب والشتم نهايك عن إستخدام ووارة الداخلية سياسة العقاب الجماعي ضد أبناء الشعب وكل هذه من المحرمات الإنسانية والقانونية والدينية والدولية .
وكلنا يعلم بان من يأجج الوضع الأمني هي السلطة ووزارة الداخلية لانهما يملكان وسائل القوة والعنف والإرهاب الرسمي ضد شعب أعزل لا يملك إلا الدعاء والتعبير السلمي للمطالبة بحقوقه المسلوبة والمحروم منها .
وبالنسبة لحادثة الباكستاني هناك شكوك تثار حولها بعد ما أفصح عنه تقرير البندر من مخططات لإفتعال مثل هذه المسرحيات ، فلا يستبعد أن من ذكرهم البندر هم الذين قاموا بإفتعالها للإستفادة منها لصالح السلطة على المستوى المحلي والدولي .
الجدير بالذكر أن الباكستاني كان يعمل في قطر 15 عام ومنذ 8 فقط انتقل للعمل في البحرين .
أعلن منذ قليل الباكستاني المصاب بحادثة المعامير توفي .
وجراء تطور هذه الحادثة بدأت وزارة الداخلية البحرينية تستنفر الصحف والإعلام لإثارة الموضوع بشكل واسع . للإستفادة من هذه الواقعة سياسياً وأمنيناً وإعلامياً .
للاسف الشديد أن الداخلية تستنفر هذه الأحداث لصالحها وتتجاهل إنتهاكاتها لحقوق الإنسان ضد أبناء الشعب حيث سقط في العقود الماضية وإلى الأن أكثر من 40 شهيداً برصاص وزارة الداخلية وتعذيب جلاوزتها .
الحادثة الأخيرة التي حدثت في إعتصام سترة فقد احد المواطنين من أبناء الشعب عينه إثر طلق مطاطي من قبل قوات الشغب . وايضا هناك إنتهاكات لا تعدى ولا تحصى ، وإلإعتقالات همجية بصفوف المعارضين السياسيين والرموز الوطنية وأثناء الإعتقال يتم تكسير محتويات المنازل وقذف اهاليهم بعبارات السب والشتم نهايك عن إستخدام ووارة الداخلية سياسة العقاب الجماعي ضد أبناء الشعب وكل هذه من المحرمات الإنسانية والقانونية والدينية والدولية .
وكلنا يعلم بان من يأجج الوضع الأمني هي السلطة ووزارة الداخلية لانهما يملكان وسائل القوة والعنف والإرهاب الرسمي ضد شعب أعزل لا يملك إلا الدعاء والتعبير السلمي للمطالبة بحقوقه المسلوبة والمحروم منها .
وبالنسبة لحادثة الباكستاني هناك شكوك تثار حولها بعد ما أفصح عنه تقرير البندر من مخططات لإفتعال مثل هذه المسرحيات ، فلا يستبعد أن من ذكرهم البندر هم الذين قاموا بإفتعالها للإستفادة منها لصالح السلطة على المستوى المحلي والدولي .
الجدير بالذكر أن الباكستاني كان يعمل في قطر 15 عام ومنذ 8 فقط انتقل للعمل في البحرين .