الفاطميه
05-12-2006, 04:35 PM
شخص يغمى عليه بعد فقد جواله المزود بكاميرا
تعرض شخص في مدينة عربية لحالة إغماء شديدة في سوق تجارية بعد أن تعرض هاتفه الجوال للسرقة، في الوقت الذي كان يحوي صورا عائلية من بينها مقاطع فيديو خاصة.
وقال بائع في المحل التجاري «سقط الرجل، بعد أن ترك هاتفه على طاولة الحساب، فدخل شاب مراهق مسرعا وخطف الجوال، قبل أن يركب مع زميل يقف خارج المحل».
ونقل عن شهود عيان قولهم إن الرجل وهو في الثلاثين من العمر، سقط على الأرض بعد أن تأكد أن جواله قد تمت سرقته، وبعد عدة دقائق استيقظ من الإغماء بتدخل أشخاص بقربه، وأخذ ينادي قبل أن يبلغ الحضور أن الجوال يحوي صورا عائلية ثابتة ومتحركة.
وتنتشر في المجتمع عادة مخاوف من إساءة البعض استخدام الصور وتناقلها عبر البلوتوث، بعد أن شهدت إحدى دول الخليج أكثر من حادثة من هذا النوع، وكان بعضها سببا في تدمير عائلات وطلاق أزواج
وحاول الرجل ايقاف تشغيل الجوال عبر الشركة الصانعة من خلال وكلائها، بيد أن محاولاته باءت بالفشل حيث طلبت الشركة تقديم بلاغ للشرطة، على أن يحضر رقم الجهاز، أو رقم الضمان إلا أن المتضرر قال إنه لا يملك أوراقا للجهاز، لأنه اشتراه من السوق السوداء (سوق الحرامية).
وتعثرت محاولة أخرى للرجل عندما حاول إرسال فيروس للجوال من أجل تعطيله، لكنه وقع ضحية للحماية التي وضعها فيه سابقا
=======================
هذه رسالة يجب ان يستفيد منها كل واحد فينا
فمن يملك جوال به كاميرا عليه ألا يصور صورا لعائلته خوفا من ضياع الجوال أو سرقته
تحياتي**الفاطميه
تعرض شخص في مدينة عربية لحالة إغماء شديدة في سوق تجارية بعد أن تعرض هاتفه الجوال للسرقة، في الوقت الذي كان يحوي صورا عائلية من بينها مقاطع فيديو خاصة.
وقال بائع في المحل التجاري «سقط الرجل، بعد أن ترك هاتفه على طاولة الحساب، فدخل شاب مراهق مسرعا وخطف الجوال، قبل أن يركب مع زميل يقف خارج المحل».
ونقل عن شهود عيان قولهم إن الرجل وهو في الثلاثين من العمر، سقط على الأرض بعد أن تأكد أن جواله قد تمت سرقته، وبعد عدة دقائق استيقظ من الإغماء بتدخل أشخاص بقربه، وأخذ ينادي قبل أن يبلغ الحضور أن الجوال يحوي صورا عائلية ثابتة ومتحركة.
وتنتشر في المجتمع عادة مخاوف من إساءة البعض استخدام الصور وتناقلها عبر البلوتوث، بعد أن شهدت إحدى دول الخليج أكثر من حادثة من هذا النوع، وكان بعضها سببا في تدمير عائلات وطلاق أزواج
وحاول الرجل ايقاف تشغيل الجوال عبر الشركة الصانعة من خلال وكلائها، بيد أن محاولاته باءت بالفشل حيث طلبت الشركة تقديم بلاغ للشرطة، على أن يحضر رقم الجهاز، أو رقم الضمان إلا أن المتضرر قال إنه لا يملك أوراقا للجهاز، لأنه اشتراه من السوق السوداء (سوق الحرامية).
وتعثرت محاولة أخرى للرجل عندما حاول إرسال فيروس للجوال من أجل تعطيله، لكنه وقع ضحية للحماية التي وضعها فيه سابقا
=======================
هذه رسالة يجب ان يستفيد منها كل واحد فينا
فمن يملك جوال به كاميرا عليه ألا يصور صورا لعائلته خوفا من ضياع الجوال أو سرقته
تحياتي**الفاطميه