يا مسلم ابن عقيل
26-03-2009, 01:31 AM
في تطور جديد حول اعادة البعثيين مرة اخرى على يد رئيس الوزراء العتيد السيد نوري المالكي اعترف احد قياديي حزب البعث الارهابي جناح المجرم المطلوب محمد يونس الاحمد ان حزبه الاجرامي انه جرت مفاوضات مع مندوبين عن المالكي وانهم قطعوا شوطا بالتفاوض معهم .
وقال المدعو أبو أحمد القيادي في حزب البعث جناح محمد يونس الأحمد لـ (أصوات العراق) أن “لا ضير من الدخول بالعملية السياسية ومحاولة إخراج العراق من الأوضاع الحالية بالطرق السلمية والدبلوماسية حسب زعمه .
مؤكدا إلى أن الجميع “يعرف بأننا قطعنا شوطا بالتفاوض مع الحكومة وبما يمكننا للعودة للمشاركة في العملية السياسية كحزب مع بقية الأحزاب وليس على وفق نظرية الحزب الواحد”، بحسب تعبيره.
وأضاف أبو أحمد أن رأيه هذا “يعبر عن وجهة نظرنا كبعثيين ضمن القيادة الجديدة لحزب البعث”، وتابع “أما الرفاق الذين رفضوا التفاوض فنقول الحزب السابق قد انتهى ولكن ما تبقى من قيادتة متشبثين بحلم العودة وهذا رأيهم”.
يذكر ان المجرم محمد يونس الاحمد من البعثيين القدامى الذين شغلوا مناصب عديدة وشاركوا في القتل والدمار مع الطاغية المقبور صدام التكريتي وهو ضمن قائمة المطلوبين للعدالة هرب الى سوريا بعد سقوط الصنم بعد ان سرق اموال الشعب العراقي وبدأ بتجميع الارهابيين من العراقيين والعرب لتنفيذ العمليات الارهابية في العراق من خلال الدخول عبر سوريا وقد تبنى العديد من العمليات الارهابية التي راح ضحيتها المواطنين الابرياء .
بعدها حصل خلاف بينه وبين الارهابي الهارب عزت الدوري بسبب تقاسم الاموال التي سرقوها من الشعب العراقي المظلوم . وادعى الارهابي الدوري ان المجرم محمد يونس الاحمد قد سرق اموالا تابعة لحزب البعث وحولها الى رصيد له في احد بنوك سويسرا .
فقام الاحمد بتشكيل جناح تابع له يضم مجموعة من البعثيين بمباركة سوريا حيث احتضنتهم ووفرت لهم كافة الامكانات المادية والمعنوية حيث وفرت لهم ولعوائلهم مساكن خاصة ولاولادهم المدارس , وغيرها من الاحتياجات الاخرى بالمقابل تقوم سوريا بتنفيذ اجنداتها الخاصة بها من خلال جناح الاحمد وتملي عليهم ما تريد .
وكالة انباء براثا ( واب )
وقال المدعو أبو أحمد القيادي في حزب البعث جناح محمد يونس الأحمد لـ (أصوات العراق) أن “لا ضير من الدخول بالعملية السياسية ومحاولة إخراج العراق من الأوضاع الحالية بالطرق السلمية والدبلوماسية حسب زعمه .
مؤكدا إلى أن الجميع “يعرف بأننا قطعنا شوطا بالتفاوض مع الحكومة وبما يمكننا للعودة للمشاركة في العملية السياسية كحزب مع بقية الأحزاب وليس على وفق نظرية الحزب الواحد”، بحسب تعبيره.
وأضاف أبو أحمد أن رأيه هذا “يعبر عن وجهة نظرنا كبعثيين ضمن القيادة الجديدة لحزب البعث”، وتابع “أما الرفاق الذين رفضوا التفاوض فنقول الحزب السابق قد انتهى ولكن ما تبقى من قيادتة متشبثين بحلم العودة وهذا رأيهم”.
يذكر ان المجرم محمد يونس الاحمد من البعثيين القدامى الذين شغلوا مناصب عديدة وشاركوا في القتل والدمار مع الطاغية المقبور صدام التكريتي وهو ضمن قائمة المطلوبين للعدالة هرب الى سوريا بعد سقوط الصنم بعد ان سرق اموال الشعب العراقي وبدأ بتجميع الارهابيين من العراقيين والعرب لتنفيذ العمليات الارهابية في العراق من خلال الدخول عبر سوريا وقد تبنى العديد من العمليات الارهابية التي راح ضحيتها المواطنين الابرياء .
بعدها حصل خلاف بينه وبين الارهابي الهارب عزت الدوري بسبب تقاسم الاموال التي سرقوها من الشعب العراقي المظلوم . وادعى الارهابي الدوري ان المجرم محمد يونس الاحمد قد سرق اموالا تابعة لحزب البعث وحولها الى رصيد له في احد بنوك سويسرا .
فقام الاحمد بتشكيل جناح تابع له يضم مجموعة من البعثيين بمباركة سوريا حيث احتضنتهم ووفرت لهم كافة الامكانات المادية والمعنوية حيث وفرت لهم ولعوائلهم مساكن خاصة ولاولادهم المدارس , وغيرها من الاحتياجات الاخرى بالمقابل تقوم سوريا بتنفيذ اجنداتها الخاصة بها من خلال جناح الاحمد وتملي عليهم ما تريد .
وكالة انباء براثا ( واب )