المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصتنا مع الفرس


ابوعمر1430
27-03-2009, 08:40 AM
يُعاني مجوس الفرس منذ ألف وأربعمائة سنة من عُقدة نفسيّة مؤلمةٍ هي : المجدُ التليد !

إذْ أنّ العالم القديم كان مقتَسماً بين دولتين عُظمييـّن ، وقوتيّن قاهرتين هما : الروم والفرس !

فأمّا الروم فقد كانت ديانتهم هي ( النصرانيّة المُحرّفة ) وينبسط نفوذهم على جنوب المتوسط وبلاد الشام وتركيا ، فيما كانت عاصمتهم هي القسطنطينيّة ، ويُلقب حاكمهم - كما في لغتهم - بمُسمى
( قيصر ) !

هذه القوة الروميّة الحمراء في الغرب كانت تقابلها قوةٌ ناريّة صفراء في الشرق ، وهم : الفُرس !

دولةُ فارس كانت تدين لإلهٍ هو في الأصل عدوٌ لكل البشر ، وأعني بهذا الإله الفارسي : النار ! وقد كان مسمى هذه العبادة هو : ( المجوسيّة ) .

أما عن نفوذها السياسي فإنه كان ينبسط على أراضي إيران ( اليوم ) والعراق وشرق الخليج وبعض غربه واليمن . وقد كانت عاصمة مملكتهم هي ( المدائن ) ، ومليكهم يُطلق عليه في لغتهم اسم
( كسرى ) !

علائقنا نحن العرب مع هذه الأمة الناريّة ( الفرس ) غير جيدة منذ الجاهليّة وقبل الإسلام !

إذْ أنّ النفسيّة المجوسيّة ترى في نفسها أشرف الكائنات ، وأعرق الموجودات ؛ ولذا عَبدت – حسب تفكيرهم الهزيل – النار ؛ لأنها بزعمهم : أقوى الكائنات !

وبناءً على هذا التفكير السطحي ، والنفسيّة الاستعلائية فإنّ كسرى قد مات كمَداً وقهراً حين هزمَ العربُ جيّشه في معركة ( ذي قار ) ! فتولى من بعده الكسروية ابنُه ( شيرويه) !

وعن هذه المعركة فقد قيل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قال حين بلغه نصرُ العرب فيها على الفرس : " هذا أول يوم انتصف فيه العرب من العجم ، وبي نصروا " !

أمّا عن سبب هذه المعركة فهو مما يؤكد نظرية الاستعلاء الفارسي على العرب .. فعودوا للتاريخ فعنده السبب !

لم يكن حال هذه العلائق بين الفرس والعرب بأفضل حالٍ مع العهد الجديد ( الإسلامي ) !

إذْ تنبئنا كُتب السيرة النبوية أن أسوأ وأوقح ردٍ جاء من ملوك الأرض على مراسلات الرسول – عليه الصلاة والسلام – إليهم ودعايته لهم في دخول الإسلام - قد كان جاء من قِبَل ملك الفرس ( كسرى ) !

فقد قام كسرى بتمزيق كتاب رسول الله – صلى الله عليّه وسلم – ودهْسِه بقدميّه ؛ حين استمع لأول الخطاب يذكر اسم نبي الرحمة – صلى الله عليه وسلم – قبل اسمه ! فقام من فوره بتمزيق الكتاب وقال : عبدٌ حقير من رعيتي يذكر اسمه قبل اسمي !!

ثم إنّه قد بالغ في الاستعلاء الفارسي فأمر عامله على اليمن ( باذان ) أن يبعث برجلين شديديّن ليحملا له ( ابن عبدالمطلب ) صلى الله عليه وسلم !

وفي المقابل فإن الرسول – عليه الصلاة والسلام – لم يدعُ على أحد من ملوك الأرض الذين راسلهم واختلفت أساليبهم في الرد عليه بين متلطفٍ ومتوقف إلا كسرى ؛ إذ قال لما بلغه ما فعل : مزّق الله مُلكه !!

ولما أن جاءه الرجلان ( الشديدان ) كما أمر كسرى أخبرهما الرسول بعد أن حبسهما عنده إلى الغد أن كسرى قد قتله ابنه !! فكان هذا الإخبار منه صلى الله عليه وسلم سبباً في إسلام ( باذان ) ومن معه من الفرس في اليمن !

قليلٌ بعد هذا مضى ومملكة الفُرس تُكتسح وتُستباح بأكملها في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه – ويُبعثُ بكنوزها من ( المدائن ) إلى ( المدينة ) ؛ لتسقط دولة الألف عام في عقد زمان !

ولعل هذا يُفسر للجميع سبب هذا الحقد الأسود في قلوب الفرس على عمر بن الخطاب رضي الله عنه وتولاه ؛ إذْ أنهم يرونه قد أسقط حضارتهم ودمّر مملكتهم !

عُرف عن عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه – عبقريّته وإلهامه الشديد وفراسته العميقة ؛ ولذا قال عنه الرسول – عليه الصلاة والسلام – " .. ثم جاء عمر بن الخطاب فاستحالت غربا فلم أر عبقريا يفري فريه حتى روى الناس وضربوا بعطن" رواه مسلم .

تجلىّ إلهام عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه – في حياة الرسول – عليه الصلاة والسلام – لمّا جاءت موافقاتُ الوحي لكثيرٍ من أقواله واقتراحاته !

وتجلّى أيضاً بعد وفاة الرسول – عليه الصلاة والسلام – في كثيرٍ من الأمور ، ومنها ما يختص بموضوعنا هذا وهو قوله عن فارس : " وددتُ لو أنّ بيننا وبيّن فارس جبلاً من نار لا يصلون إليّنا ولا نصل إليّهم " !!

بل ، ويتجلى حتى بعد موته ؛ إذْ أنّ قاتله كان فارسياً مجوسياً .. فأيّ رجلٍ كنت يا عمر !!

بقيَ الفُرسُ بعد ذلك يستروحون ريحَ فارسٍ من أيّ مكانٍ هبّت ! ولذا فمن الطبيعي أن يكون الصحابي الجليل سيدنا سلمان ( الفارسي ) رضي الله عنه هو أحد الخمسة الذين لم يرتدوا عندهم من صحابة رسول الله – صلى الله عليه وسلم - !

ومن المنطقي جداً أن تكون سلالة الأئمة ( الإثنا عشريّة ) منحدرةً من صُلب زين العابدين
( علي بن الحسين ) فقط ؛ إذْ أن جدّه لأمه – رضي الله عنه – هو كسرى ملكُ الفُرس !!

من يتتبع تاريخ الدولة الإسلاميّة سيلحظ أن كلّ شعوب الإسلام قد خرّجت لنا قادة حملوا بأمانة واقتدار لواء الإسلام ورايته ؛ فصرنا بهم نُفاخر الدنيا ، ونُباهِجُ الكون ، فنجد من هذا :
طارق بن زياد ( البربري ) ، ونور الدين زنكي ( التركماني )
وصلاح الدين أيوب ( الكردي ) ، ومحمد الفاتح ( التركي )

في حين أنّا نجد العنصر الفارسي هو أقلّ شعوب الإسلام مظاهرةً له وحظاً معه ؛ بله أنّا نجدُ أن أحطّ فترات الدولة الإسلاميّة قد كانت حين يُشاركُ أو يُديرُ هؤلاء الفرس شؤونها أو بعض شؤونها !

وعموماً ، فقد عاود نجمُ ( فارسٍ ) في الإضاءة المخفيّة منذ سقوط دولة بني أمية وقيام مُلك بني العبّاس ! إذْ أنّ الفُرس كانوا أسرع شعوب الأرض إلى الشغب والمُشاركة فيه ، وكان رجالاتهم -
وفي مقدمتهم أبي مسلم الخراساني - أشدّ الناس بأساً في إذابةِ الحكم الأموي وتغيّيبه مع رجالاته !

وغابت بغياب شمس بني أميّة الأسماءُ العربيّة في الحُكم والأحداث ؛ لتُمطرنا بعد ذلك صُحف التاريخ بأسماءٍ وأنسابٍ فارسيّة كان لها أدوار كبيرة وخطيرة في تحولات السياسة !

فمن آل برمك الغامضين إلى بني بويه الوزراء - في سلسلة تتقطع حتى تصل إلى ( ابن العلقمي )
الذي صنعَ سقوط بغداد بكل اقتدارٍ منه ، واحتقارٍ منّا !

من طريف الأمر أن دولة بني العبّاس بدأت بفُرس وانتهت بفُرس .. فيا لله وتصاريف قَدره !!


الدولة العثمانية بدورها لم تنجُ من المِخلب الفارسي ! إذ كان من أسباب توقف فتوحاتها الباهرة في أوربا غرباً هم الفرس شرقاً !

فقد كانت الدولة الصفوية في إيران تطعن ظهر الدولة العثمانية كلما اتجهت فتحاً إلى الغرب ، فما كان من السلطان ( سليم الأول ) إلاّ أن يوقف فتوحاته وفتوحات آبائه في أوربا ؛ ليتجه إلى تأديب الدولة الصفوية في العراق . وقد كان النصر حليفه ومؤاخيه ؛ إذ هزَمَ جُندَ الفرس الصفوية في معركة جالديران ، وأسَر فوق هذا ملكهم الحقود ( الشاه إسماعيل الصفوي ) !

وقد كانت الدولة الصفوية أحد الأسباب الهامة في رغبة العثمانيين لضم البلاد العربيّة إلى حكمهم
صيانةً للعرب في ذلك وحمايةً من أخطار المد الصفوي الرافضي !

واستمرت هذه العقدة النفسيّة من الريادة العربيّة ، والزعامة السنيّة على المشرق في قلوب أوغاد الفرس المجوس إلى العصر الحديث ؛ إذْ نجد شاه إيران ( الشاه محمد رضا بهلوي ) لا ينسى تاريخ أجداده الساسانيين ؛ فيأمر بالاستعداد لاحتفالات مرور ثلاثة آلاف سنة على نشأة مملكة ساسان ! ثم يُعلن عن نفسه شرطياً للخليج ! فيما تبْقى آلةُ إعلامه تُصر على تسمية الخليج العربي باسم ( الخليج الفارسي ) ، بينما لا يزال المجتمع الفارسي إلى يومنا هذا يحتفل بأعياد الفُرس
وفي مقدمتها عيد ( النيروز ) المجوسي !!

سقط كسرى الزمان ( الشاه رضا بهلوي ) على يد موباذان الزمان ( الخميني ) ! ولم يجد ( كسرى ) عصرنا من دولة تتقبله غير مصر ؛ فضمه الساداتُ واحتضنَ أموالَه !!

مصر في العقيدة النمطيّة عند الفرس غير مُحبذة ؛ إذْ أن بعض النصوص العقدية لدى هؤلاء المجوس تسمُ مصراً بشر ! كما وأنّ ( مؤخراً ) استقبالها للشاه محمد رضا بهلوي قد زاد من تحسس الناريين من الكِنانيين !!

ولذا ، فإن مِخلَبَ الفرس في لبنان ( حسن نصر الله ) قد يصدقُ فيما وصف به الرئيس المصري
( حسني مبارك ) مؤخراً - بعد أحداث غزّة - إلاّ أنه كذوبٌ في نيّته ومَراميه !

إنّ المُتابع للمغمغةِ غير الواضحة لتصريحات الفرس ومن تبعهم من ( مناذرة ) العرب في لبنان من جهة ، وللتناقض الفاضح لما يجري على أرض أفعالهم من جهة أخرى ؛ ليتلمس أن القوم يريدون أن يقولوا شيئاً ولا يستطيعونه !

فالتصاريح والنداءات النارية من قبَل هؤلاء المجوس تمضي على محوريّن :

الأول : إلى الحكومات العربيّة بوصفها متخاذلة – وهي كذلك فعلاً – ومتآمرة وغير جديرة بالقيادة
ولا قديرة على الدفاع !

الثاني : إلى الشعوب ويسير على وجهتين :
أ ) سياسي : ويطالبها بلحنٍ خَفي أن تُسلّم فارِساً قيادها ؛ لأنّها الأقدر على حماية العرب من الروم !

ب ) فقهي : ويدب دبيباً في المجتمع العربي ، وغرضه نشر المذهب الشيعي في المجتمع السني باستخدام العديد من الطرق المختلفة والمتنوعة !

إلاّ أنّ المواطن العربي البسيط - خاصةً بعد أحداث لبنان والعراق - لا يتسع معه إلا ترديد المثل الشعبي المصري : " أسمع قولك أُصدقك ، أرى فعلك أتعجب " !

فمثلاً حسن نصر الله ( رُستُم لبنان ) كان يقول عن أمريكا أنها الشيطان الأكبر والعدو الأول
فيأتيه في الماضي القريب غير البعيد : التصديقُ والتصفيق !

إلاّ أنه ينكث بمن صفّقَ وصدّق له ؛ ليقول عن المقاومة العراقية لأمريكا في أرض السواد أنها " صدّاميّة بعثية " !!

ثم يُنسى منه هذا ليفجأ منه ذاك ! إذْ أن ( السيّد ) قد رصّ الصفوف في الجنوب ؛ لكنّه يتجه بها إلى الشمال ( بيروت ) !!

ثم يُتناسى كل هذا منه ؛ لنراه ( اليوم ) يشتم مُحادّةَ جنوب إسرائيل ( مصر )
ولا يفعل شيئاً في شمالها ( هو ) !

ثم نعقد العزم على عدم سماعه ولا رؤيته ؛ لنذهب للقراءة في مذكرات شارون ؛ علّنا نجد من عدونا خبرَ ( حليفنا ) – فنفاجأ بأنه يمتدح الشيعة وأنه لم ير منهم خطراً يتهدد أمن إسرائيل أبد النهـر !!

بدوره يقول كسرى الجمهورية ( أحمدي نجادي ) أنه سيُحرق دولة إسرائيل بصواريخه ، في المقابل يُعلن سياسيو دولته بأنه لولا إيران وتسهيلات إيران لما احتلت أمريكا أفغانستان والعراق !

والخلاصة .. أن المجوس لا يقولون في إسرائيل إلاّ لنا !

بمعنى آخر : اجعلونا المتحدث الرسمي لكم بيّن الأمم يا عرب ! وأسلمونا قيادَكم تُغلَبُ الروم أدنى أرضكم !

إلاّ أني أتمنى على السادة الفُرس بعد كل هذا أن يوفروا أموالهم ويُصَدِقوا نبيّهم ؛ إذْ أنهُ قال :
إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده

منقوووووول

جند المذهب
27-03-2009, 09:57 AM
بدوره يقول كسرى الجمهورية ( أحمدي نجادي ) أنه سيُحرق دولة إسرائيل بصواريخه ، في المقابل يُعلن سياسيو دولته بأنه لولا إيران وتسهيلات إيران لما احتلت أمريكا أفغانستان والعراق !




كان عليك ان تقص هذه القصه لاطفالك قبل نومهم !


فنحن نعرف جيداً ان الاسد تخافه الفئران


نعلم انكم تخافون من إيران لانها دوله الرفض وشعارها الهيهات منا الذله



لولا إيران وتسهيلات إيران لما احتلت أمريكا أفغانستان والعراق !



هل القواعد العسكريه الامريكيه التي تنطلق منها الطائرات الحربيه


موجوده في دول الخليج ام إيران ..؟


اعلم ياولد ان إيران عدوها الاول والاخير امريكا + اسرائيل


ودعك من التوهمات ووالله لو لا ايران وحزب الله لما كانت لكم كرامه


فهم فخر الإسلام والمسلمين , ودليل على ذالك دعم إيران لحركة حماس


وللعلم حماس فلسطين حركة سنية وهابيه سلفيه للنخاغ ورغم هذا الشيء تتلقى


المساعدات والمساندات من دوله الرفض الكبرى " إيران "


ولان يا ابا عمر , لدي هدية بسيطه لك اتمنى ان تتقبلها بكل سعة ورحب




7


7


7


7


7

7


http://www.news.gov.kw/files/images/untitled.bmGGGGGGp.jpg


http://www.mooga.org/GlobImg/news_img/0017929.jpg




هذا التسلح والتطور لا لشيء يا ابا عمر , كل هذا فقط ليوفي بوعده الرئيس احمدي نجاد


ويحرق اسرئيل باذن الواحد الأحد


دمت فخراً ونصراً لنا ايها القائد العظيم , ادامك الله للإسلام والمسلمين

"



"


"

ابوعمر1430
27-03-2009, 11:04 AM
سوف انتظر ذلك اليوم عندما تحرق ايران اسرائيل

ولا تزعل يا ولد

فطرس11
27-03-2009, 11:17 AM
كلامك يمشي على الاطفال


الذي هزم الفرس واسقط امبراطوريتهم المجوسيه هو الأمام علي عليه السلام وتلامذته الشجعان


الذين خاضو الحروب في الميدان وليس ابن صهاااك عابد الأوثان وشارب الخمور


الذي يفر من المعارك ويخاف على نفسه من الموت.


ثانياً : هل ممكن تذكر لنا اسم شخص مشرك قتله عمر ابن صهااك في ارض المعارك؟؟؟

السید الامینی
27-03-2009, 11:24 AM
عُرف عن عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه – عبقريّته وإلهامه الشديد وفراسته العميقة ؛




لعمر بن الخطاب كلمات مشهورة تعرب عن غاية احتياجه في العلم إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) , نذكر بعضها :
1- ((لو لا علي لهلك عمر)) (أخرجه أحمد والعقيلي وابن السمان , ويوجد في الاستيعاب 3 / 39 , الرياض 2 / 194 , تفسير النيسابوري 26 / 10 ,مناقب الخوارزمي : 48 , شرح الجامع الصغير للشيخ محمد الحفني : 47 , تذكرة السبط : 87 , مطالب السؤول : 13 , فيض القدير 4 / 357).
2- ((اللهم لا تبقني لمعضلة ليس لها ابن أبي طالب)) (تذكرة السبط : 87 , مناقب الخوارزمي : 58 , مقتل الخوارزمي 1 / 45).
3- ((لا أبقاني الله بأرض لستَ فيها أبا الحسن)) ( إرشاد الساري 3 / 195 ).
4- ((أعوذ بالله من معضلة ولا أبو حسن لها)) ( تاريخ ابن كثير 7 / 359 , الفتوحات الاسلامية 2 / 306 ).
5- أن عمر كان يسأل علياً عن شيء , فأجابه , فقال عمر : ((أعوذ بالله أن أعيش في قوم ليس فيهم أبو الحسن)) ( فيض القدير 4 / 357 ).
6- قال سعيد بن المسيب : كان عمر يتعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو الحسن. ( أحمد في المناقب : 155 ح 222 , الاستيعاب ـ هامش الاصابة ـ : 3 / 39 , صفة الصفوة 1 / 121 , الرياض النضرة 2 / 194 , تذكرة السبط : 85 , طبقات الشافعية للشيرازي : 10 , طبقات الفقهاء : 42 , الاصابة 2 / 509 , الصواعق: 76 , فيض القدير 4 / 357 ).

رافضية للأبد
27-03-2009, 11:24 AM
هههههههههههههه وش هذا الكلااااااام ......تعال هني شوي ممكن تقول لي من حرر جنوب لبنان؟؟؟؟
ممكن تقولي من الدولة الوحيدة التي تحارب امريكا؟؟؟؟؟؟؟ممكن تقول القواعد العسكرية الامريكية موجود في دول الخليج او ايران؟
ممكن تقولي الدولة الوحيدة الي قهرت امريكا؟؟؟؟؟ممكن تقولي الدولة الوحيدة الي مو قادرة عليها امريكا؟؟؟ممكن تقول السيد نصر الله اوفى بوعوده لما قال بيرجع الاسرى الي عند اسرائيل؟والسؤال الأخير جفت قوى سنية وقفت ضد امريكا وقدرت عليها؟

مااقول الا خلي بن لادن الارهابي ينفعكم.....واترك عنك النسخ واللصق وفكر بعقلك يا ذكيييي

رافضية للأبد
27-03-2009, 11:27 AM
الرسول قال(لا فرق بين عربي او اعجمي الا بالتقوى)<<<<<<ليكون بس ايران الي كانت دولة غير مسلمة؟؟؟

ابوعمر1430
27-03-2009, 11:29 AM
متى حاربت ايران امريكا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

رافضية للأبد
27-03-2009, 11:30 AM
سوف انتظر ذلك اليوم عندما تحرق ايران اسرائيل



ولا تزعل يا ولد


جوف مستوى ردودك وجوف بعد مستوى ردود امثالك من السنة لا حجج ولا دليل ونسخ ولصق واستهزاء فقط!!الله يعينكم على مخوخكم الي مو جاية تشتغل والله الله يساعد شيعة آل محمد عليكم

رافضية للأبد
27-03-2009, 11:31 AM
متى حاربت ايران امريكا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يا ذكي هل المحاربة تكون فقط بالسلاح؟؟؟

رافضية للأبد
27-03-2009, 11:32 AM
ياليتك ترد بأدله وحجج وبراهين بدل ماترد بأسئلة تدل على جهلك

فطرس11
27-03-2009, 11:34 AM
متى حاربت ايران امريكا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عندما حرر الأمام الخميني ايران من قبضت الشاه واعتقل جميع االجواسيس في السفاره الامريكيه بطهران


واغلق السفاره الاسرائيليه ........


والأن السؤال موجه لك


متى حاربت السعوديه امريكا ؟؟؟؟




هيا تفضل واجب بدون لف ودوران

ابوعمر1430
27-03-2009, 11:45 AM
عندما حرر الأمام الخميني ايران من قبضت الشاه واعتقل جميع االجواسيس في السفاره الامريكيه بطهران


واغلق السفاره الاسرائيليه ........


والأن السؤال موجه لك


متى حاربت السعوديه امريكا ؟؟؟؟




هيا تفضل واجب بدون لف ودوران





بصراحة رد مقنع

لقد عادوا الى امريكا بقليل من المال

تم اغلق السفارة وفتح قاعدة سرية لم تعلم ايران بها الا بعد سنوات

فى ايران ((( لم يصدق رئيس ايران من المنظر القاعدة)))

طائرات تقلع وتعود بسلام

يا حلووووو

فطرس11
27-03-2009, 12:23 PM
أقول ياجاهل لايوجد لدينا وقت لنضيعه معك في كلام انشائي بدون ادله

أجب على السؤال

متى حاربت السعوديه امريكا ؟؟؟؟

سمو العاطفه
27-03-2009, 12:32 PM
الزملاء المخالفين هذا المنتدى للحوارات العقائديه

توجد اقسام الى الحوارات السياسيه لهذا يٌغلق