نووورا انا
28-03-2009, 06:01 AM
تأسيس منظمة الإمام علي لحقوق الإنسان المستقلة
أعلن بتاريخ 24/5/2008 عن تأسيس منظمة الإمام علي لحقوق الإنسان وهي منظمة مستقلة ومكتب الرئيسي في القاهرة وتم انتخاب رئيسا لها هو الناشط الحقوقي السعودي أمين طاهر البديوي ، وجاء هذا الإعلان عن إنشاء المنظمة في ظل كثرة الاتهاض والانتهاكات ضد الطائفة الشيعية والطوائف والمذاهب الأخرى في عدة دول والتي تتعدى الخطوط الحمراء ضد الإنسانية وتفرقة المذهبية ودينية.
وجاء إنشاء المنظمة لكثرة الاتهاض الانتهاكات في حقوق الإنسان وفشل المنظمات الأخرى في حفظ حقوق الإنسان وحفظ كرامته وحريته حيث أكثر المنظمات فقط متخصص في حقوق الإنسان باءت بالفشل بعضها مهشمة أو مجرد عنوان ولا تملك إلا الانتقادات وتفرج من بعد ولا يوجد فيها أي شي ملموس .
أما منظمة الإمام علي لحقوق الإنسان سوف تكون منظمة ذات طابع بناء وملموس والوقوف بجانب المظلوم ودفاع عنه في مقر بلاده بغض النظر عن دينه او مذهبه او جنسه او عرقه والمنظمة سوف تكون مظله يستظل بها المظلومين.
واهم سياستها وأهداف المنظمة
1- المطالبة بإعمال القوانين والدساتير والمواثيق والمعاهدات الدولية لتعزيز وضع الحريات عموما والسماح بالتعرف بإتباع آل البيت وفكرهم ألتسامحي في مواجهة ما ينسب إليهم من افتراءات ويهدد حياتهم وممتلكاتهم وبما يهدد الأمن والسلم الاجتماعيين داخل بلداننا ويساهم في عدم استقرار الأسرة الدولية ، وتغليب اللجوء للأسرة العربية في حالة المشكلات القائمة مع احتفاظ بحق الملاحقة الجنائية الدولية في حالة استمرار الرفض أو الصلف وبما يخالف القوانين والدساتير ..
2- التصدي للانتهاكات التي يتعرض لها أحفاد وأتباع آل بيت (عليهم السلام) أينما وجدوا وأتخاذ التدابير القانونية للدفاع عنهم والعمل على حماية حقوقهم وكذلك الدفاع عن المظلومين بغض نظر عن دينهم أو مذهبهم الديني أو السياسي.
3- مقاضاة دعاة التكفير والعنف ورعاتهم وملاحقاتهم في الجرائم ضد الإنسانية وتعزيز مفاهيم الشراكة في الإنسانية.
4- حماية المقدسات الإسلامية والدعوة العالمية لترميمها والحفاظ عليها والإشراف عليها من غير قوى البغي والتطرف والعنف والتي تمتطي وتفرض التطرف منهجا لها .
5- تشكيل لجنة (الخطر القائم) وتتولى التبليغ الحقوقي الإعلامي عن الحالات التي تتعرض لانتهاك لسرعة وقفها.
6- فتح باب العضوية الراغبين في الانضمام إلى المنظمة سواء كان العضو منتميا فكرا او نسبا الى آل البيت (عليهم السلام) أو من باقي المسلمين والغير مسلمين لتعميق الشراكة في الإنسانية ، والدعوة إلى مؤتمر عام سنويا سعيا للوصول الى توسيع المشاركة الجماعية الايجابية ودعم التحرك بأعضاء يتسمون بالإبداع ويمثلون الحالة المترامية الأطراف.
7- تشكيل لجنة ميدانية تقوم بزيارة ومتابعة الضحايا ورصد أحوالهم داخل السجون وتبني حقوقهم المشروعة والمطالبة وبسرعة الإفراج عنهم.
8- الدعوة إلى إنشاء صندوق (كوارث) لمساعدة الضحايا على تجاوز محنتهم .
9- تبني برنامج التقريب بين المذاهب الحوار بين الأديان لاستخلاص القيم المشتركة الداعمة للتعايش السلمي بين أطياف المسلمين وغيرهم ورفع درجة الوعي بمن هم إتباع وأحفاد نبينا وسيدنا محمد بن عبدالله (صلى الله عليه وآله وسلم) تجنبا لبرنامج الفتن التي تستهدف فئات الأمة .
10- المطالبة بغربلة التراث الإسلامي (الاسرائليات) التي يأخذ منها أعداء الإسلام مدخلا للهجوم عليه والدعوة إلى نبذ أفكار العنف التطرف ونشر قيم التسامح .
11-الدعوة إلى هيئة تمثل علماء لأديان تعمل على الحوار واستخلاص القيم الإنسانية على اعتبار أن الجميع مرجعهم إلى الله سبحانه وتعالى.
12- تكليف محامين للمظلومين والمتهضين والدفاع عنهم والمطالبة لحقوقهم الشرعية وحريتهم.
13- لقاء ومخاطبة الحكومات العربية لرفع الظلم الواقع وحث التنظيمات الرسمية والشعبية العربية على مشاركة في تصدي ضد انتهاك حقوق الإنسان .
وحيت تم فتح فروع للمنظمة في بلدان عربية والأجنبية وممثلين للمنظمة وتم اختيار الأستاذ/أمين طاهر علي البديوي رئيسا للمنظمة ومؤسس والشريف/محمد رمضان الدريني مؤسس ، وفيصل محمد شاجع نائبا ، والشريف على محمود الشرفا نائبا ثانيا والشريف/أحمد الحسيني رئيس لمجلس الأمناء ومشرف على مقر المنظمة الرئيسي بالقاهرة ، والشريف/حسين محمد الطباطبأي واحمد أمين الشامي أمناء السر ، والسيدة/ شريفة الحسيني مفوضا عاما ، ويفوض المحامي/احمد محمد فريد رئيسا لفريق القانوني ومنهم الدكتور عبد الصمد الشرقاوي والأستاذ/محمد عبد الحليم ، والأستاذ/ عبد الحليم النحاس .
وكما تم اعتماد أعضاء بالمنظمة من اعضاء من مذهب سني ومن ديانة مسيحية وتم اعتماد أكثر من (256) من المحامين والمستشارين ونشطاء حقوقيين ومتطوعين وممثلين للمنظمة في اغلب الدول العربية والأجنبية ولا زلت المنظمة تحت التأسيس ولان توضع المسات الاخيرة من الامم المتحدة والمنظمة سوف تكون مظله يستظل بها المظلومين .
أعلن بتاريخ 24/5/2008 عن تأسيس منظمة الإمام علي لحقوق الإنسان وهي منظمة مستقلة ومكتب الرئيسي في القاهرة وتم انتخاب رئيسا لها هو الناشط الحقوقي السعودي أمين طاهر البديوي ، وجاء هذا الإعلان عن إنشاء المنظمة في ظل كثرة الاتهاض والانتهاكات ضد الطائفة الشيعية والطوائف والمذاهب الأخرى في عدة دول والتي تتعدى الخطوط الحمراء ضد الإنسانية وتفرقة المذهبية ودينية.
وجاء إنشاء المنظمة لكثرة الاتهاض الانتهاكات في حقوق الإنسان وفشل المنظمات الأخرى في حفظ حقوق الإنسان وحفظ كرامته وحريته حيث أكثر المنظمات فقط متخصص في حقوق الإنسان باءت بالفشل بعضها مهشمة أو مجرد عنوان ولا تملك إلا الانتقادات وتفرج من بعد ولا يوجد فيها أي شي ملموس .
أما منظمة الإمام علي لحقوق الإنسان سوف تكون منظمة ذات طابع بناء وملموس والوقوف بجانب المظلوم ودفاع عنه في مقر بلاده بغض النظر عن دينه او مذهبه او جنسه او عرقه والمنظمة سوف تكون مظله يستظل بها المظلومين.
واهم سياستها وأهداف المنظمة
1- المطالبة بإعمال القوانين والدساتير والمواثيق والمعاهدات الدولية لتعزيز وضع الحريات عموما والسماح بالتعرف بإتباع آل البيت وفكرهم ألتسامحي في مواجهة ما ينسب إليهم من افتراءات ويهدد حياتهم وممتلكاتهم وبما يهدد الأمن والسلم الاجتماعيين داخل بلداننا ويساهم في عدم استقرار الأسرة الدولية ، وتغليب اللجوء للأسرة العربية في حالة المشكلات القائمة مع احتفاظ بحق الملاحقة الجنائية الدولية في حالة استمرار الرفض أو الصلف وبما يخالف القوانين والدساتير ..
2- التصدي للانتهاكات التي يتعرض لها أحفاد وأتباع آل بيت (عليهم السلام) أينما وجدوا وأتخاذ التدابير القانونية للدفاع عنهم والعمل على حماية حقوقهم وكذلك الدفاع عن المظلومين بغض نظر عن دينهم أو مذهبهم الديني أو السياسي.
3- مقاضاة دعاة التكفير والعنف ورعاتهم وملاحقاتهم في الجرائم ضد الإنسانية وتعزيز مفاهيم الشراكة في الإنسانية.
4- حماية المقدسات الإسلامية والدعوة العالمية لترميمها والحفاظ عليها والإشراف عليها من غير قوى البغي والتطرف والعنف والتي تمتطي وتفرض التطرف منهجا لها .
5- تشكيل لجنة (الخطر القائم) وتتولى التبليغ الحقوقي الإعلامي عن الحالات التي تتعرض لانتهاك لسرعة وقفها.
6- فتح باب العضوية الراغبين في الانضمام إلى المنظمة سواء كان العضو منتميا فكرا او نسبا الى آل البيت (عليهم السلام) أو من باقي المسلمين والغير مسلمين لتعميق الشراكة في الإنسانية ، والدعوة إلى مؤتمر عام سنويا سعيا للوصول الى توسيع المشاركة الجماعية الايجابية ودعم التحرك بأعضاء يتسمون بالإبداع ويمثلون الحالة المترامية الأطراف.
7- تشكيل لجنة ميدانية تقوم بزيارة ومتابعة الضحايا ورصد أحوالهم داخل السجون وتبني حقوقهم المشروعة والمطالبة وبسرعة الإفراج عنهم.
8- الدعوة إلى إنشاء صندوق (كوارث) لمساعدة الضحايا على تجاوز محنتهم .
9- تبني برنامج التقريب بين المذاهب الحوار بين الأديان لاستخلاص القيم المشتركة الداعمة للتعايش السلمي بين أطياف المسلمين وغيرهم ورفع درجة الوعي بمن هم إتباع وأحفاد نبينا وسيدنا محمد بن عبدالله (صلى الله عليه وآله وسلم) تجنبا لبرنامج الفتن التي تستهدف فئات الأمة .
10- المطالبة بغربلة التراث الإسلامي (الاسرائليات) التي يأخذ منها أعداء الإسلام مدخلا للهجوم عليه والدعوة إلى نبذ أفكار العنف التطرف ونشر قيم التسامح .
11-الدعوة إلى هيئة تمثل علماء لأديان تعمل على الحوار واستخلاص القيم الإنسانية على اعتبار أن الجميع مرجعهم إلى الله سبحانه وتعالى.
12- تكليف محامين للمظلومين والمتهضين والدفاع عنهم والمطالبة لحقوقهم الشرعية وحريتهم.
13- لقاء ومخاطبة الحكومات العربية لرفع الظلم الواقع وحث التنظيمات الرسمية والشعبية العربية على مشاركة في تصدي ضد انتهاك حقوق الإنسان .
وحيت تم فتح فروع للمنظمة في بلدان عربية والأجنبية وممثلين للمنظمة وتم اختيار الأستاذ/أمين طاهر علي البديوي رئيسا للمنظمة ومؤسس والشريف/محمد رمضان الدريني مؤسس ، وفيصل محمد شاجع نائبا ، والشريف على محمود الشرفا نائبا ثانيا والشريف/أحمد الحسيني رئيس لمجلس الأمناء ومشرف على مقر المنظمة الرئيسي بالقاهرة ، والشريف/حسين محمد الطباطبأي واحمد أمين الشامي أمناء السر ، والسيدة/ شريفة الحسيني مفوضا عاما ، ويفوض المحامي/احمد محمد فريد رئيسا لفريق القانوني ومنهم الدكتور عبد الصمد الشرقاوي والأستاذ/محمد عبد الحليم ، والأستاذ/ عبد الحليم النحاس .
وكما تم اعتماد أعضاء بالمنظمة من اعضاء من مذهب سني ومن ديانة مسيحية وتم اعتماد أكثر من (256) من المحامين والمستشارين ونشطاء حقوقيين ومتطوعين وممثلين للمنظمة في اغلب الدول العربية والأجنبية ولا زلت المنظمة تحت التأسيس ولان توضع المسات الاخيرة من الامم المتحدة والمنظمة سوف تكون مظله يستظل بها المظلومين .