صدري للمات
28-03-2009, 06:07 PM
ايها الجاهل قدري ** دفتري هذا وسفري ** خط من دم الخلود
فاطميٌ علويٌ ** زينبيٌ حسني ٌ ** وحسينيُ الوجود
وانا الثورةُ اسمي ** واناْ البركانُ رسمي وانا ابن الصمود
***********
ايها الجاهل اني رافضيٌ للطغاة ** لا أوالي لا أبايع غير سادتي الهداة
مذ انا كنتُ جنينا قبل أيلاج الحياة ** طينتي صيغت بحب الآل ابواب النجاة
فإنا الأسلامُ ديني ** وعلي ٌفي يقيني ** هو مولى المتقين
حبه امسى اعتقادي ** وكفاحي وجهادي ** في وجوه الظالمين
وانا الزهراء أمي ** وبها يجتاح عزمي ** كل انواع السدود
***********
بعليٍّ ذابَ قلبي وبه هام الضمير ** هو ليلى في غرامي وأنا قيسُ الأسير
كلما تظمأ ُ روحي تستقي أصفى نمير ** ومصيري في حياتي كان في يوم الغدير
أي حب ٍّ قد حواني ** وارتمى فيه كياني ** وبه عودي استقام
صار في الإخطار درعي ** هو عيني هو سمعي ** عشقُ مولايَ الإمام
منحري هذا ودمي ** رغم آناف التعّمي ** من جديد سيعود
***********
ايها الحاقدُ إنا اهلُ تاريخ طويل ** وتراثي ظل يربو مجدهُ ذاك الاثيل
هل لديكم كحسين ٍ ذلك السبطُ القتيل ** يوم للأسلام ضحى قائدا اسمى رعيل
من صميم الطف جئنا ** وعلى الظلم انتفضنا ** والى الخلد الروّاح
قد تولاينا حسيناً ** لا يسارا لا يمينا ** نحن اوتاد الكفاح
كلُ حر ٍ كل شهم ِ ** وشهيد ٍ ظل مدمي ** عند ميدان البنود
***********
قالت الحوراءُ زينب ليس يمحى ذكرنا ** وهنا صرح سيبنى لحسين هاهنا
شامخٌ في الطف يلقى فيه تهتز الدنا ** صار نورا ومزارا تفتدي ارواحُنا
ذلك القبر تعالى ** كلما الشر توالى ** وتوالى الادعياء
وهو للأحرار رمزا ** والى الاسلام عزا ** يا إمام الشهداء
كلما الاشرار ترمي ** ذلك القبر بهدم ** سوف يعلو في الصعود
***********
فاطميً في كياني حيدريٌ في الكفاح ** حسنيُ نبعُ جودي عند بذلي والسماح
وحسينيٌ صمودي في ميادين السلاح ** ولهذا لستُ اهوى غير اعواد الرماح
هكذا ينبضُ قلبي ** ان حزب الله حزبي ** وانا ابن الفداء
وانا الكاظم غيضي ** ونزيفي ضل فيضي ** باذلا ازكى دماء
عند حربي عند سلمي ** نافذٌ امري وحكمي ** واذا عدتم اعود
***********
يا بني حرب ٍ افيقوا ان وعد الله آت ** سوف تلقون ضرابا وسيوفا قاطعات
حينما القائمُ يظهر بصنوف المعجزات ** ياخذُ الثآر ويرديكم جذوعا هامدات
حينما ياتي مُغيرا ** سوف تصلون سعيرا ** وتذوقوا للعذاب
ابن ُ طه يوم يظهر ** لحسين سوف يثأر ** والى هدم القباب
من له سهم ٌ كسهمي ** جعفريٌ ثم خمي ** في غديري والعهود
فاطميٌ علويٌ ** زينبيٌ حسني ٌ ** وحسينيُ الوجود
وانا الثورةُ اسمي ** واناْ البركانُ رسمي وانا ابن الصمود
***********
ايها الجاهل اني رافضيٌ للطغاة ** لا أوالي لا أبايع غير سادتي الهداة
مذ انا كنتُ جنينا قبل أيلاج الحياة ** طينتي صيغت بحب الآل ابواب النجاة
فإنا الأسلامُ ديني ** وعلي ٌفي يقيني ** هو مولى المتقين
حبه امسى اعتقادي ** وكفاحي وجهادي ** في وجوه الظالمين
وانا الزهراء أمي ** وبها يجتاح عزمي ** كل انواع السدود
***********
بعليٍّ ذابَ قلبي وبه هام الضمير ** هو ليلى في غرامي وأنا قيسُ الأسير
كلما تظمأ ُ روحي تستقي أصفى نمير ** ومصيري في حياتي كان في يوم الغدير
أي حب ٍّ قد حواني ** وارتمى فيه كياني ** وبه عودي استقام
صار في الإخطار درعي ** هو عيني هو سمعي ** عشقُ مولايَ الإمام
منحري هذا ودمي ** رغم آناف التعّمي ** من جديد سيعود
***********
ايها الحاقدُ إنا اهلُ تاريخ طويل ** وتراثي ظل يربو مجدهُ ذاك الاثيل
هل لديكم كحسين ٍ ذلك السبطُ القتيل ** يوم للأسلام ضحى قائدا اسمى رعيل
من صميم الطف جئنا ** وعلى الظلم انتفضنا ** والى الخلد الروّاح
قد تولاينا حسيناً ** لا يسارا لا يمينا ** نحن اوتاد الكفاح
كلُ حر ٍ كل شهم ِ ** وشهيد ٍ ظل مدمي ** عند ميدان البنود
***********
قالت الحوراءُ زينب ليس يمحى ذكرنا ** وهنا صرح سيبنى لحسين هاهنا
شامخٌ في الطف يلقى فيه تهتز الدنا ** صار نورا ومزارا تفتدي ارواحُنا
ذلك القبر تعالى ** كلما الشر توالى ** وتوالى الادعياء
وهو للأحرار رمزا ** والى الاسلام عزا ** يا إمام الشهداء
كلما الاشرار ترمي ** ذلك القبر بهدم ** سوف يعلو في الصعود
***********
فاطميً في كياني حيدريٌ في الكفاح ** حسنيُ نبعُ جودي عند بذلي والسماح
وحسينيٌ صمودي في ميادين السلاح ** ولهذا لستُ اهوى غير اعواد الرماح
هكذا ينبضُ قلبي ** ان حزب الله حزبي ** وانا ابن الفداء
وانا الكاظم غيضي ** ونزيفي ضل فيضي ** باذلا ازكى دماء
عند حربي عند سلمي ** نافذٌ امري وحكمي ** واذا عدتم اعود
***********
يا بني حرب ٍ افيقوا ان وعد الله آت ** سوف تلقون ضرابا وسيوفا قاطعات
حينما القائمُ يظهر بصنوف المعجزات ** ياخذُ الثآر ويرديكم جذوعا هامدات
حينما ياتي مُغيرا ** سوف تصلون سعيرا ** وتذوقوا للعذاب
ابن ُ طه يوم يظهر ** لحسين سوف يثأر ** والى هدم القباب
من له سهم ٌ كسهمي ** جعفريٌ ثم خمي ** في غديري والعهود