روضة المحبين
28-03-2009, 10:39 PM
عيب يا بابا تسب ........
الدار قطني - الرؤية - ذكر رواية أم الطفيل
231 - حدثنا محمد بن إسماعيل الفارسي ، حدثنا أبو زرعة الدمشقي ، حدثنا أحمد بن صالح ، حدثنا إبن وهب ، أخبرني عمرو بن الحارث ، أن سعيد بن أبي هلال أخبره ، أن مروان بن عثمان أخبره ، عن عمارة بن عامر ، عن أم الطفيل ، امرأة أبي بن كعب أنها سمعت رسول الله (ص) يذكر أنه رأى ربه عز وجل في النوم في صورة شاب ذي وفرة ، قدماه في الخضرة ، عليه نعلان من ذهب ، علي وجهه فراش من ذهب قال أبو زرعة : كل هؤلاء الرجال معرفون ، لهم أنساب قوية بالمدينة ، فأما مروان بن عثمان فهو مروان بن عثمان بن أبي سعيد المعلى الأنصاري ، وأما عمارة فهو إبن عامر بن عمر بن حزم ، صاحب رسول الله (ص) ، وعمرو بن الحارث وسعيد بن أبي هلال فلا يشك فيها ، وحسبك بعبد الله بن وهب محدثا في دينه وفضله.
صحيح البخاري - تفسير القرآن - قوله : وتقول هل من مزيد - رقم الحديث : ( 4470 )
- حدثنا عبد الله بن أبي الأسود حدثنا حرمي بن عمارة حدثنا شعبة عن قتادة عن أنس ( ر ) عن النبي (ص) قال يلقى في النار وتقول هل من مزيد حتى يضع قدمه فتقول قط قط .
صحيح البخاري - الإستأذان - بدأ السلام - رقم الحديث : ( 5759 )
- حدثنا يحيى بن جعفر حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن همام عن أبي هريرة عن النبي (ص) قال خلق الله آدم على صورته طوله ستون ذراعا فلما خلقه قال اذهب فسلم على أولئك النفر من الملائكة جلوس فاستمع ما يحيونك فإنها تحيتك وتحية ذريتك فقال السلام عليكم فقالوا السلام عليك ورحمة الله فزادوه ورحمة الله فكل من يدخل الجنة على صورة آدم فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن.
سنن أبي داود - السنة - في الجهمية - رقم الحديث: ( 4101 )
- حدثنا عبد الأعلي بن حماد ومحمد بن المثنى ومحمد بن بشار وأحمد بن سعيد الرباطي قالوا حدثنا وهب بن جرير قال أحمد كتبناه من نسخته وهذا لفظه قال حدثنا أبي قال سمعت محمد بن إسحق يحدث عن يعقوب بن عتبة عن جبير بن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه عن جده قال أتى رسول الله (ص) أعرابي فقال يا رسول الله جهدت الأنفس وضاعت العيال ونهكت الأموال وهلكت الأنعام فاستسق الله لنا فإنا نستشفع بك على الله ونستشفع بالله عليك قال رسول الله (ص) ويحك أتدري ما تقول وسبح رسول الله (ص) فما زال يسبح حتى عرف ذلك في وجوه أصحابه ثم قال ويحك إنه لا يستشفع بالله على أحد من خلقه شأن الله أعظم من ذلك ويحك أتدري ما الله إن عرشه على سماواته لهكذا وقال بأصابعه مثل القبة عليه وإنه ليئط به أطيط الرحل بالراكب قال إبن بشار في حديثه إن الله فوق عرشه وعرشه فوق سماواته وساق الحديث .
وقال عبد الأعلى وإبن المثنى وإبن بشار عن يعقوب بن عتبة وجبير بن محمد بن جبير عن أبيه عن جده والحديث بإسناد أحمد بن سعيد هو الصحيح وافقه عليه جماعة منهم يحيى بن معين وعلي بن المديني ورواه جماعة عن إبن إسحق كما قال أحمد أيضا وكان سماع عبد الأعلى وإبن المثنى وإبن بشار من نسخة واحدة فيما بلغني .
صحيح البخاري - بدأ الخلق - صفة الشمس - رقم الحديث : ( 2960 )
- حدثنا محمد بن يوسف حدثنا سفيان عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر ( ر ) قال قال النبي (ص) لأبي ذر حين غربت الشمس أتدري أين تذهب قلت الله ورسوله أعلم قال فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش فتستأذن فيؤذن لها ويوشك أن تسجد فلا يقبل منها وتستأذن فلا يؤذن لها يقال لها ارجعي من حيث جئت فتطلع من مغربها فذلك قوله تعالى : والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم
الطبري - جامع البيان - سورة مريم
21775 - حدثني أحمد بن عيسى ، قال : ثنا سعيد بن كثير بن عفير ، قال : ثنا إبن لهيعة ، عن أبي الزبير ، قال : سألت جابر بن عبد الله عن الورود ، فقال : سمعت رسول الله (ص) يقول : هو الدخول ، يردون النار حتى يخرجوا منها ، فآخر من يبقى رجل على الصراط يزحف ، فيرفع الله له شجرة ، قال : فيقول : أي رب أدنني منها ، قال : فيدنيه الله تبارك وتعالى منها ، قال : ثم يقول : أي رب أدخلني الجنة ، قال : فيقول : سل ، قال : فيسأل ، قال فيقول : ذلك لك وعشرة أضعافه أو نحوها ، قال : فيقول : يا رب تستهزئ بي؟ قال : فيضحك حتى تبدو لهواته وأضراسه.
فهل تريدنا ان نعبد ربك هذا ؟؟!
وتادب في كلامك والان تفضل دافع عن ربك الذي يضحك ورجله محروقه وشكله شكل ادم
يلله يا غلام
ونحن نعبد الله سبحانه وتعالى النور القدوس واقرا كيف يوصفه الامام علي ابن ابي طالب عليه السلام
اَللّهُمَّ يا مَنْ دَلَعَ لِسانَ الصَّباحِ بِنُطْقِ تَبَلُّجِهِ ، وَ سَرَّحَ قِطَعَ الّلَيْلِ الْمُظْلِمِ بِغَياهِبِ تَلَجْلُجِهِ ، وَ اَتْقَنَ صُنْعَ الْفَلَكِ الدَّوّارِ في مَقاديرِ تَبَرُّجِهِ ، وَ شَعْشَعَ ضِياءَ الشَّمْسِ بِنُورِ تَاَجُّجِهِ .
يا مَنْ دَلَّ عَلى ذاتِهِ بِذاتِهِ ، وَ تَنَزَّهَ عَنْ مُجانَسَةِ مَخْلُوقاتِهِ ، وَ جَلَّ عَنْ مُلاءَمَةِ كَيْفِيّاتِهِ ، يا مَنْ قَرُبَ مِنْ خَطَراتِ الظُّنُونِ ، وَ بَعُدَ عَنْ لَحَظاتِ الْعُيُونِ ، وَ عَلِمَ بِما كانَ قَبْلَ اَنْ يَكُونَ .
يا مَنْ اَرْقَدَني في مِهادِ اَمْنِهِ وَ اَمانِهِ ، وَ اَيْقَظَني إلى ما مَنَحَني بِهِ مِنْ مِنَنِهِ وَ اِحْسانِهِ ، وَ كَفَّ اَكُفَّ السُّوءِ عَنّي بِيَدِهِ وَ سُلْطانِهِ ، صَلِّ اللّهُمَّ عَلَى الدَّليلِ اِلَيْكَ فِي اللَّيْلِ الأَلْيَلِ ، وَ الْماسِكِ مِنْ اَسْبَابِكَ بِحَبْلِ الشَّرَفِ الأَطْوَلِ ، وَ النّاصِعِ الْحَسَبِ في ذِرْوَةِ الْكاهِلِ الأَعْبَلِ ، وَ الثّابِتِ الْقَدَمِ عَلى زَحاليفِها فِي الزَّمَنِ الأَوَّلِ ، وَ عَلى آلِهِ الأَخْيارِ الْمُصْطَفِيْنَ الأَبْرارِ .
{اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} (35) سورة النــور
فقرا بارك الله بك وانظر الفرق مابين الله ربي رب الشيعة ومابين من تعبد انت ؟!
== النجف الاشرف==
الدار قطني - الرؤية - ذكر رواية أم الطفيل
231 - حدثنا محمد بن إسماعيل الفارسي ، حدثنا أبو زرعة الدمشقي ، حدثنا أحمد بن صالح ، حدثنا إبن وهب ، أخبرني عمرو بن الحارث ، أن سعيد بن أبي هلال أخبره ، أن مروان بن عثمان أخبره ، عن عمارة بن عامر ، عن أم الطفيل ، امرأة أبي بن كعب أنها سمعت رسول الله (ص) يذكر أنه رأى ربه عز وجل في النوم في صورة شاب ذي وفرة ، قدماه في الخضرة ، عليه نعلان من ذهب ، علي وجهه فراش من ذهب قال أبو زرعة : كل هؤلاء الرجال معرفون ، لهم أنساب قوية بالمدينة ، فأما مروان بن عثمان فهو مروان بن عثمان بن أبي سعيد المعلى الأنصاري ، وأما عمارة فهو إبن عامر بن عمر بن حزم ، صاحب رسول الله (ص) ، وعمرو بن الحارث وسعيد بن أبي هلال فلا يشك فيها ، وحسبك بعبد الله بن وهب محدثا في دينه وفضله.
صحيح البخاري - تفسير القرآن - قوله : وتقول هل من مزيد - رقم الحديث : ( 4470 )
- حدثنا عبد الله بن أبي الأسود حدثنا حرمي بن عمارة حدثنا شعبة عن قتادة عن أنس ( ر ) عن النبي (ص) قال يلقى في النار وتقول هل من مزيد حتى يضع قدمه فتقول قط قط .
صحيح البخاري - الإستأذان - بدأ السلام - رقم الحديث : ( 5759 )
- حدثنا يحيى بن جعفر حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن همام عن أبي هريرة عن النبي (ص) قال خلق الله آدم على صورته طوله ستون ذراعا فلما خلقه قال اذهب فسلم على أولئك النفر من الملائكة جلوس فاستمع ما يحيونك فإنها تحيتك وتحية ذريتك فقال السلام عليكم فقالوا السلام عليك ورحمة الله فزادوه ورحمة الله فكل من يدخل الجنة على صورة آدم فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن.
سنن أبي داود - السنة - في الجهمية - رقم الحديث: ( 4101 )
- حدثنا عبد الأعلي بن حماد ومحمد بن المثنى ومحمد بن بشار وأحمد بن سعيد الرباطي قالوا حدثنا وهب بن جرير قال أحمد كتبناه من نسخته وهذا لفظه قال حدثنا أبي قال سمعت محمد بن إسحق يحدث عن يعقوب بن عتبة عن جبير بن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه عن جده قال أتى رسول الله (ص) أعرابي فقال يا رسول الله جهدت الأنفس وضاعت العيال ونهكت الأموال وهلكت الأنعام فاستسق الله لنا فإنا نستشفع بك على الله ونستشفع بالله عليك قال رسول الله (ص) ويحك أتدري ما تقول وسبح رسول الله (ص) فما زال يسبح حتى عرف ذلك في وجوه أصحابه ثم قال ويحك إنه لا يستشفع بالله على أحد من خلقه شأن الله أعظم من ذلك ويحك أتدري ما الله إن عرشه على سماواته لهكذا وقال بأصابعه مثل القبة عليه وإنه ليئط به أطيط الرحل بالراكب قال إبن بشار في حديثه إن الله فوق عرشه وعرشه فوق سماواته وساق الحديث .
وقال عبد الأعلى وإبن المثنى وإبن بشار عن يعقوب بن عتبة وجبير بن محمد بن جبير عن أبيه عن جده والحديث بإسناد أحمد بن سعيد هو الصحيح وافقه عليه جماعة منهم يحيى بن معين وعلي بن المديني ورواه جماعة عن إبن إسحق كما قال أحمد أيضا وكان سماع عبد الأعلى وإبن المثنى وإبن بشار من نسخة واحدة فيما بلغني .
صحيح البخاري - بدأ الخلق - صفة الشمس - رقم الحديث : ( 2960 )
- حدثنا محمد بن يوسف حدثنا سفيان عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر ( ر ) قال قال النبي (ص) لأبي ذر حين غربت الشمس أتدري أين تذهب قلت الله ورسوله أعلم قال فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش فتستأذن فيؤذن لها ويوشك أن تسجد فلا يقبل منها وتستأذن فلا يؤذن لها يقال لها ارجعي من حيث جئت فتطلع من مغربها فذلك قوله تعالى : والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم
الطبري - جامع البيان - سورة مريم
21775 - حدثني أحمد بن عيسى ، قال : ثنا سعيد بن كثير بن عفير ، قال : ثنا إبن لهيعة ، عن أبي الزبير ، قال : سألت جابر بن عبد الله عن الورود ، فقال : سمعت رسول الله (ص) يقول : هو الدخول ، يردون النار حتى يخرجوا منها ، فآخر من يبقى رجل على الصراط يزحف ، فيرفع الله له شجرة ، قال : فيقول : أي رب أدنني منها ، قال : فيدنيه الله تبارك وتعالى منها ، قال : ثم يقول : أي رب أدخلني الجنة ، قال : فيقول : سل ، قال : فيسأل ، قال فيقول : ذلك لك وعشرة أضعافه أو نحوها ، قال : فيقول : يا رب تستهزئ بي؟ قال : فيضحك حتى تبدو لهواته وأضراسه.
فهل تريدنا ان نعبد ربك هذا ؟؟!
وتادب في كلامك والان تفضل دافع عن ربك الذي يضحك ورجله محروقه وشكله شكل ادم
يلله يا غلام
ونحن نعبد الله سبحانه وتعالى النور القدوس واقرا كيف يوصفه الامام علي ابن ابي طالب عليه السلام
اَللّهُمَّ يا مَنْ دَلَعَ لِسانَ الصَّباحِ بِنُطْقِ تَبَلُّجِهِ ، وَ سَرَّحَ قِطَعَ الّلَيْلِ الْمُظْلِمِ بِغَياهِبِ تَلَجْلُجِهِ ، وَ اَتْقَنَ صُنْعَ الْفَلَكِ الدَّوّارِ في مَقاديرِ تَبَرُّجِهِ ، وَ شَعْشَعَ ضِياءَ الشَّمْسِ بِنُورِ تَاَجُّجِهِ .
يا مَنْ دَلَّ عَلى ذاتِهِ بِذاتِهِ ، وَ تَنَزَّهَ عَنْ مُجانَسَةِ مَخْلُوقاتِهِ ، وَ جَلَّ عَنْ مُلاءَمَةِ كَيْفِيّاتِهِ ، يا مَنْ قَرُبَ مِنْ خَطَراتِ الظُّنُونِ ، وَ بَعُدَ عَنْ لَحَظاتِ الْعُيُونِ ، وَ عَلِمَ بِما كانَ قَبْلَ اَنْ يَكُونَ .
يا مَنْ اَرْقَدَني في مِهادِ اَمْنِهِ وَ اَمانِهِ ، وَ اَيْقَظَني إلى ما مَنَحَني بِهِ مِنْ مِنَنِهِ وَ اِحْسانِهِ ، وَ كَفَّ اَكُفَّ السُّوءِ عَنّي بِيَدِهِ وَ سُلْطانِهِ ، صَلِّ اللّهُمَّ عَلَى الدَّليلِ اِلَيْكَ فِي اللَّيْلِ الأَلْيَلِ ، وَ الْماسِكِ مِنْ اَسْبَابِكَ بِحَبْلِ الشَّرَفِ الأَطْوَلِ ، وَ النّاصِعِ الْحَسَبِ في ذِرْوَةِ الْكاهِلِ الأَعْبَلِ ، وَ الثّابِتِ الْقَدَمِ عَلى زَحاليفِها فِي الزَّمَنِ الأَوَّلِ ، وَ عَلى آلِهِ الأَخْيارِ الْمُصْطَفِيْنَ الأَبْرارِ .
{اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} (35) سورة النــور
فقرا بارك الله بك وانظر الفرق مابين الله ربي رب الشيعة ومابين من تعبد انت ؟!
== النجف الاشرف==