مشاهدة النسخة كاملة : من هو الكاذب : البخاري ام ابو هريرة ام النبي محمد (ص) أو النبي إبراهيم (ع)
العلوي1
29-03-2009, 04:33 AM
روى البخاري في صحيحه كتاب احاديث الانبياء / باب قوله تعالى " واتخذ الله ابراهيم خليلا "
حدثنا سعيد بن تليد الرعينى أخبرنا ابن وهب قال أخبرنى جرير بن حازم عن أيوب عن محمد عن أبِى هريرة - رضى الله عنه - قَال قَال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - « لم يكذب إبراهيم إِلا ثلاثا »
حدثنا محمد بن محبوب حدثَنا حماد بن زيد عن أيوب عن محمد عن أبِى هريرة - رضى الله عنه - قال لم يكذب إبراهيم - عليه السلاَم - إِلا ثلاث كذبات ..))
فهذه القصة فيها اربعة أشخاص :
1- النبي محمد (ص)
2- النبي إبراهيم (ع)
3- أبوهريرة
4- البخاري
السؤال هنا : مَن هو الكاذب حقيقة ؟
هل فعلاً النبي ابراهيم هو الكاذب ؟
أو أنّ الكاذب - والعياذ بالله - هو رسول الله (ص) ؟
أم أنّ الكاذب هو أبو هريرة ، وأتى بهذه الرواية من كيسه ، ونسبها إلى رسول الله كذباً ؟
أم أنّ الكاذب هو البخاري يعني : أنه هو الذي كذب على أبو هريرة فنسب الحديث إليه ؟
ملاحظة : هنا في هذه القصة عندنا نبيان معصومان عن الذنوب والخطأ و..و...
وعندنا شخصان غير معصومان وهما أبو هريرة والبخاري
ونسبة الكذب إلى غير المعصوم أولى من نسبة الكذب إلى المعصوم ؟
فإن قلت أن الكاذب هو ابراهيم حقيقة ، فقد نقضت عصمة الأنبياء وتجرأت على مقام النبوة ؟
وكذلك الكلام في النبي محمد (ص)
وإن قلت : أنّ الكاذب هو أبو هريرة فهنا ستطبق السماء على الأرض لأنه يلزم منه مايلي :
1- نقض نظرية عدالة الصحابة
2- وتكذيب أكثر من خمسة آلاف حديث التي رواها ابو هريرة
3- حذف أحاديث أبو هريرة من الصحاح ، وادخالها في كتب الموضوعات والسلسلة الضعيفة .
وإن قلت : أنّ الكاذب هو البخاري فيلزم منه أن تسمي صحيح البخاري بـ " ضعيف البخاري "
أي الخيارات ستختار ، وأحلاهما مرٌّ .
ولاتنسى غيرتك على الأنبياء ، لأنّ المسلم غيور على أنبياءه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
V1ral
29-03-2009, 04:36 AM
يالله شباب اختاروا
عبد محمد
29-03-2009, 04:39 AM
ابو هريرة والبخاري لا يكذبون
الرسول يكذب جايز
اشكر لك طرحك هذا السؤال اخ العلوي1
سمو العاطفه
29-03-2009, 04:41 AM
والله مستعدين ينسبوا الكذب الى انبياء الله حتى بس يبرروو صحابتهم المنافقين
يرفع الى عباد الصحابه
العلوي1
29-03-2009, 04:48 AM
اللهم صل على محمد وال محمد
ايها الرافضة لماذا تطعنون في الصحابة وصحيح البخاري سوف يحاسبكم الله على هذا
نعم نعم النبي ابراهيم كذب ، لان البخاري قال هذا الكلام وهو مايكذب هو " ثقة ثبت عادل حجة " امير المؤمنين في الحديث ، كيف يكذب ؟ لا لا لا غير ممكن لايكذب لا هو ولا ابو هريرة ؟
لاحول ولاقوة الا بالله
الاخوة الافاضل مشكور على مروركم
خادم الحسنين
29-03-2009, 03:43 PM
فهذه القصة فيها اربعة أشخاص :
1- النبي محمد (ص)
2- النبي إبراهيم (ع)
3- أبوهريرة
4- البخاري
قصدك خمسة أشخاص
5-رجل من السند
يمكن كذب
في كلا الحلات انه هم من يطعنون في شرف الانبياء عليهم الصلاة والسلام
مشكور اخي
علي الفاروق
30-03-2009, 04:55 AM
اللهم صل على محمد ال محمد
يمكن الكاذب رجل من الجن !!!
مشكور اخي على الطرح ؟
لن يدخلوا الموضوع ، لانه محرج ومخجل جدا
مسلم من آل البيت
01-04-2009, 04:39 PM
قال الله تعالى بقول إبراهيم (عليه السلام) : (بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِنْ كَانُوا يَنطِقُونَ) مع أنّ كبيرهم لم يفعله ، وعن قوله (عليه السلام) : (إِنِّي سَقِيمٌ) وما كان سقيماً...
وقصة ابراهيم عليه السلام معروفة من قومة عندما دمر الاصنام بعد ذهاب القوم وليثبت لهم خطأ عبادتهم للأصنام فقال ان كبيرهم هو الذي فعل ذلك فأسألوه...
وهذا وارد في كتاب الله جل وعلى ومعنى الآية واضح وجلي وبدون اي تأوييل.
وقال البُخَاريّ: حَدَّثَنا مُحَمْد بن محبوب، حَدَّثَنا حماد بن زيد، عن أيوب عن محمد، عن أبي هريرة قال: "لم يكذب إبراهيم إلا ثلاث كذبات اثنتان منهن في ذات الله قوله {إِنِّي سَقِيمٌ} وقوله {بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا} وقال بينا هو ذات يوم وسارة إذ أتى على جبار من الجبابرة فقيل له إن هاهنا رجل معه امرأة من أحسن الناس فأرسل إليه وسأله عنها؟ فقال من هذه؟ قال: أختي فأتى سارة فقال: يا سارة ليس على وجه الأرض مؤمن غيري وغيرك، وإن هذا سألني فأخبرته أنك أختي فلا تكذبيني.
أرجو عند سرد حيدث ان يتمه حتى يتمكن القارئ من فهم الكلام والرد عليه...
عبد محمد
01-04-2009, 04:56 PM
قال الله تعالى بقول إبراهيم (عليه السلام) : (بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِنْ كَانُوا يَنطِقُونَ) مع أنّ كبيرهم لم يفعله ، وعن قوله (عليه السلام) : (إِنِّي سَقِيمٌ) وما كان سقيماً...
وقصة ابراهيم عليه السلام معروفة من قومة عندما دمر الاصنام بعد ذهاب القوم وليثبت لهم خطأ عبادتهم للأصنام فقال ان كبيرهم هو الذي فعل ذلك فأسألوه...
وهذا وارد في كتاب الله جل وعلى ومعنى الآية واضح وجلي وبدون اي تأوييل.
وقال البُخَاريّ: حَدَّثَنا مُحَمْد بن محبوب، حَدَّثَنا حماد بن زيد، عن أيوب عن محمد، عن أبي هريرة قال: "لم يكذب إبراهيم إلا ثلاث كذبات اثنتان منهن في ذات الله قوله {إِنِّي سَقِيمٌ} وقوله {بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا} وقال بينا هو ذات يوم وسارة إذ أتى على جبار من الجبابرة فقيل له إن هاهنا رجل معه امرأة من أحسن الناس فأرسل إليه وسأله عنها؟ فقال من هذه؟ قال: أختي فأتى سارة فقال: يا سارة ليس على وجه الأرض مؤمن غيري وغيرك، وإن هذا سألني فأخبرته أنك أختي فلا تكذبيني.
أرجو عند سرد حيدث ان يتمه حتى يتمكن القارئ من فهم الكلام والرد عليه...
يفهم من ردك هذا أن الأنبياء يكذبون في نظركم
رغم أنكم لا تقرون بكذب الصحابة
بالنسبة لهذه الشبهة
بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِنْ كَانُوا يَنطِقُونَ
في الآية أدات شرط وهي: إِنْ كَانُوا يَنطِقُونَ
وهويعلم أنهم لا ينطقون فأين الكذب هنا
أما قوله إني سقيم أي مريض
فهو سقيم بما يلاقيه منهم من عناد وتكذيب
فأين الكذب هنا؟
وقولك وقال البُخَاريّ:
فالبخاري لا نعتمد عليه نحن الشيعة فهو في نظرنا ناصبي فكيف تحجنا به؟
واما قولك قال: أختي فأتى سارة فقال: يا سارة ليس على وجه الأرض مؤمن غيري وغيرك، وإن هذا سألني فأخبرته أنك أختي فلا تكذبيني.
فأين الكذب بهذه العبارة فهي أخته في الإسلام أو في الدين قبل ان تكون زوجته
والسلام
مرآة الأحاديث
01-04-2009, 07:28 PM
انا اقول ابو هريرة و البخاري لأنه نقل عنه هذه الكذبة
وكذلك روي في البحار ج 2 بأن هريرة كذاب
11 - ل : الطالقاني ، عن الجلودي ، عن محمد بن زكريا ، عن جعفر بن محمد بن
عمارة قال : سمعت جعفر بن محمد عليهما السلام يقول : ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله صلى الله عليه واله
أبوهريرة ، وأنس بن مالك ، وامرأة .
و العجب العجب البخاري يعترف بأن ابو هريرة كذاب و هنا الدليل
حدثنا عمر بن حفص حدثنا أبي حدثنا الأعمش حدثنا أبو صالح قال حدثني أبو هريرة رضي الله عنه قال
قال النبي صلى الله عليه وسلم أفضل الصدقة ما ترك غنى واليد العليا خير من اليد السفلى وابدأ بمن تعول تقول المرأة إما أن تطعمني وإما أن تطلقني ويقول العبد أطعمني واستعملني ويقول الابن أطعمني إلى من تدعني فقالوا يا أبا هريرة سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا هذا من كيس أبي هريرة
http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=7985 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=7985)
علي الفاروق
02-04-2009, 12:38 AM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجه
أقول : قد رد الرازي ما أورده الاخ مسلم من آل البيت
[ التفسير الكبير للرازي ج11 ص35 ]
(( أما قوله تعالى : { قَالُواْ ءَأَنْتَ فَعَلْتَ هذا } فاعلم أن في الكلام حذفاً ، وهو : فأتوا به وقالوا أأنت فعلت ، طلبوا منه الاعتراف بذلك ليقدموا على إيذائه ، فظهر منه ما انقلب الأمر عليهم حتى تمنوا الخلاص منه ، فقال : { بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا } وقد علق الفأس على رقبته لكي يورد هذا القول فيظهر جهلهم في عبادة الأوثان ، فإن قيل قوله : بل فعله كبيرهم كذب . والجواب للناس فيه قولان : أحدهما : وهو قول كافة المحققين أنه ليس بكذب ، وذكروا في الاعتذار عنه وجوهاً . أحدها : أن قصد إبراهيم عليه السلام لم يكن إلى أن ينسب الفعل الصادر عنه إلى الصنم ، إنما قصد تقرير لنفسه وإثباته لها على أسلوب تعريضي يبلغ فيه غرضه من إلزامهم الحجة وتبكيتهم ، وهذا كما لو قال لك صاحبك ، وقد كتبت كتاباً بخط رشيق ، وأنت شهير بحسن الخط ، أأنت كتبت هذا؟ وصاحبك أمي لا يحسن الخط ولا يقدر إلا على خرمشة فاسدة ، فقلت له : بل كتبته أنت ، كأن قصدك بهذا الجواب تقرير ذلك مع الاستهزاء به لا نفيه عنك وإثباته للأمي أو المخرمش ، لأن إثباته والأمر دائر بينهما للعاجز منهما استهزاء به وإثبات للقادر . وثانيها : أن إبراهيم عليه السلام غاظته تلك الأصنام حين أبصرها مصطفة مزبنة . وكان غيظه من كبيرها أشد لما رأى من زيادة تعظيمهم له فأسند الفعل إليه لأنه هو السبب في استهانته بها وحطمه لها ، والفعل كما يسند إلى مباشره يسد إلى الحامل عليه . وثالثها : أن يكون حكاية لما يلزم على مذهبهم كأنه قال لهم : ما تنكرون أن يفعله كبيرهم ، فإن من حق من يعبد ويدعي إلهاً أن يقدر على هذا وأشد منه . وهذه الوجوه الثلاثة ذكرها صاحب «الكشاف» . ورابعها : أنه كناية عن غير مذكور ، أي فعله من فعله وكبيرهم هذا ابتداء الكلام ويروى عن الكسائي أنه كان يقف عند قوله بل فعله ثم يبتدىء كبيرهم هذا . وخامسها : أنه يجوز أن يكون فيه وقف عند قوله كبيرهم ثم يبتدىء فيقول هذا فاسألوهم ، والمعنى بل فعله كبيرهم وعنى نفسه لأن الإنسان أكبر من كل صنم . وسادسها : أن يكون في الكلام تقديم وتأخير كأنه قال : بل فعله كبيرهم هذا إن كانوا ينطقون فاسألوهم فتكون إضافة الفعل إلى كبيرهم مشروطاً بكونهم ناطقين فلما لم يكونوا ناطقين امتنع أن يكونوا فاعلين . وسابعها : قرأ محمد بن السميفع فعله كبيرهم أي فلعل الفاعل كبيرهم . القول الثاني : وهو قول طائفة من أهل الحكايات ، أن ذلك كذب واحتجوا بما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
« لم يكذب إبراهيم إلا ثلاث كذبات كلها في ذات الله تعالى ، قوله : { إِنّى سَقِيمٌ } وقوله : { بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا } وقوله لسارة هي أختي » وفي خبر آخر : « أن أهل الموقف إذا سألوا إبراهيم الشفاعة قال : إني كذبت ثلاث كذبات » ثم قرروا قولهم من جهة العقل وقالوا : الكذب ليس قبيحاً لذاته ، فإن النبي عليه السلام إذا هرب من ظالم واختفى في دار إنسان ، وجاء الظالم وسأل عن حاله فإنه يجب الكذب فيه ، وإذا كان كذلك فأي بعد في أن يأذن الله تعالى في ذلك لمصلحة لا يعرفها إلا هو ، واعلم أن هذا القول مرغوب عنه . أما الخبر الأول وهو الذي رووه فلأن يضاف الكذب إلى رواته أولى من أن يضاف إلى الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، والدليل القاطع عليه أنه لو جاز أن يكذبوا لمصلحة ويأذن الله تعالى فيه ، فلنجوز هذا الاحتمال في كل ما أخبروا عنه ، وفي كل ما أخبر الله تعالى عنه وذلك يبطل الوثوق بالشرائع وتطرق التهمة إلى كلها ، ثم إن ذلك الخبر لو صح فهو محمول على المعاريض على ما قال عليه السلام : « إن في المعاريض لمندوحة عن الكذب »
فأما قوله تعالى : { إِنّى سَقِيمٌ } فلعله كان به سقم قليل واستقصاء الكلام فيه يجيء في موضعه .
وأما قوله : { بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ } فقد ظهر الجواب عنه .
أما قوله لسارة : إنها أختي ، فالمراد أنها أخته في الدين ، وإذا أمكن حمل الكلام على ظاهره من غير نسبة الكذب إلى الأنبياء عليهم السلام فحينئذ لا يحكم بنسبة الكذب إليهم إلا زنديق . ))
====================
وأما قوله : { بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ } فقد ظهر الجواب عنه .
قوله ( إني سقيم ) : نقول أنَّ النبي ابراهيم (ع) لم يكذب ، لأنه كان مريض ، والسقم له معانى .
جاء في [ القاموس المحيط 3/239 ] السَّقام، كسَحابٍ وجَبَلٍ وقُفْلٍ المرضُ، سَقِمَ، كفَرِحَ وكَرُمَ، فهو سَقِيمٌ ج ككتابٍ.
وجاء في [ المخصص 1/416 ] وقالوا سَقِيم كما قالوا مَرِيض .
وجاء في [ تهذيب اللغة 3/173 ] وقال إبراهيم عليه السلام فيما أخبر الله عنه (إنِّى سَقيمٌ)
قال بعض المفسرين: أراد أنه طعينٌ أي أصابه الطاعون، وقيل معناه أن سَيْسقمُ فيما يستقبل إذا نزل به الموت، فأَوهمهم بمعارض الكلام أنه في تلك الحال سقيم .
أي : أنَّ النبي ابراهيم (ع) لم يكذب . بل قال انه مريض ..
للتأكيد من قولنا ،جاء في [ تفسير الرازي 10/311 ] في تفسير هذه الآية :
وقال إبراهيم عليه السلام فيما أخبر الله عنه (إنِّى سَقيمٌ)
قال بعض المفسرين: أراد أنه طعينٌ أي أصابه الطاعون، وقيل معناه أن سَيْسقمُ فيما يستقبل إذا نزل به الموت، فأَوهمهم بمعارض الكلام أنه في تلك الحال سقيم .
و الطاعون مرض ، وكما قالوا أصحاب المعاجم ان السقيم هو المريض ..
مع تحياتي لاستاذنا العلوي1
طبعك غريب
07-06-2009, 01:55 AM
للرفع اللهم صاي على محمدو على ال محمد
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024