خادم_الأئمة
31-03-2009, 02:34 PM
يقـــول الله تعالى :
( مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْأِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) (الفتح : 29)
بيان :
لن اتكلم انه وجود [ منهم ] يكفي لاثبات انه الاية خاصة بمجموعة وليس كل من كان مع الرسول صل الله عليه وآله
ولن اتكلم حول هالنقطة وسأهمل كل من يتكلم عن هالنقطة
الاشكالات :
1- هل كان الصحابة رحماء فيما بيهم ؟
الجواب : لم يكونوا رحماء فيما بينهم ، والادلة على ذلك كثيره
أ- الذي ساعد بقتل عثمان بن عفان الصحابي ، هم الصحابة والتابعين ولا تستطيعوا الانكار فأين الرحمة ؟؟ وانا اتكلم حول من اعان على قتله سواء كانوا على رأس الجيش او غيره
ب- كان كثير من الصحابة يقاتلون الإمام علي ويسبونه ويبغضونه كما اشار ابن تيمية في منهاجه رادا على العلامة الحلي قدس الله روحه الطاهر وهذا مخالف لفهمكم انه الصحابة كلهم رحماء فيما بينهم
جـ - معاوية الصحابي يأمر بقتل حجر بن عدي سلام الله عليه وهو صحابي
يقول المصنف عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن إبن سيرين قال : أمر معاوية بقتل حجر بن عدي الكندي ، فقال حجر : لا تحلوا عني قيدا أو قال : حديدا ، وكفنوني بدمي ، وثيابي .
فأين التراحم ؟؟؟
...إلخ من الامثلة التي تدل على عدم التراحم بين الصحابة
2- أشداء على الكفار
وهذا ايضا مما لم يثبت حيث كان بعض الصحابة لا يقاتلون جبنا وبعضهم يهرب من القتال فأين الشدة على الكفار ؟؟؟
وعندنا دليل بقول الرسول صل الله عليه وآله عندما كان يريد ان يحفز الصحابة على القتال فيقول
أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب
فلم يبق سوى نـــيـّـــف من الصحابة
والباقي اين ؟؟
وعندنا قضية عمرو بن ود ، وقضية اليهودي مرحب كل الصحابة جلسوا من قتاله ولم يبرز لهم إلا علي بن ابي طالب سلام الله عليه
أكتفــي بهذه الاشكالات
ولن ارد إلا على النقاط التي ذكرتها
( مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْأِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) (الفتح : 29)
بيان :
لن اتكلم انه وجود [ منهم ] يكفي لاثبات انه الاية خاصة بمجموعة وليس كل من كان مع الرسول صل الله عليه وآله
ولن اتكلم حول هالنقطة وسأهمل كل من يتكلم عن هالنقطة
الاشكالات :
1- هل كان الصحابة رحماء فيما بيهم ؟
الجواب : لم يكونوا رحماء فيما بينهم ، والادلة على ذلك كثيره
أ- الذي ساعد بقتل عثمان بن عفان الصحابي ، هم الصحابة والتابعين ولا تستطيعوا الانكار فأين الرحمة ؟؟ وانا اتكلم حول من اعان على قتله سواء كانوا على رأس الجيش او غيره
ب- كان كثير من الصحابة يقاتلون الإمام علي ويسبونه ويبغضونه كما اشار ابن تيمية في منهاجه رادا على العلامة الحلي قدس الله روحه الطاهر وهذا مخالف لفهمكم انه الصحابة كلهم رحماء فيما بينهم
جـ - معاوية الصحابي يأمر بقتل حجر بن عدي سلام الله عليه وهو صحابي
يقول المصنف عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن إبن سيرين قال : أمر معاوية بقتل حجر بن عدي الكندي ، فقال حجر : لا تحلوا عني قيدا أو قال : حديدا ، وكفنوني بدمي ، وثيابي .
فأين التراحم ؟؟؟
...إلخ من الامثلة التي تدل على عدم التراحم بين الصحابة
2- أشداء على الكفار
وهذا ايضا مما لم يثبت حيث كان بعض الصحابة لا يقاتلون جبنا وبعضهم يهرب من القتال فأين الشدة على الكفار ؟؟؟
وعندنا دليل بقول الرسول صل الله عليه وآله عندما كان يريد ان يحفز الصحابة على القتال فيقول
أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب
فلم يبق سوى نـــيـّـــف من الصحابة
والباقي اين ؟؟
وعندنا قضية عمرو بن ود ، وقضية اليهودي مرحب كل الصحابة جلسوا من قتاله ولم يبرز لهم إلا علي بن ابي طالب سلام الله عليه
أكتفــي بهذه الاشكالات
ولن ارد إلا على النقاط التي ذكرتها