الودق
31-03-2009, 06:42 PM
الصداقة التي تحمل في طياتها أسمى المعاني تظل طوال العمر
فهي شجرة تنمو وتكبر وتترعرع كلما سقيت بماء المحبة والوفاء و الإخلاص
وليكن شعارنا في الحياة هو الحب والإخلاص
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع منقول^^
عزيزي الشاب لو فكرت بالإقدام على الزواج, فعلى أي أساس تختار زوجتك؟..
عن الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم : "من تزوج امرأة لمالها وجمالها حرمه الله من مالها وجمالها"
ومثله :
قوله عليه السلام (1) : إذا تزوج الرجل المرأة لمالها أو جمالها لم يرزق ذلك ، فإن تزوجها لدينها رزقه الله عز وجل مالها وجمالها". مكارم الأخلاق : 203
وقال عليه السلام : إذا تزوج الرجل المراة لجمالها أو لمالها وُكل إلى ذلك ، وإن تزوجها لدينها رزقه الله المال والجمال". عوالي اللئالي : 3/301
وقال عليه السلام : من تزوج امرأة لا يتزوجها إلا لجمالها لم يرَ فيها ما يحب ، ومن تزوجها لمالها لا يتزوجها إلا له وكله الله إليه ، فعليكم بذات الدين". الفصول المهمة : 2/324 . بحار الأنوار : 100/235
وعن الإمام الحسين عليه السلام : "من تزوج امرأة لجمالها جعل الله جمالها وبالاً عليه".
وبعيداً عن الموضوع قليلاً أنقل هذه الروايات في نفس الفصل لأحبتي الشباب اللذين تأخر زواجهم :
عن أبي عبد الله عليه السلام : من ترك التزويج مخافة العيلة فقد أساء بالله الظن.
وعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : من سره أن يلقى الله طاهراً مطهراً فليلقه بزوجة ، ومن ترك التزويج مخافة العيلة فقد أساء الظن بالله عز وجل.
وعنه صلى الله عليه وآله وسلم : اتخذوا الأهل فإنه أرزق لكم.
عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام في قول الله عز وجل : ( وليستعفف اللذين لا يجدون نكاحاً حتى يُغنيَهم الله من فضله ) ، قال : "يتزوجوا حتى يغنيهم الله من فضله".
عن اسحق بن عمار ، قال : قلت لأبي عبدالله عليه السلام : الحديث الذي يرويه الناس حق أن رجلاً أتى النبي ( ص ) فشكا إليه الحاجة فأمره بالتزويج ، ففعل ، ثم أتاه فشكا إليه الحاجة ، فأمره بالتزويج حتى أمره ثلاث مرات ؟ فقال أبو عبد الله ( ع ) : "هو حق" ثم قال : "الرزق مع النساء والعيال"
قلتُ ( أنا شآبيب ) : أعتقد أن الحديث الذي سأل عنه ( اسحق بن عمار ) هو التالي :
عن أبي عبد الله عليه السلام : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فشكا إليه الحاجة ، فقال : تزوج ، فتزوج فوسع الله عليه.
(1) لا أدري عن أي معصوم تروى هذه الرواية والروايتين اللتين تحتها.
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم عجل بفرج مولانا وإمام زماننا صاحب العصر والزمان
واجعلنا من أنصاره وشيعته المخلصين يارب العالمين
فهي شجرة تنمو وتكبر وتترعرع كلما سقيت بماء المحبة والوفاء و الإخلاص
وليكن شعارنا في الحياة هو الحب والإخلاص
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع منقول^^
عزيزي الشاب لو فكرت بالإقدام على الزواج, فعلى أي أساس تختار زوجتك؟..
عن الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم : "من تزوج امرأة لمالها وجمالها حرمه الله من مالها وجمالها"
ومثله :
قوله عليه السلام (1) : إذا تزوج الرجل المرأة لمالها أو جمالها لم يرزق ذلك ، فإن تزوجها لدينها رزقه الله عز وجل مالها وجمالها". مكارم الأخلاق : 203
وقال عليه السلام : إذا تزوج الرجل المراة لجمالها أو لمالها وُكل إلى ذلك ، وإن تزوجها لدينها رزقه الله المال والجمال". عوالي اللئالي : 3/301
وقال عليه السلام : من تزوج امرأة لا يتزوجها إلا لجمالها لم يرَ فيها ما يحب ، ومن تزوجها لمالها لا يتزوجها إلا له وكله الله إليه ، فعليكم بذات الدين". الفصول المهمة : 2/324 . بحار الأنوار : 100/235
وعن الإمام الحسين عليه السلام : "من تزوج امرأة لجمالها جعل الله جمالها وبالاً عليه".
وبعيداً عن الموضوع قليلاً أنقل هذه الروايات في نفس الفصل لأحبتي الشباب اللذين تأخر زواجهم :
عن أبي عبد الله عليه السلام : من ترك التزويج مخافة العيلة فقد أساء بالله الظن.
وعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : من سره أن يلقى الله طاهراً مطهراً فليلقه بزوجة ، ومن ترك التزويج مخافة العيلة فقد أساء الظن بالله عز وجل.
وعنه صلى الله عليه وآله وسلم : اتخذوا الأهل فإنه أرزق لكم.
عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام في قول الله عز وجل : ( وليستعفف اللذين لا يجدون نكاحاً حتى يُغنيَهم الله من فضله ) ، قال : "يتزوجوا حتى يغنيهم الله من فضله".
عن اسحق بن عمار ، قال : قلت لأبي عبدالله عليه السلام : الحديث الذي يرويه الناس حق أن رجلاً أتى النبي ( ص ) فشكا إليه الحاجة فأمره بالتزويج ، ففعل ، ثم أتاه فشكا إليه الحاجة ، فأمره بالتزويج حتى أمره ثلاث مرات ؟ فقال أبو عبد الله ( ع ) : "هو حق" ثم قال : "الرزق مع النساء والعيال"
قلتُ ( أنا شآبيب ) : أعتقد أن الحديث الذي سأل عنه ( اسحق بن عمار ) هو التالي :
عن أبي عبد الله عليه السلام : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فشكا إليه الحاجة ، فقال : تزوج ، فتزوج فوسع الله عليه.
(1) لا أدري عن أي معصوم تروى هذه الرواية والروايتين اللتين تحتها.
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم عجل بفرج مولانا وإمام زماننا صاحب العصر والزمان
واجعلنا من أنصاره وشيعته المخلصين يارب العالمين